فتن آخر الزمان- ثورات للخبز وشرك بين واضح وعرك يلوح في الأفق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فتن آخر الزمان- ثورات للخبز وشرك بين واضح وعرك يلوح في الأفق
عبد من عباد الله الجمعة مايو 17, 2013 1:40 pm
الإخوة والأخوات الكرام الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أسأل الله تعالى الحنان المنان الرحمن الرحيم ربي ومولاي وسندي وخالقي أن يمن علي وعليكم في هذا اليوم الفضيل، يوم الجمعة بالهداية إلى كل خير وبالنجاة من كل نقيصة وذنب وهم وغم وضيق وفساد عقل أو فساد رأي وأن يسددنا وينصرنا على أنفسنا ثم على أنفسنا ثم على أنفسنا.
اللهم آمين
إخواني واخواتي الكرام
إن الحدث أياً ما كان نوعه سواء كان حدثاً ما داخل الأسرة أو حدثاً ما في محل العمل أو حدثاً ما في الشارع على مستوى السياسة أو الاقتصاد أو الدين إنما ينبع في أساسه وتكوينه إلى ما ينتجه القلب أو العقل فكل من القلب والعقل ينتجان منتجات سلوكية ضعيفة كانت أو قوية وقد سبق لنا الحديث عن منتجات القلب والفرق بينها وبين منتجات العقل.
ومع أن كثيراً من الناس يظنون أن النازلين والنازلات إلى الشوارع والميادين دعاةً إلى الفتن وسفك الدماء، قد نزلوا بناءً على نداء القلب فإن هؤلاء الظانين والظانات قد أخطأوا في ظنهم فإن سبب نزول النازلين والنازلات إلى الشوارع هو منتج عقلي بحت استمد كينونته من القلب ولكنه لم يأخذ قراره من القلب إنما وظف جزءاً من منتج قلبي عاطفي سليم وبنى عليه قرار عقلي شرير وفاسد وماكر ولنتأمل معاً.
هناك اليوم فئتين من العرب. فئة نزلت الى الشوارع والميادين لتنقلب على الحال والصورة في بلدانها وبغض النظر عن الحاجة إلى هذا النزول أو عدم الحاجة له فإن لهذا النزول ضرورة ولكن شكل هذا النزول كان خاطئاً إذ أنه كان يجب ان تسبقه أمور لسنا بصددها الآن.
وهناك فئة آثرت عدم النزول وقررت ان تكون أحلاس بيوتها ودورها.
فما الذي دعا الأولى للنزول ومالذي دعا الثانية للقعود؟
الذي نزل يمتلك عقلاً وقلباً والذي لم ينزل يمتلك ذات الطبيعة الخلقية والبيولوجية لعقل من نزل ولقلب من نزل، إذاً اين الفرق؟
حينما نود ان نبسط المسألة فإننا سنقول أن من نزل لم يستمع لنصائح وتوجيهات وأوامر القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وان من لم ينزل استمع للكتاب والسنة. لكن هذا تبسيط سريع نحترمه ونؤمن به. مع ان البعض وهم محقون يقولون انه كان لابد وحتماً لفئة من الناس ان تبوء بها وبدمائها واموالها هذه الفتنة الجارية الآن، وقدر من الله تعالى ان لا يبوء بها آخرون وان يحصد بعضهم او كلهم او جلهم او القليل منهم لاحقاً الثمار.
وعلى اي حال فهذه ليست هي القضية التي يجب أن تؤرقنا. لكن دعونا ندخل الى نفس النازلين والنازلات لنعرف لماذا نزلوا؟ هل نزلوا لأنهم حكموا عواطفهم ومشاعرهم القلبية فاستخدموا جزءاً من قلوبهم ولم يستخدموا كامل قلوبهم؟ هل كان قرارهم عقلياً في نهاية المطاف أم قلبياً؟
إن منبع الحب والبغض والفرح والسرور والرضى والسخط هو القلب كما نعلم وليس العقل. حسناً إذاً كيف نقول أن القلب ينتج منتجات خيرة وطيبة ونافعة وطاهرة وهو ينتج منتجات أخرى غير طيبة فتصبح هكذا منتجاته مختلطة النوع؟
إن القلب ينتج منتجات مختلطة فيها مشاعر يمكن توصيفها انها مشاعر طيبة ومشاعر شريرة. لكن حين يمتلىء القلب بحاكمية الشيطان فإن منتجاته الشريرة تطغى على منتجاته الخيرة والطيبة. فالذين نزلوا قد امتلأت قلوبهم بحاكمية الشيطان في القلوب حتى الذين ارتدوا رداء الدين إلا "من رحم الله تعالى" قد نزلوا بناءاً على قرار عقلي يستند إلى أطماع سلطوية وهؤلاء هم نسبة ليست ضئيلة من قادة الصف الأول أما قادة الصف الثاني والثالث والعاشر فهؤلاء قد خدعوا ولا أظن أنهم نزلوا بحثاً عن سلطة بأي ثمن، وهنا تدخل حاكمية العقل على خط السلوك واتخاذ القرار. فالعقل ينتظر أوامر القلب لينفذ قرارات الفطرة التي محلها القلب والتي في الأصل يجب ان تكون قرارات خييرة لأن الإسلام جاء ليجعلها خييرة وطيبة وطاهرة ولا يتأتى ذلك إلا من خلال إدخال الشرع على القلب وإخراج الحاكمية إلى الشيطان من ذات القلب، وهؤلاء قد امتلأت قلوبهم بخير وشر بل وربما طغى الشر على قلوبهم فاهترأت الفطرة في نفوسهم فوصل الى العقل أوامر مشوشة لم يتمكن ان يتعامل معها وفقاً لطبيعته التي تستند الى انه يجب ان يصل اليه أوامر يطغى فيها الخير على الشر وليس العكس وهذه هي الفطرة فالفطرة هي ان لا يمتلىء قلبك بالشر إلى الدرجة التي يطغى فيها على الخير فيُسلب من القلب صلاحياته ويتحول إلى مضغة تضخ الدم فقط.
وليس القصد هنا الدخول إلى متاهات لا داعي لها ولا ضرورة وإنما التفصيل في سبب طغيان العقل على القلب وامتلاك العقل للقرار وتنحيته للقلب هو أمر ضروري لفهم سبب تكالب الناس على الدنيا وتدافعهم عليها كما تدافع البهائم أعزكم الله وشرفكم.
والدليل على ان النازلين والنازلات الى الشوارع والميادين قد استخدموا عقلهم وليس قلبهم "فطرتهم" في الخروج على الحكام هو أنهم انقسموا الى فريقين. فريق علماني نادى "بالخبز والحرية" فحرية ذلك الفريق معلومة لنا جميعاً ومعروف عندنا المقصود بها وأما الخبز فقد جعل الانتفاض قائما على حاجات المعدة والجسد وليس غضباً لشرع الله تعالى المعطل منذ 100 سنة. والفريق الثاني كانوا الإسلاميين بأنواعهم والذين كان بعضهم يجلس في ليالي ثورات البطون يستمع الى دندات الشباب والفتيات المتبرجات ويدندن معهم أناشيد "الوطن" هذا الوثن الجديد الذي هو اكبر من هبل ومناة بملايين المرات والذي عبده كثير من العرب في كل أوطانهم بلا استثاء إلا من رحم ربي، على مدى ما يزيد على 70 سنة على الأقل ولا يزالون ينصبونه في عواصمهم ومدنهم وقراهم يطوفون حوله كل يوم سبع مرات. فكلا الفريقين لم ينزلا لله تعالى وإن قال قائل أن الإسلاميين كانوا يضمرون أمراً وينتظرون الوقت المناسب ليتبرأوا من دين "الوطن" ومن وثن "الوطن" فهذا كذب او تدليس يؤكد الواقع أنه كذب وتدليس ويفضحه بعشرات بل بمئات الشواهد وهو ليس ايضاً محل بحث مفصل هنا.
إذاً هؤلاء الناس قد نزلوا بعقولهم بتخطيط وتدبير فانقسموا بين فريقين احدهما اراد ديمقراطية الغرب الشركية بينة الشرك والكفر وثانيهما اراد التسلق تحت راية مختلطة أملاً منه في أن يتمكن من قطع رقاب الفئة الأولى لاحقاً فرضي بدين "الوطن" بديلاً لمرحلة ما فسلط الله عليه الفريق الأول فكبله وخرب عليه مشروعه المتستر ذلك أن هذا الفريق "الإسلامي" كان عليه ان لا يداهن في دين الله تعالى ولا يقبل بشركية الدولة وأن لا يقبل أن يكون المجتمع مشرعاً للقوانين في أرض الله تعالى وتحت سماءه وبين خلقه فسقط الفريقان في أتون عرك كعرك الأديم لم يبدأ بعد وهو قد أوشك على البدء بطحن الفريقين وعجنهم ليبقى من الفريق الثاني من كان فيه خيراً صرفاً وهم أظنهم والله تعالى أعلى وأعلم قادة الصف الثاني والثالث ومعهم الجماهير المخدوعة المحبة للإسلام حباً حقيقياً والتي لا تداهن او تجامل في دين الله تعالى والتي لا صوت لها اليوم ولا سلطان.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أسأل الله تعالى الحنان المنان الرحمن الرحيم ربي ومولاي وسندي وخالقي أن يمن علي وعليكم في هذا اليوم الفضيل، يوم الجمعة بالهداية إلى كل خير وبالنجاة من كل نقيصة وذنب وهم وغم وضيق وفساد عقل أو فساد رأي وأن يسددنا وينصرنا على أنفسنا ثم على أنفسنا ثم على أنفسنا.
اللهم آمين
إخواني واخواتي الكرام
إن الحدث أياً ما كان نوعه سواء كان حدثاً ما داخل الأسرة أو حدثاً ما في محل العمل أو حدثاً ما في الشارع على مستوى السياسة أو الاقتصاد أو الدين إنما ينبع في أساسه وتكوينه إلى ما ينتجه القلب أو العقل فكل من القلب والعقل ينتجان منتجات سلوكية ضعيفة كانت أو قوية وقد سبق لنا الحديث عن منتجات القلب والفرق بينها وبين منتجات العقل.
ومع أن كثيراً من الناس يظنون أن النازلين والنازلات إلى الشوارع والميادين دعاةً إلى الفتن وسفك الدماء، قد نزلوا بناءً على نداء القلب فإن هؤلاء الظانين والظانات قد أخطأوا في ظنهم فإن سبب نزول النازلين والنازلات إلى الشوارع هو منتج عقلي بحت استمد كينونته من القلب ولكنه لم يأخذ قراره من القلب إنما وظف جزءاً من منتج قلبي عاطفي سليم وبنى عليه قرار عقلي شرير وفاسد وماكر ولنتأمل معاً.
هناك اليوم فئتين من العرب. فئة نزلت الى الشوارع والميادين لتنقلب على الحال والصورة في بلدانها وبغض النظر عن الحاجة إلى هذا النزول أو عدم الحاجة له فإن لهذا النزول ضرورة ولكن شكل هذا النزول كان خاطئاً إذ أنه كان يجب ان تسبقه أمور لسنا بصددها الآن.
وهناك فئة آثرت عدم النزول وقررت ان تكون أحلاس بيوتها ودورها.
فما الذي دعا الأولى للنزول ومالذي دعا الثانية للقعود؟
الذي نزل يمتلك عقلاً وقلباً والذي لم ينزل يمتلك ذات الطبيعة الخلقية والبيولوجية لعقل من نزل ولقلب من نزل، إذاً اين الفرق؟
حينما نود ان نبسط المسألة فإننا سنقول أن من نزل لم يستمع لنصائح وتوجيهات وأوامر القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وان من لم ينزل استمع للكتاب والسنة. لكن هذا تبسيط سريع نحترمه ونؤمن به. مع ان البعض وهم محقون يقولون انه كان لابد وحتماً لفئة من الناس ان تبوء بها وبدمائها واموالها هذه الفتنة الجارية الآن، وقدر من الله تعالى ان لا يبوء بها آخرون وان يحصد بعضهم او كلهم او جلهم او القليل منهم لاحقاً الثمار.
وعلى اي حال فهذه ليست هي القضية التي يجب أن تؤرقنا. لكن دعونا ندخل الى نفس النازلين والنازلات لنعرف لماذا نزلوا؟ هل نزلوا لأنهم حكموا عواطفهم ومشاعرهم القلبية فاستخدموا جزءاً من قلوبهم ولم يستخدموا كامل قلوبهم؟ هل كان قرارهم عقلياً في نهاية المطاف أم قلبياً؟
إن منبع الحب والبغض والفرح والسرور والرضى والسخط هو القلب كما نعلم وليس العقل. حسناً إذاً كيف نقول أن القلب ينتج منتجات خيرة وطيبة ونافعة وطاهرة وهو ينتج منتجات أخرى غير طيبة فتصبح هكذا منتجاته مختلطة النوع؟
إن القلب ينتج منتجات مختلطة فيها مشاعر يمكن توصيفها انها مشاعر طيبة ومشاعر شريرة. لكن حين يمتلىء القلب بحاكمية الشيطان فإن منتجاته الشريرة تطغى على منتجاته الخيرة والطيبة. فالذين نزلوا قد امتلأت قلوبهم بحاكمية الشيطان في القلوب حتى الذين ارتدوا رداء الدين إلا "من رحم الله تعالى" قد نزلوا بناءاً على قرار عقلي يستند إلى أطماع سلطوية وهؤلاء هم نسبة ليست ضئيلة من قادة الصف الأول أما قادة الصف الثاني والثالث والعاشر فهؤلاء قد خدعوا ولا أظن أنهم نزلوا بحثاً عن سلطة بأي ثمن، وهنا تدخل حاكمية العقل على خط السلوك واتخاذ القرار. فالعقل ينتظر أوامر القلب لينفذ قرارات الفطرة التي محلها القلب والتي في الأصل يجب ان تكون قرارات خييرة لأن الإسلام جاء ليجعلها خييرة وطيبة وطاهرة ولا يتأتى ذلك إلا من خلال إدخال الشرع على القلب وإخراج الحاكمية إلى الشيطان من ذات القلب، وهؤلاء قد امتلأت قلوبهم بخير وشر بل وربما طغى الشر على قلوبهم فاهترأت الفطرة في نفوسهم فوصل الى العقل أوامر مشوشة لم يتمكن ان يتعامل معها وفقاً لطبيعته التي تستند الى انه يجب ان يصل اليه أوامر يطغى فيها الخير على الشر وليس العكس وهذه هي الفطرة فالفطرة هي ان لا يمتلىء قلبك بالشر إلى الدرجة التي يطغى فيها على الخير فيُسلب من القلب صلاحياته ويتحول إلى مضغة تضخ الدم فقط.
وليس القصد هنا الدخول إلى متاهات لا داعي لها ولا ضرورة وإنما التفصيل في سبب طغيان العقل على القلب وامتلاك العقل للقرار وتنحيته للقلب هو أمر ضروري لفهم سبب تكالب الناس على الدنيا وتدافعهم عليها كما تدافع البهائم أعزكم الله وشرفكم.
والدليل على ان النازلين والنازلات الى الشوارع والميادين قد استخدموا عقلهم وليس قلبهم "فطرتهم" في الخروج على الحكام هو أنهم انقسموا الى فريقين. فريق علماني نادى "بالخبز والحرية" فحرية ذلك الفريق معلومة لنا جميعاً ومعروف عندنا المقصود بها وأما الخبز فقد جعل الانتفاض قائما على حاجات المعدة والجسد وليس غضباً لشرع الله تعالى المعطل منذ 100 سنة. والفريق الثاني كانوا الإسلاميين بأنواعهم والذين كان بعضهم يجلس في ليالي ثورات البطون يستمع الى دندات الشباب والفتيات المتبرجات ويدندن معهم أناشيد "الوطن" هذا الوثن الجديد الذي هو اكبر من هبل ومناة بملايين المرات والذي عبده كثير من العرب في كل أوطانهم بلا استثاء إلا من رحم ربي، على مدى ما يزيد على 70 سنة على الأقل ولا يزالون ينصبونه في عواصمهم ومدنهم وقراهم يطوفون حوله كل يوم سبع مرات. فكلا الفريقين لم ينزلا لله تعالى وإن قال قائل أن الإسلاميين كانوا يضمرون أمراً وينتظرون الوقت المناسب ليتبرأوا من دين "الوطن" ومن وثن "الوطن" فهذا كذب او تدليس يؤكد الواقع أنه كذب وتدليس ويفضحه بعشرات بل بمئات الشواهد وهو ليس ايضاً محل بحث مفصل هنا.
إذاً هؤلاء الناس قد نزلوا بعقولهم بتخطيط وتدبير فانقسموا بين فريقين احدهما اراد ديمقراطية الغرب الشركية بينة الشرك والكفر وثانيهما اراد التسلق تحت راية مختلطة أملاً منه في أن يتمكن من قطع رقاب الفئة الأولى لاحقاً فرضي بدين "الوطن" بديلاً لمرحلة ما فسلط الله عليه الفريق الأول فكبله وخرب عليه مشروعه المتستر ذلك أن هذا الفريق "الإسلامي" كان عليه ان لا يداهن في دين الله تعالى ولا يقبل بشركية الدولة وأن لا يقبل أن يكون المجتمع مشرعاً للقوانين في أرض الله تعالى وتحت سماءه وبين خلقه فسقط الفريقان في أتون عرك كعرك الأديم لم يبدأ بعد وهو قد أوشك على البدء بطحن الفريقين وعجنهم ليبقى من الفريق الثاني من كان فيه خيراً صرفاً وهم أظنهم والله تعالى أعلى وأعلم قادة الصف الثاني والثالث ومعهم الجماهير المخدوعة المحبة للإسلام حباً حقيقياً والتي لا تداهن او تجامل في دين الله تعالى والتي لا صوت لها اليوم ولا سلطان.
عبد من عباد الله- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 729
تاريخ التسجيل : 21/01/2013
رد: فتن آخر الزمان- ثورات للخبز وشرك بين واضح وعرك يلوح في الأفق
الهمداني السبت مايو 18, 2013 9:48 pm
النزول حدث بطريقه مبرمجة .. ولم يحدث بشكل عفوي الا في حدود معينه
البعض نزل ناتج لدفع مبالغ لها من اماكن اخرى
البعض نزل ناتج عن تحريض وتواصل مع اخرين
والبعض نزل ناتج عن الفقر والجوع والقهر
واخرين نزلوا لمجرد النزول قد يكون لغرض يصيبه مثل اختلاط او لقمة عيش توزع مجانا او مصالح اخرى
في الاخر النزول ليس كلهم من اجل التغيير النزول من اجل مصالح او مكاسب
وهذه هي اساليب الفتنه في الامم .. عليك اولا ان تكون فقير ثم عليك ان تكون مظلوم ثم عليك ان تكون جاهل وامي .. فتتحقق شروط الفتنه
البعض نزل ناتج لدفع مبالغ لها من اماكن اخرى
البعض نزل ناتج عن تحريض وتواصل مع اخرين
والبعض نزل ناتج عن الفقر والجوع والقهر
واخرين نزلوا لمجرد النزول قد يكون لغرض يصيبه مثل اختلاط او لقمة عيش توزع مجانا او مصالح اخرى
في الاخر النزول ليس كلهم من اجل التغيير النزول من اجل مصالح او مكاسب
وهذه هي اساليب الفتنه في الامم .. عليك اولا ان تكون فقير ثم عليك ان تكون مظلوم ثم عليك ان تكون جاهل وامي .. فتتحقق شروط الفتنه
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: فتن آخر الزمان- ثورات للخبز وشرك بين واضح وعرك يلوح في الأفق
عبد من عباد الله السبت مايو 18, 2013 9:52 pm
الهمداني كتب:النزول حدث بطريقه مبرمجة .. ولم يحدث بشكل عفوي الا في حدود معينه
البعض نزل ناتج لدفع مبالغ لها من اماكن اخرى
البعض نزل ناتج عن تحريض وتواصل مع اخرين
والبعض نزل ناتج عن الفقر والجوع والقهر
واخرين نزلوا لمجرد النزول قد يكون لغرض يصيبه مثل اختلاط او لقمة عيش توزع مجانا او مصالح اخرى
في الاخر النزول ليس كلهم من اجل التغيير النزول من اجل مصالح او مكاسب
وهذه هي اساليب الفتنه في الامم .. عليك اولا ان تكون فقير ثم عليك ان تكون مظلوم ثم عليك ان تكون جاهل وامي .. فتتحقق شروط الفتنه
نعم اخي صدقت... هذا كله حدث بالفعل .. لذلك هي فتن وليست لله تعالى فلو كانت لله تعالى لما كانت فتن ابداً ولكن هيهات.
عبد من عباد الله- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 729
تاريخ التسجيل : 21/01/2013
مواضيع مماثلة» مايحدث من ثورات
» كشف حساب ثورات الدجال ... هذا ما جنوه على الإسلام والمسلمين ...
» تغيير الاسم
» التحذير من محمد اليماني مدعي المهدية
» (( مرويات عن الدجال ))
» كشف حساب ثورات الدجال ... هذا ما جنوه على الإسلام والمسلمين ...
» تغيير الاسم
» التحذير من محمد اليماني مدعي المهدية
» (( مرويات عن الدجال ))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى