رؤى
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رؤى
السلام عليكم
بارك الله فيكم
سأضع هنا مجموعة رؤي تحيرني حقا وكل مفسر يفسرها بطريقة مختلفة حتي اصبحت لا ادري ماذا تعني !!..
الرؤية الاولي لأمي رأتها قبل ان تلدني ببضعة ايام من 36 سنة تقريبا
( انها كانت محبوسة في غرفة وخائفة وتصرخ "يا محمد يا رسول الله انقذني" ثم سمعت الرسول (صلي الله عليه واله وسلم) يقول لها "متخافيش انا معاكي" ثم رأت نور في الخارج فخرجت من الغرفة لصالة كبيرة في بيت والدها الريفي وشاهدت نور ساطع يغمر كل شئ )
ولذلك اسمتني محمد علي اسم سيدنا محمد (صلي الله عليه واله وسلم) رغم ان ابي كان يريد ان يسميني بأسم اخر ولما علم بالرؤية وافق علي الاسم
الرؤية الثانية لي رأيتها منذ تسعة اعوام تقريبا
(( في البداية أري نفسي معلق بيد شخص يرتدي السواد في زي اشبه بزي المقاتلين لكني لم اشاهد من يرتدي مثله قط وذو قوة خارقة وكان وجهه ابيض وسيم وكأنه يشع نورذو ملامح مريحة وتعبيرات جامدة صارمة يحملني ويصعد بي لأعلي في ممرات غريبة الشكل ملتوية تشبه انابيب سوداء عملاقة ينبت علي جانبيها نبات اسود متسلق اغصانه لا تحوي ارواق وتشبه خراطيم كبيرة ملتوية تتسلق جدران الانبوب لأعلي .. كان هذا الشخص يلقيني لأعلي بقوة ثم يقفز فوق تلك الاغصان بسرعة كبيرة جدا منطلقا لأعلي فيسبقني في الهواء ليلتقطني مرة اخري .. خفت ان اسقط منه فقلت له في خوف "احذر فقد اسقط من يدك " فقال لي "خذ حزامي هذا وتمسك به" ثم ربط الحزام علي خصره جيدا واكمل الصعود في الممر الغريب الملتوي المظلم والذي ذكرني بوصف العلماء للثقوب الدودية حين استيقظت واخذت استرجع شكله !..
نصل في نهاية الممر الانبوبي الي بهو كبير يبدوا انه في قصر فاخر او ما شابه لكنه لا يحوي اي اثاث او اي شئ فقط يحوي بابين صغيرين علي اليسار في نهاية البهو وسلم ملتف صاعد لأعلي في منتصف البهو .. بمجرد دخولي مع مرافقي اسود الملابس جميل الوجه صارم الملامح توقف بجور الباب الرئيسي في وقفة شبه عسكرية وتركني ادخل .. وجدت الكثير من الناس حولي قد وصلو معي في ذات اللحظة وبذات الطريقة كلهم يرتدون الجلباب الابيض يطلقون اللحي ويبدو عليهم التدين والصلاح .. كنت اتفحص المكان وانظر الي الارضية والحوائط منشغلا بها ولم يمضي لحظات الا ووجدت رجل يرتدي جلباب ابيض وينزل من اعلي السلم وخلفه بعض اشخاص يرتدون نفس الزي رأيته ورأيت نفسي اعطيه ظهري بزاوية تصوير سينمائيه وكأني اشاهد الاحداث علي شاشة .. ثم سمعت من يقول "انه رسول الله .. يجب ان نقول له الشهادة ونحن ننظر لوجهه " .. ووقر في ذهني ان كل من يصل الي هنا يجب ان يفعل ذلك .. يجب ان يقول الشهادة للرسول وهو ينظر اليه في وجهه .. الأن انا اعطيه ظهري ولا استطيع الالتفات احاول جاهدا ان التفت لأنظر للرسول وانطق الشهادة فلا استطيع .. فأستسلم واقول الشهادة وانا اعطيه ظهري .. بعدها استطعت الالتفات والسير معهم نحو الرسول الواقف مع بعض اصحابه فوق اخر درجات السلم .. نظر الرسول للشخص الذي أتي بي حيث كان يقف الأن بجواره وقال له "اريد تأجيل الحساب لهم اسبوع يقضونه معي فوق في الجنه" وهو يشير لأعلي السلم .. اختفي الشخص ثم ظهر بعد لحظات قائلا "صدر الأمر" فأخذنا الرسول وصعد بنا لأعلي السلم .. صعدت مع الناس وكلهم فرحين سعداء حتي وصلنا إلي المكان الذي يفترض انه الجنة ..
كان هذا المكان عبارة عن ممر طويل في سجن يحوي زنازين في جانبه .. (هذا الممر هو ممر الزنازين في سجن امن الدولة المصري الذي كنت قضيت فيه بضعة ايام قبل رؤيتي هذه الرؤية) .. في بداية الممر كان هناك مكان متسع قليلا يحوي مكتب الامن الا ان المكتب لم يكن موجود الأن بل كان موجود بدلا منه حصير مفروش علي الارض يجلس عليه الناس وانا جالس معهم .. كان الكل سعيد فرحان لأنه يجلس مع رسول الله ينظرون له بحب ويتكلمون معه لكني لا اذكر الحديث فقد كنت حينها مشغول في امر اخر تماما .. كنت انظر لجدران المكان المحطمة وارضيته المتسخة وافكر .. "هذا المكان لا يمكن ان يكون الجنة ابدا" .. ثم اعتدلت لأسأل الرسول "هل هذه الجنة" لكني لم استطيع الاعتدال كنت اري الرسول دائما يتوسط القوم في زاوية الرؤية بجواري .. اجلس جانبه لكني لا استطيع ان التفت اليه مهما حاولت كل ما افعله هو ان انظر بعيني لأخر نطاق الرؤية كي اتمكن من رؤيته .. غضبت لذلك من كثرت محاولاتي الفاشلة للالتفات فقلت ثائرا " لا يمكن ان تكون هذه الجنة التي خلقها الله بكن فيكون الحوائط محطمة والسراميك علي الجدران مهشم وملصوق كيفما اتفق والارضية ترابية ومتسخة والمكان كله زنازين وابواب حديدية صدئه " كنت اوجه كلامي للجميه فصمت الكل ولم يجيبني احد ثم اعتدل الرسول في جلسته حيث كان مضطجع من قبل وبسمل استعدادا لتلاوة القران .. فتكلم احدهم مقاطا فنهرته قائلا "اذا قرئ القران" وانا اشير للرسول .. ثم بداء الرسول في تلاوة نفس الاية "{وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }الأعراف204 "
فتح الباب الشخص مرتدي السواد حسن الوجه صارم الملامح وقد علمت الأن من الاحداث انه ملاك وتوقف ناظرا إلي .. كنت اعلم انه يريدني دون ان يتحدث فذهبت اليه .. اقتادني من يدي ونزل بي السلم .. سألته "أين نذهب" .. اجاب "ان محمد ينتظرك باسفل وهو يريد تليفونه المحمول" !.. (مع العلم انه لا يوجد في الحقيقة أي شخص يريد مني أي شئ ) .. نزلت معه متعجبا لأني لا اعرف من هو محمد ولا أي تليفون يريده وعندما وصلنا إلي اسفل البهو لم اجد احد لكنه ظل يقتادني حتي احد الابواب في نهاية البهو ودخلنا منه
بمجرد دخولي هالني ما رأيت وادركت كنهه فورا بمجرد رؤيتي له .. انه ممر شاسع كبير ضخم جدا ينقسم الي قسمين بينهم حاجز صغير في نهايته بابين عملاقين يمكن ان يدخل من احدهم مبني ضخم مكون من عشرين دور .. ادركت فور دخولي ان هذا احد الممرات التي تؤدي لأحد ابواب الجحيم .. انه يقودني الي جهنم .. كان يسحبني بقوة وانا ارتجف خوفا حتي اقتربنا من الباب العملاق كان غير مغلق بأحكام او كما نقول بالعامية المصرية (موارب) .. كان شكله مخيف جدا وقد بدأت في الصراخ والمقاومة وهو يقتادني بقوة خارقة لا استطيع مقاومتها ثم ظهر شخصين مثله تماما شكلا وزيا امام الباب والتقطوني من يده ودفعوني بقوة نحو الباب لأصتدم به وأري ما في داخله من الفتحة بين فرجتي الباب .. الأن تعجز الكلمات عن وصف ذلك العملاق الذي رأيته ينتظرني امام الباب من الداخل .. كان فارع الطول قوي البنية مفتول العضلات يرتدي زيا اشبه بزي الفرسان في العصور الوسطي ذي الدروع الحديدية علي الصدر والاكتاف .. كان مهيب المنظر يقف في اعتداد .. لكن رغم ذلك فأن وجهه حسن وجميل وملامحه صارمة ككل من شاهدته يتبع هذا المكان من لحظة قدومي .. وقر في ذهني انه "مالك" خازن جهنم .. وكان الممر خلف الباب يحوي علي جانبيه قناتين تمتلئان بالحمم السائلة تسيل لأسفل مع انحدار الممر ككل ويظهر في الخلفية في نهاية الممر تحت وبشكل غير واضح جنود يرتدون زي يشبه زي "مالك" ويعذبون الناس والناس تتلوي في ايديهم وتصرخ .. كان المشهد اكبر من قدرتي علي المقاومة فسقطت علي الارض وانا ابكي واصيح وهم يسحبوني استعدادا لألقائي بالداخل .. صرخت فجأة "لم يصدر الامر بعد" واخذت اكررها فأرتفع جزء من الارض امام وجهي حيث كنت ملقي عليها .. وبرزت منه ايات القران الكريم .. ثم برزت في كل مكان علي حوائط الممر .. تمسكت بأيات القران التي برزت من الأرض فلم يستطيع الملائكه سحبي الي جهنم رغم انهم يمتلكون قوة خارقة وكأن أيات القران التي تمسكت بها ابطلت مفعول قوتهم فجأة .. واستيقظت وانا ملقي علي الارض متمسك بايات القران وابكي واصرخ "لم يصدر الامر بعد" ))
الحلم الثالث عن الدجال أراه منذ ما يقرب من سبعة اعوام ويتكرر حتي الأن بأشكال متعدده لكن بذات المعني والجو العام
(( أري نفسي انظر للسماء فأشاهد فيها ثلاث نجوم يدورون حول بعضهم البعض يشكلون في دورانهم ارقام ثلاثة "ثلاث ستات بالانجليزية" حيث دائرة الرقم هي النجم وعصاه العليا هي ذنب النجم وهو يدور والنجوم بجوار بعضهم واذناب النجوم للخارج .. ادرك ان هذه هي علامة ظهور الدجال فأحاول تحذير الناس .. اصيح فيهم " علامة ظهور الدجال ظهرت في السماء .. احذروا ايها الناس" فيسخرون مني ولا يستمع لي احد .. احاول جاهدا تحذيرهم وشرح معني العلامة لهم لكن لا احد يصدق والكل يسخر ويعتبروني مجنون .. ثم يدخل جيش الدجال المدينة واري الطائرات في السماء والناس تجري في الشوارع في هرج ومرج (بالمناسبة هذا المشهد رأيته في الحقيقة حرفيا أيام ثورة يناير المصرية) الدبابات والعسكر في الشارع .. بعض الناس خائفه تجري في ذعر وبعضهم غاضب ثائر وانا انظر للجميع من فوق مكان عالي في حزن لأنهم لم يستمعون لي ولم يصدقوني .. ثم اجد طائرة كبيرة عملاقة تقترب مني .. احاول الهرب فلا استطيع .. تهبط الطائرة وينزل منها شخص نحيل قوي البنية طويل القامة .. ادرك انه الدجال (لاحظت انه ليس اعور وليس ممسوخ الملامح !) واعرف انه أتي إلي لأني كنت احذر الناس منه قبل قدومه .. يقول لي في تحدي وسخرية "كنت تحذر الناس .. مجهود رائع" فلا استطيع الرد .. الأن انا اعرف جيدا اني يجب ان اخدعه كي اهرب منه .. لكن كيف ذلك لا اعرف .. يلتفت للطائرة ويشير لها قائلا " معنا ام ضدنا" الان ادرك انه يريدني ان انضم اليه واصعد الطائرة او يعذبني ويقتلني .. افكر اني يجب ان اخدعه وأوهمه اني معه حتي اجد فرصة للهرب .. اقول له "معك" ثم قبل ان نصعد الطائرة اخبره ان لدي اشياء مهمة ستفيدنا كثيرا وقد اخفيتها في مكان ما قريب يجب ان احضرها .. فيسمح لي بالذهاب .. فأذهب وانا انوي الفرار والهرب منه وفي ذهني ان اذهب الي مكة او المدينة حيث لا يستطيع الذهاب ثم اختار المدينة لأن مكة مزدحمة بالناس .. استيقظ وانا في رحلتي الي المدينة ))
الحلم بشكل اخر
((اقف في شرفة احدي شقق منزلنا الذي انا فيه الأن .. السماء مغبره مليئه بالغيوم والضباب الكثيف .. ثلاث اقمار بالسماء اثنان منهم عليهم رموز غريبة تغطية بالكامل باللون الاحمر كل قمر رمز واحد كبير .. هذه علامة الدجال كما خطر لي بالحلم .. الدجال ظهر .. انظر للشرق لأجد مساحة كبيرة مضيئه تجاه القبلة ادقق لأري الكعبة في المنتصف .. وصوت عالي يتردد ان الدجال خرج واخر يرد عليه !!..
انطلق للداخل لأحذر امي واهلي .. اصيح "الدجال خرج" .. لا يهتم احد .. اكررها .. تقول لي امي بغير اهتمام "وماذا نفعل اجلس" .. اراها تحدث سيدة اعرف انها ام فتاة اعرفها وهي تتفق مع امي علي تفاصيل زواجنا .. اكرر "انتم لا تدرون الخطر وتتكلمون في امور لم تعد لها اهمية .. الدجال خرج !.." لا يهتمو ويكملو حديثهم ..
اخرج للشرفة مرة اخري .. اجد حاجز خشبي (شيش) مثل ابواب المحلات وضع عليها .. ارفعه بيدي لأنظر للسماء .. نفس المشهد لكن الاقمار الثلاثة قد اقتربو كثيرا من الارض واصبحوا اضخم واوضح .. انظر للشرق .. نفس الضوء والاصوات تتردد .. لأسفل الشارع يعج بالناس المذعورين منطلقين في فزع وورائهم جنود من نار .. السنة نار بشكل بشري دون ملامح .. اعود للداخل ..
اصيح "جنود الدجال يقتلون الناس باسفل .. اخرجو لترو بانفسكم" .. خرجو مذعورين الي الشرفة وانا افكر تري هل تجدي التوبة الأن ام ان وقتها قد فات ..
وصحوت علي ذلك !!!! ))
وهذه رؤية حديثة بتاريخ 11-12-2013
(( رأيت اني وجدت وردة كبيرة حمراء لم تتفتح بعد مغروسة علي غصنها الرفيع الطويل بجوار بيتنا ثم ادركت فورا ان هذه الزهرة ترتبط بالدجال فعندما تتفتح بشكل كامل يعني ذلك ان الدجال ظهر .. كان ساق الوردة رفيع وحجمها كبير مما جعلها تميل بسبب ثقلها .. خشيت ان تموت فأفقد مؤشر هام علي خروج الدجال فأحضرت مشجب خشبي ذي قائم خاص من تلك التي يعلق عليها الثياب والقبعات وتوضع خلف الابواب وغرسته في الطين بجوار النبته وربطت ساقها فيه حتي يقومها فلا تميل وتموت .. واخذت ارويها واعتني بها حتي بدأت تتفتح .. وذاع صيتها وعرف الجميع انها علامة الدجال وكانت القنوات تصورها وهي تتفتح وبتلاتها الكبيره جدا (بشكل غير طبيعي) تتحرك لتنفرد حول قلبها الذي مازال به بعض البتلات ملفوفة ولم تتفتح بشكل كامل بعد .. كان الجميع يتابع التطورات التي تحدث للزهرة علي شاشات التلفزيون حتي اهلي في البيت بجوار المكان التي تتواجد فيه الزهرة (ارض جرداء ليست حديقة او بستان ولا تحوي اي نباتات سوي هذه الوردة فقط) .. البيت كان في دوران طريق حيث يمتد امامه من جهة اليمين الطريق القادم ومن جهة اليسار الطريق الذاهب وهو في المنتصف (لا نملك بيت في الواقع بهذه المواصفات) كان في ارض واسعة منفردة جرداء اشبه بالصحراء ولا يوجد حوله الا القليل من البيوت رغم ان امامه مباشرة المباني والطريق والعمران .. دخلت البيت فأخبرتني اختي ان التلفزيون به عطل ويجب ان نصلحه .. كنت سأحمل التلفزيون لأذهب به لمن يصلحه لكنها اخذته مني وخرجت من البيت واستقلت دبابة حربية كانت تقف امام المنزل وذهبت من الطريق علي اليسار .. تفاجأت ان الشارع كله يمتلئ بالعسكر والدبابات وسيارات الجيش وانه غير مسموح للمدنيين بالتحرك خارج بيوتهم الا بصحبة احد العسكر .. كنا في الليل والدنيا ظلام والرؤية متعذرة نوعا ثم لفت نظري شئ في السماء .. رفعت وجهي لما ظننته اول الامر القمر .. ثم دققت قليلا لأدرك انه الشمس لكن يغطيها طبقة كثيفة من السحب الشفافة الداكنة باللون الازرق الداكن .. سحب من نوع غريب وكأنها غلاف يحيط بالارض وليس سحب بالشكل الذي نألفه .. ادركت في فزع اننا في النهار وليس الليل كما يبدوا وان ما اراه هو الشمس .. بحثت عن الموبايل لأصور ما اشاهده .. حاولت تشغيل الموبايل لكنه لا يعمل .. الشمس تتألق اكثر ويظهر عليها ثلاث اقمار يحوي كل منهم حرف عربي مشكل بالرسم العثماني حتي اني ظننتها لأول وهلة ايات قرأن ثم عندما دققت اكثر اكتشفت انها حروف مفرطه لكل دائرة منهم حرف واحد فقط .. لا اذكر الحروف جيدا لأنها لم تكن واضحة لكنها كانت تقريبا (ن - ص - ر ) أو (ن - ق - ل) .. مازلت احاول تشغيل الموبايل في ارتباك ولا يريد ان يعمل والاقمار او الكواكب تتحرك فوق الشمس تجاه اليمين لتلتف حولها واختفت دائرة منهم حيث يبدوا انها دارت حول الشمس .. ادركت انها علامة الدجال لكن تذكرت ان الوردة لم تتفتح بعد بشكل كامل وتسألت كيف يكون ذلك ؟.. اخير يعمل الموبايل وقبل ان أوجهه للشمس وابداء التصوير ظهرت سيدة تكلمني (كانت جارتنا قديما) تركتها وتحركت بعيدا لأتمكن من التصوير لكن الموبايل لم يعمل مرة اخري .. انتقل المشهد إلي البيت ثانية بعد ان تم اصلاح التلفزيون (بالمناسبة هذا التلفزيون موجود بالفعل وهو قديم جدا ابيض واسود حتي انه في صندوق خشبي وليس من الفايبر) تسألت في نفسي لماذا التلفزيون قديم جدا وابيض واسود ثم تذكرت ان تقنيات البث المتقدمة تم تدميرها وانه لم يعد هناك سوي تلك الاجهزة القديمة والبث المحلي القديم الذي يستخدم المحطات الارضية والاريال .. سألتهم ان كان هناك أي اخبار عن الشمس فردوا انه لا توجد اي اخبار .. وصحوت وانا احاول شرح ما رايته علي الشمس لهم ))
جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان اعمالكم يوم ان نلقاه
بارك الله فيكم
سأضع هنا مجموعة رؤي تحيرني حقا وكل مفسر يفسرها بطريقة مختلفة حتي اصبحت لا ادري ماذا تعني !!..
الرؤية الاولي لأمي رأتها قبل ان تلدني ببضعة ايام من 36 سنة تقريبا
( انها كانت محبوسة في غرفة وخائفة وتصرخ "يا محمد يا رسول الله انقذني" ثم سمعت الرسول (صلي الله عليه واله وسلم) يقول لها "متخافيش انا معاكي" ثم رأت نور في الخارج فخرجت من الغرفة لصالة كبيرة في بيت والدها الريفي وشاهدت نور ساطع يغمر كل شئ )
ولذلك اسمتني محمد علي اسم سيدنا محمد (صلي الله عليه واله وسلم) رغم ان ابي كان يريد ان يسميني بأسم اخر ولما علم بالرؤية وافق علي الاسم
الرؤية الثانية لي رأيتها منذ تسعة اعوام تقريبا
(( في البداية أري نفسي معلق بيد شخص يرتدي السواد في زي اشبه بزي المقاتلين لكني لم اشاهد من يرتدي مثله قط وذو قوة خارقة وكان وجهه ابيض وسيم وكأنه يشع نورذو ملامح مريحة وتعبيرات جامدة صارمة يحملني ويصعد بي لأعلي في ممرات غريبة الشكل ملتوية تشبه انابيب سوداء عملاقة ينبت علي جانبيها نبات اسود متسلق اغصانه لا تحوي ارواق وتشبه خراطيم كبيرة ملتوية تتسلق جدران الانبوب لأعلي .. كان هذا الشخص يلقيني لأعلي بقوة ثم يقفز فوق تلك الاغصان بسرعة كبيرة جدا منطلقا لأعلي فيسبقني في الهواء ليلتقطني مرة اخري .. خفت ان اسقط منه فقلت له في خوف "احذر فقد اسقط من يدك " فقال لي "خذ حزامي هذا وتمسك به" ثم ربط الحزام علي خصره جيدا واكمل الصعود في الممر الغريب الملتوي المظلم والذي ذكرني بوصف العلماء للثقوب الدودية حين استيقظت واخذت استرجع شكله !..
نصل في نهاية الممر الانبوبي الي بهو كبير يبدوا انه في قصر فاخر او ما شابه لكنه لا يحوي اي اثاث او اي شئ فقط يحوي بابين صغيرين علي اليسار في نهاية البهو وسلم ملتف صاعد لأعلي في منتصف البهو .. بمجرد دخولي مع مرافقي اسود الملابس جميل الوجه صارم الملامح توقف بجور الباب الرئيسي في وقفة شبه عسكرية وتركني ادخل .. وجدت الكثير من الناس حولي قد وصلو معي في ذات اللحظة وبذات الطريقة كلهم يرتدون الجلباب الابيض يطلقون اللحي ويبدو عليهم التدين والصلاح .. كنت اتفحص المكان وانظر الي الارضية والحوائط منشغلا بها ولم يمضي لحظات الا ووجدت رجل يرتدي جلباب ابيض وينزل من اعلي السلم وخلفه بعض اشخاص يرتدون نفس الزي رأيته ورأيت نفسي اعطيه ظهري بزاوية تصوير سينمائيه وكأني اشاهد الاحداث علي شاشة .. ثم سمعت من يقول "انه رسول الله .. يجب ان نقول له الشهادة ونحن ننظر لوجهه " .. ووقر في ذهني ان كل من يصل الي هنا يجب ان يفعل ذلك .. يجب ان يقول الشهادة للرسول وهو ينظر اليه في وجهه .. الأن انا اعطيه ظهري ولا استطيع الالتفات احاول جاهدا ان التفت لأنظر للرسول وانطق الشهادة فلا استطيع .. فأستسلم واقول الشهادة وانا اعطيه ظهري .. بعدها استطعت الالتفات والسير معهم نحو الرسول الواقف مع بعض اصحابه فوق اخر درجات السلم .. نظر الرسول للشخص الذي أتي بي حيث كان يقف الأن بجواره وقال له "اريد تأجيل الحساب لهم اسبوع يقضونه معي فوق في الجنه" وهو يشير لأعلي السلم .. اختفي الشخص ثم ظهر بعد لحظات قائلا "صدر الأمر" فأخذنا الرسول وصعد بنا لأعلي السلم .. صعدت مع الناس وكلهم فرحين سعداء حتي وصلنا إلي المكان الذي يفترض انه الجنة ..
كان هذا المكان عبارة عن ممر طويل في سجن يحوي زنازين في جانبه .. (هذا الممر هو ممر الزنازين في سجن امن الدولة المصري الذي كنت قضيت فيه بضعة ايام قبل رؤيتي هذه الرؤية) .. في بداية الممر كان هناك مكان متسع قليلا يحوي مكتب الامن الا ان المكتب لم يكن موجود الأن بل كان موجود بدلا منه حصير مفروش علي الارض يجلس عليه الناس وانا جالس معهم .. كان الكل سعيد فرحان لأنه يجلس مع رسول الله ينظرون له بحب ويتكلمون معه لكني لا اذكر الحديث فقد كنت حينها مشغول في امر اخر تماما .. كنت انظر لجدران المكان المحطمة وارضيته المتسخة وافكر .. "هذا المكان لا يمكن ان يكون الجنة ابدا" .. ثم اعتدلت لأسأل الرسول "هل هذه الجنة" لكني لم استطيع الاعتدال كنت اري الرسول دائما يتوسط القوم في زاوية الرؤية بجواري .. اجلس جانبه لكني لا استطيع ان التفت اليه مهما حاولت كل ما افعله هو ان انظر بعيني لأخر نطاق الرؤية كي اتمكن من رؤيته .. غضبت لذلك من كثرت محاولاتي الفاشلة للالتفات فقلت ثائرا " لا يمكن ان تكون هذه الجنة التي خلقها الله بكن فيكون الحوائط محطمة والسراميك علي الجدران مهشم وملصوق كيفما اتفق والارضية ترابية ومتسخة والمكان كله زنازين وابواب حديدية صدئه " كنت اوجه كلامي للجميه فصمت الكل ولم يجيبني احد ثم اعتدل الرسول في جلسته حيث كان مضطجع من قبل وبسمل استعدادا لتلاوة القران .. فتكلم احدهم مقاطا فنهرته قائلا "اذا قرئ القران" وانا اشير للرسول .. ثم بداء الرسول في تلاوة نفس الاية "{وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }الأعراف204 "
فتح الباب الشخص مرتدي السواد حسن الوجه صارم الملامح وقد علمت الأن من الاحداث انه ملاك وتوقف ناظرا إلي .. كنت اعلم انه يريدني دون ان يتحدث فذهبت اليه .. اقتادني من يدي ونزل بي السلم .. سألته "أين نذهب" .. اجاب "ان محمد ينتظرك باسفل وهو يريد تليفونه المحمول" !.. (مع العلم انه لا يوجد في الحقيقة أي شخص يريد مني أي شئ ) .. نزلت معه متعجبا لأني لا اعرف من هو محمد ولا أي تليفون يريده وعندما وصلنا إلي اسفل البهو لم اجد احد لكنه ظل يقتادني حتي احد الابواب في نهاية البهو ودخلنا منه
بمجرد دخولي هالني ما رأيت وادركت كنهه فورا بمجرد رؤيتي له .. انه ممر شاسع كبير ضخم جدا ينقسم الي قسمين بينهم حاجز صغير في نهايته بابين عملاقين يمكن ان يدخل من احدهم مبني ضخم مكون من عشرين دور .. ادركت فور دخولي ان هذا احد الممرات التي تؤدي لأحد ابواب الجحيم .. انه يقودني الي جهنم .. كان يسحبني بقوة وانا ارتجف خوفا حتي اقتربنا من الباب العملاق كان غير مغلق بأحكام او كما نقول بالعامية المصرية (موارب) .. كان شكله مخيف جدا وقد بدأت في الصراخ والمقاومة وهو يقتادني بقوة خارقة لا استطيع مقاومتها ثم ظهر شخصين مثله تماما شكلا وزيا امام الباب والتقطوني من يده ودفعوني بقوة نحو الباب لأصتدم به وأري ما في داخله من الفتحة بين فرجتي الباب .. الأن تعجز الكلمات عن وصف ذلك العملاق الذي رأيته ينتظرني امام الباب من الداخل .. كان فارع الطول قوي البنية مفتول العضلات يرتدي زيا اشبه بزي الفرسان في العصور الوسطي ذي الدروع الحديدية علي الصدر والاكتاف .. كان مهيب المنظر يقف في اعتداد .. لكن رغم ذلك فأن وجهه حسن وجميل وملامحه صارمة ككل من شاهدته يتبع هذا المكان من لحظة قدومي .. وقر في ذهني انه "مالك" خازن جهنم .. وكان الممر خلف الباب يحوي علي جانبيه قناتين تمتلئان بالحمم السائلة تسيل لأسفل مع انحدار الممر ككل ويظهر في الخلفية في نهاية الممر تحت وبشكل غير واضح جنود يرتدون زي يشبه زي "مالك" ويعذبون الناس والناس تتلوي في ايديهم وتصرخ .. كان المشهد اكبر من قدرتي علي المقاومة فسقطت علي الارض وانا ابكي واصيح وهم يسحبوني استعدادا لألقائي بالداخل .. صرخت فجأة "لم يصدر الامر بعد" واخذت اكررها فأرتفع جزء من الارض امام وجهي حيث كنت ملقي عليها .. وبرزت منه ايات القران الكريم .. ثم برزت في كل مكان علي حوائط الممر .. تمسكت بأيات القران التي برزت من الأرض فلم يستطيع الملائكه سحبي الي جهنم رغم انهم يمتلكون قوة خارقة وكأن أيات القران التي تمسكت بها ابطلت مفعول قوتهم فجأة .. واستيقظت وانا ملقي علي الارض متمسك بايات القران وابكي واصرخ "لم يصدر الامر بعد" ))
الحلم الثالث عن الدجال أراه منذ ما يقرب من سبعة اعوام ويتكرر حتي الأن بأشكال متعدده لكن بذات المعني والجو العام
(( أري نفسي انظر للسماء فأشاهد فيها ثلاث نجوم يدورون حول بعضهم البعض يشكلون في دورانهم ارقام ثلاثة "ثلاث ستات بالانجليزية" حيث دائرة الرقم هي النجم وعصاه العليا هي ذنب النجم وهو يدور والنجوم بجوار بعضهم واذناب النجوم للخارج .. ادرك ان هذه هي علامة ظهور الدجال فأحاول تحذير الناس .. اصيح فيهم " علامة ظهور الدجال ظهرت في السماء .. احذروا ايها الناس" فيسخرون مني ولا يستمع لي احد .. احاول جاهدا تحذيرهم وشرح معني العلامة لهم لكن لا احد يصدق والكل يسخر ويعتبروني مجنون .. ثم يدخل جيش الدجال المدينة واري الطائرات في السماء والناس تجري في الشوارع في هرج ومرج (بالمناسبة هذا المشهد رأيته في الحقيقة حرفيا أيام ثورة يناير المصرية) الدبابات والعسكر في الشارع .. بعض الناس خائفه تجري في ذعر وبعضهم غاضب ثائر وانا انظر للجميع من فوق مكان عالي في حزن لأنهم لم يستمعون لي ولم يصدقوني .. ثم اجد طائرة كبيرة عملاقة تقترب مني .. احاول الهرب فلا استطيع .. تهبط الطائرة وينزل منها شخص نحيل قوي البنية طويل القامة .. ادرك انه الدجال (لاحظت انه ليس اعور وليس ممسوخ الملامح !) واعرف انه أتي إلي لأني كنت احذر الناس منه قبل قدومه .. يقول لي في تحدي وسخرية "كنت تحذر الناس .. مجهود رائع" فلا استطيع الرد .. الأن انا اعرف جيدا اني يجب ان اخدعه كي اهرب منه .. لكن كيف ذلك لا اعرف .. يلتفت للطائرة ويشير لها قائلا " معنا ام ضدنا" الان ادرك انه يريدني ان انضم اليه واصعد الطائرة او يعذبني ويقتلني .. افكر اني يجب ان اخدعه وأوهمه اني معه حتي اجد فرصة للهرب .. اقول له "معك" ثم قبل ان نصعد الطائرة اخبره ان لدي اشياء مهمة ستفيدنا كثيرا وقد اخفيتها في مكان ما قريب يجب ان احضرها .. فيسمح لي بالذهاب .. فأذهب وانا انوي الفرار والهرب منه وفي ذهني ان اذهب الي مكة او المدينة حيث لا يستطيع الذهاب ثم اختار المدينة لأن مكة مزدحمة بالناس .. استيقظ وانا في رحلتي الي المدينة ))
الحلم بشكل اخر
((اقف في شرفة احدي شقق منزلنا الذي انا فيه الأن .. السماء مغبره مليئه بالغيوم والضباب الكثيف .. ثلاث اقمار بالسماء اثنان منهم عليهم رموز غريبة تغطية بالكامل باللون الاحمر كل قمر رمز واحد كبير .. هذه علامة الدجال كما خطر لي بالحلم .. الدجال ظهر .. انظر للشرق لأجد مساحة كبيرة مضيئه تجاه القبلة ادقق لأري الكعبة في المنتصف .. وصوت عالي يتردد ان الدجال خرج واخر يرد عليه !!..
انطلق للداخل لأحذر امي واهلي .. اصيح "الدجال خرج" .. لا يهتم احد .. اكررها .. تقول لي امي بغير اهتمام "وماذا نفعل اجلس" .. اراها تحدث سيدة اعرف انها ام فتاة اعرفها وهي تتفق مع امي علي تفاصيل زواجنا .. اكرر "انتم لا تدرون الخطر وتتكلمون في امور لم تعد لها اهمية .. الدجال خرج !.." لا يهتمو ويكملو حديثهم ..
اخرج للشرفة مرة اخري .. اجد حاجز خشبي (شيش) مثل ابواب المحلات وضع عليها .. ارفعه بيدي لأنظر للسماء .. نفس المشهد لكن الاقمار الثلاثة قد اقتربو كثيرا من الارض واصبحوا اضخم واوضح .. انظر للشرق .. نفس الضوء والاصوات تتردد .. لأسفل الشارع يعج بالناس المذعورين منطلقين في فزع وورائهم جنود من نار .. السنة نار بشكل بشري دون ملامح .. اعود للداخل ..
اصيح "جنود الدجال يقتلون الناس باسفل .. اخرجو لترو بانفسكم" .. خرجو مذعورين الي الشرفة وانا افكر تري هل تجدي التوبة الأن ام ان وقتها قد فات ..
وصحوت علي ذلك !!!! ))
وهذه رؤية حديثة بتاريخ 11-12-2013
(( رأيت اني وجدت وردة كبيرة حمراء لم تتفتح بعد مغروسة علي غصنها الرفيع الطويل بجوار بيتنا ثم ادركت فورا ان هذه الزهرة ترتبط بالدجال فعندما تتفتح بشكل كامل يعني ذلك ان الدجال ظهر .. كان ساق الوردة رفيع وحجمها كبير مما جعلها تميل بسبب ثقلها .. خشيت ان تموت فأفقد مؤشر هام علي خروج الدجال فأحضرت مشجب خشبي ذي قائم خاص من تلك التي يعلق عليها الثياب والقبعات وتوضع خلف الابواب وغرسته في الطين بجوار النبته وربطت ساقها فيه حتي يقومها فلا تميل وتموت .. واخذت ارويها واعتني بها حتي بدأت تتفتح .. وذاع صيتها وعرف الجميع انها علامة الدجال وكانت القنوات تصورها وهي تتفتح وبتلاتها الكبيره جدا (بشكل غير طبيعي) تتحرك لتنفرد حول قلبها الذي مازال به بعض البتلات ملفوفة ولم تتفتح بشكل كامل بعد .. كان الجميع يتابع التطورات التي تحدث للزهرة علي شاشات التلفزيون حتي اهلي في البيت بجوار المكان التي تتواجد فيه الزهرة (ارض جرداء ليست حديقة او بستان ولا تحوي اي نباتات سوي هذه الوردة فقط) .. البيت كان في دوران طريق حيث يمتد امامه من جهة اليمين الطريق القادم ومن جهة اليسار الطريق الذاهب وهو في المنتصف (لا نملك بيت في الواقع بهذه المواصفات) كان في ارض واسعة منفردة جرداء اشبه بالصحراء ولا يوجد حوله الا القليل من البيوت رغم ان امامه مباشرة المباني والطريق والعمران .. دخلت البيت فأخبرتني اختي ان التلفزيون به عطل ويجب ان نصلحه .. كنت سأحمل التلفزيون لأذهب به لمن يصلحه لكنها اخذته مني وخرجت من البيت واستقلت دبابة حربية كانت تقف امام المنزل وذهبت من الطريق علي اليسار .. تفاجأت ان الشارع كله يمتلئ بالعسكر والدبابات وسيارات الجيش وانه غير مسموح للمدنيين بالتحرك خارج بيوتهم الا بصحبة احد العسكر .. كنا في الليل والدنيا ظلام والرؤية متعذرة نوعا ثم لفت نظري شئ في السماء .. رفعت وجهي لما ظننته اول الامر القمر .. ثم دققت قليلا لأدرك انه الشمس لكن يغطيها طبقة كثيفة من السحب الشفافة الداكنة باللون الازرق الداكن .. سحب من نوع غريب وكأنها غلاف يحيط بالارض وليس سحب بالشكل الذي نألفه .. ادركت في فزع اننا في النهار وليس الليل كما يبدوا وان ما اراه هو الشمس .. بحثت عن الموبايل لأصور ما اشاهده .. حاولت تشغيل الموبايل لكنه لا يعمل .. الشمس تتألق اكثر ويظهر عليها ثلاث اقمار يحوي كل منهم حرف عربي مشكل بالرسم العثماني حتي اني ظننتها لأول وهلة ايات قرأن ثم عندما دققت اكثر اكتشفت انها حروف مفرطه لكل دائرة منهم حرف واحد فقط .. لا اذكر الحروف جيدا لأنها لم تكن واضحة لكنها كانت تقريبا (ن - ص - ر ) أو (ن - ق - ل) .. مازلت احاول تشغيل الموبايل في ارتباك ولا يريد ان يعمل والاقمار او الكواكب تتحرك فوق الشمس تجاه اليمين لتلتف حولها واختفت دائرة منهم حيث يبدوا انها دارت حول الشمس .. ادركت انها علامة الدجال لكن تذكرت ان الوردة لم تتفتح بعد بشكل كامل وتسألت كيف يكون ذلك ؟.. اخير يعمل الموبايل وقبل ان أوجهه للشمس وابداء التصوير ظهرت سيدة تكلمني (كانت جارتنا قديما) تركتها وتحركت بعيدا لأتمكن من التصوير لكن الموبايل لم يعمل مرة اخري .. انتقل المشهد إلي البيت ثانية بعد ان تم اصلاح التلفزيون (بالمناسبة هذا التلفزيون موجود بالفعل وهو قديم جدا ابيض واسود حتي انه في صندوق خشبي وليس من الفايبر) تسألت في نفسي لماذا التلفزيون قديم جدا وابيض واسود ثم تذكرت ان تقنيات البث المتقدمة تم تدميرها وانه لم يعد هناك سوي تلك الاجهزة القديمة والبث المحلي القديم الذي يستخدم المحطات الارضية والاريال .. سألتهم ان كان هناك أي اخبار عن الشمس فردوا انه لا توجد اي اخبار .. وصحوت وانا احاول شرح ما رايته علي الشمس لهم ))
جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان اعمالكم يوم ان نلقاه
GalaxyGuard- كاتب وباحث في الفتن
- عدد المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/04/2014
رد: رؤى
السلام عليكم
اريد أن اعرف وجهة نظر معبرين المنتدى في تفسير ومعاني رموز هذه الرؤى
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
اريد أن اعرف وجهة نظر معبرين المنتدى في تفسير ومعاني رموز هذه الرؤى
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
GalaxyGuard- كاتب وباحث في الفتن
- عدد المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/04/2014
تأويل الرؤيا الثانية
ما رأيت هو مشهد نفسك المقبوضة وانت مع ملك الموت ومصيرك لو تم قبض روحك في زمن الرؤية ...والمقر الذي رأيت هو الأعراف بقرينة الوصف الذي لا يشبه النار ولا الجنة والآية التي وردت في الرؤيا من سورة الاعراف ..فانت من اهل الاعراف لو تم قبض روحك فلا انت في الجنة ولا في النار بل حتى شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بعيدة المنال او صعبة جدا لعدم قدرتك على ترديد الشهادة وانت تنظر له... حيث كان مصيرك اقرب للنار بدليل ان الملك اخذك من مكان النبي صلى الله عليه وسلم وهو (محل الشفاعة)...وذلك لاتباعك بدعة وعدم اتباعك للنبي صلى الله عليه وسلم واستجابتك لدعوى باطل من رجل التبس عليك امره كنت تظنه رجلا صالحا ولكنه يقودك للنار بقرينة ((...اجاب "ان محمد ينتظرك باسفل وهو يريد تليفونه المحمول" !.. )) ولعله استدراج من الشيطان ...وانت في طريقك للنار لم ينقذك منها الا تمسكك بايات من القرآن...اما تاجيل الحساب الوارد في الرؤيا فهو يدل على ان اجلك لم يحن بعد وان المطلوب منك الرجوع للكتاب والسنة وتصحيح العقيدة قبل فوات الاوان والتوبة من ذنوبك التي انت ادرى بها وخاصة الذنوب المتعلقة بالاعتقاد..لا زالت امامك الفرصة ما دمت لم تمت فراجع نفسك وحاسبها قبل ان يحاسبك الآخرون ...والله اعلم
عدل سابقا من قبل المحمودي في الإثنين أبريل 07, 2014 3:18 pm عدل 1 مرات
المحمودي- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 27/03/2014
تأويل الرؤيا الثالثة
الرؤيا تدل على ان من علامات الدجال ظهور ثلاث من مدعي المهدية وهم في الحقيقة تابعون للمسيح الدجال ويدل على انك من الذين يعلمون ذلك ولكنك لا تستطيع ان تكشف حقيقتهم لعدم تصديق الناس لك ... ورغم وجودك في مكان عالي وتظن انك ىمن الا انك في خطر اذا انك ستكون وجها لوجه امام فتنة المسيح الدجال ويجب ان تحدد موقفك حيث لا يوجد لون رمادي اما ابيض (ضد الدجال) او (اسود) معه والرؤيا
انذار آخر شديد لك يا اخي يكشف موقفك الحقيقي لو ظهر المسيح الدجال وهو موقف خطير يجب ان تبدله فورا ...حيث انك في الظاهر تابع للدجال مع ان باطنك عكس ذلك وتحاول ان تنجو منه بفعلتك هذا ولا تدري انك سقطت في الفتنة ...!!!
انظر الاحاديث الواردة في هذا الشأن :
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، قَالَ : " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتْبَعُهُ نَاسٌ ، يَقُولُونَ : نَحْنُ نَشْهَدُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَإِنَّمَا نَتْبَعُهُ لِنَأْكُلَ مِنْ طَعَامِهِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ نَزَلَ عَلَيْهِمْ جَمِيعًا " .
(نعيم بن حماد في الفتن 1513
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ أَقْوَامٌ ، يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَلَكِنَّا نَصْحَبُهُ نَأْكُلُ مِنَ الطَّعَامِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى نَزَلَ عَلَيْهِمْ كُلِّهِمْ " . نعيم بن حماد 1519
نسأل الله لك الهداية ...والله اعلم
المحمودي- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 27/03/2014
رد: رؤى
المحمودي كتب:
ما رأيت هو مشهد نفسك المقبوضة وانت مع ملك الموت ومصيرك لو تم قبض روحك في زمن الرؤية ...والمقر الذي رأيت هو الأعراف بقرينة الوصف الذي لا يشبه النار ولا الجنة والآية التي وردت في الرؤيا من سورة الاعراف ..فانت من اهل الاعراف لو تم قبض روحك فلا انت في الجنة ولا في النار بل حتى شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بعيدة المنال او صعبة جدا لعدم قدرتك على ترديد الشهادة وانت تنظر له... حيث كان مصيرك اقرب للنار بدليل ان الملك اخذك من مكان النبي صلى الله عليه وسلم وهو (محل الشفاعة)...وذلك لاتباعك بدعة وعدم اتباعك للنبي صلى الله عليه وسلم واستجابتك لدعوى باطل من رجل التبس عليك امره كنت تظنه رجلا صالحا ولكنه يقودك للنار بقرينة ((...اجاب "ان محمد ينتظرك باسفل وهو يريد تليفونه المحمول" !.. )) ولعله استدراج من الشيطان ...وانت في طريقك للنار لم ينقذك منها الا تمسكك بايات من القرآن...اما تاجيل الحساب الوارد في الرؤيا فهو يدل على ان اجلك لم يحن بعد وان المطلوب منك الرجوع للكتاب والسنة وتصحيح العقيدة قبل فوات الاوان والتوبة من ذنوبك التي انت ادرى بها وخاصة الذنوب المتعلقة بالاعتقاد..لا زالت امامك الفرصة ما دمت لم تمت فراجع نفسك وحاسبها قبل ان يحاسبك الآخرون ...والله اعلم
نعم تفسيرك قريب من الحقيقة حيث كنت وقتها غير ملتزم ولا اصلي حتي .. والحمد لله والشكر لله الذي هداني وما كنت لأهتدي لولا ان هداني الله .. واحاول الالتزام قدر ما استطيع الأن
المحمودي كتب:
الرؤيا تدل على ان من علامات الدجال ظهور ثلاث من مدعي المهدية وهم في الحقيقة تابعون للمسيح الدجال ويدل على انك من الذين يعلمون ذلك ولكنك لا تستطيع ان تكشف حقيقتهم لعدم تصديق الناس لك ... ورغم وجودك في مكان عالي وتظن انك ىمن الا انك في خطر اذا انك ستكون وجها لوجه امام فتنة المسيح الدجال ويجب ان تحدد موقفك حيث لا يوجد لون رمادي اما ابيض (ضد الدجال) او (اسود) معه والرؤيا
انذار آخر شديد لك يا اخي يكشف موقفك الحقيقي لو ظهر المسيح الدجال وهو موقف خطير يجب ان تبدله فورا ...حيث انك في الظاهر تابع للدجال مع ان باطنك عكس ذلك وتحاول ان تنجو منه بفعلتك هذا ولا تدري انك سقطت في الفتنة ...!!!
انظر الاحاديث الواردة في هذا الشأن :
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، قَالَ : " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتْبَعُهُ نَاسٌ ، يَقُولُونَ : نَحْنُ نَشْهَدُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَإِنَّمَا نَتْبَعُهُ لِنَأْكُلَ مِنْ طَعَامِهِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ نَزَلَ عَلَيْهِمْ جَمِيعًا " .
(نعيم بن حماد في الفتن 1513
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ أَقْوَامٌ ، يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَلَكِنَّا نَصْحَبُهُ نَأْكُلُ مِنَ الطَّعَامِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى نَزَلَ عَلَيْهِمْ كُلِّهِمْ " . نعيم بن حماد 1519
نسأل الله لك الهداية ...والله اعلم
هناك تعارض في هذا التفسير كيف احذر الناس من الفتنة واكشف لهم علاماته ومخططاته واسقط فيها !..
بارك الله فيك وجزاك خيرا
GalaxyGuard- كاتب وباحث في الفتن
- عدد المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/04/2014
رد: رؤى
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، قَالَ : " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتْبَعُهُ نَاسٌ ، يَقُولُونَ : نَحْنُ نَشْهَدُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَإِنَّمَا نَتْبَعُهُ لِنَأْكُلَ مِنْ طَعَامِهِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ نَزَلَ عَلَيْهِمْ جَمِيعًا " .
((نعيم بن حماد في الفتن 1513 ))
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ أَقْوَامٌ ، يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَلَكِنَّا نَصْحَبُهُ نَأْكُلُ مِنَ الطَّعَامِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى نَزَلَ عَلَيْهِمْ كُلِّهِمْ " .(( نعيم بن حماد في الفتن 1519 ))
صحبة الدجال بحد ذاتها ليست هي المقياس , المقياس نية الصحبة , فمن كانت نيته من صحبة الدجال ان يأكلوا من طعامه , ويرعوا من الشجر , فهذا وإن لم يظلم فهو لم يتق فتنته , وبذلك استحق ان ينزل عليه غضب الله تعالى . اما عيسى بن مريم عليه السلام هو صاحبه اي صاحب الدجال , يصحبه ليقتله وليس لياكل من طعامه ويرعى من الشجر . قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما اراد ان يقتل ابن صياد: (( إن يكن هو فلست صاحبه , إنما صاحبه عيسى بن مريم ، وإلا يكن هو فليس لك أن تقتل رجلاً من أهل العهد ))
وبالمناسبة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليس فقط ليس بصاحب الدجال , وانما هو ليس كذلك بصاحب الكنز (خزائن البيت) إن صح هذا الحديث :
حدثنا حدثنا ابن وهب ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة التيمي ، عن طاوس ، قال : ودع عمر بن الخطاب رضي الله عنه البيت ، ثم قال : " والله ما أراني أدع خزائن البيت وما فيه من السلاح والمال ، أم أقسمه في سبيل الله ؟ " فقال له علي بن أبي طالب رضي الله عنه (( امض يا أمير المؤمنين فلست بصاحبه ، إنما صاحبه منا شاب من قريش , يقسمه في سبيل الله في آخر الزمان ))
(( نعيم بن حماد كتاب الفتن 1039 ))
((نعيم بن حماد في الفتن 1513 ))
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ أَقْوَامٌ ، يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَلَكِنَّا نَصْحَبُهُ نَأْكُلُ مِنَ الطَّعَامِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى نَزَلَ عَلَيْهِمْ كُلِّهِمْ " .(( نعيم بن حماد في الفتن 1519 ))
صحبة الدجال بحد ذاتها ليست هي المقياس , المقياس نية الصحبة , فمن كانت نيته من صحبة الدجال ان يأكلوا من طعامه , ويرعوا من الشجر , فهذا وإن لم يظلم فهو لم يتق فتنته , وبذلك استحق ان ينزل عليه غضب الله تعالى . اما عيسى بن مريم عليه السلام هو صاحبه اي صاحب الدجال , يصحبه ليقتله وليس لياكل من طعامه ويرعى من الشجر . قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما اراد ان يقتل ابن صياد: (( إن يكن هو فلست صاحبه , إنما صاحبه عيسى بن مريم ، وإلا يكن هو فليس لك أن تقتل رجلاً من أهل العهد ))
وبالمناسبة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليس فقط ليس بصاحب الدجال , وانما هو ليس كذلك بصاحب الكنز (خزائن البيت) إن صح هذا الحديث :
حدثنا حدثنا ابن وهب ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة التيمي ، عن طاوس ، قال : ودع عمر بن الخطاب رضي الله عنه البيت ، ثم قال : " والله ما أراني أدع خزائن البيت وما فيه من السلاح والمال ، أم أقسمه في سبيل الله ؟ " فقال له علي بن أبي طالب رضي الله عنه (( امض يا أمير المؤمنين فلست بصاحبه ، إنما صاحبه منا شاب من قريش , يقسمه في سبيل الله في آخر الزمان ))
(( نعيم بن حماد كتاب الفتن 1039 ))
ابو إبراهيم- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 18/12/2013
رد: رؤى
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ أَقْوَامٌ ، يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَافِرٌ ، وَلَكِنَّا نَصْحَبُهُ نَأْكُلُ مِنَ الطَّعَامِ ، وَنَرْعَى مِنَ الشَّجَرِ ، فَإِذَا نَزَلَ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى نَزَلَ عَلَيْهِمْ كُلِّهِمْ " .(( نعيم بن حماد في الفتن 1519 ))
السلام عليكم
علي تفسير هذا الحديث فكلنا يتبع الدجال الأن فلا يحكم العالم سوي نظمه ولا يسيطر عليه سوي حكومة الظل من أتباعه
GalaxyGuard- كاتب وباحث في الفتن
- عدد المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/04/2014
رد: رؤى
اخي GalaxyGuard.
هل بإمكانك ان تحدثني عن وضعك الاجتماعي والمادي ؟!!!
هل بإمكانك ان تحدثني عن وضعك الاجتماعي والمادي ؟!!!
صائد الرؤى- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 5032
تاريخ التسجيل : 07/01/2013
رد: رؤى
الحالة الإجتماعية : اعزب
الحالة المادية : متوسط
الوظيفة : مهندس كمبيوتر لكن لا أعمل الأن
الحالة المادية : متوسط
الوظيفة : مهندس كمبيوتر لكن لا أعمل الأن
GalaxyGuard- كاتب وباحث في الفتن
- عدد المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/04/2014
رد: رؤى
انت صاحبي وجميع احلامك معقده محتاج وقت وجهد لتفصيصها .. لانها امانة ادبية ..
ولكن اعتقد كلها تصب في خانه واحدة .. عندك تخوف من المستقبل والافتتان بالفتن الظاهره في الامة .. نظرا لظروف مادية او عملية تسبب مشكلة في حياتك .. ونصيحة لك من اخ شرب الدهر عليه ..
صلاة الفجر والعصر .. وقيامك الليل قبل منتصفه بنصف ساعة او بعد المنتصف بنصف ساعة باربع ركعات بنيه خالصه .. وتشوف التغيير الجذري في حياتك .. ولا يستبعد في المستقبل ان تكون رئيس فلسطين
هذا والله اعلم
ولكن اعتقد كلها تصب في خانه واحدة .. عندك تخوف من المستقبل والافتتان بالفتن الظاهره في الامة .. نظرا لظروف مادية او عملية تسبب مشكلة في حياتك .. ونصيحة لك من اخ شرب الدهر عليه ..
صلاة الفجر والعصر .. وقيامك الليل قبل منتصفه بنصف ساعة او بعد المنتصف بنصف ساعة باربع ركعات بنيه خالصه .. وتشوف التغيير الجذري في حياتك .. ولا يستبعد في المستقبل ان تكون رئيس فلسطين
هذا والله اعلم
الصعب- على الشواية
- عدد المساهمات : 1057
تاريخ التسجيل : 07/05/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى