لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
5 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
الناشط أبو محمد الحلبي يكشف حقيقة بيع النفط للنظام السوري ويفجر مفاجأة كبرى!
تقرير للفايننشال تايمز: لولا نفط الدولة الإسلامية لتوقفت الحياة وتوقف القتال في مناطق المعارضة مع النظام السوري!
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
نشر بتاريخ 16/10/2015
ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الغارات التي يقوم بها التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة ضد الدولة الإسلامية، لم تنجح في وقف نشاطاتها في مجال استخراج وبيع النفط السوري والعراقي.
ويشير تقرير مطول، أعدته إريكا سولومون وغاي غازان وسام جونز، إلى الشبكة الواسعة التي تدير من خلالها الدولة الإسلامية عملياتها في المناطق الواقعة تحت سيطرتها. وتلك التي تعد في حالة عداء معه، مثل مناطق المعارضة والنظام السوري.
وتنقل الصحيفة عن أحد القادة العسكريين في المعارضة من منطقة حلب يشتري النفط الذي تنتجه الدولة الاسلامية قوله: "الوضع مضحك مبك"، ويضيف: "لا خيار لدينا، فنحن فقراء الثورة، وهل هناك من يريد تقديم الوقود لنا".
ويذكر الكتاب أن السيارات وعربات الإسعاف والمستشفيات والمحلات في مناطق المعارضة تعتمد على النفط المنتج في مناطق الدولة الاسلامية.
ويقول تاجر نفط: "في أي لحظة يمكن قطع الديزل، وتعرف الدولة الإسلامية أن حياتنا دونه ستتوقف".
ويتحدث التقرير عن الطلب الشديد على نفط الدولة الإسلامية، حيث بدأ بالحديث عن طوابير شاحنات يمتد إلى ستة كيلومترات، وينتظر أصحابها أسابيع قرب حقل نفط العمر في شرق سوريا ليأتي دورهم. ولهذا السبب نشأت تجارة بيع الفلافل والشاي، التي تباع من أكشاك لخدمة سائقي الشاحنات.
ويلفت معدو التقرير إلى أن بعض السائقين ينتظرون شهرا كي يملأوا خزان شاحناتهم. و يعلو فوق طابور المنتظرين صوت أزيز الطائرات الأمريكية.
وتقول الصحيفة: "هذه هي أرض الدولة الإسلامية، التي تسيطر على مناطق واسعة من العراق وسوريا. وهذه التجارة اعتبرت الهدف الرئيسي للتحالف الدولي الذي يقاتل الدولة الإسلامية ، ومع ذلك فعملية استخراج النفط وبيعه تجري دون مضايقة".
وتضيف "فايننشال تايمز" أن "النفط هو الذهب الأسود الذي يمول الراية السوداء لـ(الدولة الإسلامية)، وهو الذي يغذي آلة الحرب، ويوفر الكهرباء، ويعطي المتشددين التميز على جيرانهم".
ويجد التقرير أن تجارة النفط المزدهرة في حقل العمر وثمانية حقول أخرى، صارت ترمز إلى معضلة التحالف الدولي، وهي: كيف ندمر "الخلافة" دون تعطيل حياة من يقدر عددهم بـ10 ملايين نسمة، يعيشون في ظل الدولة الإسلامية ، ودون معاقبة حلفاء الغرب؟
ويوضح الكتاب أنه لهذا السبب فقد منح تصميم الدولة الإسلامية، وضعف التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، روسيا المبرر كي تشن هجماتها، وتتدخل عسكريا في سوريا.
وتستدرك الصحيفة بأنه على الرغم من هذه الجهود كلها، فقد كشفت عدة مقابلات مع تجار سوريين ومهندسي نفط ورجال استخبارات غربيين وخبراء نفط، عن عمليات واسعة تشبه عمل شركة نفط حكومية، توسعت عملياتها وخبراتها، رغم الجهود الدولية لتدميرها. مشيرة إلى أن شركة نفط الدولة الإسلامية تتميز بالدقة، وتوظف أصحاب الكفاءات من المهندسين والمدربين والمديرين.
وبحسب التقرير يقدر تجار محليون ومهندسون حجم إنتاج الدولة الإسلامية من النفط الخام بـ 34 ألف برميل في اليوم، حيث يباع البرميل بما بين 20 إلى 45 دولارا، وهو ما يعني عائدات يومية تقدر بـ 1.5 مليون دولار.
وينوه الكتاب إلى أن اهتمام الدولة الإسلامية بالنفط يأتي لكونه سلعة إستراتيجية. فمنذ أن ظهرت على المشهد السوري عام 2013، وقبل أن تصل إلى العراق، نظر الجهاديون للنفط على أنه ركيزة مهمة تدعم رؤيتهم لإقامة الدولة الإسلامية. واعتبر مجلس شورى الدولة النفط العنصر الرئيس لنجاة الحركة العسكرية، ولتمويل طموحه في إقامة "الخلافة".
وتجد الصحيقة أنه مع أن معظم النفط الذي تسيطر عليه الدولة هو في سوريا، التي أنشأت فيها موطئ قدم عام 2013، بعد انسحابه من مناطق الشمال الغربي، وهي منطقة إستراتيجية لكن لا يوجد فيها نفط. ومن ثم استخدمت موقعها في سوريا لتقوية مركزه في شرق سوريا بعد سقوط الموصل عام 2014.
ويفيد التقرير، الذي ترجمته "عربي21" بأن الدولة الإسلامية عندما اندفعت في شمال العراق، بعد سيطرتها على الموصل، سيطرت على حقلي عجيل وعلاس، الواقعين شمال- شرق كركوك. ويقول سكان محليون إنه في اليوم الأول الذي سيطرت فيه الدولة الإسلامية على الحقلين، قام المجاهدون بتأمينهما وأرسلوا المهندسين، وبدأوا عمليات نقل النفط، وإرساله إلى الأسواق.
وتنقل الصحيفة عن شيخ قبيلة في بلدة الحويجة قرب كركوك، قوله: "كانوا جاهزين، ولديهم الرجال المسؤولون عن الجانب المالي، ولديهم التقنيون الذين قاموا بالإشراف على عمليات التعبئة"، وأضاف أنهم "أحضروا معهم مئات من الشاحنات من كركوك والموصل، وبدأوا باستخراج النفط".
وقدر الشيخ بأن 150 شاحنة كانت تحضر يوميا، وتحمل كل واحدة نفطا قيمته 10 آلاف دولار. وخسرت الدولة الحقلين لصالح الجيش العراقي الشيعي في نيسان/ إبريل، ولكنها حصل على ما قيمته 450 مليون دولار خلال عشرة أشهر من سيطرته عليهما.
ويقارن الكتاب بين اعتماد تنظيم القاعدة على تبرعات الأثرياء ودعم الأجانب له، واعتماد الدولة الإسلامية في تمويل عملياتها على احتكار النفط وإنتاجه، وهي المادة الضرورية وتستخدم بكميات كبيرة في المناطق التي تخضع لسيطرته. وحتى دون تصديره إلى خارج مناطقه، فإن الدولة قادرة على الاستفادة من أسواقه المزدهرة داخل العراق وسوريا. فالديزل الذي ينتج داخل مناطق الدولة الاسلامية يستهلك أيضا في مناطق هي في حرب معه، مثل المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
ويورد التقرير أن الدولة تحاول تقديم صورة عن شركة نفطها كتلك التي تشبه شركات النفط الحكومية. وبحسب سوريين، فقد حاولت الدولة تجنيدهم للعمل معها، وعرضت الرواتب العالية على الأشخاص الذين يتمتعون بخبرات، وشجعت الراغبين بالالتحاق بشركتها كي يتقدموا بطلبات لقسم شؤون الموظفين.
وتبين الصحيفة أن لجنة من الخبراء تشرف على قطاع النفط، وتقوم بمتابعة الحقل ومراقبة الإنتاج ومقابلة العمال والحديث معهم حول سير العمليات. ويقول تجار اشتروا النفط من الدولة ومهندسون عملوا في الحقول النفطية، التي تسيطر عليها ، إنها يحرص على توظيف أفراد من داخل صفوفها ممن لديهم خبرة في شركات النفط السعودية أو الشرق الأوسط، وتعينهم أمراء على المنشآت الحيوية.
ويشير التقرير إلى أن الدولة الاسلامية تقوم بتوظيف خبرات من بين الداعمين لها. ففي خطاب ألقاه أبو بكر البغدادي في الموصل، دعا إلى قدوم المقاتلين وكذلك المهندسين والأطباء وأصحاب الكفاءات. وعينت الدولة قبل فترة مهندسا مصريا كان يعمل في السويد مديرا لمصفاة القيارة في العراق، وذلك بحسب مهندس بترول عراقي من الموصل طلب عدم ذكر اسمه.
وترى الصحيفة أن الدور المهم للنفط انعكس على موقعه في التركيبة الهرمية للدولة ، فطريقة إدارتها للمناطق الواقعة تحت سيطرتها تعتمد اللامركزية، وتعتمد في معظم الحالات على "الولاة" لإدارة المناطق بناء على التعليمات التي وضعها مجلس الشورى.
ويستدرك الكتاب بأن النفط إلى جانب العمليات العسكرية والألة الدعائية يتم التحكم بها بطريقة مركزية. ويقول مسؤول أمن غربي بارز: "هم منظمون في تعاملهم مع النفط، ويتم التحكم في منطقة رئيسية وإدارتها بطريقة مركزية، وهو أمر يعود لمجلس الشورى".
ويلفت التقرير إلى أنه حتى وقت قريب كان أمير النفط هو أبو سياف، وهو تونسي واسمه الحقيقي، بحسب البنتاغون، فتحي بن عون بن جليدي مراد التونسي. وقتل التونسي في أيار/ مايو على يد القوات الأمريكية الخاصة. وبحسب مسؤولين أمنيين وأمريكيين، فقد تم العثور على خزينة من الوثائق المتعلقة بعمليات الدولة المتعلقة بالنفط بحوزته، التي كشفت بوضوح عن الطريقة الدقيقة التي أدارت فيها عملياتها، حيث تم توثيق عائدات النفط من الآبار. وكشفت الوثائق عن براغماتية من ناحية التسعير، حيث كان يستغل اختلاف مستويات العرض والطلب في مناطقه لزيادة أرباحه.
وتذكر الصحيفة أن حراسة آبار النفط أوكلت لقسم الأمنيات، وهي الشرطة السرية، من أجل التأكد من ذهاب العائدات إلى المصارف المخصصة لها، ومعاقبة من يفشل بعمل هذا. ويقوم الحراس بتوفير الحماية لمحطة الديزل. أما الآبار البعيدة فقد أحيطت بأكياس الرمل مع تفتيش كل سائق يمر من خلالها بدقة.
ويبين الكتاب أنه في حقل الجبسة في الحسكة، الذي ينتج ما بين 2500 إلى 3 آلاف برميل نفط في اليوم، هناك "ما بين 30 إلى 40 شاحنة كبيرة تملأ خزاناتها في اليوم"، بحسب تاجر ديزل في الحسكة. مستدركين بأن حقل العمر هو الأكبر، بحسب تاجر يقوم بشراء النفط بشكل منتظم من هناك.
وبستدرك التقرير بأنه رغم طول الطابور، الذي يبلغ ستة كيلومترات، إلا أن التجار تكيفوا مع الوضع. ويقدم التجار وثائقهم ورقم رخصة شاحناتهم للمسؤول من الدولة الاسلامية، الذي يقوم بإدخالها لقاعدة البيانات على الحاسوب، ومن ثم يعطيهم رقما. ويعود كل واحد منهم إلى بلدته، حيث يعودون كل يومين أو ثلاثة لفحص شاحناتهم. ويقول تجار إن البعض يعود في نهاية الشهر، ويقيم خيمة بانتظار دوره. وعندما يحصلون على النفط يأخذونه إلى المصافي المحلية ويبيعونه لها، وبعضهم يبيعه لسماسرة يقومون بنقله إلى مدن مثل حلب وإدلب.
وتقول الصحيفة إن "حظ الدولة مع النفط قد لا يطول، فاستمرار الغارات التي يقوم بها التحالف الدولي، وتدخل الروس، وانخفاض أسعار النفط، عوامل قد تقلل من عائداته. وأهم تهديد لإنتاج النفط الذي تقوم به الدولة هو إمكانية نضوب النفط وجفاف آباره؛ لأنها لا يملك التكنولوجيا التي تملكها الشركات الأجنبية من أجل مواجهة نقص الوقود في الأسواق المحلية".
وتختم "فايننشال تايمز" تقريرها بالإشارة إلى أنه في الوقت الحالي تسيطر الدولة الإسلامية على إنتاج وتزويد النفط، وأنه لا يوجد نقص في هذا المجال. وكما يقول رجل أعمال يعمل قرب حلب: "كل واحد هنا يحتاج للديزل: للماء والري للمستشفيات والمكاتب، ولو قطع الديزل فلا حياة هنا. وتعرف الدولة أن النفط هي ورقة رابحة".
تقرير للفايننشال تايمز: لولا نفط الدولة الإسلامية لتوقفت الحياة وتوقف القتال في مناطق المعارضة مع النظام السوري!
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
نشر بتاريخ 16/10/2015
ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الغارات التي يقوم بها التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة ضد الدولة الإسلامية، لم تنجح في وقف نشاطاتها في مجال استخراج وبيع النفط السوري والعراقي.
ويشير تقرير مطول، أعدته إريكا سولومون وغاي غازان وسام جونز، إلى الشبكة الواسعة التي تدير من خلالها الدولة الإسلامية عملياتها في المناطق الواقعة تحت سيطرتها. وتلك التي تعد في حالة عداء معه، مثل مناطق المعارضة والنظام السوري.
وتنقل الصحيفة عن أحد القادة العسكريين في المعارضة من منطقة حلب يشتري النفط الذي تنتجه الدولة الاسلامية قوله: "الوضع مضحك مبك"، ويضيف: "لا خيار لدينا، فنحن فقراء الثورة، وهل هناك من يريد تقديم الوقود لنا".
ويذكر الكتاب أن السيارات وعربات الإسعاف والمستشفيات والمحلات في مناطق المعارضة تعتمد على النفط المنتج في مناطق الدولة الاسلامية.
ويقول تاجر نفط: "في أي لحظة يمكن قطع الديزل، وتعرف الدولة الإسلامية أن حياتنا دونه ستتوقف".
ويتحدث التقرير عن الطلب الشديد على نفط الدولة الإسلامية، حيث بدأ بالحديث عن طوابير شاحنات يمتد إلى ستة كيلومترات، وينتظر أصحابها أسابيع قرب حقل نفط العمر في شرق سوريا ليأتي دورهم. ولهذا السبب نشأت تجارة بيع الفلافل والشاي، التي تباع من أكشاك لخدمة سائقي الشاحنات.
ويلفت معدو التقرير إلى أن بعض السائقين ينتظرون شهرا كي يملأوا خزان شاحناتهم. و يعلو فوق طابور المنتظرين صوت أزيز الطائرات الأمريكية.
وتقول الصحيفة: "هذه هي أرض الدولة الإسلامية، التي تسيطر على مناطق واسعة من العراق وسوريا. وهذه التجارة اعتبرت الهدف الرئيسي للتحالف الدولي الذي يقاتل الدولة الإسلامية ، ومع ذلك فعملية استخراج النفط وبيعه تجري دون مضايقة".
وتضيف "فايننشال تايمز" أن "النفط هو الذهب الأسود الذي يمول الراية السوداء لـ(الدولة الإسلامية)، وهو الذي يغذي آلة الحرب، ويوفر الكهرباء، ويعطي المتشددين التميز على جيرانهم".
ويجد التقرير أن تجارة النفط المزدهرة في حقل العمر وثمانية حقول أخرى، صارت ترمز إلى معضلة التحالف الدولي، وهي: كيف ندمر "الخلافة" دون تعطيل حياة من يقدر عددهم بـ10 ملايين نسمة، يعيشون في ظل الدولة الإسلامية ، ودون معاقبة حلفاء الغرب؟
ويوضح الكتاب أنه لهذا السبب فقد منح تصميم الدولة الإسلامية، وضعف التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، روسيا المبرر كي تشن هجماتها، وتتدخل عسكريا في سوريا.
وتستدرك الصحيفة بأنه على الرغم من هذه الجهود كلها، فقد كشفت عدة مقابلات مع تجار سوريين ومهندسي نفط ورجال استخبارات غربيين وخبراء نفط، عن عمليات واسعة تشبه عمل شركة نفط حكومية، توسعت عملياتها وخبراتها، رغم الجهود الدولية لتدميرها. مشيرة إلى أن شركة نفط الدولة الإسلامية تتميز بالدقة، وتوظف أصحاب الكفاءات من المهندسين والمدربين والمديرين.
وبحسب التقرير يقدر تجار محليون ومهندسون حجم إنتاج الدولة الإسلامية من النفط الخام بـ 34 ألف برميل في اليوم، حيث يباع البرميل بما بين 20 إلى 45 دولارا، وهو ما يعني عائدات يومية تقدر بـ 1.5 مليون دولار.
وينوه الكتاب إلى أن اهتمام الدولة الإسلامية بالنفط يأتي لكونه سلعة إستراتيجية. فمنذ أن ظهرت على المشهد السوري عام 2013، وقبل أن تصل إلى العراق، نظر الجهاديون للنفط على أنه ركيزة مهمة تدعم رؤيتهم لإقامة الدولة الإسلامية. واعتبر مجلس شورى الدولة النفط العنصر الرئيس لنجاة الحركة العسكرية، ولتمويل طموحه في إقامة "الخلافة".
وتجد الصحيقة أنه مع أن معظم النفط الذي تسيطر عليه الدولة هو في سوريا، التي أنشأت فيها موطئ قدم عام 2013، بعد انسحابه من مناطق الشمال الغربي، وهي منطقة إستراتيجية لكن لا يوجد فيها نفط. ومن ثم استخدمت موقعها في سوريا لتقوية مركزه في شرق سوريا بعد سقوط الموصل عام 2014.
ويفيد التقرير، الذي ترجمته "عربي21" بأن الدولة الإسلامية عندما اندفعت في شمال العراق، بعد سيطرتها على الموصل، سيطرت على حقلي عجيل وعلاس، الواقعين شمال- شرق كركوك. ويقول سكان محليون إنه في اليوم الأول الذي سيطرت فيه الدولة الإسلامية على الحقلين، قام المجاهدون بتأمينهما وأرسلوا المهندسين، وبدأوا عمليات نقل النفط، وإرساله إلى الأسواق.
وتنقل الصحيفة عن شيخ قبيلة في بلدة الحويجة قرب كركوك، قوله: "كانوا جاهزين، ولديهم الرجال المسؤولون عن الجانب المالي، ولديهم التقنيون الذين قاموا بالإشراف على عمليات التعبئة"، وأضاف أنهم "أحضروا معهم مئات من الشاحنات من كركوك والموصل، وبدأوا باستخراج النفط".
وقدر الشيخ بأن 150 شاحنة كانت تحضر يوميا، وتحمل كل واحدة نفطا قيمته 10 آلاف دولار. وخسرت الدولة الحقلين لصالح الجيش العراقي الشيعي في نيسان/ إبريل، ولكنها حصل على ما قيمته 450 مليون دولار خلال عشرة أشهر من سيطرته عليهما.
ويقارن الكتاب بين اعتماد تنظيم القاعدة على تبرعات الأثرياء ودعم الأجانب له، واعتماد الدولة الإسلامية في تمويل عملياتها على احتكار النفط وإنتاجه، وهي المادة الضرورية وتستخدم بكميات كبيرة في المناطق التي تخضع لسيطرته. وحتى دون تصديره إلى خارج مناطقه، فإن الدولة قادرة على الاستفادة من أسواقه المزدهرة داخل العراق وسوريا. فالديزل الذي ينتج داخل مناطق الدولة الاسلامية يستهلك أيضا في مناطق هي في حرب معه، مثل المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
ويورد التقرير أن الدولة تحاول تقديم صورة عن شركة نفطها كتلك التي تشبه شركات النفط الحكومية. وبحسب سوريين، فقد حاولت الدولة تجنيدهم للعمل معها، وعرضت الرواتب العالية على الأشخاص الذين يتمتعون بخبرات، وشجعت الراغبين بالالتحاق بشركتها كي يتقدموا بطلبات لقسم شؤون الموظفين.
وتبين الصحيفة أن لجنة من الخبراء تشرف على قطاع النفط، وتقوم بمتابعة الحقل ومراقبة الإنتاج ومقابلة العمال والحديث معهم حول سير العمليات. ويقول تجار اشتروا النفط من الدولة ومهندسون عملوا في الحقول النفطية، التي تسيطر عليها ، إنها يحرص على توظيف أفراد من داخل صفوفها ممن لديهم خبرة في شركات النفط السعودية أو الشرق الأوسط، وتعينهم أمراء على المنشآت الحيوية.
ويشير التقرير إلى أن الدولة الاسلامية تقوم بتوظيف خبرات من بين الداعمين لها. ففي خطاب ألقاه أبو بكر البغدادي في الموصل، دعا إلى قدوم المقاتلين وكذلك المهندسين والأطباء وأصحاب الكفاءات. وعينت الدولة قبل فترة مهندسا مصريا كان يعمل في السويد مديرا لمصفاة القيارة في العراق، وذلك بحسب مهندس بترول عراقي من الموصل طلب عدم ذكر اسمه.
وترى الصحيفة أن الدور المهم للنفط انعكس على موقعه في التركيبة الهرمية للدولة ، فطريقة إدارتها للمناطق الواقعة تحت سيطرتها تعتمد اللامركزية، وتعتمد في معظم الحالات على "الولاة" لإدارة المناطق بناء على التعليمات التي وضعها مجلس الشورى.
ويستدرك الكتاب بأن النفط إلى جانب العمليات العسكرية والألة الدعائية يتم التحكم بها بطريقة مركزية. ويقول مسؤول أمن غربي بارز: "هم منظمون في تعاملهم مع النفط، ويتم التحكم في منطقة رئيسية وإدارتها بطريقة مركزية، وهو أمر يعود لمجلس الشورى".
ويلفت التقرير إلى أنه حتى وقت قريب كان أمير النفط هو أبو سياف، وهو تونسي واسمه الحقيقي، بحسب البنتاغون، فتحي بن عون بن جليدي مراد التونسي. وقتل التونسي في أيار/ مايو على يد القوات الأمريكية الخاصة. وبحسب مسؤولين أمنيين وأمريكيين، فقد تم العثور على خزينة من الوثائق المتعلقة بعمليات الدولة المتعلقة بالنفط بحوزته، التي كشفت بوضوح عن الطريقة الدقيقة التي أدارت فيها عملياتها، حيث تم توثيق عائدات النفط من الآبار. وكشفت الوثائق عن براغماتية من ناحية التسعير، حيث كان يستغل اختلاف مستويات العرض والطلب في مناطقه لزيادة أرباحه.
وتذكر الصحيفة أن حراسة آبار النفط أوكلت لقسم الأمنيات، وهي الشرطة السرية، من أجل التأكد من ذهاب العائدات إلى المصارف المخصصة لها، ومعاقبة من يفشل بعمل هذا. ويقوم الحراس بتوفير الحماية لمحطة الديزل. أما الآبار البعيدة فقد أحيطت بأكياس الرمل مع تفتيش كل سائق يمر من خلالها بدقة.
ويبين الكتاب أنه في حقل الجبسة في الحسكة، الذي ينتج ما بين 2500 إلى 3 آلاف برميل نفط في اليوم، هناك "ما بين 30 إلى 40 شاحنة كبيرة تملأ خزاناتها في اليوم"، بحسب تاجر ديزل في الحسكة. مستدركين بأن حقل العمر هو الأكبر، بحسب تاجر يقوم بشراء النفط بشكل منتظم من هناك.
وبستدرك التقرير بأنه رغم طول الطابور، الذي يبلغ ستة كيلومترات، إلا أن التجار تكيفوا مع الوضع. ويقدم التجار وثائقهم ورقم رخصة شاحناتهم للمسؤول من الدولة الاسلامية، الذي يقوم بإدخالها لقاعدة البيانات على الحاسوب، ومن ثم يعطيهم رقما. ويعود كل واحد منهم إلى بلدته، حيث يعودون كل يومين أو ثلاثة لفحص شاحناتهم. ويقول تجار إن البعض يعود في نهاية الشهر، ويقيم خيمة بانتظار دوره. وعندما يحصلون على النفط يأخذونه إلى المصافي المحلية ويبيعونه لها، وبعضهم يبيعه لسماسرة يقومون بنقله إلى مدن مثل حلب وإدلب.
وتقول الصحيفة إن "حظ الدولة مع النفط قد لا يطول، فاستمرار الغارات التي يقوم بها التحالف الدولي، وتدخل الروس، وانخفاض أسعار النفط، عوامل قد تقلل من عائداته. وأهم تهديد لإنتاج النفط الذي تقوم به الدولة هو إمكانية نضوب النفط وجفاف آباره؛ لأنها لا يملك التكنولوجيا التي تملكها الشركات الأجنبية من أجل مواجهة نقص الوقود في الأسواق المحلية".
وتختم "فايننشال تايمز" تقريرها بالإشارة إلى أنه في الوقت الحالي تسيطر الدولة الإسلامية على إنتاج وتزويد النفط، وأنه لا يوجد نقص في هذا المجال. وكما يقول رجل أعمال يعمل قرب حلب: "كل واحد هنا يحتاج للديزل: للماء والري للمستشفيات والمكاتب، ولو قطع الديزل فلا حياة هنا. وتعرف الدولة أن النفط هي ورقة رابحة".
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
تصريح ابو محمد استطيع ان اسميه تصريح التناقضات
محاولة لتلميع داعش ولم يوفق في ذلك بل أوقع نفسه في حرج شديد
سأذكر بالتفاصيل ما ورد
اولا / كلنا نعلم ان داعش تبيع النفط للجميع كما ذكر في التصريح ولم يأت بجديد فداعش سبق وان اسميتها تجار النفط والدم ولم يخب ضني في ذلك
ثانيا / ذكر أن داعش قد تبيع النفط للنظام ثم ذكر انها لاتبيع النفط للنظام
ثالثاً / ذكر ان نفط داعش بالكاد يكفيها وفي نفس الوقت يقول التقرير المكتوب ان الشاحانات تتنظر بالاسابيع وهذا يدل على غزارة النفط
رابعاً / يقول ان حقول النفط التي يسيطر عليها النظام تكفيه وليس في حاجه الى نفط داعش بينما كلنا نعلم ان النفط في سوريا يقع في الحسكه ودير الزور وهي مناطق سيطرة داعش وبقية المناطق النفط فيها شبه منعدم
خامساً / يقول ان النظام لديه ما يكفيه من النفط ثم يقول ولو احتاج ستزودة ايران والامارات اليس من الأولى للنظام ان يأخذ النفط القريب منه !
سمعنا ان ايران تزود النظام بمقاتلين وتزودة باسلحه ولكننا لم نسمع انه تزودة بالنفط !!
سادساً / ماهو موقف والي الرقه ابو لقمان ؟ ولماذا لم يذكره في التقرير ؟؟
سابعاً / سوريا قبل الازمه تنتج 400 الف برميل يوميا وهذه نسبه قليله جدا جدا اذا علمنا مثلا ان السعوديه تنتج 10 مليون برميل يوميا فـ 400 الف برميل يوميا شيئ لايذكر في مجال انتاج النفط وبالكاد يكفي السوريون انفسهم واذا علمنا انه بعد الازمه تم تدمير اغلب مصافي النفط فبحسبه بسطية نجد ان النظام ليس لديه نفط وهو مضطر لشراء نفط داعش
وداعش لن تمانع أن تبيع النفط مقابل الدولارات فسياسة التجار تبحث عن المصلحه الذاتيه قبل كل شيئ .
ثامنا/ لو عدنا بالذاكرة قليلا ونتذكر ازمة الديزل (المازوت) التي فتكت بالشعب السوري قبل نحو عام من الان في ايام الشتاء القارس نعرف من كان سبب في معاناة السورين .
اخيرا / محاولة تليمع فاشله ارتدت على اصحابها .
محاولة لتلميع داعش ولم يوفق في ذلك بل أوقع نفسه في حرج شديد
سأذكر بالتفاصيل ما ورد
اولا / كلنا نعلم ان داعش تبيع النفط للجميع كما ذكر في التصريح ولم يأت بجديد فداعش سبق وان اسميتها تجار النفط والدم ولم يخب ضني في ذلك
ثانيا / ذكر أن داعش قد تبيع النفط للنظام ثم ذكر انها لاتبيع النفط للنظام
ثالثاً / ذكر ان نفط داعش بالكاد يكفيها وفي نفس الوقت يقول التقرير المكتوب ان الشاحانات تتنظر بالاسابيع وهذا يدل على غزارة النفط
رابعاً / يقول ان حقول النفط التي يسيطر عليها النظام تكفيه وليس في حاجه الى نفط داعش بينما كلنا نعلم ان النفط في سوريا يقع في الحسكه ودير الزور وهي مناطق سيطرة داعش وبقية المناطق النفط فيها شبه منعدم
خامساً / يقول ان النظام لديه ما يكفيه من النفط ثم يقول ولو احتاج ستزودة ايران والامارات اليس من الأولى للنظام ان يأخذ النفط القريب منه !
سمعنا ان ايران تزود النظام بمقاتلين وتزودة باسلحه ولكننا لم نسمع انه تزودة بالنفط !!
سادساً / ماهو موقف والي الرقه ابو لقمان ؟ ولماذا لم يذكره في التقرير ؟؟
سابعاً / سوريا قبل الازمه تنتج 400 الف برميل يوميا وهذه نسبه قليله جدا جدا اذا علمنا مثلا ان السعوديه تنتج 10 مليون برميل يوميا فـ 400 الف برميل يوميا شيئ لايذكر في مجال انتاج النفط وبالكاد يكفي السوريون انفسهم واذا علمنا انه بعد الازمه تم تدمير اغلب مصافي النفط فبحسبه بسطية نجد ان النظام ليس لديه نفط وهو مضطر لشراء نفط داعش
وداعش لن تمانع أن تبيع النفط مقابل الدولارات فسياسة التجار تبحث عن المصلحه الذاتيه قبل كل شيئ .
ثامنا/ لو عدنا بالذاكرة قليلا ونتذكر ازمة الديزل (المازوت) التي فتكت بالشعب السوري قبل نحو عام من الان في ايام الشتاء القارس نعرف من كان سبب في معاناة السورين .
اخيرا / محاولة تليمع فاشله ارتدت على اصحابها .
ابو فارس- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 532
تاريخ التسجيل : 19/09/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
يحبون الدولار اكثر من عملتهم الذهبية هههههه
أمير برقا المقاطي- وقل رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين
- عدد المساهمات : 802
تاريخ التسجيل : 22/08/2014
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
امير برقا ذكرتنا بالعمله الذهبيه
شو صار عليها؟ ههههههههههههه
شو صار عليها؟ ههههههههههههه
ابو فارس- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 532
تاريخ التسجيل : 19/09/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
التناقضات هي من إسقاطاتكم
أما الكلام بيّن صريح يقرأ في سياقه
وملخصه أن التحالف الصليبي العربي من تدبير الله الجليل العظيم أنه لا يستطيع تدمير منشآت النفط لأن ما تسمى بالمعارضة تزودها للنفظ من خلال مصافي الدولة الإسلامية، وهي نقطة كذلك تحسب للدولة الإسلامية التي حرصها على المدنيين وتسيير أمور حياتها لم يمنعها من بيع النفط بحيث يصل للمعارضة التي تقاتلها.
والنظام النصيري ليس بحاجة لنفط الدولة الإسلامية، فهل يعقل أن من يمتلك النفط يذهب لشرائه؟!!!!!!
تعقل أخي المسلم وتدبر، ولا تدع الإعلام يصنع منك دمية يحشى بها كل شيء.
أما الكلام بيّن صريح يقرأ في سياقه
وملخصه أن التحالف الصليبي العربي من تدبير الله الجليل العظيم أنه لا يستطيع تدمير منشآت النفط لأن ما تسمى بالمعارضة تزودها للنفظ من خلال مصافي الدولة الإسلامية، وهي نقطة كذلك تحسب للدولة الإسلامية التي حرصها على المدنيين وتسيير أمور حياتها لم يمنعها من بيع النفط بحيث يصل للمعارضة التي تقاتلها.
والنظام النصيري ليس بحاجة لنفط الدولة الإسلامية، فهل يعقل أن من يمتلك النفط يذهب لشرائه؟!!!!!!
تعقل أخي المسلم وتدبر، ولا تدع الإعلام يصنع منك دمية يحشى بها كل شيء.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
كان من الممكن تدمير مواقع النفط لكن حاميتكم امريكا ومن والاها لا تريد ذلك
الامارات كانت تقصف مصافي النفط بتركيز تام حتى شارف التنظيم على الهلاك لو استمرت شهرا واحد فقط
ثم تدخلت الضغوطات الامريكيه لحمايتكم
ثم انسحبت الامارات من التحالف لانها ايقنت ان التحالف له اهداف اخرى غير المعلنه وسبقتها السعوديه في ذلك
دول الخليج تستطيع ان تغرق سوريا بالنفط والاستغناء عن نفط داعش
لكن هذا سيسبب انقطاع تمويل تجار داعش
وامريكا والتحالف الصليبي الذي تتشدقون به هو لفرض الهيمنة الامريكيه في سماء سوريا ليس لقتال داعش وانما لتكون الحصن المنيع ضد الاضرار بمصالح داعش
هكذا تدار الامور لمن يفهم الامور
ومن لا يفهم الامور يراها من منظور سطحي بعد ان حشته داعش حشواً كالدميه بما تريد
الامارات كانت تقصف مصافي النفط بتركيز تام حتى شارف التنظيم على الهلاك لو استمرت شهرا واحد فقط
ثم تدخلت الضغوطات الامريكيه لحمايتكم
ثم انسحبت الامارات من التحالف لانها ايقنت ان التحالف له اهداف اخرى غير المعلنه وسبقتها السعوديه في ذلك
دول الخليج تستطيع ان تغرق سوريا بالنفط والاستغناء عن نفط داعش
لكن هذا سيسبب انقطاع تمويل تجار داعش
وامريكا والتحالف الصليبي الذي تتشدقون به هو لفرض الهيمنة الامريكيه في سماء سوريا ليس لقتال داعش وانما لتكون الحصن المنيع ضد الاضرار بمصالح داعش
هكذا تدار الامور لمن يفهم الامور
ومن لا يفهم الامور يراها من منظور سطحي بعد ان حشته داعش حشواً كالدميه بما تريد
ابو فارس- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 532
تاريخ التسجيل : 19/09/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
فصول المعركة تقطع، وصخبها الشديد لم يسمع أهواله بعد
وآخر ورقة توت تتغطى بها حكومات العرب خادعة بها عوام المسلمين ستسقط
ومن ثم ستحفر أسماء الخائنين ليلعنوا في التاريخ من نجى ومن لم ينجوا منهم،
ويا قبح من قدر له القهار أن يُشهد الأنام على خزيه في الدنيا
اللعهم اجعلنا من الثابتين على طريقك القويم
واجعلنا ممن يشهدون يوم النصر العظيم
وآخر ورقة توت تتغطى بها حكومات العرب خادعة بها عوام المسلمين ستسقط
ومن ثم ستحفر أسماء الخائنين ليلعنوا في التاريخ من نجى ومن لم ينجوا منهم،
ويا قبح من قدر له القهار أن يُشهد الأنام على خزيه في الدنيا
اللعهم اجعلنا من الثابتين على طريقك القويم
واجعلنا ممن يشهدون يوم النصر العظيم
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
اعصابك !
ليش انتم يالدواعش اذا حشرتكم تعصبون وتخرجون عن طوركم
بالهداوة كل شيئ بالهداوة
اما الحوار المتشنج ما يلزمني
ليش انتم يالدواعش اذا حشرتكم تعصبون وتخرجون عن طوركم
بالهداوة كل شيئ بالهداوة
اما الحوار المتشنج ما يلزمني
ابو فارس- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 532
تاريخ التسجيل : 19/09/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
ردودنا للقارئ المتبصر، وليس لمن يقفزون عن الحقائق ويتشبثون بالشبهات ويحورون الكلام
فلا تظنون أننا نتعنى بالرد عليكم ونغضب من استفزازاتكم، الحمد لله الذي جعل غضبنا للحق، ورزقنا الحق المبين الثبات حتى الممات
فلا تظنون أننا نتعنى بالرد عليكم ونغضب من استفزازاتكم، الحمد لله الذي جعل غضبنا للحق، ورزقنا الحق المبين الثبات حتى الممات
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية صلاح الدين
صور من أرض الخلافة
هدم القبور المشرفة وتسويتها
ولاية صلاح الدين
صور من أرض الخلافة
هدم القبور المشرفة وتسويتها
غرباء- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 316
تاريخ التسجيل : 10/09/2015
رد: لمن تبيع الدولة الإسلامية النفط؟!!
عاشقة السماء كتب:الناشط أبو محمد الحلبي يكشف حقيقة بيع النفط للنظام السوري ويفجر مفاجأة كبرى!
تقرير للفايننشال تايمز: لولا نفط الدولة الإسلامية لتوقفت الحياة وتوقف القتال في مناطق المعارضة مع النظام السوري!
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
نشر بتاريخ 16/10/2015
يجب أنت يعاد فتح هذا الملف لمعرفة الحقائق الواقعة على الارض كما هي بعيداً عن المصالح السياسية .. وهل فعلاً المعارضة تشتري النفط من الدولة في العراق والشام لتسيير أمورها ومواقع سيطرتها أم لا ؟!!!!
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» اللاجئين في عين الدولة الإسلامية
» أستشهاد أحد مقاتلي الدولة الإسلامية
» حيلة أمريكا في حرب الدولة الإسلامية
» رسالة الدولة الإسلامية إلى الجواسيس ومبتعثيهم
» مبايعة أنصار الدولة الإسلامية باليمن
» أستشهاد أحد مقاتلي الدولة الإسلامية
» حيلة أمريكا في حرب الدولة الإسلامية
» رسالة الدولة الإسلامية إلى الجواسيس ومبتعثيهم
» مبايعة أنصار الدولة الإسلامية باليمن
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى