بن لادن
4 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
بن لادن
في أحد المنتديات :يقول كاتب الرؤيا : وهذه رؤية رأتها أخت صالحة نحسبها من الصالحات , تقول:رأيت الشيخ أسامة بن لادن واقف على المنبر فى مكان كبير جداً كأنه صحراء ويخطب والناس عن يمينه وعن يساره لايرى أولهم من أخرهم من كثرة الزحام وفى أثناء كلامه شعر أن هناك رجل فى الحاضرين هو أفضل منه فنظر الشيخ أسامة إلى هذا الرجل وهو يبتسم فرحاً ويقول له معقوله فى واحد أفضل منى وقال الشيخ أسامة لهذا الرجل وهو يبتسم أنظر إلى هذه التقنية سماعات ومسجلات ومكروفونات ومكبرات (حينها كان الشيخ أسامة يخطب ومعه مكبر صوت) ثم شعر الشيخ أسامة أنه جرح شعور الرجل يقوله ( معقوله فى واحد أفضل منى ) فنزل الشيخ أسامة من على المنبر وهو يبتسم وقبل رأس ذاك الرجل الصغير فى السن هذا الرجل الصغير فى السن ( الذى قبل رأسه الشيخ أسامة)كان يصطحب معه والدان (أبناءه) صغيران فى السن لكنه مربيهم أفضل وأحسن تربيه واسمهما (صلاح الدين وسيف الدين قطز) وعمرهما تقريباً 10سنوات 11 سنة , تقول الأخت ثم جاء هذا الرجل الصغير فى السن(أبو صلاح الدين وسيف الدين قطز) وقرء علينا آية من القرآن فيها ذكر العدو ( لكن الأخت لاتتذكر الآية )تقول:ولم يكملها الشيخ قالت:فقلت له ياشيخ الآية لسه ماكملتها قال ليس وقتها بعدين تكتمل إن شاء الله, هذه هى الرؤية بالضبط
ساحاول تعبيرها ان هناك مجاهدين لم تربيهم امريكا سيظهرون قريبا ليخلفوا بن لادن صنع امريكا وسيبينون لنا انه كان عدو لله ولرسوله .
ساحاول تعبيرها ان هناك مجاهدين لم تربيهم امريكا سيظهرون قريبا ليخلفوا بن لادن صنع امريكا وسيبينون لنا انه كان عدو لله ولرسوله .
????- زائر
رد: بن لادن
حسبنا والله ونعم الوكيل في كل من طعن في المجاهدين .
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: بن لادن
لاتلمون احد من القاده ان أكثر القتل وسفك دماء من هم بيننا اليوم لاتلمونهم
سيأتي ماكنتوا تخبرون
سيأتي ماكنتوا تخبرون
?????- زائر
رد: بن لادن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بكل ألم لازل بيننا من يردد إفتراءات أعداء الإسلام من الغرب ومن بني جلدتنا من حكام وإعلام وثلة من العلماء بكل أسف، للمجاهدين ويصفهم بأنهم صناعة أمريكية!!!!!!!!، وأول ما يضحد هذه الفرية هو انتشار الجهاد في العديد من أسقاع الأرض، وأن جل الجماعات الجهادية مبايعة لقاعدة الجهاد، ويكفيهم شرفاً أنهم يدافعون عن شرف وكرامة أمة المليار -كغثاء السيل-، فهم واقعاً الطائفة الأقرب للحق، والتي لها علينا حق المناصرة والمناصحة في الدين، لا الإسقاط وإستكثار الأعداء أياً كانت أخطاءهم، فهي مبينية على اجتهادات وتأصيلات شرعية.
وهذا بعض كلام اهل الشأن في فرية صناعة أمريكا للقاعدة:
"وإذا كانت أمريكا قد دعمت باكستان وفصائل المجاهدين بالأموال والعتاد، فإن علاقة الشباب العربي المجاهد بأمريكا كانت على النقيض تماماً.
بل إن وجود هؤلاء الشباب ونموهم وازدياد عددهم مثل إخفاقاً للسياسة الأمريكية ودليلاً متجدداً على الغباء السياسي الأمريكي الشهير. لقد كان تمويل نشاط المجاهدين العرب في أفغانستان يأتي عبر الدعم الشعبي الإسلامي لأفغانستان، وكان دعماً لا يستهان به.
ولم يتكفل المجاهدون العرب بتمويل أنفسهم من ذلك الدعم فقط، بل حملوا أيضا تبرعات المسلمين إلى المجاهدين والمهاجرين الأفغان.
وقد أخبرني الشيخ أسامة بن لادن -حفظه الله- بأنه يقدر الدعم الشعبي العربي للمجاهدين الأفغان -الذي نما إلى علمه- في الجانب العسكري فقط بمائتي مليون دولار على مدى عشر سنوات. فما بالك بالدعم الشعبي في المجالات غير العسكرية مثل الجانب الطبي والصحي والتعليمي والحرفي والغذائي والاجتماعي (مثل كفالات الايتام والأرامل والمعوقين)، ناهيك عن التبرعات التي كانت تأتي في المواسم مثل العيدين ورمضان.. الخ.
وعبر هذا الدعم الشعبي غير الرسمي أقام المجاهدون العرب مراكز التدريب والدعوة، وانشأوا الجبهات التي دربت وأعدت وجهزت الآلاف من المجاهدين العرب، ووفروا لهم الإعاشة والسكن والسفر والتنظيم.
وقد حاولت أمريكا وأبواقها والمعادين للحركات الإسلامية أن يبيعوا وهم صناعة أمريكا للمجاهدين في أفغانستان، حتى يقولوا لجماهير الأمة المسلمة إن هؤلاء وإن كانوا اليوم أعداء لأمريكا فقد كانوا عملاء لها من قبل، فلا تثقوا بهم.
ويحرص الإعلام العربي والغربي على تشويه صورة المجاهدين من غير الأفغان بتصويرهم في صورة أنصاف المجانين المهووسين، الذين تمردوا على أمريكا التي دربتهم ومولتهم من قبل. وزاد ترديد هذه الفرية بعد العودة الثانية للأفغان العرب إلى أفغانستان في النصف الثاني من التسعينيات، وخاصة بعد تفجير سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام.
والهدف من حملة التشويه هذه واضح وجلي، وهو أن تحاول أمريكا حرمان الأمة المسلمة من شرف البطولة، وكأنها تقول للمسلمين: إن من تعدونهم أبطالاً هم في الحقيقة صنيعتي ومرتزقتي، تمردوا علي عندما أوقفت دعمهم.
وحاولت أمريكا بيع هذا الوهم حتى تهون من مرارة هزيمتها على يد المجاهدين العرب، التي بلغت ذروتها بغزوتي نيويورك وواشنطن، كمثل رجل تلقى ضربة على رأسه أفقدته توازنه، فاستدار للحاضرين وقال لهم: على كل حال هذا الذي ضربني تلميذي، وأنا الذي دربته. حتى ينسب لنفسه شيئاً من الفخر، حتى ولو كان هو المضروب. وهو منطق دعائي ساذج، يتناسب مع عقلية السينما الأمريكية التي أخرجت أفلام رعاة البقر ورامبو وغيرها من خرافات آلة الدعاية الأمريكية.
وأشهد الله أن أمريكا لم تدفع للمجاهدين العرب دولاراً واحداً، ولا أمدتهم برصاصة واحدة، ولا دربت منهم أحداً، وأتحدى أمريكا أن تثبت شيئاً من ذلك.
وما تشدق به البعض من أن السعودية كانت تمنح تذاكر مخفضة للمسافرين لأفغانستان، فهذه التذاكر لم تكن من أمريكا، ولكنها كانت من أموال التبرعات الشعبية لأفغانستان.
وفي هذه الفرية يقول الشيخ أسامة بن لادن -رفع الله ذكره في الدارين-في حديثه مع قناة الجزيرة:
هذه محاولة للتشويه من الأمريكان. الحمد لله الذي رد كيدهم إلى الوساوس، وكل مسلم منذ أن يعي التمييز وفي قلبه بغض الأمريكان، وبغض اليهود والنصارى هو جزء من عقيدتنا وجزء من ديننا، ومنذ أن وعيت على نفسي وأنا في حرب وفي عداء وبغض وكره للأمريكان، وما حصل هذا الذي يقولونه قط. أما أنهم دعموا الجهاد أو دعموا القتال فهذا الدعم عندما تبين لنا، في الحقيقة هو دعم من دول عربية وخاصة الدول الخليجية لباكستان حتى تدعم الجهاد وهو لم يكن لوجه الله سبحانه وتعالى وإنما كان خوفا على عروشهم من الزحف الروسي.
إذا زعموا أنهم تعاونوا معنا في يوم من الأيام ونحن نتحداهم ليبرزوا أي دليل، وإنما هم كانوا عالة علينا وعلى المجاهدين في أفغانستان، ولم يكن أي اتفاق، وإنما كنا نحن نقوم بالواجب لنصرة الإسلام في أفغانستان وإن كان هذا الواجب يتقاطع بغير رضانا مع مصلحة أمريكية. عندما قاتل المسلمون الروم، ومعلوم أن القتال كان شديداً بين الروم والفرس وكان دائماً، ولا يمكن لعاقل أن يقول إن المسلمين عندما بدأوا بالروم في غزوة مؤتة كانوا هم عملاء للفرس، وإنما تقاطعت المصلحة، يعني قتلك الروم وهو واجب عليك كان يفرح الفرس، لكن بعد أن هم أنهوا الروم بعد عدة غزوات بدأوا بالفرس، فتقاطع المصالح لا يعني العمالة، بل نحن نعاديهم من تلك الأيام ولنا محاضرات بفضل الله سبحانه وتعالى منذ تلك الأيام في الحجاز ونجد بوجوب مقاطعة البضائع الأمريكية وبوجوب ضرب القوات الأمريكية وبوجوب ضرب الاقتصاد الأمريكي منذ أكثر من 12 سنة".
وهذه الفرية تحمل في طياتها التناقض، فإذا كان المجاهدون من غير الأفغان من صنيعة أمريكا، فلماذا أصرت على مدى سنتين على طردهم من باكستان؟
وإذا كان المجاهدون العرب مرتزقة لأمريكا -تمردوا عليها كما تفتري- فلماذا تعجز الآن عن شرائهم مرة أخرى؟
أليس شراؤهم أوفر وأقل كلفة من ميزانيات الأمن والوقاية الخرافية التي تنفقها أمريكا دفاعاً عن نفسها ضدهم؟
إن الأمريكان بطريقتهم المعهودة في التضخيم والمبالغة والسطحية في التناول يحاولون بيع الوهم للناس، قافزين فوق أبسط الحقائق.
إن أمريكا فوجئت بأن طبختها في أفغانستان قد أفسدها عليها المجاهدون العرب وأهل الصدق من المجاهدين الأفغان.
لقد أرادتها أمريكا حرباً بالوكالة ضد روسيا، فحولها المجاهدون العرب -بفضل الله- إلى دعوة لإحياء الفريضة الغائبة؛ الجهاد في سبيل الله.
ولذلك تنبهت أمريكا لهذا الخطر في البوسنة، فكان الشرط الأول قبل تطبيق اتفاقية دايتون هو طرد المجاهدين العرب من البوسنة."
بكل ألم لازل بيننا من يردد إفتراءات أعداء الإسلام من الغرب ومن بني جلدتنا من حكام وإعلام وثلة من العلماء بكل أسف، للمجاهدين ويصفهم بأنهم صناعة أمريكية!!!!!!!!، وأول ما يضحد هذه الفرية هو انتشار الجهاد في العديد من أسقاع الأرض، وأن جل الجماعات الجهادية مبايعة لقاعدة الجهاد، ويكفيهم شرفاً أنهم يدافعون عن شرف وكرامة أمة المليار -كغثاء السيل-، فهم واقعاً الطائفة الأقرب للحق، والتي لها علينا حق المناصرة والمناصحة في الدين، لا الإسقاط وإستكثار الأعداء أياً كانت أخطاءهم، فهي مبينية على اجتهادات وتأصيلات شرعية.
وهذا بعض كلام اهل الشأن في فرية صناعة أمريكا للقاعدة:
"وإذا كانت أمريكا قد دعمت باكستان وفصائل المجاهدين بالأموال والعتاد، فإن علاقة الشباب العربي المجاهد بأمريكا كانت على النقيض تماماً.
بل إن وجود هؤلاء الشباب ونموهم وازدياد عددهم مثل إخفاقاً للسياسة الأمريكية ودليلاً متجدداً على الغباء السياسي الأمريكي الشهير. لقد كان تمويل نشاط المجاهدين العرب في أفغانستان يأتي عبر الدعم الشعبي الإسلامي لأفغانستان، وكان دعماً لا يستهان به.
ولم يتكفل المجاهدون العرب بتمويل أنفسهم من ذلك الدعم فقط، بل حملوا أيضا تبرعات المسلمين إلى المجاهدين والمهاجرين الأفغان.
وقد أخبرني الشيخ أسامة بن لادن -حفظه الله- بأنه يقدر الدعم الشعبي العربي للمجاهدين الأفغان -الذي نما إلى علمه- في الجانب العسكري فقط بمائتي مليون دولار على مدى عشر سنوات. فما بالك بالدعم الشعبي في المجالات غير العسكرية مثل الجانب الطبي والصحي والتعليمي والحرفي والغذائي والاجتماعي (مثل كفالات الايتام والأرامل والمعوقين)، ناهيك عن التبرعات التي كانت تأتي في المواسم مثل العيدين ورمضان.. الخ.
وعبر هذا الدعم الشعبي غير الرسمي أقام المجاهدون العرب مراكز التدريب والدعوة، وانشأوا الجبهات التي دربت وأعدت وجهزت الآلاف من المجاهدين العرب، ووفروا لهم الإعاشة والسكن والسفر والتنظيم.
وقد حاولت أمريكا وأبواقها والمعادين للحركات الإسلامية أن يبيعوا وهم صناعة أمريكا للمجاهدين في أفغانستان، حتى يقولوا لجماهير الأمة المسلمة إن هؤلاء وإن كانوا اليوم أعداء لأمريكا فقد كانوا عملاء لها من قبل، فلا تثقوا بهم.
ويحرص الإعلام العربي والغربي على تشويه صورة المجاهدين من غير الأفغان بتصويرهم في صورة أنصاف المجانين المهووسين، الذين تمردوا على أمريكا التي دربتهم ومولتهم من قبل. وزاد ترديد هذه الفرية بعد العودة الثانية للأفغان العرب إلى أفغانستان في النصف الثاني من التسعينيات، وخاصة بعد تفجير سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام.
والهدف من حملة التشويه هذه واضح وجلي، وهو أن تحاول أمريكا حرمان الأمة المسلمة من شرف البطولة، وكأنها تقول للمسلمين: إن من تعدونهم أبطالاً هم في الحقيقة صنيعتي ومرتزقتي، تمردوا علي عندما أوقفت دعمهم.
وحاولت أمريكا بيع هذا الوهم حتى تهون من مرارة هزيمتها على يد المجاهدين العرب، التي بلغت ذروتها بغزوتي نيويورك وواشنطن، كمثل رجل تلقى ضربة على رأسه أفقدته توازنه، فاستدار للحاضرين وقال لهم: على كل حال هذا الذي ضربني تلميذي، وأنا الذي دربته. حتى ينسب لنفسه شيئاً من الفخر، حتى ولو كان هو المضروب. وهو منطق دعائي ساذج، يتناسب مع عقلية السينما الأمريكية التي أخرجت أفلام رعاة البقر ورامبو وغيرها من خرافات آلة الدعاية الأمريكية.
وأشهد الله أن أمريكا لم تدفع للمجاهدين العرب دولاراً واحداً، ولا أمدتهم برصاصة واحدة، ولا دربت منهم أحداً، وأتحدى أمريكا أن تثبت شيئاً من ذلك.
وما تشدق به البعض من أن السعودية كانت تمنح تذاكر مخفضة للمسافرين لأفغانستان، فهذه التذاكر لم تكن من أمريكا، ولكنها كانت من أموال التبرعات الشعبية لأفغانستان.
وفي هذه الفرية يقول الشيخ أسامة بن لادن -رفع الله ذكره في الدارين-في حديثه مع قناة الجزيرة:
هذه محاولة للتشويه من الأمريكان. الحمد لله الذي رد كيدهم إلى الوساوس، وكل مسلم منذ أن يعي التمييز وفي قلبه بغض الأمريكان، وبغض اليهود والنصارى هو جزء من عقيدتنا وجزء من ديننا، ومنذ أن وعيت على نفسي وأنا في حرب وفي عداء وبغض وكره للأمريكان، وما حصل هذا الذي يقولونه قط. أما أنهم دعموا الجهاد أو دعموا القتال فهذا الدعم عندما تبين لنا، في الحقيقة هو دعم من دول عربية وخاصة الدول الخليجية لباكستان حتى تدعم الجهاد وهو لم يكن لوجه الله سبحانه وتعالى وإنما كان خوفا على عروشهم من الزحف الروسي.
إذا زعموا أنهم تعاونوا معنا في يوم من الأيام ونحن نتحداهم ليبرزوا أي دليل، وإنما هم كانوا عالة علينا وعلى المجاهدين في أفغانستان، ولم يكن أي اتفاق، وإنما كنا نحن نقوم بالواجب لنصرة الإسلام في أفغانستان وإن كان هذا الواجب يتقاطع بغير رضانا مع مصلحة أمريكية. عندما قاتل المسلمون الروم، ومعلوم أن القتال كان شديداً بين الروم والفرس وكان دائماً، ولا يمكن لعاقل أن يقول إن المسلمين عندما بدأوا بالروم في غزوة مؤتة كانوا هم عملاء للفرس، وإنما تقاطعت المصلحة، يعني قتلك الروم وهو واجب عليك كان يفرح الفرس، لكن بعد أن هم أنهوا الروم بعد عدة غزوات بدأوا بالفرس، فتقاطع المصالح لا يعني العمالة، بل نحن نعاديهم من تلك الأيام ولنا محاضرات بفضل الله سبحانه وتعالى منذ تلك الأيام في الحجاز ونجد بوجوب مقاطعة البضائع الأمريكية وبوجوب ضرب القوات الأمريكية وبوجوب ضرب الاقتصاد الأمريكي منذ أكثر من 12 سنة".
وهذه الفرية تحمل في طياتها التناقض، فإذا كان المجاهدون من غير الأفغان من صنيعة أمريكا، فلماذا أصرت على مدى سنتين على طردهم من باكستان؟
وإذا كان المجاهدون العرب مرتزقة لأمريكا -تمردوا عليها كما تفتري- فلماذا تعجز الآن عن شرائهم مرة أخرى؟
أليس شراؤهم أوفر وأقل كلفة من ميزانيات الأمن والوقاية الخرافية التي تنفقها أمريكا دفاعاً عن نفسها ضدهم؟
إن الأمريكان بطريقتهم المعهودة في التضخيم والمبالغة والسطحية في التناول يحاولون بيع الوهم للناس، قافزين فوق أبسط الحقائق.
إن أمريكا فوجئت بأن طبختها في أفغانستان قد أفسدها عليها المجاهدون العرب وأهل الصدق من المجاهدين الأفغان.
لقد أرادتها أمريكا حرباً بالوكالة ضد روسيا، فحولها المجاهدون العرب -بفضل الله- إلى دعوة لإحياء الفريضة الغائبة؛ الجهاد في سبيل الله.
ولذلك تنبهت أمريكا لهذا الخطر في البوسنة، فكان الشرط الأول قبل تطبيق اتفاقية دايتون هو طرد المجاهدين العرب من البوسنة."
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: بن لادن
أما عن الرؤيا، فهي نشرت بتاريخ 20/1/2009
وكان هناك استدراك من ناشرها حيث أضاف قائلاً:
معذرة إخواني استدراك
"الآية التي قرأها الشيخ هي عن اليهود ولم يكملها فقالت له الأخت الآية لم تكتمل قال لها ليس وقتها الآن بعدين إن شاء الله سوف تكتمل".
وهذا تأويل للرؤيا من أهل الثقة ومن ليس لهم تعصب لفئة من المسلمين.. المعبر فارس الساحة، أولها بنفس التاريخ:
"خلال عشر سنوات من رؤياها سيتحقق نصر عظيم جدا،ويعود القدس، فصلاح الدين أعاد فلسطين، والمظفر قطز هزم التتر وأنقذ الإسلام من شرهم العبارات فيها (صلاح الدين) فالناس سيعودون للدين ويصلحون كثيرا، وسيحدث بعده نصر وظفر وهذا من اسم المظفر قطز، وسيف الدين سينتصر فلا قومية ولا وطنية ولا أي شعارات تكون مجدية أبدا (إلا الجها)
لأن قطز غير عربي (مملوك) وكذلك صلاح الدين كردي ولكنهم مسلمون لذلك أهم صفة لهذا الأمر هو انتهاء ما يسمى بالوطنية وكذلك هناك أمر هو أن قطز وصلاح الدين كانا يحكمان مصر لذلك ربما هو تمكين لحكم مصر حكم إسلامي بحت، وأظن بعد عشر سنوات سيكون هناك نصر كبير للمسلمين في فلسطين.
واستدرك على الرؤيا بعد خبر استشهاد بن لادن –رحمه الله ورفع ذكره في الدارين-:
وربما تكون هذه الرؤيا دلت على رحيل الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله نحسبه شهيدا عند الله ولا نزكي على الله أحدا وقد أصاب أخانا امة محمد في تعبيره للرؤيا بارك الله به وسأقتبس رده:
"إن صدقت هذه الرؤيا فإن الشيخ أسامة لا يترجل عن منبر الجهاد إلا بالشهادة فتبلغ الاستجابة له من الأمة بما كان يحب ويكون من بين جيل الجهاد الجديد من هو أبو الجهادين الأصغر سيف الدين أي قتال العدو والأكبر صلاح الدين أي إعلاء كلمة الله على الأرض بإقامة الخلافة على منهج النبوة فهي البشارة أن خليفة راشد مهدي حاضر ويكمل ما بدأه أسامة وإننا في زمن يأتي لليهود أول وعد الآخرة ثم (وإن عدتم عدنا ) والله أعلم".
وقد دلت عبارة فنزل الشيخ أسامة من على المنبر وهو يبتسم على نيل الشهادة والله اعلم
وقد وضعت رد سابقا في هذا الموضوع بينت فيه (أن هناك علو شأن لهذا الدين بناء على هذه الرؤيا) وان مقتل مجاهد لن يؤثر في هذا الدين وسيكون هناك تمكين للمسلمين والله اعلم
وقد عرضت علي رؤيا قبل عام وكان فيها رمز بن لادن يفتح أبواب سبعة وقد فسرتها بتمكين كبير للمجاهدين قريب والله اعلم.
وكان هناك استدراك من ناشرها حيث أضاف قائلاً:
معذرة إخواني استدراك
"الآية التي قرأها الشيخ هي عن اليهود ولم يكملها فقالت له الأخت الآية لم تكتمل قال لها ليس وقتها الآن بعدين إن شاء الله سوف تكتمل".
وهذا تأويل للرؤيا من أهل الثقة ومن ليس لهم تعصب لفئة من المسلمين.. المعبر فارس الساحة، أولها بنفس التاريخ:
"خلال عشر سنوات من رؤياها سيتحقق نصر عظيم جدا،ويعود القدس، فصلاح الدين أعاد فلسطين، والمظفر قطز هزم التتر وأنقذ الإسلام من شرهم العبارات فيها (صلاح الدين) فالناس سيعودون للدين ويصلحون كثيرا، وسيحدث بعده نصر وظفر وهذا من اسم المظفر قطز، وسيف الدين سينتصر فلا قومية ولا وطنية ولا أي شعارات تكون مجدية أبدا (إلا الجها)
لأن قطز غير عربي (مملوك) وكذلك صلاح الدين كردي ولكنهم مسلمون لذلك أهم صفة لهذا الأمر هو انتهاء ما يسمى بالوطنية وكذلك هناك أمر هو أن قطز وصلاح الدين كانا يحكمان مصر لذلك ربما هو تمكين لحكم مصر حكم إسلامي بحت، وأظن بعد عشر سنوات سيكون هناك نصر كبير للمسلمين في فلسطين.
واستدرك على الرؤيا بعد خبر استشهاد بن لادن –رحمه الله ورفع ذكره في الدارين-:
وربما تكون هذه الرؤيا دلت على رحيل الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله نحسبه شهيدا عند الله ولا نزكي على الله أحدا وقد أصاب أخانا امة محمد في تعبيره للرؤيا بارك الله به وسأقتبس رده:
"إن صدقت هذه الرؤيا فإن الشيخ أسامة لا يترجل عن منبر الجهاد إلا بالشهادة فتبلغ الاستجابة له من الأمة بما كان يحب ويكون من بين جيل الجهاد الجديد من هو أبو الجهادين الأصغر سيف الدين أي قتال العدو والأكبر صلاح الدين أي إعلاء كلمة الله على الأرض بإقامة الخلافة على منهج النبوة فهي البشارة أن خليفة راشد مهدي حاضر ويكمل ما بدأه أسامة وإننا في زمن يأتي لليهود أول وعد الآخرة ثم (وإن عدتم عدنا ) والله أعلم".
وقد دلت عبارة فنزل الشيخ أسامة من على المنبر وهو يبتسم على نيل الشهادة والله اعلم
وقد وضعت رد سابقا في هذا الموضوع بينت فيه (أن هناك علو شأن لهذا الدين بناء على هذه الرؤيا) وان مقتل مجاهد لن يؤثر في هذا الدين وسيكون هناك تمكين للمسلمين والله اعلم
وقد عرضت علي رؤيا قبل عام وكان فيها رمز بن لادن يفتح أبواب سبعة وقد فسرتها بتمكين كبير للمجاهدين قريب والله اعلم.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: بن لادن
لا عجب نجن في اخر الزمن ..... يأتي صغير رويبضة تافة ويشتم من أفنى عمره بالجهاد ألا شاهت الوجوة والله لن تبلغ غبار نعلية فإعرف قدرك
فروسي- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 11/04/2013
رد: بن لادن
المعاصر كتب:لا اراكم الا اغيلمة قريش
امرأة تدافع عن بن لادن يا. عجبا
اليهود يستعملون النساء لتوريط المسلمين لقد فطنوا الى هذا الاسلوب وجدوه مجدي لتدمير المسلمين .ستعلمون حقيقة العالم الوهمي ولو بعد حين .جلود الظأن وقلوب الذئاب
قال تعالى: {سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ}
أسأل الله أن يشغلك بنفسك ويشفيك، والمجاهدين يكفيهم قول رب العزة والجبروت: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} {ولقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ}، وقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"من يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفقِّهْه في الدِّينِ . ولا تزال عِصابةٌ من المسلمين يقاتِلون على الحقِّ ظاهرين على من ناوَأهم، إلى يومِ القيامةِ"
الراوي: معاوية بن أبي سفيان المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1037
خلاصة حكم المحدث: صحيح
"لا يزالُ من أمتي أمةٌ قائمةٌ بأمرِ اللهِ ، لا يضرُّهم من خذَلَهم ولا من خالَفَهم ، حتَّى يأتِيَهم أمرُ اللهِ وهم على ذلِكَ"
الراوي: معاوية بن أبي سفيان المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3641
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فلا يثنيهم تخذيل المخذلين، واتهام الأفاكين، فقد صرفت ميزاينات دول على الإعلام والعتاد الحربي لتقضي على هذه الثلة المجاهدة، والواقع يشهد بأنهم تمددوا في أسقاع الأرض وهذا دليل تأييد من الله لهم، وامتحان الناس اليوم بسنن التدافع، يزيل الغشاوات التي وضعت على أعين الناس، وشيئاً فشيئاً باتت الأمة تدرك من هو عدوها ومن صديقها، وأعداءنا باتوا يعملون لها حساب، لأن بينها أصحاب الأقدام الثقيلة. والذين يريدون أن يجاهدوا ويغيروا الواقع لا يتكلمون كلام المراهقين، ولا ينشغلون بتفاهات الأمور، بل نجدهم في ساحات الوغى.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: بن لادن
طرف المعاصر اليوم في 6:20 pm
لا اراكم الا اغيلمة قريش
امرأة تدافع عن بن لادن يا. عجبا
اليهود يستعملون النساء لتوريط المسلمين لقد فطنوا الى هذا الاسلوب وجدوه مجدي لتدمير المسلمين .ستعلمون حقيقة العالم الوهمي ولو بعد حين .جلود الظأن وقلوب الذئاب
انت البذيء الذي دخل بمعرف المتربص وشتم النساء هنا في المنتدى
اولا الذي يضرب في مجاهد مثل الشيخ اسامة لا عجب ان ينال المسلمات بلسانه يا رويبضة يا تافه
حذاء اسامة تاج تضعه على رأسك واذا أعطي لك يجب ان تقبله وتتبرك به ربما تحل عليك البركة
اسامة رجل
وانت
لا وصف لك
لا اراكم الا اغيلمة قريش
امرأة تدافع عن بن لادن يا. عجبا
اليهود يستعملون النساء لتوريط المسلمين لقد فطنوا الى هذا الاسلوب وجدوه مجدي لتدمير المسلمين .ستعلمون حقيقة العالم الوهمي ولو بعد حين .جلود الظأن وقلوب الذئاب
انت البذيء الذي دخل بمعرف المتربص وشتم النساء هنا في المنتدى
اولا الذي يضرب في مجاهد مثل الشيخ اسامة لا عجب ان ينال المسلمات بلسانه يا رويبضة يا تافه
حذاء اسامة تاج تضعه على رأسك واذا أعطي لك يجب ان تقبله وتتبرك به ربما تحل عليك البركة
اسامة رجل
وانت
لا وصف لك
???? 2- زائر
رد: بن لادن
أخي/ المعاصر
لا ينبغي منك هذا القول .. وإخوانك المجاهدون يقدمون أرواحهم للحفاظ على اعراضنا:
لا ينبغي منك هذا القول .. وإخوانك المجاهدون يقدمون أرواحهم للحفاظ على اعراضنا:
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» رجاءا عدم اقفال الموضوع
» أسامة بن لادن
» اسامة بن لادن حي يرزق !!!
» الشيخ اسامة بن لادن رحمه الله ..
» بن لادن أعطي مفتاح لفتح الأبواب السبعة
» أسامة بن لادن
» اسامة بن لادن حي يرزق !!!
» الشيخ اسامة بن لادن رحمه الله ..
» بن لادن أعطي مفتاح لفتح الأبواب السبعة
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى