سقوط الدولة الاسلامية ودواعشها هو سقوط نظام العلويين وروافضهم
+6
رامي بكر بكر
المغيرة
الصقر صقر
yahya3
إبراهيم
عالم بأشراط الساعة
10 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: سقوط الدولة الاسلامية ودواعشها هو سقوط نظام العلويين وروافضهم
عالم بأشراط الساعة كتب:لم ترد علي يأخ جعبة ماذا تقول بكلمة الشيخ الجولاني
وأتمنى أن لا تحاز لطرف دون طرف
ألم نقل أن سببها هي دولة الاسلام المشئومة
فوافق كلامنا كلام الشيخ الجولاني
أتمنى أن تجيبني ؟
كلمة الفاتح الجولاني جميلة ومنصفة لكل الاطراف وتوصيف صحيح لما يجري بين المجاهدين .. وستكون آثارها طيبة على الجهاد في الشام بشكل عام بإذن الله تعالى .. فكما ان الاعداء يعملون على التفرقة بين المجاهدين قبل جنيف2 .. فيجب في المقابل أن يجتمع المسلمون ويتوحدوا ضد اعدائهم قبل جنيف2 .. لأن هذا المؤتمر له ما بعده من استهداف الحرمين ومصر .. وتفرقة الناس في الشام له ما بعده من إحداث خلل وافتراق للدفاع عن بلاد الحرمين ومصر .. فمن كان يتصور أن تصل الأمور للنقاش والتردد في الدفاع عن بلاد الحرمين أو اهل السنة في مصر تحت مبرر الحكام .. الاعداء يختلقون ما يحجب عن نصرة الدين والارض والعرض .. ولا شك أن إحداث خلاف واسع بين المجاهدين سيبطيء من هذه النصرة أو يضعفها .. والله المستعان
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
ان لله في خلقه شؤون
{رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}
الثبات المطلق على الحق، والمفاصلة عليه، والتحذير الشديد من التفكير في الركون إلى الباطل أو الاقتراب منه، فقال الله تعالى: {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73) وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا (74) إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (75)} [الإسراء: 73 - 75].
ولقد ضرب الله مثلا قاسيا بأولئك الذين يقبلون حلولا تفسد نقاء الحق، ونصاعته، فقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28)} [محمد: 25 - 28].
ومن صفات المؤمنين وقت الشدائد والمحن: تحري الصدق والإخلاص مع الله عز وجل، فإن كل امرئ مرهون بعمله، وإنما الأعمال بالنيات، وربما يقف الرجلان في الصف الواحد وما بينهما ما بين السماء والأرض!
إن الإخلاص لله عز وجل لهو أشد ما يحتاجه العبد في هذه اللحظات العصيبة التي تمر بها الدعوة إلى الله، فيا خسار من يصيبه أذى، أو يبذل جهدا، أو يقتل.. ثم يقال له: فعلت كذا ليقال كذا.. وقد قيل!
يا خسارته.. خسر نفسه، وخسر أجره،.. ونعوذ بالله من هذه الحال.
إن هذا يقتضي بالضرورة أن يصلح العبد من دوافعه قبل العمل، ولا ينجرف مع الناس في الزحام، فليس عند الله زحام، ولا يتوارى عن الله عز وجل أحد "يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لاَ تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ"، ويقتضي كذلك أن يحرص على نيته من الاختلاط، والتشويش أثناء العمل، بالمراءاة، وحب الظهور، أو بعد العمل بالحديث عنه.
الثبات المطلق على الحق، والمفاصلة عليه، والتحذير الشديد من التفكير في الركون إلى الباطل أو الاقتراب منه، فقال الله تعالى: {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73) وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا (74) إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (75)} [الإسراء: 73 - 75].
ولقد ضرب الله مثلا قاسيا بأولئك الذين يقبلون حلولا تفسد نقاء الحق، ونصاعته، فقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28)} [محمد: 25 - 28].
ومن صفات المؤمنين وقت الشدائد والمحن: تحري الصدق والإخلاص مع الله عز وجل، فإن كل امرئ مرهون بعمله، وإنما الأعمال بالنيات، وربما يقف الرجلان في الصف الواحد وما بينهما ما بين السماء والأرض!
إن الإخلاص لله عز وجل لهو أشد ما يحتاجه العبد في هذه اللحظات العصيبة التي تمر بها الدعوة إلى الله، فيا خسار من يصيبه أذى، أو يبذل جهدا، أو يقتل.. ثم يقال له: فعلت كذا ليقال كذا.. وقد قيل!
يا خسارته.. خسر نفسه، وخسر أجره،.. ونعوذ بالله من هذه الحال.
إن هذا يقتضي بالضرورة أن يصلح العبد من دوافعه قبل العمل، ولا ينجرف مع الناس في الزحام، فليس عند الله زحام، ولا يتوارى عن الله عز وجل أحد "يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لاَ تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ"، ويقتضي كذلك أن يحرص على نيته من الاختلاط، والتشويش أثناء العمل، بالمراءاة، وحب الظهور، أو بعد العمل بالحديث عنه.
اريد رضا ربي- زائر
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» هذا سيناريو سقوط نظام ولاية الفقيه الحالي في ايران بقيادة النجس العباسي علي خامانائي اللّعين
» مجاهد من الدولة الاسلامية معتقل لدى الجبهة الاسلامية يكلم اخوانه ويسال عن المهاجرات على اللاسلكي
» الدولة الاسلامية حقيقة الحياة من داخل الدولة مؤثر
» الكذب على الدولة الاسلامية
» الدولة الاسلامية
» مجاهد من الدولة الاسلامية معتقل لدى الجبهة الاسلامية يكلم اخوانه ويسال عن المهاجرات على اللاسلكي
» الدولة الاسلامية حقيقة الحياة من داخل الدولة مؤثر
» الكذب على الدولة الاسلامية
» الدولة الاسلامية
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى