الحفاة رعاة الابل

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما وصف اهل الجزيرة العربية في آخر الزمان ففكر هم منصب على التباهي التفاخر في الأنساب والقبائل واشباع الشهوة الجنسية والبطنية كالانعام بل هم اضل فامرأة شقراء يهودية تهزم دولة عربية وتفككها في غضون شهر او يوم اذا توفرت لها ظروف التنقل .الجندي العربي هو اضعف جندي بنية واكثر جندي فسادا الشعب العربي اليوم هو الشعب الوحيد الذي جمع جميع مصائب الأقوام السابقة الفرعونية والسودومية والعادية والثمودية والمدينية تارة يخفي تلك المصائب وتارة تظهر كالبركان .

يا زلمه شو مالك العرب هم اهل الاسلام هم رعاة الغنم منهم الرسول صلى الله عليه وسلم
وكان يعمل برعي الغنم
كل من يبغض العرب فيه نفاق
العرب هم اهل الفصاحه
واهل الشيم والاخلاق والمكارم

يازلمه انت من العمالقه ربمى من قوم عاد
الذين كانوا بفلسطين عندما امر النبي موسى بدخول القدس
قال ادخلوا عليهم الباب قالوا لن ندخلها ماداموا فيها
انت من هؤلاء الجبارين الذين هم من عاد
والله اعلم

رعاة الأبل حطموا عرشك كسرى وداسوا على أيوانه حفاة

الأبل ثروه وعز ولا بد لهذه الثروه من رعاه
وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل هلها أرض وجمى ورعاه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم  قال : إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حظها من الأرض ، وإذا سافرتم في الجدب فأسرعوا عليها السير وبادروا بها نقيهاً ، وإذا عرستم فاجتنبوا الطريق ، فإنها طريق الدواب ومأوى الهوام بالليل
وأثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحاب الإبل بقوله : الإبل عز لأهلها . وقال أيضاً الفخر والخيلاء لأصحاب الإبل .
وقد ورد ذكر الإبل في حوالي مائة وتسعة أحاديث صحيحة

أشهر الإبل في تاريخ العرب:
    احتفظ لنا التاريخ بأسماء عدد من الإبل الشهيرة منها :
     (1) ناقة الله لثمود: فقد اشترط قوم صالح عليه أن يقدم لهم آيةً، عبارة عن ناقة عشراء تتمخض من صخرة ، فاستجاب الله لهم وكانت ترد يوماً وهم يردون في يوم آخر، ثم أنهم عقروها فكان هذا سبب وقوع العذاب عليهم.
     (2) ناقة البسوس: والبسوس إمرأة استجارت بجساس بن مرة، وحين رآى ناقتها «كليب بن ربيعة» ترعى في حماه قتل فصيلها، فثارت الحرب بسببها بين قبيلتي بكر وتغلب لأربعين عاماً.
     (3) ناقة رسول الله القصواء: وهي التي هاجر عليها الرسول صلى الله عليه وسلم، وقال للإنصار حين استقبلوه اتركوها فهي مأمورة.
    (4) الحمراء ناقة عمر بن الخطاب رضي الله عنه والتي نقلته إلى بيت المقدس.
    (5) خلوج ابن رومي: ولها قصة مشهورة يتناقلها أبناء الجزيرة العربية .(21)
    * تلك كانت وقفات قصيرة مع - سفائن البدو ومهور الحرائر- الإبل في تراثنا، التي وصفها العرب بقولهم:
    «إذا حملت ثقلت، وإذا مشت أبعدت، وإذا نحرت أشبعت، وإذا حلبت روت»

    وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم إذ يقول : «الإبل عز لأهلها والغنم بركة والخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة».

هؤلاء هم رعاة الأبل  فلافخر ولا عزاء لرعاة الكلاب والخنازير

انتم عرب الخمر والغزل والنسيب عرب الجاهلية والشيشة عرب الذل والعار عرب الجاهلية واللواط عرب الخيانة واللاعقيدة عرب النفاق والخديعة
انتم العرب الذين يحنون لجاهليتهم الاولى عرب هبل واللات والعزى

Bomber الفاجر

لماذا كل هذا الحق والخصومه للعرب
أي جرح سببوه لك
ماذا فعلوا بك

قال صلى الله عليه وسلم (قال الرسول، صلى الله عليه وسلم: «أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقاً خَالِصاً، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ».