المطر يهطل بغزارة شديدة على الرياض وتكون أمواج عاتية كالطود العظيم

إن صدقت الرؤى.

فالرؤيا الاولى رؤيا الأخ علامة فارقه تدل على هجوم اعلامي شرس على بلاد الحرمين تحدث من جرائه فتنة وانقسامات وقد تبدأ الانقسامات من الرياض. وغزارة المطر تدل على تسارع الاحداث وهو ما نشهده الآن من اتهام متتالية دولية لبلاد الحرمين بدعم الارهاب. والله أعلم

والرؤيا الثانية تدل على ان الفتن والانقسامات لو حدثت فإنها ستتعاظم بحيث تقود إلى فوضى عارمة في الرياض خاصة او بلاد الحرمين عامة. وانه على من يريد السلامة منها لزوم البيوت وكف اللسان واليد. والرائية ستتردد في مسألة لزوم البيت وتقرر في النهاية لزوم بيتها (النعال البيضاء) أي اعتماد حل سليم يخلو من الشوائب. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

نتمنى من الله أن يحفظ سكان الحجاز ( سيستغنى عن ما يسمى بالسعودية لاحقا ) الضعاف ولا حول ولا قوة لهم , وأن يغرق الطوفان كل جبار منافق وملك جبار , اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك .