ما هو ما قبل الذاكرة؟

**الحالم** الخميس أبريل 03, 2014 11:20 pm

اليوم سوف نتناول قضية ما قبل استدعاء.

عدة بنود حاولنا مواضيع مثيرة جدا للاهتمام التي دخلنا جهة اتصال جديدة تماما، مثل الذرة القلب، ثعبان النار، الكرمة، الخ المصطلحات. والآن سنحاول خصوصا واحدة من حيث ربما أكثر غريبة، ومع ذلك فإنه قد يبدو واحدة من حيث أكثر حداثة، فإنه ليس حقا، لأن هذا المصطلح هو قديم جدا، للحصول على الفكر أفلاطون يتحدث عن مثل ذكريات الماضي.

ولكن تذكر أن؟

إذا كنا نرى أن سحب ضمير الكلمة تتكون من كلمتين: ما قبل والذاكرة.

هذه الكلمة يعطينا فكرة أولية من الذاكرة، الذاكرة كان من شيء في الوقت الراهن ما ينسى تماما، ولكن مع ذلك في الوقت قيد الحياة تماما، على سبيل المثال شعائر ديانات معينة ولكن الاثار تبلور شيئا كان مزدهرا وكان قويا جدا وذلك علامة أنه حتى مع وتبين مرور قرون.

لحكايات سبيل المثال أو قصص الأطفال، والأمثال، ولعب الورق وغيرها من الألعاب اليوم لها معنى ميتا تماما، ولكن مع ذلك أبقى الحياة الخفية له، كامنة، وعلى استعداد ليرتفع من القبر وتكشف الواضح أن استيقظ كل أسرار مؤمن.

سنشير خاصة إلى التارو أو كتاب تحوت، وأيضا في كلمة مخفيا التارو كلمة تورا، القانون العالمي نفسه وروتا، الماضي والحاضر والمستقبل للمصغرا، بل هو أيضا مسار أركانا، من أسرار، وطريقة تاو.

ولكن بالنسبة للشخص العادي، وهذه هي أسرار الجداول ميتة لا تؤدي إلا لقراءة البخت والفنون الأخرى، ولكن لالطامحة إلى أسرار، لتات، يفتح الباب رائعة بالنسبة له.

تتشابك أسرار مثل اثنين من الثعابين في شجرة الحياة، وSefirot، والانبثاق، وهذا هو السبيل للتنمية من الرسائل المقدسة 22.

لدينا جميعا فكرة عن هذه الأشياء وشيء فينا تتحرك عندما نسمع قصة أو رؤية صورة أو سماع أي موسيقى.

ان هناك شيئا ما يتحرك، هذا الشيء نسميه الوعي، وعي الذاكرة، ذاكرة حدث آخر في الماضي البعيد، خارج تأثير المكان والزمان.

في اللاوعي هذا كل شيء سجلت ما حدث وما يجب علينا أن نفعله هو أن توقظ واعية للذرة من خلال القلب.

إذا كنا الاستماع إلى الصوت الداخلي نبدأ عملية الذي يجمع كل ما لدينا ذكريات ما قبل واعية.

فمن واكتسبت عملية الصحوة التقدمية في الوعي كما كنت لا تضع عقبات أمام العملية.

ولكن كما قلت قد تتكرر عدة مرات، والطريقة الوحيدة لضرب درب أو عملية التحول من خلال لمسة الروح في قلب الذرة.

هذا هو الباب الوحيد الذي يؤدي إلى الحياة. في كلمات يسوع: "المستقيم والضيق هو الطريق الذي يؤدي إلى الحياة، ولكن واسع أن يؤدي إلى الدمار."

مع هذه الكلمات علينا أن نميز العديد من الطرق التي لم تعد الحالي، مثل زراعة شخصية وشخصية الإهمال، وسوف نناقش في مقالات لاحقة.

ترك لي تعليق.