الهندسة الوراثية. يريد أن يكون مثل الله؟

**الحالم** الخميس أبريل 03, 2014 11:53 pm

نحن نتكلم من السكينة، والصمت الكبير، العدم المطلق، والعودة إلى المملكة المتحدة الأصلي.

اليوم سوف نناقش موضوع كثيرا في رواج مثل الهندسة الوراثية.

كما تعلمون هذا هو التلاعب من قبل الرجل من الجينات من النباتات والحيوانات والبشر للحصول على نحو ما يحصل لمكافحة المرض والموت في نهاية المطاف.

إنها أكثر من محاولة لتصبح الخالق.

تعترف هذه الأهداف مرة أخرى الجرأة لطموحات الإنسان السلفي: يريد أن يكون مثل الله والرغبة في خلق الجنة الخاصة بهم، وفصلها عن العالم الإلهي.

لتوضيح أصول هذه الأنشطة في الطب والعلوم، وعلينا أن نتذكر سبب وجودنا في هذا مجال من مجالات الحياة: سقط الرجل الأصلي، عن سوء استخدام هذه القوات الإلهية، وينحدر إلى مستوى الحياة يشكل أنه قد خلق.

هل يمكن تحريك المادة الأصلية والشكل، والتي أجريت في وئام تام مع فكرة الله الأصلية. بالتخلي عن هذه الفكرة غرقت في متاهة من عالم القطبية الثنائية وفقدت كل القوى الإلهية. يجري الآن مخلوق أن يتجول وغير منظم من قبل العالم انخفضت بنسبة نفسه، والأحلام لدهور مع إمكانيات رائعة من الأمس.

كم من الوقت سوف يستغرق هذا الحلم؟ عندما استيقظ الرجل في النهاية؟ عندما تسمع صوته interio ص؟ الاعتراف اثنين من أوامر منفصلة، وترك الطبيعة للتوصل الى حل لمشكلتهم الوجودية في الظواهر الطبيعة التي هي الآن؟

يمكن أن يطلق الإنسان من معاناتهم من خلال الهندسة الوراثية؟

هناك حالات بأن الهندسة الوراثية تقدم خدمات جيدة للبشرية.

مثال هو إنتاج الأنسولين لمرضى السكر، كما تمارس بالفعل في جميع أنحاء العالم.

في حين يتم ربط الرجل لهذه الطبيعة القابلة للتلف، ويبقى ساري المفعول على النحو التالي:

"وتستند جميع وسائل الإعلام وجميع الأساليب التي تريد مساعدة الرجل المريض، من دون استثناء على المواد وقوى الطبيعة الأرضية. ولا يهم سواء كان ذلك العضوية، والمواد الكيميائية الأساسية أو سبل الانتصاف. الرجل من هذا النوع، يريد دائما أن يبقى ويسود في النضال من أجل الكفاف. مع قوة هائلة وذكاء من المستغرب، وتسعى باستمرار فرصا جديدة لمواجهة المد المتصاعد للقوى التي تهدد الحياة على الأرض. حلم كل وقت: "رجل في صنعاء corpore سانو"، أي رجل يمكن أن يعيش صحية خالية من المخاطر في هذا النوع، ستظل حلما.

طبيعة الرجل يقتصر دائما. في هذا المعنى، نشرت مقالات المجلات بشكل مستمر، مع القلق، تقريرا عن ومسببات الأمراض التي أصبحت مقاومة ضد أحدث العلاجات الجديدة التي تم وضعها. يكاد يكون من المستحيل السيطرة ووقف انتشار الميكروبات والفيروسات أو البكتيريا المتحولة. كل يوم يجلب الأخبار من مسببات الأمراض الجديدة والأمراض الجديدة.

تصبح المشكلة مفهومة عند توجيه نحو التعليم للجميع، وهو ما يفسر أن الفيروسات والبكتيريا هي الأفكار والمشاعر المجسدة. هي الشكل تبلورت من نجمي والأنشطة العقلية المشع بشكل مستمر من قبل الرجل، وأنها تأتي الله عليه وسلم في بعض الطريق وفقا لقانون السبب والنتيجة. لا يمكن إسقاط هذا القانون الكرمية من قبل أي تلاعب من الرجل. على العكس من ذلك: كل المحاولات للذهاب في هذا الاتجاه يخدم فقط لجذب جديدة للطاقة، وأكثر التصحيحية.

يمكن للمرء القول إن الهندسة الوراثية، مثل العلوم النووية ليست سوى تقليد الأرض الجديدة إلى الخالق الإلهي الأصلي. فهي استجابة لرغبة لعالم ورجل مثالي. ولكن هذا قد لا يكون ممكنا في عالم سقطت، القابلة للتلف.

فقط عندما نحن أحرار هذا العالم، والاستماع إلى الصوت الداخلي وصحوة الروح من جديد، والعودة إلى الفكرة الأصلية لخطة الله، ووقف كل المعاناة، كل الانحطاط وكل الموت.