صورة.. شرطة كندا تقيّد والد مبتعثة سعودية تزوجت من غير مسلم

صورة.. شرطة كندا تقيّد والد مبتعثة سعودية تزوجت من غير مسلم



25/5/1435

نشر مقطع فيديو حول احتجاز سعودي يبلغ من العمر (56) عاماً، حاول قتل ابنته، لزواجها من غير مسلم في كندا -دون علمه- بأحد الأماكن الدراسية.
وأظهر مقطع الفيديو والد الفتاه، وهو مقيد، وبصحبته عدد من أفراد الشرطة، تمهيداً لتسليمه أحد مراكز الشرطة بكندا. وكان الخبر قد حصل على ردات فعل بين القراء، سواء على موقع الصحيفة أو مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث أبدوا تذمرهم من عواقب الابتعاث الخارجي، وما يحمله بطياته من انطباعات تعكس عادات وتقاليد الشاب السعودي والفتاة السعودية، وبعض التجاوزات التي لا يسمح ديننا الحنيف بها، فضلاً عن اشتراطات الحكومة الرشيدة. واعتبر محمود دراج، أن هذه هي نتائج ابتعاث الفتيات لوحدهن دون زوج أو محرم.

وقال متعب المالكي، إنه يعرف عائلات قامت بالسفر خارج المملكة لغرض الدراسة، وقد تأثرت الزوجة والأبناء والبنات تأثيراً بالغاً، حتى أصبحوا لا يريدون العودة إلى المملكة. وأشار أبوخالد، إلى أن الابتعاث أصبح من المظاهر! مطالباً بترك الدراسة

الخارجية سواء للبنات أو الأولاد، مستشهداً بأن له قريباً قام بإرسال أحد أبنائه للدراسة، وأتى متزوجاً بأمريكية دون علم والده، مضيفاً أن الدراسة الخارجية أصبح ضررها أكبر من منفعتهاً.


المصدر:المواطن

اسمع بالله

عاشقة السماء كتب:

اعان الله هذا الأب على مصابه الجلل، وجعل منه عبرة للآباء

اللهم آمين .. اللهم آمين

هذه فقط نتائج الابتعاث فكيف بالاقليات المسلمة من قبل .. اعتقد بأن كل معترض منهم على قوانينهم ومدافع عن عرض اهله بأنه سجين لديهم من فترات سابقة !!!

لا حول ولا قوة الا بالله
ولكن هناك مسلمون كثيرون يعيشون في الغرب
وفي الغالب تجدهم ملتزمين وكثيرا منهم محافظين
فكما أن للمجتمع دور كبير في التربيه فالأسره أيضا لها دور والأصحاب والمسجد ومدى المحافظه والمداومه على
الطاعات والعبادات وملازمة الجماعه وهذا أمر ضروري جدا وفي غاية الأهميه
بلا شك أن هؤلاء الشباب يتحملون قدرا كبيرا من المسؤوليه ولكن الأباء والدوله يتحملون القدر الأكبر أيضا
فلو كان يهم الأباء أو الدوله التنشأء الأسلاميه الصحيحه للشباب لا العوده بالشهادات لكانوا أجتهدوا في متابعتهم وتامين الجو الأسلامي
المناسب لهم هناك بل ومحاولة مد جسور للتواصل بينهم وبين الجالية العربيه والأسلاميه هناك والتي تمتلك خبرات قيمة يمكن من خلالها
المحافظه على هذه الجواهر وليس تكسيرها

حسبنا الله ونعم والكيل .

مجنون ليلى كتب:
 بلا شك أن هؤلاء الشباب يتحملون قدرا كبيرا من المسؤوليه ولكن الأباء والدوله يتحملون القدر الأكبر أيضا
 فلو كان يهم الأباء أو الدوله التنشأء الأسلاميه الصحيحه للشباب لا العوده بالشهادات لكانوا أجتهدوا في متابعتهم وتامين الجو الأسلامي
 المناسب لهم هناك بل ومحاولة مد جسور للتواصل بينهم وبين الجالية العربيه والأسلاميه هناك والتي تمتلك خبرات قيمة يمكن من خلالها
المحافظه على هذه الجواهر وليس تكسيرها

    حسبنا الله ونعم والكيل .

اخي/ مجنون ليلى

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً

نصحت وأديت الامانة دون تحريض وركوب لموجة التكفير .. والله الموفق