أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
2 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
د/ علاء صادق : مقتل السيسي وتولي صبحي رئاسه مصر ووزاره الدفاع اصبح اكيد عمرواديب سوف يتم محاوله اغتيال السيسي وتفجير وزاره الدفاع ما يتم الترويج له الان هو افتع...ال تفجيرات مهوله مثلما حدث في المنصوره... وبعد تصريح اديب اول امس وقبل التفجير عن تفجيرات قويه سوف تحدث ومن ثم اعلانه اليوم عن اغتيال السيسي وتفجير في وزاره الدفاع فسوف يتم حدوث تفجير شكلي في وزاره الدفاع يتم علي اثره اعلان مقتل السيسي. ومن ثم تولي صدقي الرئاسه بدلا منه واطلاق كلاب البلطجيه علي تظاهرات الرافضه للانقلاب علي انهم هم الشعب الغاضب من اجل بطلهم السيسي ومن ثم تدمير اي مساعي لثوره جديده او رفض للدستور او تظاهرات ضد الانقلاب.
--------------------------------------
د. إيمان بدوي : صدقي صبحي" يقلب الطاولة على الجميع
كلنا سمعنا تصريحات عمرو أديب ، وعكاشة، وشوبير ،وقبلهم مصطفى بكري وجميعنا نتفق على أن هذه التصريحات تدل على أن السيسي قد قتل (أو أصيب إصابة بالغة) فعلا منذ شهور و انهم كانوا يخفون الخبر ليعلنوه في الوقت المناسب ،وطبعا سينسبون عملية الإغتيال للإخوان
و لكن مايقلقني فعلا هو خروج صدقي صبحي (الدموي الكاره للإسلام) عن النص فكلنا كنا متوقعين أن الإعلان عن وفاة السيسي سيكون "بــعــد" الإستفتاء على دستورهم ليكملوا بعده خريطة طريقهم الشوهاء، ويعلنوا عن انتخابات رئاسية قبل (الإنتخابات البرلمانية) بحجة أن البلد اصبحت غير مستقرة بعد إغتيال السيسي ،و ينزل الممثلين الإثنين الرئيسيين (عنان ،وصدقي صبحي) للتنافس على الرئاسة ، و ينزل معهما شوية الممثلين الديكور (أمثال حمدين ، خالد علي ، وأبو الفتوح ، وغيرهم) لزوم حبكة مسرحية الإنتخابات الرئاسية المحسـومة سـلـفا لأقوى الرجلين وأكثرهم شعبية في الجيش (وهو طبعا عــنــان)
وللعلم من سيفوز من الرجليين "سيقضي" على الآخر ولكي ينقذ (ص ص) نفسه من مصيره المحتوم بعد فوز (عنان) يتفتق ذهنه (ص ص) عن خارطة طريق جديدة فيتم الإسراع بالإعلان عن مقتل او (إصابة) السيسي في خلال (تفجير إرهابي) وذلك قبل الإستفتاء على دستورهم و تشتغل أكبر ملطمة ومناحة في التاريخ (بعد ملطمة الشيعة في كربلاء).... المذيعات يصوتن على السيسي ،والمذيعين يلطمون، وصور للناس في الشارع يحثون التراب على رؤسهم، وكام واحدة تنتحر (زي ايام وفاة عبد الحليم حافظ) و تنزل المظاهرات (المجهزة سلفا) تطالب بالإنتقام من الإخوان وسحقهم و تتعالى الأصوات: مطالبة بإعدام قيادات الإخوان(سيصبح مطلب شعبي) و تصرخ الحشود المُجهزة : بضرورة رفض أي إستفتاءات أو إنتخابات في ظل هذه الظروف الفظيعة (لأن هذا ليس وقته) و تطالب الحشود بضرورة أن يمسك البلاد حاكم عسكري لمدة "عدة سنين" حتى تستقر البلاد (وتتخلص من الإرهاب الفظيع الذي ظهر فجأة)
و يضطر المخلص أن ينزل على رغبات الجماهير ويحكم مصر حكم عسكري جبري بالحديد والنار ، و حالة طواريء تعم البلاد ، حظر تجول ، ودبابات ومدرعات ومدافع تنزل الشوارع والمدن محاكمات وإعدامات (بداية من "الــرئــيــس" ) .....وتأجيل أي دستور أو انتخابات لأجل غير مسمى
....و الله أعلى وأعلم
--------------------------------------
د. إيمان بدوي : صدقي صبحي" يقلب الطاولة على الجميع
كلنا سمعنا تصريحات عمرو أديب ، وعكاشة، وشوبير ،وقبلهم مصطفى بكري وجميعنا نتفق على أن هذه التصريحات تدل على أن السيسي قد قتل (أو أصيب إصابة بالغة) فعلا منذ شهور و انهم كانوا يخفون الخبر ليعلنوه في الوقت المناسب ،وطبعا سينسبون عملية الإغتيال للإخوان
و لكن مايقلقني فعلا هو خروج صدقي صبحي (الدموي الكاره للإسلام) عن النص فكلنا كنا متوقعين أن الإعلان عن وفاة السيسي سيكون "بــعــد" الإستفتاء على دستورهم ليكملوا بعده خريطة طريقهم الشوهاء، ويعلنوا عن انتخابات رئاسية قبل (الإنتخابات البرلمانية) بحجة أن البلد اصبحت غير مستقرة بعد إغتيال السيسي ،و ينزل الممثلين الإثنين الرئيسيين (عنان ،وصدقي صبحي) للتنافس على الرئاسة ، و ينزل معهما شوية الممثلين الديكور (أمثال حمدين ، خالد علي ، وأبو الفتوح ، وغيرهم) لزوم حبكة مسرحية الإنتخابات الرئاسية المحسـومة سـلـفا لأقوى الرجلين وأكثرهم شعبية في الجيش (وهو طبعا عــنــان)
وللعلم من سيفوز من الرجليين "سيقضي" على الآخر ولكي ينقذ (ص ص) نفسه من مصيره المحتوم بعد فوز (عنان) يتفتق ذهنه (ص ص) عن خارطة طريق جديدة فيتم الإسراع بالإعلان عن مقتل او (إصابة) السيسي في خلال (تفجير إرهابي) وذلك قبل الإستفتاء على دستورهم و تشتغل أكبر ملطمة ومناحة في التاريخ (بعد ملطمة الشيعة في كربلاء).... المذيعات يصوتن على السيسي ،والمذيعين يلطمون، وصور للناس في الشارع يحثون التراب على رؤسهم، وكام واحدة تنتحر (زي ايام وفاة عبد الحليم حافظ) و تنزل المظاهرات (المجهزة سلفا) تطالب بالإنتقام من الإخوان وسحقهم و تتعالى الأصوات: مطالبة بإعدام قيادات الإخوان(سيصبح مطلب شعبي) و تصرخ الحشود المُجهزة : بضرورة رفض أي إستفتاءات أو إنتخابات في ظل هذه الظروف الفظيعة (لأن هذا ليس وقته) و تطالب الحشود بضرورة أن يمسك البلاد حاكم عسكري لمدة "عدة سنين" حتى تستقر البلاد (وتتخلص من الإرهاب الفظيع الذي ظهر فجأة)
و يضطر المخلص أن ينزل على رغبات الجماهير ويحكم مصر حكم عسكري جبري بالحديد والنار ، و حالة طواريء تعم البلاد ، حظر تجول ، ودبابات ومدرعات ومدافع تنزل الشوارع والمدن محاكمات وإعدامات (بداية من "الــرئــيــس" ) .....وتأجيل أي دستور أو انتخابات لأجل غير مسمى
....و الله أعلى وأعلم
عبد الباسط 2- زائر
رد: أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
أخي/ عبدالباسط2
تفجير المنصورة الهدف منه الانتقال إلى مرحلة أخرى من استهداف الاخوان أكثر خطورة مما سبق .. وكان مبررا لابد من افتعاله (في نظر الانقلاب) لوضع الاخوان على قائمة الارهاب:
فضيحة..الحكومة المصرية تصدر بيانا إنشائيا يتهم "الإخوان" بتفجير المنصورة دون أن تذكر أدلة
الإسلاميون
2013-12-25 8:35:32
في سابقة غير معهودة على عمل المؤسسات الرسمية لأي دولة، أصدرت الحكومة المؤقتة في مصر بيانا رسميا يصنف جماعة الإخوان المسلمين بأنها "جماعة إرهابية". واستند البيان إلى الزعم بأن "الإخوان" هي من نفذت التفجير الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية في مدينة المنصورة، وذلك قبل إعلان أي نتيجة للتحقيقات حول العملية، فضلا عن أن جماعة (أنصار بيت المقدس) أعلنت مسؤوليتها عن الحادث في بيان نشرته كافة وسائل الإعلام.
أكثر من ذلك تضمن البيان سيل من الاتهامات بحق جماعة الإخوان، منها على سبيل المثال اتهامها باغتيال الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات، مع أنه وحسب تحقيقات رسمية فالجهة التي قامت باغتيال السادات معروفة وهي تنظيم "الجهاد" وجرى محاكمة أفراده وبعضهم أنهى محكوميته وخرج من السجن وهم ما زالوا أحياء.
كما اتهم البيان الجماعة بجرائم حرق الكنائس "التي امتدت على طول عمر الجماعة"، على حد قول البيان، مع أن ذلك لا يوجد دليل عليه.
نص البيان:
بيان إلى الأمة
رُوعت مصر كلها من أقصاها إلى أدناها فجر الثلاثاء الموافق 24/12/2013 بالجريمة البشعة التي ارتكبتها جماعة الإخوان المسلمين، بتفجيرها مبنى مديرية أمن الدقهلية وسقوط ستة عشر شهيدًا وأكثر من مائة وثلاثين جريحا أكثرهم من أبناء الشرطة المصرية الباسلة، والباقون من مواطني المنصورة المسالمين، وذلك في إطار تصعيد خطير لعنف الجماعة ضد مصر والمصريين، وذلك في إعلان واضح من جماعة الإخوان المسلمين أنها ما زالت كما كانت لا تعرف إلا العنف أداة لتحقيق أهدافها، منذ اغتيال رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي وقتل القاضي الخازندار في أربعينيات القرن الماضي، وحتى أحداث الاتحادية في عام 2012، وجرائم التعذيب في رابعة العدوية، مرورًا بعمليات تصفية أعضاء الجماعة الخارجين عليها، ومحاولة اغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الخمسينيات من القرن الماضي، واغتيال الشيخ الذهبي والرئيس الراحل أنور السادات في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
كل ذلك بالإضافة إلى جرائم حرق الكنائس التي امتدت على طول عمر هذه الجماعة. وإذا كانت الجماعة قد جاوزت كل الحدود المتصورة في جريمة المنصورة فجر أمس، فذلك لأنها تحاول يائسة إعادة عجلة الزمن إلى الوراء وايقاف مسيرة الشعب المصري في سعيه لبناء دولة الحرية والديمقراطية والعدل الاجتماعي والكرامة الإنسانية، بدءًا من الاستفتاء على الدستور الذي يؤسس لهذه الدولة الجديدة ويعلن نهائيا انقضاء الماضي الظلامي الكريه والذي يمثل المرحلة الأولى في خريطة الطريق التي يصر شعبنا وحكومته على ضرورة استكمالها طبقا للمواعيد المحددة.
وفي هذا الشأن يؤكد مجلس الوزراء أنه لا عودة إلى الماضي تحت أي ظرف، وأنه لا يمكن لمصر الدولة ولا لمصر الشعب أن ترضخ لإرهاب جماعة الإخوان المسلمين، حتى إن فاقت جرائمها كل الحدود الأخلاقية والدينية والإنسانية.
لكل ذلك قرر مجلس الوزراء إعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية وتنظيمها تنظيما إرهابيا في مفهوم نص المادة 86 من قانون العقوبات بكل ما يترتب على ذلك من آثار أهمها:
1. توقيع العقوبات المقررة قانونا لجريمة الإرهاب على كل من يشترك في نشاط الجماعة أو التنظيم، أو يروج لها بالقول أو الكتابة أو بأي طريقة أخرى، وكل من يمول أنشطتها.
2. توقيع العقوبات المقررة قانونا على من ينضم إلى الجماعة أو التنظيم واستمر عضوًا في الجماعة أو التنظيم بعد صدور هذا البيان.
3. إخطار الدول العربية المنضمة لاتفاقية مكافحة الإرهاب لعام 1998م بهذا القرار.
4. تكليف القوات المسلحة وقوات الشرطة بحماية المنشآت العامة، على أن تتولى الشرطة حماية الجامعات وضمان سلامة أبنائنا الطلاب من إرهاب تلك الجماعة.
إن شعبنا العظيم يدرك اليوم طبيعة هذه الجماعة وحقيقة مخططاتها، كما يدرك جيدًا أنه لا خيار له إلا تحقيق خارطة الطريق رغم الصعاب، وذلك على الرغم من تضحيات أبنائه من رجال الشرطة البواسل وجنود جيشه العظيم الذين يحظون بكل الدعم من شعبنا وحكومته.
عاشت مصر حرة... وعاش شعبها العظيم... وستبقى مصر وسيسقط الإرهاب.
التعليق:
فعلا سيسقط الارهاب الدولي المنظم عما قريب .. وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
تفجير المنصورة الهدف منه الانتقال إلى مرحلة أخرى من استهداف الاخوان أكثر خطورة مما سبق .. وكان مبررا لابد من افتعاله (في نظر الانقلاب) لوضع الاخوان على قائمة الارهاب:
فضيحة..الحكومة المصرية تصدر بيانا إنشائيا يتهم "الإخوان" بتفجير المنصورة دون أن تذكر أدلة
الإسلاميون
2013-12-25 8:35:32
في سابقة غير معهودة على عمل المؤسسات الرسمية لأي دولة، أصدرت الحكومة المؤقتة في مصر بيانا رسميا يصنف جماعة الإخوان المسلمين بأنها "جماعة إرهابية". واستند البيان إلى الزعم بأن "الإخوان" هي من نفذت التفجير الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية في مدينة المنصورة، وذلك قبل إعلان أي نتيجة للتحقيقات حول العملية، فضلا عن أن جماعة (أنصار بيت المقدس) أعلنت مسؤوليتها عن الحادث في بيان نشرته كافة وسائل الإعلام.
أكثر من ذلك تضمن البيان سيل من الاتهامات بحق جماعة الإخوان، منها على سبيل المثال اتهامها باغتيال الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات، مع أنه وحسب تحقيقات رسمية فالجهة التي قامت باغتيال السادات معروفة وهي تنظيم "الجهاد" وجرى محاكمة أفراده وبعضهم أنهى محكوميته وخرج من السجن وهم ما زالوا أحياء.
كما اتهم البيان الجماعة بجرائم حرق الكنائس "التي امتدت على طول عمر الجماعة"، على حد قول البيان، مع أن ذلك لا يوجد دليل عليه.
نص البيان:
بيان إلى الأمة
رُوعت مصر كلها من أقصاها إلى أدناها فجر الثلاثاء الموافق 24/12/2013 بالجريمة البشعة التي ارتكبتها جماعة الإخوان المسلمين، بتفجيرها مبنى مديرية أمن الدقهلية وسقوط ستة عشر شهيدًا وأكثر من مائة وثلاثين جريحا أكثرهم من أبناء الشرطة المصرية الباسلة، والباقون من مواطني المنصورة المسالمين، وذلك في إطار تصعيد خطير لعنف الجماعة ضد مصر والمصريين، وذلك في إعلان واضح من جماعة الإخوان المسلمين أنها ما زالت كما كانت لا تعرف إلا العنف أداة لتحقيق أهدافها، منذ اغتيال رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي وقتل القاضي الخازندار في أربعينيات القرن الماضي، وحتى أحداث الاتحادية في عام 2012، وجرائم التعذيب في رابعة العدوية، مرورًا بعمليات تصفية أعضاء الجماعة الخارجين عليها، ومحاولة اغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الخمسينيات من القرن الماضي، واغتيال الشيخ الذهبي والرئيس الراحل أنور السادات في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
كل ذلك بالإضافة إلى جرائم حرق الكنائس التي امتدت على طول عمر هذه الجماعة. وإذا كانت الجماعة قد جاوزت كل الحدود المتصورة في جريمة المنصورة فجر أمس، فذلك لأنها تحاول يائسة إعادة عجلة الزمن إلى الوراء وايقاف مسيرة الشعب المصري في سعيه لبناء دولة الحرية والديمقراطية والعدل الاجتماعي والكرامة الإنسانية، بدءًا من الاستفتاء على الدستور الذي يؤسس لهذه الدولة الجديدة ويعلن نهائيا انقضاء الماضي الظلامي الكريه والذي يمثل المرحلة الأولى في خريطة الطريق التي يصر شعبنا وحكومته على ضرورة استكمالها طبقا للمواعيد المحددة.
وفي هذا الشأن يؤكد مجلس الوزراء أنه لا عودة إلى الماضي تحت أي ظرف، وأنه لا يمكن لمصر الدولة ولا لمصر الشعب أن ترضخ لإرهاب جماعة الإخوان المسلمين، حتى إن فاقت جرائمها كل الحدود الأخلاقية والدينية والإنسانية.
لكل ذلك قرر مجلس الوزراء إعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية وتنظيمها تنظيما إرهابيا في مفهوم نص المادة 86 من قانون العقوبات بكل ما يترتب على ذلك من آثار أهمها:
1. توقيع العقوبات المقررة قانونا لجريمة الإرهاب على كل من يشترك في نشاط الجماعة أو التنظيم، أو يروج لها بالقول أو الكتابة أو بأي طريقة أخرى، وكل من يمول أنشطتها.
2. توقيع العقوبات المقررة قانونا على من ينضم إلى الجماعة أو التنظيم واستمر عضوًا في الجماعة أو التنظيم بعد صدور هذا البيان.
3. إخطار الدول العربية المنضمة لاتفاقية مكافحة الإرهاب لعام 1998م بهذا القرار.
4. تكليف القوات المسلحة وقوات الشرطة بحماية المنشآت العامة، على أن تتولى الشرطة حماية الجامعات وضمان سلامة أبنائنا الطلاب من إرهاب تلك الجماعة.
إن شعبنا العظيم يدرك اليوم طبيعة هذه الجماعة وحقيقة مخططاتها، كما يدرك جيدًا أنه لا خيار له إلا تحقيق خارطة الطريق رغم الصعاب، وذلك على الرغم من تضحيات أبنائه من رجال الشرطة البواسل وجنود جيشه العظيم الذين يحظون بكل الدعم من شعبنا وحكومته.
عاشت مصر حرة... وعاش شعبها العظيم... وستبقى مصر وسيسقط الإرهاب.
التعليق:
فعلا سيسقط الارهاب الدولي المنظم عما قريب .. وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
جماعة الإخوان منحرفون عن النهج القويم لا شك في ذلك لكننا لن نقول فيهم الا ما يرضي ربنا سبحانه وتعالى وهم من اهل الاسلام لا نقول فيهم الا خيرا ولا يخرجون من المله كما يدعي البعض حقدا وغلوا
لكنهم والله أعلم قادمون والمسلمون من ورائهم في مصر على مذابح وسجون ومحن كمثل زمن عبد الناصر أو أشد حتى يوقعوا على بياض ليس للسيسي الميت منذ شهر والذي سيتهمون الإخوان بقتله انما من ينوبه الان صبحي ومن معه من الصليبيين الأقباط والعلمانيين
نسأل الله السلامة للمسلمين جميعا
لكنهم والله أعلم قادمون والمسلمون من ورائهم في مصر على مذابح وسجون ومحن كمثل زمن عبد الناصر أو أشد حتى يوقعوا على بياض ليس للسيسي الميت منذ شهر والذي سيتهمون الإخوان بقتله انما من ينوبه الان صبحي ومن معه من الصليبيين الأقباط والعلمانيين
نسأل الله السلامة للمسلمين جميعا
عبد الباسط 2- زائر
رد: أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
السلام عليكم ورحمة الله
كنت قد قررت سابقا بيني وبين نفسي ألا أكتب مداخلات مرة أخري وأكتفي بالمتابعة فقط نظرا لاسلوب بعض المتابعيين
ولكن أقول وبالله التوفيق
للمرة الالف الذي يتابع الامور السياسية لابد أن يفهم البعد فيما وراء الخبر
وكيف تم تنفيذه؟؟ ولماذا ؟؟ومن هو المستفيد ؟؟
المرحلة طالت ولابد من تنفيذ المرحلة التي تليها في الخطة المرسومة
أرجعوا لما كتبته من شهرين تقريبا
الخطة المرسومه ببساطة من الرؤوس الكبري التي تدير العالم هي تحويل مصر الي باكستان
وتحويل ليبيا الي أفغانستان
ثم نتكلم عن التفاصيل الصغري للوصول لهذا الهدف
وما يتبعه من أهداف صغري وتداعيات وتأثير علي الدول العربية والاقليمية
لا تنظروا سياسيا أبدا للمواقف الصغري أو موقف بلد بعينه علي أنه ينفذ خطة داخلية فكلهم أتباع للكبار
إعلان الاخوان منظمة إرهابيه جاء بعد زيارة وزير الدفاع الاماراتي لمصر بحجة زيارة بعض المنشاءات
لم يظهر السيسي في الصورة ولا الاستقبال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منذ متي يأتي وزير دفاع لتفقد مصانع مصرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد السفر تفجير في مدريه أمن قبل إحتفالات المسيحيين بقنبلة فراغيه ((تنتج في أمريكا وروسيا فقط ))
تمنع اسرائيل من إستخدامها لتأثيرها القوي علي الكهوف والانفاق
بغباء أحد الجنود والعبث بها قبل إستخدامها وعرضها علي قادة الامن في إجتماعهم في الدور الثالث بالمديرية
تنفجر القنبلة قبل الاعداد النهائي لها فيتهدم المبني المقابل للمديرية من المنتصف
يعترف الخبراء في سلاح (المهندسيين العسكريين )بعدة حقائق
(1)لا أثر لحرائق مع الانفجار
(2) لاوجود لانهيارات من أسفل العقار
(3)شدة ومركز الانفجار من منتصف المبني (الدور الثالث)
بدون تحقيق وجمع أدلة ومعاينه يرفض خبراء المهندسيين العسكريين الرواية المنسوبة للداخلية المصرية
بأنها عربه مفخخه
(1) ثلاث قنوات فضائية قبل الانفجار بساعات تتنبأ بعمل تفجيرات في الايام القادمة
(2) مديرية الامن محاطة بتأمين شديد الحراسة لانها تحتوي علي
قسم للشرطة المدنيه
مركز لاحتجاز المنتسبين للجماعات الاسلاميه 350 محتجز
مكتب لامن الدولة
وجود إجتماع لقيادات الامن في هذا اليوم بالذات
فمرور عربة بها متفجرات شيئ مستحيل
بعد 15 دقيقة من التفجير يتم إعلان أن المنفذين هم ..........و.....و.......و....
كلهم محتجزين منذ أكثر من شهر في المعتقلات أصلا
بعد ستة ساعات يتم الاعلان أن الرواية الاولي خاطئة لافتضاحها ويقولون أن البعض إستأجر شقة
في بناية مقابلة للمبني وإستخدموا منها القنابل
((((من رابع المستحيلات في مصر )))))
نرجع لتسلسل الاحداث
من المستفيد
هل الداخلية تنتظر إدراج الاخوان كجماعة إرهابية لتقبض علي أعضائها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المفاجئة التي سيعترض عليها الجميع
الخبر مصنوع للإمارات والسعودية والكويت وليس لمصر
ضمن إتفاقية الدفاع العربي المشترك بنود تضمن إعلان المنظمات الارهابية وعدم التعاون معها والمساعدة
في القضاء عليها والتعاون العربي في ذلك
بالتالي ضمنت الدول العربيه قانون بالقبض علي أي مشتبه أو أي معارض بحجة إنتمائه لجماعة إرهابيه
دون بذل أي مجهود أو الحاجة لإستفزاز شعبي عندها والمقابل 9 مليارات تضخ من أول يناير
باقي الخطة تفجير عند بعض الكنائس لاستعطاف الدول الغربية التي بدأت في الخروج من اللعبة
وقد يكون بالتعاون معها لتنفيذ الهدف النهائي للعملية الكبري دون أن يشعر الاغبياء
تفجير كبير يستهدف وزارة الدفاع يخرج من بعده السيسي مصاب إصابه كبري لتبرير الذي وقع به
وقبوله رئيس لمصر علي هذا الوضع بدون إنتخابات
أو يتم قتله فيتحول لبطل قومي ولا يذكر السبب الاصلي لقتلة من بعض الجنود
وبالتالي يتم تنصيب صدقي صبحي بدلا منه قائد للبلاد وإعلان الاحكام العرفية وإلغاء الانتخابات وإقرار الدستور
هذا هو السيناريو الذي سوف يتم ولكن
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ستجدون في الايام القادمة مفاجئات فوق العادة ومن العيار الثقيل
فقد بدأ الكثيرون في الشرطة والجيش يفيقون من الغفلة والاسرار بدأت في التكشف لدي البعض
وبدأ البعض في التفكير في الامور وعدم الانسياق وراء الاحداث بدون فهم
حمدي توفيق- ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا
- عدد المساهمات : 541
تاريخ التسجيل : 10/10/2013
رد: أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
نفس الفكرة التي كتبتها في موضوع مقتل السيسي
هذا الموضوع أيضا بعد الكتابه فيه ....كتبت العديد من الموضوعات الصغيرة والفرعيه حتي يتواري ولا يقرأه أحد
لاحظوا معي بعض الموضوعات التي يتم التغطيه عليها ....وهذا علي سبيل المثال لا الحصر ...
حمدي توفيق- ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا
- عدد المساهمات : 541
تاريخ التسجيل : 10/10/2013
رد: أحداث متوقعة جدا في مصر بالأيام القليلة القادمة
اذا كان بالفعل قتل السيسي على يدين الانقلابيين ...يكون هذا اكبر حماقه وغباء سياسي فعلوه والذي سوف يقضي عليهم ويكون القشه التي قصمة ظهر البعير...ولن ينفع تمريراتهم لقتله واقناع الشعب المصري بذلك..الشعب اصبح واعي والزمن اختلف .بالعكس بفعلتهم هذه سوف يفيق المغيبين من غفوتهم .وسوف ترتد عليهم فعلتهم بنتائج سيئه لم تخطر على بالهم وتوقعاتهم سوف تفشل.
fsr- زائر
مواضيع مماثلة
» مسلمة فرنسية تنزع النقاب ومفاجأة غير متوقعة تدهش الجميع !
» الحرب القادمة
» المرحلة القادمة
» الملاعب في قطر القادمة 2022
» توقعاتي للأحداث القادمة
» الحرب القادمة
» المرحلة القادمة
» الملاعب في قطر القادمة 2022
» توقعاتي للأحداث القادمة
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى