طلب مساعدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة والأخوات الكرام هذا الموضوع سأخصصه لطلباتي من طلاب العلم
احيانا اقرأ اشياء بالانكليزية ولا أعرف ما تعني بالعربية ومثال على هذا بعض الاحاديث وأنا اشارك الان في منتديات اجنبية واجد أسئلة من اخوانكم المسلمين الذين لا يعرفون الا القليل من العربية
وسأبدا بالسؤال الأول ما هو الحديث الذي قاله عمر بن الخطاب يتكلم فيه عن أن التفقه بالعربية هو الحكمة ؟

اختنا الفاضلة

بالنسبة لي لا يحضرني مثل هذا الأثر .. ولكن على ما اعتقد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه له خبر ينهى فيه عن رطانة الاعاجم .. قد تجدون فيه المراد .. او على الاقل يقرب لكم ما تبحثون عنه .. والله الموفق

اشكرك اخي وأنا بدوري بحثت في النت ولم اجد مثل هذا الكلام

هل تكون وصيته بتعلم لامية العرب ؟

اذا كانت تعني بأنه بتعلم العرب للوصول الى الحكمة فالجواب نعم لانه كان هكذا المعنى باللغة الانكليزية

هذه القصيدة وشرحها .. ونسبة الخبر من عمر بن الخطاب عنها مشكوك فيه لكنه غير مستبعد لانها قصيدة تحث على الشجاعة:

https://t3beer.ahlamontada.com/t3028-topic

الغريب عندي هو كم انا جاهلة باللغة العربية فلا استطيع ان افهم قصيدة للشنفرى بدون قاموس وتقريبا بيتا بيتا
واعجبني عجز البيت الذي يتكلم عن الحكمة
وَلَلْصَبْرُ  إنْ  لَمْ  يَنْفَعِ  الشَّكْوُ  أجْمَلُ
وانا احب الصعاليك وشعرهم كثيرا واقدرهم رغم تمردهم على القبيلة
وايضا استمتعت بانشاد القصيدة
جزاك الله كل خير
والشنفرى الازدي قحطاني يماني
وكان الشنفرى سريع العدو لا تدركه الخيل حتى قيل : (أعدى من الشنفرى) ، وكان يغير على أعدائه من بني سلامان برفقة صعلوك فتاك هو (تأبط شرا)وهو الذي علمه الصعلكة

تقصدي هذا الحديث

قَالَ: كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، يَقُولُ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ، وَتَفَقَّهُوا فِي السُّنَّةِ، [ص:550] وَأَحْسِنُوا عِبَارَةَ الرُّؤْيَا، فَإِذَا قَصَّ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ فَلْيَقُلِ: اللهُمَّ إِنْ كَانَ خَيْرًا فَلَنَا، وَإِنْ كَانَ شَرًّا فَعَلَى عَدُوِّنَا "


أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، أَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُعَاذٍ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، ح، قَالَ: وَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُوسٍ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، ثَنَا النُّفَيْلِيُّ، قَالَا: ثَنَا زُهَيْرٌ، ثَنَا عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيْنَا عُمَرُ وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ أَنَّهُ: لَيْسَ مِنْ كَدِّكَ وَلَا كَدِّ أَبِيكَ، قَالَهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَأَشْبِعْ يَعْنِي الْمُسْلِمِينَ فِي رِحَالِهِمْ كَمَا تَشْبَعُ فِي رَحْلِكَ وَاتَّزِرُوا وَارْتَدُّوا وَأَلْقُوا الْخِفَافَ وَأَلْقُوا السَّرَاوِيلَاتِ وَأَلْقُوا الرُّكَبَ وَارْمُوا الْأَغْرَاضَ وَعَلَيْكُمْ بِالْعَرَبِيَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَالتَّنَعُّمَ وَزِيَّ أَهْلِ الشِّرْكِ وَلَبُوسَ الْحَرِيرِ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " نَهَى عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ إِلَّا هَكَذَا وَوَضَعَ أُصْبُعَيْهِ السَّبَّابَةَ وَالْوُسْطَى وَضَمَّهَا " قَالَ زُهَيْرٌ: قَالَ عَاصِمٌ: هَذَا فِي الْكِتَابِ. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ مُخْتَصَرًا. وَكَذَا مُسْلِمٌ. وَكَذَلِكَ رَوَاهُ قَتَادَةُ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ [ص:201] وَإِنَّمَا أَرَادَ وَاللهُ أَعْلَمُ مِقْدَارَ إِصْبَعَيْنِ فِي كُلِّ كُمٍّ كَمَا، قَالَ الْحَلِيمِيُّ: فَيَكُونُ مَا فِي الْكُمَّيْنِ قَدْرَ أَرْبَعِ أَصَابِعَ فَقَدْ\


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ وَالْتَمِسُوا غَرَائِبَهُ»

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ، وَاتَّبِعُوا غَرَائِبَهُ وَغَرَائِبُهُ فَرَائِضُهُ وَحُدُودُهُ، فَإِنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ عَلَى خَمْسَةِ أَوْجُهٍ: حَلَالٍ وَحَرَامٍ وَمُحْكَمٍ وَمُتَشَابِهٍ وَأَمْثَالٍ، فَاعْمَلُوا بِالْحَلَالِ وَاجْتَنِبُوا الْحَرَامَ وَاتَّبِعُوا الْمُحْكَمَ وَآمِنُوا بِالْمُتَشَابِهِ وَاعْتَبِرُوا بالْأَمْثَالِ "


قَالَ عَبْدُ اللهِ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ، وَسَيَكُونُ بَعْدَكُمْ أَقْوَامٌ يَثْقَفُونَهُ، وَلَيْسُوا بِخِيَارِكُمْ "


عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ، وَإِنَّهُ سَيَجِيءُ أَقْوَامٌ يَثْقَفُونَهُ لَيْسُوا بِخِيَارِكُمْ " قَالَ الْحَلِيمِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: " وَمَعْنَى إِعْرَابِ الْقُرْآنِ شَيْئَانِ: [ص:551] أَحَدُهما أَنْ يُحَافَظَ عَلَى الْحَرَكَاتِ الَّتِي بِهَا يَتَمَيَّزُ لِسَانُ الْعَرَبِ عَن لِسَانِ الْعَجَمِ لِأَنَّ أَكْثَرَ كَلَامِ الْعَجَمِ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ وَصْلًا وَقَطْعًا وَلَا يَتَمَيَّزُ الْفَاعِلُ مِنَ الْمَفْعُولِ وَالْمَاضِي مِنَ الْمُسْتَقْبَلِ بِاخْتِلَافِ حَرَكَاتِ الْمَقَاطِعِ، وَالْآخَرُ: أَنْ يُحَافَظَ عَلَى أَعْيَانِ الْحَرَكَاتِ وَلَا يُبَدَّلَ شَيْءٌ مِنْهُ بِغَيْرِهِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ رُبَّمَا أَوْقَعَ فِي اللَّحْنَ أَوْ غَيَّرَ الْمَعْنَى " قَالَ الْبَيْهَقِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: وَرُوِّينَا عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي بَابِ الْعِلْمِ أَنَّهُ قَالَ: " تَعَلَّمُوا السُّنَّةَ وَالْفَرَائِضَ وَاللَّحْنَ كَمَا تَعَلَّمُونَ الْقُرْآنَ "

قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ»

قامَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم قائماً يجرُّ رداءَهُ حتى دخلَ المسجدَ، ثم نُوديَ أن الصلاة جامعةٌ، وقالَ: «أيُّها الناسُ، إنَّ الربَّ ربٌّ واحدٌ، والأبُ أبٌ واحدٌ، وليست العربيةُ بأحدِكم مِن أبٍ ولا أمٍّ، وإنَّما هي لسانٌ، فمَن تكلَّمَ بالعربيةِ فهو عربيٌّ»

قَالَ: كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، يَقُولُ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ، وَتَفَقَّهُوا فِي السُّنَّةِ، [ص:550] وَأَحْسِنُوا عِبَارَةَ الرُّؤْيَا، فَإِذَا قَصَّ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ فَلْيَقُلِ: اللهُمَّ إِنْ كَانَ خَيْرًا فَلَنَا، وَإِنْ كَانَ شَرًّا فَعَلَى عَدُوِّنَا "
جزاك الله عيرا اخي الهمداني فعلا هذا هو أو ممكن يكون هذا
قَالَ عَبْدُ اللهِ: " أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ، وَسَيَكُونُ بَعْدَكُمْ أَقْوَامٌ يَثْقَفُونَهُ، وَلَيْسُوا بِخِيَارِكُمْ "

استخدمي برنامج المكتبة الشاملة .. واذا انتي لك خبره في قواعد البيانات .. قومي بتعديلة حسب رغباتك والاقسام والمواد التي تحبي تضعيها فيها .. بيسهل لك العملية في البحث عن اي حديث او تفسير او اي قضية تبحثي عنها ..

وعلى فكره فيه قواميس عربي انجليزي عن اي كلمة في حديث او تفسير او كلمة عربية قديمة لا تستخدم الان

جزاك الله خيرا اخي الهمداني سأرى ما يمكنني فعله وأخبرك بالنتيجة ان شاء الله
http://www.islamhouse.com/63115/ar/ar/programsv/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9_%5B_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1_%5D
هل هذا هو الذي تعنيه

نعم هذا البرنامج

افتحي قسم للاحاديث الصحيحة

وقسم للاحاديث الاخرى

بتكون العملية اسهل في البحث ..