ويلكم من شر قد اقترب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا ابنتي عمرها 17 عام قصصت لها قصة بالليل قصة جليبيب رضي الله عنه مع الرسول صلى الله عليه وسلم وسبحان الله وهي تحلم في نفس الليله انها عاشت القصة بكل حذافيرها واجواء القصة كانها مع الصحابه والرسول كل احداث القصة عاشتها معهم لكن في اخر الحلم حيث نهاية قصة جليبيب والرسول يحتضنه ويبكي وبجانبه عثمان وعمر التفت لها الرسول عليه الصلاة والسلام وهو يبكي ويقول ويل لكم من شر قد اقترب وان فتحة ياجوج وماجوج هكذا وربط رأس اصبع الابهام مع راس السبابه على شكل دائره انتهى الحلم
وهذا الحلم منذ تقريبا شهرين وهي فتاة غير متزوجة ومن ارض الحرمين

نسيت تقول ان اللي كان بجانب الرسول عليه الصلاة والسﻻم هو ابو بكر رضي الله عنه

زيادة ضراوه الفتن في الوطن العربي ودخول دول اخرى في الاقتتال .. بين الرايات السود والانظمة


هذا والله اعلم ..

تقول نظر الي رسول الله عليه الصﻻة والسلام وكان كل جسده ووجهة الكريم يشع نور وحتى لما رفع يده ليبين لي عن ياجوج ماجوج كانت تشع نور وﻻ تظهر عليه تعابير اخرى وكان محتضن جليبيب كما في القصة التى قصصتها عليه عندما صد بوجهة عن حور العين لما اتن لاخذجليبيب كما في القصة

تقول انه صد عن حور العين لجهة اليمين ونظر الي والى كل الناس حولي وعينه كانت تدمع عينه اليمين التي كانت بائنه لهم كنا نحن عن يمينه ومن خلفه تقصد هي ومجموعه من الناس وقال لنا ويل للعرب من شر قد اقترب اي ان لم يكن بائن له كل وجهة

ﻻ هي ﻻتتابع اي منتدى وﻻ مسرين احﻻم نهائيا

جزاك الله خيرا
واحفظنا اللهم من شر الفتن

عند البحث عن عقد الرسول صلى الله عليه وسلم .. باصابعية السبابة والابهام .. اتضحي بما لا يدع مجال للشك .. انه يقصد معنايين .. المعنى الاول الظاهري رقمي للعدد من الي خرج من ياجوج وماجوج .. والمعنى الثانية باطني .. وهو يقصد شكل الحية او رسمه الافعى كناية عن ابناء الحية القديمة لوسينا .. وكلهم من صنف ونوع الدجال ..

وفي الحلم .. وويل للعرب من شر قد اقترب عندما يحيطون الاشرار والاعداء بالامة مثل ما تقوم الحية بالالتفاف على ضحيتها .. وقد جاء في الحديث وعن عبد الرحمن بن سنة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" ليأرزن الإسلام بين مكة والمدينة كما تأرز الحية إلى جحرها فبينما هم كذلك إذ اشتعلت نار العرب بأعرابها فيخرج كل صالح ممن مضى وخير ممن بقي حتى يلتقون هم والروم فيقتتلون

فنحن قريبا جدا جدا من اول قتال مع بني قنطوراء وبني الاصفر .. فنحن الان في قمة ورأس شدة الفتنه .. وقد شبه الحديث الفتن مثل الحية كل ما رفعت راسها لدغت ..

قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل للإسلام من منتهى قال نعم أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام قال ثم مه قال ثم تكون فتن كأنها الظلل فقال الرجل كلا والله إن شاء الله يا رسول الله فقال الله رسول بلى والذي نفسي بيده ثم لتعوذن فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض قال الزهري الأسود الحية إذا نهشت نزت ثم ترفع رأسها ثم تنصب


هذا والله اعلم

اخلاط وحديث نفس , والله اعلم

لاحول ولا قوة الا بالله

كيف حديث نفس وهي رئت الرسول صلى الله عليه وسلم ومن رآه فقد رآه حقا

السلام عليكم عند مروري واصفح المنتديات وجدت هذا الحديث وانه نفس ووصف كلام ابنتي بالحلم وهو هكذا قراته بالتمام كالتالي فهل له علاقه بحلم ابنتي
زينب بنت جحش أم المؤمنين -رضي الله عنها- تذكر أنه -عليه الصلاة والسلام- دخل عليها، أو خرج ودخل عليها، وفي بعض الروايات أنه استيقظ محمر الوجه وهو يبدو عليه التأثر ويقول: لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب ويل، هذا تعبير عن الخطر المتوقع، ويل للعرب من شر قد اقترب، لعله أُوحي إليه أو رأى في منامه ما يدل على هذا، وفسر بقوله: فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، وحلق بين إصبعيه السبابة والتي تليها يعني الإبهام، فُتح: يعني الشيء اليسير، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج، وفُسر هذا الردم بالسد الذي أقامه ذو القرنين كما جاء القرآن، فُتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، ووصفه بالفعل