الرؤيا لاحد الاخوة الليبين عن الجزائر ارجو التاويل

السلام عليكم

هذه قصة حصلت لي الليلة البارحة ليلة (7/1 ) وأنا أحلم وقد كان الحلم غريب جدا جدا

وراني أنقله لكم بكل بمصداقية وأمانة وهذا ماحصل لي والله العظيم أقولها للمرة المليون



بينما كنت في نوم عميق ليلة أمس كنت أحلم بانني في سيارة أجرة في ليبيا وكنت في طريقي للعودة لبيتي

وكنت أحمل في يدي كيسين (كيس به دجاجتين + وكيس به قطع من الخبز )

صعدت سيارة الأجرة وكنت من الجانب الأيمن الذي يخرج منه الركاب

كانت التاكسي تحمل ركاب

شخص من الأمام و3 في الوسط و2 من الخلف

تحركت السيارة وكنت اشاهد معالم الطريق من مباني وناس يمشون ومحلات تجارية ...إلخ

كان يجلس بجانبي رجل عمره تقريبا 50 عاما يلبس جاكيت وفانيلا شتوية ذات رقبة.

وكانت ورائي فتاة صغيرة يبدو أنها طالبة معها كتب تلبس وشاح أبيض على رأسها

وكان السائق اشقر وعيناه عسليتان

هذا ما أذكر والله في الأشخاص اللي في سيارة التاكسي والذين ظهرت لي معالمهم في الحلم

بينما كنت اشاهد معالم الطريق ..حدث فجأة شيء غريب جدا جدا

تغيرت معالم الطريق ولم يتضح بانني في ليبيا

كنت أنظر للأعلام اللي في الطريق كانت أعلام ليست ليبية

فقد كانت أعلام جزائرية على جانبي الطريق والله

فجأة نظرت للشخص اللي جانبي وجدته يقرأ في جريدة

أقتربت للنظر للجريدة والله العظيم إتضح لي بانها جريدة جزائرية 100%

وكان عنوانها الفجر وأقسم بالله هذا مارأيته

كان السائق يقوم بالبحث عن قناة إذاعية عبر جهاز الراديو وبعدها أوقف البحث
وقام بتثبيت إذاعة وكنت أركز السمع فإتضح بأن القناة المسموعة تتبع قنوات الجزائر وقد كان صوت المذيعة عبر الراديو تستقبل مكالمات هاتفية وبلهجة جزائرية والله

صعدت السيارة عبر كوبري (قنطرة ) وان تحت القنطرة طريق مزدوجة للسيارات و ظهرت معالم المدينة واضحة

فقد كانت مباني حكومية وتجارية مصفوفة يمينا ويسارا على الطريق وعليها
شعارات وأعلام وإشهارات خاصة بالجزائر وكانت الطريق مكتظة بالناس الذين
يمشون وكانت ملامحهم ليست ليبية

ونظرت يساري فشاهدت مئذنة مسجد كبير جدا وأبيض وكانت المئذنة مرتفعة جدا وكانت أعلى من المباني الحكومية والمباني التجارية

فجأة نزلت السيارة في منحدر من القنطرة وأخذت طريق إلتفافي نحو اليسار ودخلت لساحة يبدو أنها خاصة بمحطات للتاكسي ..

نزلت من التاكسي ..ووقفت أنظر للمباني والناس والمعالم قلت في نفسي راني أضعت الطريق

نادت عليا الفتاة الصغيرة وقالت لي : خويا راك نسيت الساشيات نتاعك بلهجة جزائرية واضحة

أخذت الأكياس نتاعي ومازلت مستغرب والله العظيم

خرج الشخص اللي كان جالس جنبي وقاللي خوذ خويا الجريدة بالك تتسلى بيها شوية

أخذتها والله العظيم ثلاثة لم تكن جريدة ليبية وكان عنوانها الفجر وبعنوان أزرق

أخرجت من جيبي دينار ليبي لدفعها لسائق الأجرة على أساس يرد لي 500 درهم

لأن أجرة التاكسي هي 500 درهم في ليبيا

قال لي السائق: واش خويا راك مديتلي دينار ليبي والمفروض تعطيني عملة جزائرية

وقال لي : معليش خويا راني مسامحك ومرحبا بيك في بلدك الثاني

أخدت الأكياس اللي عندي ووقفت في هذه الساحة نشوف في الناس والسيارات والمباني

ولم أعرف اين أذهب وأين أتجه ..فجأة أسيقظت من نومي ولم أعرف هل أنا أحلم أم حقيقة !!

فتحت إضاءة هاتفي النقال فإتضح بانني كنت أحلم ونظرت للساعة فقد وجدت
الساعة الخامسة 5 قبل الفجر وعرفت بانني مازلت في ليبيا فقد كان مجرد
حلم فقط

وهذه هي القصة أنقلها لكم بدون زيادة أو نقصان وراني محاسب أمام الله على هذه القصة وربي يعلم بصدق كلامي

والله على ما أقول شهيد

والحمد لله رب العالمين

قد يقع للجزائر ما وقع لليبيا من تحولات سياسية والدليل جريدة الفجر والماذنةوالسيارة والسفروكل هذه الرموز تدل على التغيير ويكون التغيير للافضل
والله اعلم

بوركت أخي الكريم حليم. هذا أقرب شيء للرؤيا وكذلك المتوقع انتقال صاحب الرؤيا للجزائر تحت ظروف معينة. والله أعلم

استنفار أمني في الجزائر بعد أنباء عن وفاة بوتفليقة

نشرت: الثلاثاء 17 نوفمبر 2015 - 09:45 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : تشهد الجزائر حالة من الاستنفار والحذر بعد انتشار أخبار عن وفاة الرئبيس بوتفليقة في سويسرا.

وكان بوتفليقة قد نقل إلى باريس للعلاج في مستشفى عسكري قبل أن تتدهور حالته وينقل إلى سويسرا.

وتمر البلاد بأزمات داخلية من جهة انخفاض أسعار النفط وتأهب جنرالات في الجيش للقفز على السلطة, وخارجية بسبب أزمة حدودية مع جارتها المغرب والتي بدأت تُصعد عبر ملكها محمد السادس منذ أيام, بحسب "مصر العربية".

وكانت مصادر عديدة أعلنت وفاة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إكلينيكيا في إحدى مستشفيات سويسرا عن عمر يناهز 75 عاما، وأن تفجيرات فرنسا الأخيرة هي من أخرت الإعلان عن الوفاة.
وأكدت المصادر أن الجزائر تشهد استنفارا أمنيا في غالبية المناطق المحيطة بالقصر الرئاسي.
في حين، نقلت مصادر صحفية جزائرية مستقلة عن جهات موثوقة داخل قصر المرادية، نبأ وفاة الرئيس.
وأعلنت صحف سويسرية، وفاة الرئيس الجزائرى "عبد العزيز بوتفليقة" سريرًا فى مصحة بسويسرا، بعد أن تم‬ نقله من مستشفى "فال دوغراس"العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس، إثر تدهور مفاجئ في صحته.
ولم يظهر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للعلن منذ يوم عيد الفطر حينما تلقى التهاني من السفراء والشخصيات في أحد مساجد الجزائر، كما أن السلطات الجزائرية التزامت حتى الآن الصمت رغم تناقل صفحات جزائرية على مواقع التواصل الاجتماعي الخبر على نطاق واسع.