السلام عليكم اخوتي في الله

لطفي كتب:ولكنى أبشرك بأن 8 سنوات القادمة ستكون سعادة لك وسيزول عنك الابتلاء

الا تريد أن تعيش فى عصر المهدى؟

وأخر سنة من 8 سنوات سيظهر الدجال (أول يوم لة بسنة)

والله أعلم

عبد الرحمان كتب:
كلما رأيت رؤيا أراها كما هي بعد مدة وجيزة أو يلهمني الله سبحانه تفسيرها وتقع كما فسرتها . هذا بالنسبة لي شخصيا و لا أستطيع تفسير رأى الآخرين لأني بكل بساطة لا أعرف

عبد الرحمان كتب:السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الأخوة الكرام سلام الله عليكم, و آجركم الله حسن الجزاء و الثواب
أرجو تفسير هذه الرؤيا لو تكرمتم و تقبلوا شكري مسبقا أخوتي.
رأيت كأني بجانب بئر و كان بجانبه شجرة مورقة تبعد عنه شيئا ما و كأنما أُفرغ بجانبها أربعة دلاء وكانت هذه الدلاء مملوءة بالتراب و الحصى و الحجر أي عبارة على ما يستخرج من الأرض , ثم أفرغ دلوان و الثالث في طريقه للإفراغ [ أي عندما ترمي مثلا دلوا به ماء أو شيء آخر يكون طرف في المكان الذي يرمى فيه و الطرف الثاني في قعر الدلو ] أي طرف بجانب الشجرة و الطرف الثاني بقعر الدلو و في هذه اللحظة نظرت في البئر فرأيت فيه ثمانية دلاء أربعة فوق أربعة , الأربعة العلويين مملوءة و الأربعة السفليين مملوءة كذلك لكن رابعهم كأنه شفاف أو باهت أي أنه دلو مملوء لكن لا يظهر كالآخرين .يظهر كصورة فقط.

كلما رأيت رؤيا أراها كما هي بعد مدة وجيزة أو يلهمني الله سبحانه تفسيرها وتقع كما فسرتها . هذا بالنسبة لي شخصيا و لا أستطيع تفسير رأى الآخرين لأني بكل بساطة لا أعرف

و تقبلوا مني اخوتي فائق احتراماتي و تقديري و دمتم في رعاية السميع البصير و السلام عليكم

عبد الرحمان كتب:السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي صائد الرؤى اسمح لي لقد أخطأت في تسمية المنتدى لم يكن اسمه الملاحم و الفتن ولكن اسمه منتدى أحداث النهاية.

عبد الرحمان كتب:
أخي عندما أقرأ قول رب العزة ( إن الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم...) أقف عن كل شيئ و لا أصنف حتى لا أدخل في من قال الله سبحانه * الذين فرقوا دينهم * أسأل الله العلي القدير أن يجمع شمل هذه الأمة ويعيدها إلى ما كان عليه نبيها و رسولها (صلوات ربي و سلامه عليه) والخلفاء من بعده.

عبد الرحمان كتب:
أخي سأروي لك رؤيا لم تفارق بالي و لازلت أذكرها كما لو أنها وقعت بالأمس .

رأيت مند مدة لم تتجاز السنة أني كنت قرب الكعبة و لم أرها كنت أحس أني بقربها و رأيت الناس تسأل النبي صلى الله عليه و سلم أن يسأل الله لهم الفرج لما هم فيه من ضيق و غم فأشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى شخص فاجتمعت الناس عليه فرأيت الغضب على محيى النبي صلى الله عليه و سلم فاستيقظت من نومي و الغريب عند استيقاظي مباشرة تذكرت حديث النبي صلى الله عليه و سلم ( كان الناس قبلكم يمشّطون بأمشاط من حديد و ينشرون بمناشر من حديد و لا يردهم ذلك عن دينهم , و لكنكم قوم تستعجلون ) و الله على ما أقول شهيد .

أستودعكم الله العلي القدير و السلام عليكم