البشارات بجهاد على أرض فلسطين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البشارات بجهاد على أرض فلسطين
البشارات بجهاد على أرض فلسطين
بسم الله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد ..
أحبتي هذا الموضوع ليس بجديد عليكم هنا وإنما هو تجميع للنقاشات التي كانت بيننا في مواضيع سابقه استخلصتها وفق ما أراه صوابا شاكرا لكل من شاركني النقاش وأفادني بما عنده من علم .
نص الموضوع :
قال تعالى في سورة الإسراء : ( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا ) .
وقد اختلف في الإفسادين على النحو التالي ..
فالقول الأول : أن كلا الإفسادين وقع وانتهى .
والقول الثاني : أن الإفساد الأول وقع وبقي الثاني .
والقول الثالث : أن كلا الإفسادين لم يقع .
ولو تدبرنا إخواني في تلك الآيات لوجدنا أن القوم الذين (جاسوا خلال الديار ) في الوعد الأول هم أنفسهم الذين سيأتون في الوعد الثاني : (ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة ) ، وهنا إشارة لدخول المسلمين المسجد الأقصى في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ضد الرومان ، بمعنى أن القوم في كلا الوعدين هم من المسلمين بإذن الله .
والذين قالوا بأن الإفساد الأول قد وقع وانتهى فقصدوا به ما قام به المسلمون في عهد النبي صلى الله عليه وسلم من طرد اليهود من المدينة وخيبر ثم من جزيرة العرب ، نقول لهم : ينفي قولهم هذا أنه لم يكن لليهود في ذلك الوقت أي علو في الأرض بل انهم ما كانوا ليعيشوا لولا تحالفهم مع العرب حينها ، والآيات تدل على أن الإفساد مرتين وكذلك علوهم علو كبيرا .
ثم إن قوله تعالى (فإذا جاء وعد أولاهما ) وقوله تعالى ( فإذا جاء وعد الآخرة ) لإشارة إلى أن كلا الوعدين لم يقع عند نزول تلك الآيات أي أنه أمر سيحدث مستقبلا ، ويدل على ذلك قوله تعالى في آخر السورة : (وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا ) ، وقد تحقق أن سكن بنو اسرائيل أرض الشام وفلسطين على يد نبي الله يوشع بن نون عليه السلام ثم جاء قوله تعالى : ( فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا ) وهذا ما حصل لليهود في زماننا هذا حيث جاءوا من كل حدب وصوب ، وذلك لتحقيق الوعد الإلهي الذي جاء في بداية السورة من إفسادهم مرتين .
ثم إننا لو لاحظنا بأنه لم يجئ ذكر دخول المسجد في الوعد الأول وإنما جاء ذكره في الوعد الثاني مما يدل والله اعلم بأنه سيكون جهاد في الوعد الأول ضد اليهود ولكن يكون معه استسلام لليهود مع بقائهم على أرض فلسطين ، كما إن وصف (فجاسوا خلال الديار ) لأشبه بحرب العصابات التي ستخترق تحصينات اليهود من كل جهه ، وأنها ليست بحرب جيوش متقابله ، ويعضد قولي هذا بأنه سيكون استسلام مكره لإسرائيل وبقائهم هو قوله تعالى : ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم وامددناكم بأموال وبنين ) وهذه الآية تشير إلى أن بني اسرائيل سينقضون الميثاق وسيعلو أمرهم على المسلمين مرة أخرى وسيأتيهم المدد بالمال والبنين ، والمدد هنا دليل بقاءهم على الأرض من قبل وما هو إلا زيادة في قوتهم وعدد جيشهم .
والوعد الثاني الذي جاء في الآيات ليس هو المقصود بحرب المسلمين لليهود آخر الزمان عند نزول عيسى عليه السلام عندما ينطق الشجر والحجر ، بدليل قوله تعالى بعد الوعد الثاني : (عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ) والشاهد هنا ( وإن عدتم عدنا ) أي أن هناك عودة ثالثة لهم ثم يتم استئصالهم بإذن الله وإبادتهم عند نزول عيسى عليه السلام .
والعجيب أخواني بأن الرؤى المتواترة في تحقيق نصر للمسلمين على اليهود في زماننا هذا لكثيرة وأذكر منها :
خلال الفترة من 1998 إلى 2001 خرج علينا المعبر المشهور محمد الرومي وأعلن أنه تواترت لديه الرؤى بفتح بيت المقدس بتاريخ 2-2-2002 على يد الملك عبدالله بن العزيز وكان وقتها وليا للعهد ، ثم مر الوقت المحدد ولم يحدث ما ذكر وعاتبه الكثير على ذلك ولكنه أصر على تعبيره وقال بأن فتح بيت المقدس قادم ولكن ربما يكون في عام آخر غير 2002
ورؤيا أخرى يقول كاتبها :
وهذه رؤية رأتها أخت صالحة نحسبها من الصالحات تقول :
رأيت الشيخ أسامة بن لادن واقف على المنبر فى مكان كبير جداً كأنه صحراء ويخطب والناس عن يمينه وعن يساره لايرى أولهم من أخرهم من كثرة الزحام وفى أثناء كلامه شعر أن هناك رجل فى الحاضرين هو أفضل منه فنظر الشيخ أسامة إلى هذا الرجل وهو يبتسم فرحاً ويقول له معقوله فى واحد أفضل منى وقال الشيخ أسامة لهذا الرجل وهو يبتسم أنظر إلى هذه التقنية سماعات ومسجلات ومكروفونات ومكبرات (حينها كان الشيخ أسامة يخطب ومعه مكبر صوت) ثم شعر الشيخ أسامة أنه جرح شعور الرجل يقوله ( معقوله فى واحد أفضل منى ) فنزل الشيخ أسامة من على المنبر وهو يبتسم وقبل رأس ذاك الرجل الصغير فى السن هذا الرجل الصغير فى السن ( الذى قبل رأسه الشيخ أسامة)كان يصطحب معه والدان (أبناءه) صغيران فى السن لكنه مربيهم أفضل وأحسن تربيه واسمهما (صلاح الدين والعز بن عبدالسلام) وعمرهما تقريباً 10سنوات 11 سنة , تقول الأخت ثم جاء هذا الرجل الصغير فى السن(أبو صلاح الدين وسيف الدين قطز) وقرء علينا آية من القرآن فيها ذكر العدو ( لكن الأخت لاتتذكر الآية ) تقول : ولم يكملها الشيخ قالت : فقلت له ياشيخ الآية لسه ماكملتها قال ليس وقتها بعدين تكتمل إن شاء الله, هذه هى الرؤية بالضبط .
وقد عبرها أخونا لواء السنة بقوله :
( وأخبركم في البداية أني عندما تأملت في الرؤيا وقتها قام شعر صدري و رأسي ! ثم أعدت فيه النظر مرة تلو مرة فما رأيت فيه إلا ما سأقوله لكم وهو شئ عجيب ! قعدت أبكي - وأبو دانية لا يفطن أني أبكي لأننا كنا بالمسنجر - وأنا الان والله أبكي ! لأني أعرف هذا الرجل وعبرت له حوالي أربع أو خمس رؤى وأن الناس ستبايعه بعد عشر سنين من الان على الإمارة العامة في الجهاد ! الذي في حقه هذه الرؤيا قد عبرت له أنا نفسي بضعة رؤى بنفس التأويل تماما وعبر له غيري من المعبرين الكبار المشاهير بنفس التأويل .. هذا الرجل سيخرج للجهاد بعد ست سنين من الان وبعد عشر سنين سيبايعه الناس على إمارة المجاهديين على أعتاب بيت المقدس والفرق بينه وبين الشيخ أنه طالب علم على دراية بكلام الله وكلام رسول الله وليس مجرد مجاهد يرمي في سبيل الله .. وسيفتح الله على يديه فتحا مبينا وينصره ربنا نصرا مؤزرا وبركة لا نتصورها تحصل وملاحم رهيبة إن شاء الله .. وفي هذا الشخص ورع وحياء شديدين .. ولكنه أفضل من الشيخ أسامة في بعض الأمور ولا أدري ما هي .. ربما كانت في العلم ولزوم السنة .. وفيه أن هذا الرجل - وهو أحد إخواننا ممن يكتب بيننا هنا في أنا المسلم وله رؤى في المنتدى الذي أشارك فيه - كلها في القسم الخاص - وله ولدان سيشاركان في الغزو كلاهما إن شاء الله - وقد عبرت له بذلك أنا أيضا بغير هذه الرؤى ! - ولكن هذا الرجل - وأسأل الله أن يكون حقا - سيسن بعض السنن الحسنة التي لم يسبقه إليها أحد في الجهاد وتكون بعد ذلك صراطا للمجاهدين وفيها تصحيح كثير لمسار الجهاد وبعض الأخطاء التي وقع فيها أحبابنا وإخواننا ممن يضرب في سبيل الله في العصر الحاضر - وعندي تفاصيل ذلك ولكن السكوت عن إخبار ذلك أولى - .. خير كبير مقبل يا أخوة .. خير كبييييييير .. ولكن الناس يستعجلون .. ومن باب الحديث بالحديث يذكر .. فإن الرؤى تواترت بأن شيئا يشبه أحداث غزة سيحصل بعد خمس سنين من الان .. وسيبدأ جهاد لن يتوقف إن شاء الله حتى يفتح المسلمون بيت المقدس .. وفيه أن الملك عبدالله حفظه الله ووفقه سيسمح بالجهاد إن شاء الله .. قد تواترت الرؤى بهذا تواترا كبيرا .. والله أعلم . )
ورؤيا أخرى يقول صاحبها :
( هذه رؤيا رايتها الليلة بتاريخ 21-3-2012 رايت ان حازم صلاح ابو إسماعيل فاز في إنتخابات مصر لكنه لم يجلس على عرشها ولم يتول الرئاسة نظرت إلى عرش مصر فكان قرب بحر الاسكندرية وكان الشيخ حازم لازال على قيد الحياه ثم رايتني في مؤخرة جيش يحمل الرماح مربوط على رؤوسها رايات بيضاء واخرى زرقاء ، كان الجيش يكبر لله وكنت اكبر معهم وكنت فوق تلة ارى من عليها كل الجيش الذي كان بالآلاف كنت اقول فتحنا غزة والان ذاهبون إلى القدس ثم زويت لي مدينة القدس زوي لي منها المسجد القبلي وقبة الصخرة وكنت اطلب من الجيش التقدم نحوها ) .
وتعبير هذه الرؤيا واضح جدا فإن الشيخ الفاضل حازم أبو اسماعيل لن يتولى الرئاسة في مصر ولكنه سيفوز بحب وتقدير المسلمين له وسيكون له دور كبير في الجهاد القريب على أرض فلسطين والله أعلم .
وكذلك رؤيا لأحد الإخوة من فلسطين يقول فيها :
( الرؤيا في اخر عام 2011 تقريبا في اخر 3 شهور .. كانت عبارة عن محادثة بيني وبين ابي ، قال لي بالحرف الواحد خلص الحرب اجت فسألته كيف فرد قال سيارة وحدة راح تعبر من الجولان بعد هلاك بشار وراح تنفجر بالقدس ، وكان يشير في هذه السيارة انه ستحمل سلاحا نوويا ، وقال انها ستحرق اليهود وعندما سألته عن المدة قال بعد اسبوع ... ) .
وقد عبرتها له بأنه سيكون هناك سلام مكره لإسرائيل مع المعرب بعد سبع سنوات من الرؤيا ، وتكون بداية احداثها بأمر سيحدث في الجولان بعد انتهاء حكم بشار ، سيتسبب في إنفجار حروب في المنطقة تكون في صالح فلسطين .
وأخير فإننا رغم ذلك ما زلنا نجهل سبب نشوء تلك القوة للمسلمين في وقتنا الحاضر وتغلبهم على اليهود والتي يقف الصليبون وراءها بكل قوتهم ، وإذا كنا الان عاجزين عن نصرة اخواننا في سوريا ضد العلويين والرافضة فكيف سنبدأ بجهاد ضد اليهود الذين يمتلكون اسلحة لا تقارن بما يمتلكه العرب وتناصرها وتدعمها امريكا ودول الصليب الأخرى بكل ما أوتوا من قوة ، ولكن الأمر كله بيد الله ولا يعجزه شئ سبحانه .
وأخير فإننا رغم ذلك ما زلنا نجهل سبب نشوء تلك القوة للمسلمين في وقتنا الحاضر وتغلبهم على اليهود والتي يقف الصليبون وراءها بكل قوتهم ، وإذا كنا الان عاجزين عن نصرة اخواننا في سوريا ضد العلويين والرافضة فكيف سنبدأ بجهاد ضد اليهود الذين يمتلكون اسلحة لا تقارن بما يمتلكه العرب وتناصرها وتدعمها امريكا ودول الصليب الأخرى بكل ما أوتوا من قوة ، ولكن الأمر كله بيد الله ولا يعجزه شئ سبحانه .
هذا والله أعلم .
تم النشر قبل 28th January بواسطة غريب زمانه
عماد- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 370
تاريخ التسجيل : 23/07/2013
رد: البشارات بجهاد على أرض فلسطين
أكرمك الله أخينا عماد
حقيقة فهم آيات العلو في مطلع سورة الإسراء، مفتاحه فهم من هم بني إسرائيل الذين عنتهم الآيات.
ومن الباحثين من قال أن هناك علو ثالث يتمثل في إدعاء الألوهية، يدرك من قوله تعالى: {لَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا}
أما عن تحرير بيت المقدس، فالإرهاصات تشي ببدء تحققه، بظهور التيار الجهادي وانتشاره في أسقاع الأرض، وتحطيمه لأسطورة القوة العسكرية لأعداء الإسلام، فالمسلمين لا ينتصرون بتعدادهم الذي ناهز المليار اليوم، بل ينتصرون بالعقيدة، فهي أعتى الأسلحة وأقواها على الإطلاق، وبها يملكنا الله مفاتيح النصر، فالنصر ليس مبناه أسباب مادية بحتة، فقد قال قائدنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: "لا يهزم اثنا عشر ألفا من قلة".
وقد تواترت الرؤى على أن التيار الجهادي سيسود في الأيام المقبلة وسيكون الفتح على يديه.
واليوم صفوف المسلمين في تمايز، ومتى ما شاء الله أن ينفى الخبث عن صف الحق، سنشهد النصر والتمكين للمسلمين واقعاً على الأرض، {وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا}.
حقيقة فهم آيات العلو في مطلع سورة الإسراء، مفتاحه فهم من هم بني إسرائيل الذين عنتهم الآيات.
ومن الباحثين من قال أن هناك علو ثالث يتمثل في إدعاء الألوهية، يدرك من قوله تعالى: {لَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا}
أما عن تحرير بيت المقدس، فالإرهاصات تشي ببدء تحققه، بظهور التيار الجهادي وانتشاره في أسقاع الأرض، وتحطيمه لأسطورة القوة العسكرية لأعداء الإسلام، فالمسلمين لا ينتصرون بتعدادهم الذي ناهز المليار اليوم، بل ينتصرون بالعقيدة، فهي أعتى الأسلحة وأقواها على الإطلاق، وبها يملكنا الله مفاتيح النصر، فالنصر ليس مبناه أسباب مادية بحتة، فقد قال قائدنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: "لا يهزم اثنا عشر ألفا من قلة".
وقد تواترت الرؤى على أن التيار الجهادي سيسود في الأيام المقبلة وسيكون الفتح على يديه.
واليوم صفوف المسلمين في تمايز، ومتى ما شاء الله أن ينفى الخبث عن صف الحق، سنشهد النصر والتمكين للمسلمين واقعاً على الأرض، {وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا}.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مواضيع مماثلة
» فلسطين تناديكم يا امة محمد
» أسئلة المشككين بجهاد دولة الأنصار والمجاهدين
» فلسطين
» أهل فلسطين
» رسالة من فلسطين
» أسئلة المشككين بجهاد دولة الأنصار والمجاهدين
» فلسطين
» أهل فلسطين
» رسالة من فلسطين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى