أبو محمد العدناني فضح نفسة من حيث لا يعلم - تناقض صارخ

sfr[gl كتب:
2+2+2= 6
6+1= سبع ح

ابو بكر العطار كتب:سبحان الله على الجهل والغباء والحقد والحسد الأعمى ...
تعلم دينك يا هذا ولا تكون إمعة مثل الببغاوات تردد وأنت جاهل بالأحكام
عديم الفهم وعديم العلم ... لا تفرق بين حمار علم وبين أهل السنة والجماعة
تفقه في دينك يا مفتون ... ليس كل من قاتل الدولة الإسلامية لذاتها إرتد عن الدين
وليس كل من قاتلها مرتد ... ولكن معنى كلام أخونا العدناني هو أن من سعى لأخذ
منطقة تحكم بما أنزل الله عز وجل وبشريعته ... ويعلم أنه سيستبدل الحكم فيها إلى
حكم الأحكام الوضعية الكفرية كالديمقراطية والمدنية والبعثية إلى آخر هذه المسميات
من زبالة العقول ... ألا تفقه ما تسمع ولا تفهم يا مفتون ... أصدرت الدولة على
كل من قاتلها وتاب وسلم سلاحه ولو كان من أكابر المجرمين والمرتدين الذين تكررت
ردتهم بالعفو والصفح الجميل عنهم ...

أما الناقض الذي تكلم عنه العدناني بأنه كُفر هو أنك إذا علمت أن منطقة للمسلمين
تحكم بشرع الله عز وجل وأنت سعيت في تسليمها لحكم الكفار بعدما كانت
تُحكَمُ بشريعة ربنا تبارك وتعالى ... (أي السعي في إسقاط أحكام الله عز وجل) ...
فأي تأويل وأي لزوم وأي شبهة في هذا الناقض يا حسود يا جهول ...!!!
أليس هذا ناقض من نواقض الإسلام ...!!!
عجيبٌ أمر القوم ...!!!

سبحان الله الحسد أعمى قلوبهم وأبصارهم ...
تجرد للحق يا هذا وأدعوا الله عز وجل في أوقات الإستجابة حتى يريك الله الحق حقاً ويرزقك إتباعه ...
لا حول ولا قوة إلّا بالله نحن في زمان يكذب الصادق ويصدق الكاذب ...

أهل السنة كتب:هل لاحظتم شئ في المعرفات السعيهودية الفاشلة (إناث وذكور) اللتي تطعن في الدولة الإسلامية أعتقد والله أعلم أنها لمنافق واحد.

GARABOX كتب:عاجل

مصدر أمني كويتي يؤكد بأنه تم العثور على مادة “#الشبو” المخدرة في الأشلاء التي تم تحليلها لمنفذ جريمة #تفجير_مسجد_الصوابر .(الجريدة)

ابو بكر العطار كتب:يا تكفيري ...
الآية التي إستدللت بها أنزلت على الأنصار رضي الله عنهم لما تركوا الجهاد وركنوا للبيع والزراعة
وأقلوا من نفقة الجهاد ... فكان تفسير الآية الكريمة بعد ذكرها بالكامل هو ...
قال الله تبارك وتعالى :
وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ (190) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ (191) فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (192) وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (193) الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)

معنى الآية وتفسيرها أن التوقف عن الجهاد و الإمساك عن النفقة للجهاد هو إلقاء النفس للتهلكة ...
وليس كما قلت أنت وفسرتها ... (وكذبت ودلست وأنت جاهل تكفيري وهذا ما أنت عليه ولم أظلمك)
وأقول لك مرة أخرى إتقي الله عز وجل ولا تكذب ولا تتحرى الكذب لأنه يهدي للفجور
وإقرأ هذا الحديث وتفكر فيه جيداً ...
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا وعليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا)

ومن صفات المنافقين إن حدثوا كذبوا

... ورحمة الله عز وجل وسعت كل شيء وكان الله للتائبين غفوراً رحيما ...

ابو بكر العطار كتب:أمَّا بالنسبة لقتل النفس في سبيل الله عز وجل ... لهُ تفصيل فركز ماذا أقول :

هناك قاعدة فقهية أصولية تقول :
(إنَّ الآمر بالشيء كفاعله) وأُعطي مثال على هذه القاعدة حتى توضح إن شاء الله عز وجل ...

يعني لو أني قتلت رجل بيدي فأنا فاعل الأمر ... ولو أني أمرت شخص بقتل رجل أكون أيضاً أنا قاتله ...
*(يعني لو فعلت أو أمرت فأنا الفاعل)*

وفي العمليات الإنغماسية التي حَثَّ وحَرَّضَ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأمر الله عز وجل وبحب الله لها
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
عَنْ نُعَيْمِ بْنِ هَمَّارٍ : أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الشُّهَدَاءِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : (( الَّذِينَ إِنْ يُلْقَوْا فِي الصَّفِّ لاَ يَلْفِتُونَ وُجُوهَهُمْ حَتَّى يُقْتَلُوا ، أُولَئِكَ يَنْطَلِقُونَ فِي الْغُرَفِ الْعُلَى مِنْ الْجَنَّةِ ، وَيَضْحَكُ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ ، وَإِذَا ضَحِكَ رَبُّكَ إِلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا فَلا حِسَابَ عَلَيْهِ ))
وفي لفظ : (( أفضلُ الشُّهَدَاءِ الذين يقاتلون في الصَّفِّ الأَولِ فلاَ يَلْفِتُونَ وُجُوهَهُمْ حَتَّى يُقْتَلُوا ، أُولَئِكَ يَتلَبطُونَ فِي الْغُرَفِ الْعُلَى مِنْ الْجَنَّةِ ، يَضْحَكُ إِليهِمْ رَبَّكَ ، فإِذَا ضَحِكَ رَبُّكَ إِلَى عَبدٍ في موطنٍ فَلاَ حِسَابَ عَلَيْهِ )) [1]
وعن أنس بن مالك قال : ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الشهداء قال :
( الْذِينَ إِذَا لَقوا العدو لم يلفتوا وجوههم حتى يقتلوا ، أُولَئِكَالذينَ يَتلَبطُونَ فِي الغُرفاتِ العُلاَ مِنْ الْجَنَّةِ وَيَضْحَكُ إِليهِمْ رَبَّكَ ، فإِذَا ضَحِكَ رَبُّكَ إِلَى عَبدٍ في موطنٍ فَلاَ حِسَابَ عَلَيْهِ )

وعن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أفضل الجهاد عند الله يوم القيامة : الذين يلتقون في الصف الأول فلا يلفتون وجوههم حتى يقتلوا ، أولئك يتلبطون في الغرف العلى من الجنة ينظر إليهم ربك إذا ضحك إلى قوم فلا حساب عليهم )

فأنا لو إنغمست في أعداء الله عز وجل أكون أطلب منهم أن يقتلونني بسيوفهم وبنادقهم ليضحك الله عز وجل لي
حتى أفوز بالجنة ... فأنا الطالب منهم قتلي ...
ولو أني إنغمست في الأعداء طالب منهم قتلي ... وأنكيت فيهم وشردتهم ومزقتهم ... لكن بفعلي وكبسي للزر بنفسي
أكون أيضاً أنا طالب قتلي في سبيل الله عز وجل ... ليضحك الله الودود لي ...

والأمر الأهم في العمليات الإستشهادية هو النية :
1: من أخلص نيته لله عز وجل وقاتل وإنغمس طمع في رحمة الله الرحيم ورغبة في رضى الله الغفور الرحيم
فهذا بإذن الله عز وجل هو الشهيد .
2: أما من قتل نفسه سواءاً في معركة أو حديدة أو إنتحر في أي وسيلة كانت وكانت نيته ليست لله تبارك وتعالى
بل كانت اليأس من الحياة أو أي نية أُخرى لكن ليست لله العليم بذات الصدور ... فهذا منتحر والعياذ بالله .



وأنصحك في الدعاء في هذا الشهر ... رمضان شهر الرحمة والغفران ولله كل شيء .

GARABOX كتب:السلام على من اتبع الهدى

المقال كامل في هذا الرابط: http://www.almoslim.net/node/235754

وهذه مقتطفات منه لمن اراد الزبدة من الموضوع

-----------------------------افتباس-----------------------------
ثم سرد الدعاوى التي تنسب إليهم فقال من ضمن ذلك: (وأن الدولة تستخدم الكذب والتدليس للاستدلال على صحة منهجها..، وأن من شيمتها الحلف الكاذب..، وأن الدولة ترى كل مَن قاتلها قد صار محارباً للإسلام خارجاً عن الملة، وأنها تكفّر باللوازم والمتشابهات والاحتمالات والمآلات..)

ثم قال نافياً ومتبرئاً: (اللهم إنّي أُشهدك أنّ ما ذكرته آنفاً كذبٌ وافتراء على الدولة، وأنه ليس من منهجها ولا تعتقد به، ولا تتقصّد فعله، بل وتُنكِر على مَن يفعله، اللهم مَن كان منّا كاذباً فاجعل عليه لعنتك وأرِنا فيه آيةً واجعله عبرة،  اللهم مَن كان منّا كاذباً فاجعل عليه لعنتك وأرِنا فيه آيةً واجعله عبرة، اللهم مَن كان منّا كاذباً فاجعل عليه لعنتك وأرِنا فيه آيةً واجعله عبرة).



وهذه العبارات نقلتها وقابلتها على نص الكلمة الصوتية بحروفها وألفاظها.

فأنت تلاحظ يا أخي المجاهد ويا أخي المناصر.. أنه نفى وأنكر بأغلظ العبارات أن يكون تنظيم الدولة يكفِّر من يقاتله من المسلمين ويستبيح دمه، وتبرأ من أن تكون مقاتلة تنظيم الدولة من نواقض الإسلام، بل دعا على نفسه باللعنة إن كان كاذباً..

ثم صار المناصرون لتنظيم الدولة يتداولون هذه الكلمة بغزارة، وصاروا يستحضرون هذه "المباهلة" بكثرة في تعليقاتهم على مخالفيهم.. ويذكرون أنها مباهلة صادقة وقعت آثارها المقدورة على المخالف..



وفي هذا اليوم.. هذا اليوم بالتحديد.. الخامس من رمضان لعام 1436هـ: أصدر تنظيم الدولة بياناً رسمياً يتلوه العدناني نفسه، ويعلن فيه أنه يتبنى ذات ما أنكره وتبرأ منه، ويكشف فيه بكل وضوح وصراحة أن تنظيم الدولة يعتقد الأصل الوضعي المناقض للشريعة الذي لعن العدناني نفسه إن كان يتبناه، حيث يقول العدناني في بيانه هذا الذي هو بعنوان "يا قومنا أجيبوا داعي الله" ما يلي:

(فاحذر فإنك بقتال الدولة الإسلامية تقع بالكفر، من حيث تدري أو لا تدري).

هذا نص عبارته بلفظه وحروفه نقلته من بيانه المنشور اليوم!

وهكذا يصرح تنظيم الدولة أن "مقاتلة تنظيم الدولة" من نواقض الإسلام.
-----------------------------افتباس-----------------------------

برأيي الشخصي، لم يعد هناك عذر لمناصري داعش في المنتدى. إن شاء الله تتفح عقولهم وينور الله بصيرتهم.