مفكر صهيوني: التحدي أن نقنع المسلمين بعدم اختيار طريق الجهاد

مفكر صهيوني: التحدي أن نقنع المسلمين بعدم اختيار طريق الجهاد

نشرت: الثلاثاء 17 نوفمبر 2015 - 01:30 ص بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : قال المفكر اليهودي آساف روجل: إن التحدي أمام الكيان الصهيوني يكمن في إقناع المسلمين بعدم اختيار طريق الجهاد.

وأشار المحلل السياسي صالح النعامي في تغريدة علي حسابه بموقع تويتر إلي أن المفكر اليهودي آساف روجل ذكر أنه "ليس المهم أن نحبط العمل الإرهابي القادم بل التحدي أن نقنع المسلمين بعدم اختيار طريق الجهاد".

وشمت حاخامات في الفرنسيين بعد تفجيرت باريس وقال الحاخام دوف لؤور عن هجمات باريس: يستحق هؤلاء الأشرار ما حدث لهم بسبب ما فعلوا بنا قبل 70 عامًا .... هو يقصد ما قام به النازيون.

ولؤور هو أحد أبرز المرجعيات الدينية اليهودية والأكثر سطوة على الحكومة ونظراً لمكانته فقد وصفه نتنياهو بأنه : "السرية التي تقود شعب إسرائيل".


التغريدة:


د.صالح النعامي @salehelnaami
المفكر اليهودي آساف روجل: ليس المهم أن نحبط العمل الإرهابي القادم بل التحدي أن نقنع المسلمين بعدم اختيار طريق الجهاد
9:50 صباحًا - 16 نوفمبر 2015

حاخام صهيوني يحرض على حرق المساجد والكنائس في القدس

نشرت: الثلاثاء 29 ديسمبر 2015 - 07:05 م بتوقيت مكة

مفكرة الاسلام: أعلن الحاخام الصهيوني بينتسكوبتشين عن تأيده ودعمه لحرق المساجد والكنائس في مدينة القدس المحتلة لكي يقوض حركة غير اليهود في المدينة.

وقال بينتسكوبتشين، في لقاء تلفزيوني على القناة الثانية بالتلفزيون "الإسرائيلي": إنه يؤيد ويدعم بقوة حرق المساجد والكنائس في مدينة القدس المحتلة وذلك حتى يقوض حركة غير اليهود في المدينة.

وأضاف في اللقاء: "من المعلوم أن الوجود المسيحي في القدس غير مرحب به, وهذا ما يجب أن تترجمه ممارساتنا وأفعالنا".

ويستند هذا الحاخام إلى اعتبار المسيحية ضربا من ضروب الوثنية, وهو ما يوجب محاربتها ووضع العراقيل أمام انتشارها في القدس، وأمام الممارسات الدينية المتعلقة بالديانة المسيحية في المدينة.

ومن الجدير بالذكر أن كوبتشين يرأس منظمة "لاهافا" اليمينية المتطرفة والمتهمة بحرق ثلاث كنائس مسيحية في القدس وتوجيه الاهانات لقساوسة الكنائس المسيحية, وملاحقتهم والتضييق على تحركاتهم في المدينة.

وهذه ليست المرة الأولى التي يطالب بها هذا الحاخام حرق الكنائس أسوة بالمساجد في مدينة القدس، بل كرر هذه الدعوات العنصرية مرات عدة في لقاءاته التلفزيونية وحديثه للإذاعات والمؤسسات الصحفية الإسرائيلية.

وتمارس سلطات الاحتلال تضييق الخناق على كل من هو ليس يهودياً صهيونياً في مدينة القدس, كي تجعل المدينة المقدسة حكراً على المتدينين اليهود.

ولا تعدم سلطات الاحتلال ومن خلفها المنظمات اليهودية المتدينة والتي يقودها الإرهابيون من الحاخامات المتطرفين، وسيلة لملاحقة ليس فقط المسلمين، بل أيضاً الوجود المسيحي في المدينة المقدسة.

يا الله ما أحقدهم اليهود
إنهم لا ينسون ما حدث لهم على أيدي المسيحيين في أوروبا
وبصراحه معهم حق في ذلك ... فلم يكن النازيين فقط في أوروبا من أسائوا لليهود وأحرقوهم
بل جميع دول أوروبا ... ولو لم يفعل هتلر ذلك لفعلته فرنسا أو إيطاليا أو غيرهم

ولكن مع كل ما فعلته لهم أوروبا وأمريكا لا يزالون مصريين على التخلص منهم
أو على الأقل ضربهم بعضهم في بعض

والأحداث الأخيره التي تشهد تدخل روسيا المباشر الى جانب أمريكا ما هو إلا لصيد عصفورين بحجر
بالنسبه لليهود
فلو فرضنا أن الغرب نجح في تقسيم المنطقه العربيه وضرب جيوشها وأضعافها بشكل كبير
وذلك بالتعاون مع أيران وروسيا
بالتالي سوف تأتي الفرصه المواتيه لليهود لضرب روسيا وحلفها بأمريكا وحلفها
وفي ذلك تدمير وحرب عالميه ثالثه لا تبقي ولا تذر

هؤلاء النصارى أغبياء لقد أصبحوا دميه في أيدي اليهود يحركونهم كيفما أرادوا
في حين أنهم سوف يفهوا ولكن متأخرين وذلك في الصلح الأمن بعدما يعرفوا من هو عدوهم اللدود