رسائل الكلاب في المنتدىء - حصري

لماذا المنتدى مليء برسائل الكلاب؟

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

احمد ابراهيم ربما لان ياجوج وماجوج في المنتدى هههههه

احتمال
والله أعلم

المنتدى غريب ويزداد غرابة
والله اعلم

لأن ما يحدث في الدنيا غريب .. فالرسائل تبدو غريبة ..

مزيدا من التأمل فيما يحدث في مجتمعاتنا وفي بلداننا .. ستعلمون بمحتوى هذه الرسائل وانها تدعو للتراحم ورعاية حقوق الناس من مستوى الاسرة وحتى مستوى الحاكم .. والله من وراء القصد

لان من علامات الساعه ان بعض البشر يفضلون تربيه الكلاب ( جرو ) على تربيه الابناء
والله اعلم

أخي/ احمد الله - ابراهيم

هل تملك دليل على ما تقول ؟

لم اطلع على مثل ذلك !!!!!!!!!!!!

اخى صائد ان تدبرت علامات الساعه لما سالتنى هذا السؤال
فكيف تدير منتدى يتحدث عن اشراط الساعه وفتن اخر الزمان وتسالنى هذا السؤال عموما

منقول
10- تربية الكلاب وكراهية تربية الأولاد وظهور الفاحشة:

وما كان أحد يتصور أن الناس سيكرهون تربية أولاد من أصلابهم ويقبلون على تربية الكلاب وخاصة في بيئة عربية قبلية تفاخر بالأبناء وكثرتهم.

لكنها النبوة قد كشف الله لرسوله بها حجب الزمان، وأخبر أن ذلك من علامات آخر الزمان فقال عليه أفضل الصلاة والسلام: "إذا اقترب الزمان لأن يربي الرجل جرواً (13) خير له من أن يربي ولداً له، ولا يوقر كبيراً ولا يرحم صغيراً، ويكثر أولاد الزنى حتى إن الرجل ليغشى المرأة على قارعة الطريق, يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب أمثلهم في ذلك المداهن " (14).
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
والله اعلم

أخي/ احمد الله - ابراهيم

هذا الحديث ضعيف لا يحتج به وبعضه صحيح المعنى لوجود أصل له من احاديث أخرى .. وتربية الجرو خير من تربية الولد لا أصل له من حديث آخر:

إذا اقترب الزمان كثر لبس الطيالسة وكثرت التجارة وكثر المال وعظم رب المال لماله وكثرت الفاحشة وكانت إمرة الصبيان وكثر الفساد وجار السلطان وطفف في المكيال والميزان ويربى الرجل جرو كلب خير له من أن يربى ولدا ولا يوقر كبير ولا يرحم صغير ويكثر أولاد الزنى حتى أن الرجل ليغش المرأة على قارعة الطريق فيقول أمثلهم في ذاكم الزمان لو اعتزلتم عن الطريق يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب أمثلهم في ذلك الزمان المداهن
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الطبراني - المصدر: المعجم الأوسط - الصفحة أو الرقم: 5/126
خلاصة حكم المحدث: لم يرو هذا الحديث عن مبارك بن فضالة إلا سيف بن مسكين


إذا اقتَرَبَ الزمانُ كثُرَ لَبْسُ الطَيَالِسَةِ وكَثُرَتْ التجارَةُ وكثُرَ المالُ وعظُمَ ربُّ المالِ وكثُرَتِ الفاحِشَةُ وكانَتْ إمْرَةُ الصبيانِ وكثُرَ النساءُ وجارَ السلطانُ وطُفِّفَ في المكْيَالِ والْمِيزَانِ يُرَبِّي الرجلُ جَرْوَ كَلْبٍ خيرٍ له من أنْ يُرَبِيَّ وَلَدًا ولَا يُوَقَرُ كبيرٌ ولا يُرْحَمُ صغيرٌ ويكثرُ أولادُ الزنا حتى إنَّ الرجلَ لَيَغْشَى المرأَةَ علَى قارِعَةِ الطريقِ فيقولُ أمثلُهم في ذلِكَ الزمانِ لو اعتزلْتُم عنِ الطريقِ يلبسونَ جلودَ الضأنِ على قلوبِ الذئابِ أمثلُهم في ذلكَ الزمانِ المدَاهِنُ
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/328
خلاصة حكم المحدث: فيه سيف بن مسكين وهو ضعيف‏‏ ‏‏ ‏‏

ولو افترضنا تنزلاً أن للحث على تربية الجرو بدل الولد أصل .. لكان الاصل في معنى العبارة وليس في ظاهرها .. بحيث يكون المعنى كثرة العقوق وكون الظلم يصل للآباء من الابناء .. بمعنى أن الكلاب يتراحمون خيرا منهم لا ان المعنى ان تربية كلب خير من تربية الولد وان هناك ترغيب فيه .. أضف لذلك أنه قد ورد في ثواب تربية الابناء احاديث ترد الفهم المتبادر لمعنى العبارة .. والله أعلى وأعلم ورد العلم إليه أسلم

جعبة الأسهم كتب:أخي/ احمد الله - ابراهيم

هذا الحديث ضعيف لا يحتج به وبعضه صحيح المعنى لوجود أصل له من احاديث أخرى .. وتربية الجرو خير من تربية الولد لا أصل له من حديث آخر:

إذا اقترب الزمان كثر لبس الطيالسة وكثرت التجارة وكثر المال وعظم رب المال لماله وكثرت الفاحشة وكانت إمرة الصبيان وكثر الفساد وجار السلطان وطفف في المكيال والميزان ويربى الرجل جرو كلب خير له من أن يربى ولدا ولا يوقر كبير ولا يرحم صغير ويكثر أولاد الزنى حتى أن الرجل ليغش المرأة على قارعة الطريق فيقول أمثلهم في ذاكم الزمان لو اعتزلتم عن الطريق يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب أمثلهم في ذلك الزمان المداهن
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الطبراني - المصدر: المعجم الأوسط - الصفحة أو الرقم: 5/126
خلاصة حكم المحدث: لم يرو هذا الحديث عن مبارك بن فضالة إلا سيف بن مسكين


إذا اقتَرَبَ الزمانُ كثُرَ لَبْسُ الطَيَالِسَةِ وكَثُرَتْ التجارَةُ وكثُرَ المالُ وعظُمَ ربُّ المالِ وكثُرَتِ الفاحِشَةُ وكانَتْ إمْرَةُ الصبيانِ وكثُرَ النساءُ وجارَ السلطانُ وطُفِّفَ في المكْيَالِ والْمِيزَانِ يُرَبِّي الرجلُ جَرْوَ كَلْبٍ خيرٍ له من أنْ يُرَبِيَّ وَلَدًا ولَا يُوَقَرُ كبيرٌ ولا يُرْحَمُ صغيرٌ ويكثرُ أولادُ الزنا حتى إنَّ الرجلَ لَيَغْشَى المرأَةَ علَى قارِعَةِ الطريقِ فيقولُ أمثلُهم في ذلِكَ الزمانِ لو اعتزلْتُم عنِ الطريقِ يلبسونَ جلودَ الضأنِ على قلوبِ الذئابِ أمثلُهم في ذلكَ الزمانِ المدَاهِنُ
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/328
خلاصة حكم المحدث: فيه سيف بن مسكين وهو ضعيف‏‏ ‏‏ ‏‏

ولو افترضنا تنزلاً أن للحث على تربية الجرو بدل الولد أصل .. لكان الاصل في معنى العبارة وليس في ظاهرها .. بحيث يكون المعنى كثرة العقوق وكون الظلم يصل للآباء من الابناء .. بمعنى أن الكلاب يتراحمون خيرا منهم لا ان المعنى ان تربية كلب خير من تربية الولد وان هناك ترغيب فيه .. أضف لذلك أنه قد ورد في ثواب تربية الابناء احاديث ترد الفهم المتبادر لمعنى العبارة .. والله أعلى وأعلم ورد العلم إليه أسلم

سبحان الله عليكم .. كيف تفهموا الاحاديث .. في هذه الاحاديث .. لا يوجد امر بتربية الكلاب .. واستبدالها بالانباء .. في الاحاديث .. تربي جرو او كلب ينفعك افضل لك من تربي ابن لك .. والسبب .. ان الناس في اخر الزمان وفي هذه المرحلة .. تعاني من الفقر والجوع ما لا يطاق .. مما تجعل الناس واولياء الامور برمي نفسها في المهالك .. من اجل توفر لقمة العيش .. فيكون الابن عاق وتكون المراه او الزوجة غير راضية بالمعيشة والحياة تصبح جحيم .. لذلك يقول في حديث اخر .. ياتي على الناس زمان .. لا يهم للرجل من اين يكسب حرام او حلال ..


بخصوص تربية الكلاب .. لا يوجد نهي او تحريم تربيها اذا كانت في الصيد او الحراسة .. بل بالعكس تظهر الاحاديث ان الكلاب اكثر وفاء وخدمة وحراسة من الانسان ..

انا واحد صاحبي امريكي سافر من البلاد .. واعطاني كلبة هدية لي ما قدر يخرجة من البلاد .. قال انه اشترى الكلب بحوالي 3000 دولار .. تصدقوا بالله اليوم لو واحد يعطني في الكلب عشرين الف دولار ما ابيعه .. فيه ذكاء وفيه وفاء غير عادي .. استخدمة في حراسة احدى المزارع الي عندي .. قد حاولوا قتله بعدته طرق ولا قدرو عليه .. عطوه لحم مسمم وعرف ان فيه سم من الرايحة ولم ياكل .. حاول واحد طعنة بخنجر .. وتصدقوا بالله قام الكلب بتلسيبة الخنجر .. حقيقة الكلاب البلوسية الامريكية هذه غير عادية .. يكفي بس شكلة يختلف عن كلاب كل القرية

اخى رحمك الله
انت ايضا فهمت الحديث خطا
المقصود به ما وصفت نفسك به تماما
اى يكون الكلب عزيزا لدى صاحبه
ولا يبيعه لو جاء له فيه 20000 دولار حتى لو كان له ولد فى حاجه لمثل هذه النقود
ويفتخر بكلبه وذكائه مثل ما تفتخر به بدلا من ان يفتخر بابنه كما هى الفطره السليمه
ويعجب بمظهر الكلب ووفائه وكانه اكثر وفاء من ابناءه
ينفقون على اكلاب مصاريف عاليه جدا كما تغعل والاولى به ابناءه وبيته حتى ولو كان ميسورا
لقد ضربت مثلا يشرح الحديث تماما اخى فشكرا لك على الايضاح
والله اعلم

فهمت خطاء الحديث شوف التدرج في الحديث .. يوضح المعاناه وتعب الناس

أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِذَا اقْتَرَبَ الزَّمَانُ كَثُرَ لُبْسُ الطَّيَالِسَةِ، وَكَثُرَتِ التِّجَارَةُ، وَكَثُرَ الْمَالُ، وَعَظُمَ رَبُّ الْمَالِ بِمَالِهِ، وَكَثُرَتِ الْفَاحِشَةُ، وَكَانَتْ إِمَارَةُ الصِّبْيَانِ، وَكَثُرَ النِّسَاءُ، وَجَارَ السُّلْطَانُ، وَطُفِّفَ فِي الْمِكْيَالِ وَالْمِيزَانِ، وَيُرَبِّي الرَّجُلُ جِرْوَ كَلْبٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يُرَبِّيَ وَلَدًا لَهُ، وَلَا يُوَقَّرُ كَبِيرٌ، وَلَا يُرْحَمُ صَغِيرٌ، وَيَكْثُرُ أَوْلَادُ الزِّنَا، حَتَّى أَنَّ الرَّجُلَ لَيَغْشَى الْمَرْأَةَ عَلَى قَارِعَةِ الطَّرِيقِ، فَيَقُولُ أَمْثَلُهُمْ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ: لَوِ اعْتَزَلْتُمَا عَنِ الطَّرِيقِ، وَيَلْبَسُونَ جُلُودَ الضَّأْنِ عَلَى قُلُوبِ الذِّئَابِ، أَمْثَلُهُمْ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ الْمَدَاهِنُ «هَذَا حَدِيثٌ تَفَرَّدَ بِهِ سَيْفُ بْنُ مِسْكِينٍ، عَنِ الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ وَالْمُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ ثِقَةٌ»


7343 - وعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" لأن يربي أحدكم بعد أربع وخمسين سنة جرو كلب خير له من أن يربي ولداً لصلبه ".
رواه الطبراني وفيه عبد الله بن السمط وصالح بن علي بن عبد الله بن عباس ولم أجد من ترجمها، وبقية رجاله ثقات.

وفي كتاب روح البيان في تفسير قوله (تعالى): {أسكن أنت وزوجك الجنة} عن النبي (ص): ((إذا أتى على أمتي مائتان وثمانون سنة بعد الألف فقد حلّت العزوبة والعزلة والترهيب على رؤوس الجبال فتربية جرو خير من تربية ولد وأن تلد المرأة حيّة خير من أن تلد الولد)).

9724 - عيسى بن واقدٍ رفعه: «إذا كانت سنة ثمانين ومائةٍ، فقد أحللتُ لأمتي العزبةَ والترهبَ في رءوسِ الجبالِ». لرزين.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَيَأْتِيَنَّ زَمَانٌ لَا يُبَالِي الْمَرْءُ بِمَا أَخَذَ الْمَالَ: بِحَلَالٍ أَوْ حَرَامٍ»