حقيقة استشهاد بن لادن واختفاء جثمانه ...ترويها زوجته اليمنية أمل السادة

لا نصدق هذه المسرحية

وكيف تتخذين هذا الموقف اختي فصائد الرؤى قال انك ستشاركين بنقل المعلومات عن هذا الموضوع فمنذ اليوم الاول كذبنا الخبر ولم نصدقه واذا كنتي تنتظرين اثبات فلن تجديه للاسف لأن الآلة الاعلامية أكبر من هذا وهم جاهزون بالنسبة لهذا النوع من الأمور
والاثبات الوحيد سيكون هو ظهور الشيخ بشكل علني أما غير هذا فسيظل الامر على هذا الحال
وما قصة برجي التجارة عن هذا الامر بخلاف

اختي الفاضلة انا لم اقل ان كلامك فيه لبس او حتى كلام جعبة الاسهم على السواء
ولكن اخبرتك ان الخوض بهذا الامر ليس فيه اي نتيجة كالعادة بمثل هذه المواضيع
وعندما تتخذين موقف تكذيب لخبر مقتله عليك الايمان بهذا وليس فقط لا نكذبه ولا نصدقه
فالقوم كاذبين ولا اي دليل استطاعوا ان يقدموه على صدق الرواية رغم مطالبة الكثيرون منهم له سواءا في السلطة او في الصحافة
ولا اعرف كيف فهمت الامر ؟ حتى اجبتني بما قلتي
وامر الشيخ يهم الكثيرون فليس هو بالشخص الذي يقتلونه كما يدعون ويمضي الامر هكذا هينا

عاشقة السماء كتب: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختنا ذات النطاقين، كل امرء وهبه الله عقلاً ليوزن به الأمور.

وكلامي لا لبس فيه، وكلام أخينا جعبة الأسهم أيضاً كان واضحاً، بأن اعتبر أن الخبر يعبر عن كذب جديد بقصة استشهاد بن لادن -أكرمه الله ورفع ذكره-، وإن كان مقصده كما تفضلتِ فهذا لا أقبله، سيما أن به نوع من الإهانة والتسطيح لفكر الناقل، وأكرر لم أفهمه من رد أخينا جعبة الأسهم البتة.

فنقل الخبر كان في سياق متابعة الروايات التي ترشح في ذات الشأن، وفي سياق تحكيم الرؤى التي أشارت إليه.

ومع كل هذا القصة فيها منطق، ولكن لا يرقى لدرجة أن نصدقها ولا أن نكذبها، وقلت من أراد البحث والتقصي حول الرواية ولديه حساب على توتير يمكنه مساءلة من كتب القصة ونشرها.

ولست ممن ينتظر أي جديد في هذا الشأن، ولم يشغلني فأقدار الله ماضية، وكل البشر ميتون، وليعد كل منا ليوم العرض على الملك القدير.

الكلام الملون بالاحمر هو الذي افهمني انك تصدقين تلك القصة المفبركة

وليس بالقصة اي منطق وانت بنفسك قلت انك لا تصدقين الا بالبرهان والاثبات وكل الثباتات تقول ان حكومة اوباما لم تقنع احد بقصتها وانه لا يوجد هناك دليل يأكد صحتها
فحتى مطالبة الحزب الجمهوري بالدي ان ايه لم يتم الحصول عليه

فهمت الان فاعذريني اختاه
احسن الله اليك وبارك بك
واتمنى لك النجاح في مهمة كشف الكذب والتدليس

الامريكيين يصنعوا افلام خياله تحصل على خمسه نجوم

لو ارادوا .. عمل مراسيم او دفن ابن لادن او اظهاره .. ممكن عمل تابوت .. ولو فاضي .. الامريكان اذكى من هذا .. تم قتله قبل الاعلان من الامريكان عن قتلة باشهر او سنين ولكن انتظروا الوقت المناسب .. لانهم يعملون ايضا في الجوانب النفسيه ورده الفعل

الله يرحمه حيا كان او ميتا ويجازيه عنا خير الجزاء

الهمداني كتب:الامريكان اذكى من هذا .. تم قتله قبل الاعلان من الامريكان عن قتلة باشهر او سنين ولكن انتظروا الوقت المناسب .. لانهم يعملون ايضا في الجوانب النفسيه ورده الفعل

أخي/ الهمداني

إن كنت تقول بقتل بن لادن رحمه الله حياً او ميتاً .. فمن هو القحطاني الذي تروج بأنه المهدي وسيظهر قريباً ؟!!!

حي يرزق ان شاء الله

اهلا بك اخي أبومؤيد.

ما الذي جعلك مقتنعاً بهذا ؟

حبذا لو ذكرته لنا مختصراً على الأقل ...

ذات النطاقين كتب:
[اليوم اعلن ضابط سابق في الاستخبارات ان الشيخ اسامة بن لادن قد توفي لاسباب طبيعية في 2001 بسبب مشكلة في الكبد ومنهم من قال بأنه فشل كلوي]

أكرمك الله أختي ذات النطاقين

وهذه المعلومة قديمة نشرت عام 2009 في كتاب ((أسامة بن لادن: حي أم ميت)) لمؤلف أمريكي ( ديفيد راي غريفين).

وهذا كله في إطار الحرب الإعلامية على القاعدة، وإعادة ذكرها اليوم يشي بعظم الكابوس الذي تسبب به أسامة بن لادن -رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى- لهم، وهي تعبر بأنه رجل بأمة، وكل هذه الأخبار تحيي ذكره شاء أعداءنا أم أبوا.

Bin Laden raid files purged from Pentagon computers, sent to CIA
الاسوشيتد برس
تم نقل وتنظيف الملفات الخاصة بعملية استشهاد الشيخ اسامة من البنتاغون ونقلها الى الأستخبارات المركزية حتى لا يطلع عليها احد بعد اليوم



أمرت أعلى قائد العمليات الخاصة في البلاد الملفات العسكرية عن القوات البحرية SEAL غارة على مخبأ أسامة بن لادن إلى أن تطهير من أجهزة الكمبيوتر وزارة الدفاع وإرسالها إلى وكالة المخابرات المركزية، حيث يمكن أن تكون محمية أكثر من أي وقت مضى بسهولة من يجري على الملأ.

وتأتي هذه الخطوة سرية، وصفت لفترة وجيزة في مسودة تقرير من قبل المفتش العام للبنتاغون، انطلقت لا توجد أية إنذارات داخل إدارة أوباما على الرغم من أنه يبدو أنه قد تجنبت القواعد الاتحادية وربما أيضا قانون حرية المعلومات.

تمت إزالة اعترافا من الاميرال وليام McRaven من تصرفاته بهدوء من النسخة النهائية من تقرير مفتش العام نشرت قبل أسابيع. ورفض متحدث باسم لالاميرال التعليق. وكالة المخابرات المركزية، مشيرا إلى أن مهمة بن لادن كان يشرف عليها مدير الوكالة انذاك ليون بانيتا قبل ان يصبح وزير الدفاع، وقال إن فقمات تم تعيينها على نحو فعال للعمل مؤقتا لوكالة المخابرات المركزية، والذي لديه السلطة الرئاسية للقيام بعمليات سرية.

"، وقد تم التعامل مع الوثائق المتعلقة غارة على نحو يتفق مع حقيقة أن العملية قد أجريت تحت إشراف مدير وكالة المخابرات المركزية"، وقال المتحدث باسم الوكالة برستون Golson في بيان مرسل عبر البريد الإلكتروني. "السجلات من عملية CIA مثل (بن لادن) الغارة التي تم إنشاؤها أثناء إجراء العملية عن طريق أشخاص يعملون تحت سلطة مدير السي آي إيه، هي سجلات وكالة المخابرات المركزية."

قال Golson انه "كاذبة تماما" التي تم نقلها إلى سجلات وكالة الاستخبارات المركزية لتجنب المتطلبات القانونية من قانون حرية المعلومات.

وكان نقل السجلات جزء من محاولة من جانب McRaven لحماية أسماء الموظفين المشاركين في الغارة، وفقا لمسودة تقرير المفتش العام.

ولكن تتحرك سرا يسمح للسجلات البنتاغون ان اقول وكالة أسوشيتد برس أنه لا يمكن العثور على أي وثائق داخل وزارة الدفاع أن AP قد طلبت منذ أكثر من عامين، ويمكن أن يمثل استراتيجية جديدة لحكومة الولايات المتحدة لحماية أكثر لها حتى الأنشطة الحساسة من التدقيق العام.

"أهلا بكم في لعبة قذيفة في مكان الحكومة المفتوحة"، وقال توماس بلانتون، مدير أرشيف الأمن الوطني، وهو معهد أبحاث خاصة في جامعة جورج واشنطن. "تخمين الذي قذيفة سجلات قيد. إذا كنت تخمين قذيفة الحق، ونحن قد تظهر لهم لكم. انه امر سخيف".

أرسلت التوجيه McRaven للنسخ فقط من السجلات العسكرية حول الغارة الجريء إلى وكالة الاستخبارات المركزية، والذي لديه سلطة خاصة لمنع الإفراج عن "الملفات التنفيذية" في الطرق التي لا يمكن على نحو فعال يمكن الطعن في المحكمة الاتحادية. يمكن وزارة الدفاع منع الافراج عن ملفات عسكرية خاصة بها، أيضا، نقلا عن المخاطر التي يتعرض لها الأمن القومي. ولكن هذا يمكن الطعن في المحكمة، والقاضي يمكن أن يجبر البنتاغون لتسليم الأجزاء غير الحساسة من السجلات.

وفقا لقواعد الاتحادية، ونقل السجلات الحكومية من وكالة تنفيذية واحدة إلى أخرى يجب أن تتم الموافقة خطيا من قبل الأرشيف الوطني وإدارة السجلات. هناك حالات محدودة عندما لا يشترط الحصول على موافقة مسبقة، كما هو الحال عندما يتم نقل السجلات بين عنصرين من وزارة التنفيذي نفسه. وكالة الاستخبارات المركزية وقيادة العمليات الخاصة ليست جزءا من نفس القسم.

وقالت المتحدثة باسم ميريام كليمان كان المحفوظات يست على علم بأي طلب من قيادة العمليات الخاصة الأمريكية لنقل سجلاتها إلى وكالة المخابرات المركزية. وقالت إنه يفهم المحفوظات 'أن السجلات العسكرية ينتمي إلى وكالة المخابرات المركزية، ونقل لهم بذلك من شأنه أن يكن لديك الإذن المطلوب بموجب القواعد الامريكية.

قيادة العمليات الخاصة مطلوب أيضا للامتثال للقواعد التي يضعها رئيس هيئة الأركان المشتركة التي تملي كيف يجب أن يتم الاحتفاظ سجلات طويلة. يتطلب في يوليو 2012 دليل أن سجلات عن العمليات العسكرية والتخطيط التي يتعين النظر فيها دائمة وبعد 25 عاما، وذلك بعد استعراض فتح، ونقل إلى المحفوظات.

"، لتطهير السجلات فقط لمجرد نزوة"، وقال دان ميتكالف، الذي أشرف على امتثال حكومة الولايات المتحدة مع قانون حرية المعلومات والمدير السابق لمكتب وزارة العدل والإعلام والخصوصية أيضا، فإن قانون السجلات الاتحادية لا تسمح للوكالات. "أنا لا أعتقد أن هناك استثناء يسمح وكالة ليقول،` حسنا، نحن لم تدمرها. نحن فقط حذفه هنا بعد نقلها إلى هناك '. يجب مسؤولون رفيعو المستوى في معرفة أفضل ".

ولم يتضح على الفور بالضبط الذي تم تطهير سجلات وزارة الدفاع، ونقل، وعندما حدث ما حدث أو تحت أي سلطة، إن وجدت، تم إرسالها إلى وكالة المخابرات المركزية. لن الوكالات الحكومية وكالة اسوشييتد برس اتصلت مناقشة تفاصيل نقل. قد يكون توقيت هام: قانون حرية المعلومات ينطبق عموما على السجلات تحت السيطرة وكالة عند تلقي طلب لهم. طلبت وكالة اسوشييتد برس عن الملفات عن البعثة في أكثر من 20 طلبات منفصلة، ​​قدمت معظمها مايو 2011 - أرسلت عدة بعد يوم من إعلان أوباما بأن الإرهابية المطلوبين في العالم قتل في تبادل لاطلاق النار. وتعهد أوباما لجعل ادارته أكثر شفافية في تاريخ الولايات المتحدة.

وكالة اسوشييتد برس طلبت وزارة الدفاع ووكالة الاستخبارات المركزية بشكل منفصل عن الملفات التي تضمنت نسخ من شهادة الوفاة وتقرير التشريح لبن لادن وكذلك نتائج اختبارات للتعرف على الجثة. في حين قال البنتاجون انه لا يمكن تحديد موقع الملفات، وكالة المخابرات المركزية، مع قوة خاصة لمنع الافراج عن السجلات، وقد استجابت أبدا. وكالة المخابرات المركزية أيضا لم تستجب للطلب منفصل عن غيرها من السجلات، بما في ذلك وثائق تحديد ووصف القوات والإمدادات اللازمة لتنفيذ الهجوم على مجمع بن لادن.

فعلت وكالة المخابرات المركزية اقول وكالة اسوشييتد برس أنه لا يمكن تحديد موقع أي رسائل البريد الإلكتروني من أو إلى بانيتا واثنين آخرين من مسؤولي وكالة الأعلى مناقشة مهمة بن لادن.

والنظام McRaven غير عادية ظلت سرا لو لم يرد ذكرها في جملة واحدة على الصفحة الأخيرة في مشروع تقرير المفتش العام أن فحص ما إذا كانت إدارة أوباما أعطى وصول خاص إلى المديرين التنفيذيين في هوليوود تخطط لفيلم "الصفر الظلام والثلاثون،" حول الغارة. تم الحصول على مشروع التقرير ونشرها على الانترنت الشهر الماضي من قبل مشروع الرقابة على الحكومة، وهي مجموعة غير ربحية في واشنطن الوكالة الدولية للطاقة.

وأعرب McRaven، الذي أشرف على غارة بن لادن، المخاوف في تقرير حول إمكانية الكشف عن هويات الأختام. "شريطة أن المشغلين وأسرهم على مستوى هائلا من الأمن"، وقال تقرير البنتاجون. McRaven موجهة أيضا أن أسماء وصور المرتبطة غارة لن يتم الافراج.

"وشمل هذا الجهد تطهير أنظمة الأمر مقاتل من جميع السجلات المتعلقة بتشغيل وتقديم هذه السجلات إلى وكالة حكومية أخرى"، وفقا لمشروع التقرير. أسقطت الجملة من الصيغة النهائية للتقرير.

منذ الغارة، واحدة من فقمات نشرت كتابا عن الغارة تحت اسم مستعار ولكن تم التعرف لاحقا باسمه الفعلي. وفي وقت سابق من هذا العام ختم الفضل في اطلاق النار بن لادن منح اقول للجميع، مقابلة مع المجهول المحترم حول الغارة وتحديات له تقاعده من الجيش بعد 16 سنة من دون معاش.

وقال مسؤولون في وزارة الدفاع الحاليين والسابقين على دراية التوجيه McRaven وتقرير المفتش العام AP وصف النظام في مشروع التقرير كان دقيقا. وقالوا إن الإشارة إلى "وكالة حكومية أخرى" رمز لوكالة المخابرات المركزية. وتحدث هؤلاء الأفراد على شرط عدم الكشف عن هويته بسبب انهم غير مخولين لمناقشة هذه المسألة بالاسم.

ليس هناك ما يشير مكتب المفتش العام أو أي شخص آخر في الحكومة الأمريكية تحقق في مشروعية نقل السجلات العسكرية. وبريدجيت Serchak، المتحدثة باسم المفتش العام، لا يفسر لماذا تركت إشارة للخروج من التقرير النهائي وما، إن وجدت، والإجراءات المكتب قد تكون آخذة.

"لدينا بيان عام هو أن أي مشروع في مرحلة ما قبل اتخاذ القرار وأن مسودات تذهب من خلال العديد من الاستعراضات قبل الإصدار النهائي، بما في ذلك تحرير أو تغيير اللغة"، وكتب Serchak في رسالة بالبريد الالكتروني.

"، تفوح منها رائحة سوء نية" وقال ستيفن افترجود، مدير مشروع الحكومة السرية في اتحاد العلماء الأمريكيين القرار غير المبررة لإزالة المرجع إلى تطهير ونقل السجلات. "كيف ينبغي للمرء أن يفهم ذلك؟ هذا تزيد الطين بلة. وهو يغطي أساسا حتى العمل."

McRaven أشرف على الغارة بينما يخدم كقائد لقيادة العمليات الخاصة المشتركة، والزي السرية المسؤول عن فريق SEAL ستة وغيرها من وحدات مكافحة الإرهاب المتخصصة الجيش. رشح McRaven من قبل أوباما لقيادة قيادة العمليات الخاصة، المنظمة الأم JSOC، وقبل شهر من الغارة على مجمع بن لادن. انه استبدال الأدميرال إريك أولسون كأكبر ضابط الأمر في اغسطس اب 2011.

المشار كين ماكجرو المتحدث باسم قيادة العمليات الخاصة، أسئلة إلى مكتب المفتش العام.

رفض لجعل سجلات موثوقة أو معاصرة المتاحة عن مهمة بن لادن يعني أن الحسابات الرسمية الوحيدة للبعثة تأتي من المسؤولين الأميركيين الذين وصفوا تفاصيل الغارة في الخطب والمقابلات وظهوره على التلفزيون. في الأيام التي أعقبت وفاة بن لادن، قدم البيت الأبيض الروايات المتضاربة للأحداث، قائلا زورا كان مسلحا بن لادن وحتى اطلاق النار على الأختام، ديانة غير حقيقية أي من أبناء بن لادن قتل وقوله غير صحيح زوجة بن لادن توفي في تبادل لاطلاق النار. عزا السكرتير الصحفي أوباما الأخطاء إلى "ضباب المعركة".

قاض أمريكي ومحكمة الاستئناف الاتحادية وقفت سابقا مع وكالة الاستخبارات المركزية في دعوى قضائية بشأن نشر أكثر من 50 صورة "بعد الوفاة" وتسجيلات فيديو لجثة بن لادن. في هذه القضية، التي رفعتها المراقبة القضائية، وهي مجموعة مراقبة المحافظ، وكالة المخابرات المركزية لم يقل ان الصور الملفات التنفيذية للحفاظ على السرية. القول بنجاح أن الصور ومقاطع الفيديو يجب حجبها عن الجمهور لتجنب التحريض على العنف ضد الأمريكيين في الخارج والمساس النظم والتقنيات السرية المستخدمة من قبل وكالة المخابرات المركزية والجيش.

وقال وزارة الدفاع وكالة اسوشييتد برس مارس 2012 أنه لا يمكن تحديد موقع أي صور أو الفيديو التي اتخذت أثناء الغارة أو يظهر الجسم بن لادن. كما قالت انها لا يمكن أن تجد أي صور من جسم بن لادن على يو اس اس كارل فينسون، وحاملة طائرات من الذي قال انه دفن في البحر. البنتاغون قال أيضا أنه لا يمكن أن تجد أي شهادة وفاة، تقرير تشريح الجثة أو نتائج اختبارات الحمض النووي لتحديد هوية بن لادن، أو أي مواد ما قبل غارة مناقشة كيف خططت الحكومة للتخلص من الجسم بن لادن اذا كان قتل. وقالت انها بحثت الملفات في البنتاغون، مقر قيادة العمليات الخاصة في تامبا بولاية فلوريدا، والأمر البحرية في سان دييغو التي تسيطر على كارل فينسون.

رفضت وزارة الدفاع الأمريكية أيضا لتأكيد أو نفي وجود سجلات الصيانة هليكوبتر والتقارير حول أداء والعتاد العسكري التي استخدمت في الغارة. تحطمت إحدى طائرات هليكوبتر الشبح الذي حمل فقمات في باكستان خلال البعثة وتركت وراء حطام.

كما أبلغت وزارة الدفاع وكالة اسوشييتد برس في فبراير 2012 أنه لا يمكن العثور على أي رسائل البريد الإلكتروني حول بعثة بن لادن أو له "جيرونيمو" الاسم الرمزي التي تم إرسالها أو تلقيها في السنة قبل الغارة التي شنتها McRaven. الإدارة لم يقولون انهم قد تم نقله إلى وكالة المخابرات المركزية. كما قالت انها لا يمكن أن تجد أي رسائل البريد الإلكتروني من كبار الضباط الآخرين الذين قد تورطوا في التخطيط للبعثة. كما وجدت ثلاثة فقط مثل رسائل البريد الإلكتروني كتبه أو إرسالها إلى آنذاك وزير الدفاع روبرت غيتس، وهذه تتألف من 12 صفحة أرسلت إلى غيتس تلخص التقارير الإخبارية بعد الغارة.

وزارة الدفاع في نوفمبر 2012 صدر نسخ من رسائل البريد الإلكتروني مجموعها 10 31 صفحات وجدت في أنظمة الكمبيوتر كارل فينسون. الرسائل ورقابة مشددة، ووصف كيف تم إعداد الجسم بن لادن للدفن.

وكانت هذه السجلات يست من بين تلك تطهير ثم انتقلت إلى وكالة المخابرات المركزية. وقال المتحدث باسم البنتاغون اللفتنانت كولونيل جيمس غريغوري الرسائل من كارل فينسون "لم المتعلقة البعثة نفسها، وكانت ملكا للالبحرية."
ترجمة قوقل وباختصار كل شيء يقول لا وجود لتلك العملية

أوضح مراسل قناة الجزيرة في باكستان موفق زيدان أن نتائج التحقيقات التي أجريت حول عملية إغتيال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كشفت أن إيران تمكنت من تحديد مكان إقامته من خلال زرع أجهزة تتبع في جسد زوجته. وأضاف أنه من المرجح أن تكون إيران هي التي دلت أمريكا على مكان بن لادن وذلك في إطار التعاون الأمني والمخابراتي. وكشف التقرير الذي صاغته لجنة قضائية باكستانية تفاصيل جديدة عن العملية الأمريكية التي أدت إلى مقتل بن لادن ومعلومات مثيرة حول حياته. وطارد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية بن لادن إلى بلدة أبوت أباد شمال غرب باكستان حيث قتله فريق نخبة في البحرية الأميركية في 2 مايو 2011 في مداهمة مسكنه قرب أكاديمية باكستان العسكرية.

أخي/ ابو صالح

بالنسبة لي فلا أصدق رواية ابوت اباد وإن لم أكذبها فنسبة صحتها عندي لا تتجاوز 5% .. ولذلك فكون إيران معادية لابن لادن رحمه الله حيا او ميتا فهذا لا خلاف فيه .. ولكن ما الغرض من تسريب هذا الخبر الآن ؟!!! سوى السعي لتمهيد الأرضية التي تفجر المواجهة المباشرة بين إيران ودول الخليج .. والله غالب على أمره !

قال تعالى: (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) الآية

البنتاجون يكشف الخطة البديلة للتعامل مع فشل اغتيال ابن لادن

11/1/1435

كشف مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية تفاصيل لم تكن معروفة لأحداث تزامنت مع الغارة الأمريكية التي نفذت على أراضي باكستان، وأدت إلى استشهاد زعيم القاعدة أسامة بن لادن، مشيرًا إلى أن البنتاجون قدم قبيل العملية خطة احتياطية لمواجهة فشل اغتيال ابن لادن.

وبحسب "سي إن إن"، قال جورج ليتل - الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الأمريكية -: إن البيت الأبيض تسلم قبل ساعات من العملية وثيقة من 66 صفحة، نصفها يشرح تفاصيل العملية المرتقبة وتداعياتها وطريقة إعلانها للعالم.

وكشف ليتل - والذي كان إبان تنفيذ العملية في بداية مايو الماضي يعمل ناطقًا باسم رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ليون بانيتا - أن النصف الثاني من الوثيقة كان يتعلق بخطوة احتياطية حول كيفية التصرف وطبيعة الإعلانات الرسمية التي يجب على الولايات المتحدة القيام بها بحال فشل عملية تصفية ابن لادن، وكذلك تغطية سيناريوهات سلبية أخرى، مثل تحطم الطائرات التي أقلت القوات الأمريكية على الأراضي الباكستانية أو حصول اشتباك مع عناصر من الجيش الباكستاني.

كما شملت الخطط الموضوعة طبيعة الردود التي كانت ستخرج بها الإدارة الأمريكية في حال اتضح وجود مقاومة كبيرة داخل المجمع الذي كان يقطن فيه ابن لادن أدت إلى مقتل جنود من القوات الأمريكية، خاصة وأن الذين نفذوا العملية كانوا يتوقعون مقاومة من هذا النوع، وجرى تحضيرهم للتعامل مع المجمع على افتراض أنه مفخخ بالكامل.

وقال ليتل في تصريحه للشبكة: "اعتبرنا أن العملية شديدة الخطورة، وكان يمكن أن تفشل لعدة أسباب؛ لأننا لم نكن نمتلك معلومات استخبارية مؤكدة حول مكان وجود ابن لادن"، مضيفًا أن "من بين السيناريوهات البديلة المقترحة اضطرار الرئيس باراك أوباما إلى الاعتراف بتنفيذ العملية والإقرار بأن ابن لادن لم يكن من بين القتلى".

وتابع ليتل بالقول: "لقد وفرت الخطة للرئيس أوباما بدائل تتيح له مخاطبة الشعب الأمريكي، وفي حال فشل العملية فإن الرئيس كان سيقول بأن ما توفر من معلومات كان كافيًا لدفع أي أمريكي إلى اتخاذ قرار تنفيذ الهجوم"

المصدر: مفكرة الاسلام

أمرٌ للمشاركين بقتل بن لادن بحذف صور جثته

11/4/1435

ذكرت منظمة "جوديشال ووتش" القانونية أن قيادة الجيش الأميركي أمرت عناصر فرقة القوات الخاصة التي شاركت في عملية قتل أسامة بن لادن، بحذف جميع الصور التي التقطت لجثة زعيم تنظيم "القاعدة".

وذكرت المنظمة أنها حصلت على نسخة من أمر صدر عن الأميرال وليام ماكريفن، قائد القوات الخاصة الأميركية في 13 أيار عام 2011، أي بعد 11 يوما من تصفية بن لادن، يلزم المشاركين في العملية بتسليم جميع الصور لجثته التي كانوا يملكونها الى وكالة

الاستخبارات المركزية، أو حذفها.

وتجدر الإشارة الى أن بن لادن قتل في عملية أميركية خاصة بأبوت أباد الباكستانية، ثمّ دفنت جثته في البحر. وأعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما في البداية عن نيته نشر صورة واحدة تثبت مقتل بن لادن، لكنه تراجع عن هذا القرار لاحقا.

وعرضت الصور لجثة بن لادن على عدة أعضاء في الكونغرس الأميركي فقط. أما منظمة "جوديشال ووتش" الداعية الى زيادة شفافية نشاط الحكومة الأميركية، فطالبت بنشر الصور وتسجيلات الفيديو المتعلقة بالعملية في أبوت أباد وفق قانون حرية

المعلومات الأميركي. على الرغم من ذلك، رفضت محكمة أميركية في ربيع عام 2012 طلب المنظمة مبررة قرارها بقلق السلطات الأميركية، من احتمال أن يساهم نشر الصور في تأجيج المشاعر المعادية للولايات المتحدة.

المصدر: لبنان 24

التعليق:

اعتقد أن الخبر مفبرك .. ولكنه تمهيد فيما أعتقد لاظهار صور للشيخ بن لادن قريباً .. والله المستعان

واشنطن تكشف وثائق جديدة عن عملية مقتل بن لادن

الأربعاء 2 شعبان 1436هـ - 20 مايو 2015م
أسامة بن لادن

رابط مختصر

واشنطن - فرانس برس

كشفت الولايات المتحدة وثائق جديدة تمت مصادرتها من المنزل الواقع في مدينة أبوت آباد الباكستانية خلال الهجوم الأميركي الذي قتل فيه زعيم تنظيم "القاعدة" السابق أسامة بن لادن في 2011.

وتلقي حوالي 100 وثيقة جديدة تم اختيارها وترجمتها من قبل أجهزة الاستخبارات الأميركية الضوء على جوانب جديدة للوضع النفسي لزعيم القاعدة وأفكاره التكتيكية واهتمامه الكبير بالصورة العامة للتنظيم.

وكتب بن لادن في واحدة من هذه الوثائق التي عثر عليها في منزله في أبوت آباد في باكستان حيث كان مختبئاً، خلال هجوم القوات الأميركية الخاصة في الثاني من مايو 2011 أن "الأولوية يجب أن تكون قتل ومقاتلة الأميركيين وممثليهم".

وفي المجموع كشفت الاستخبارات الأميركية عن حوالي 100 وثيقة.

وذكر جيف انشوكايتيس، الناطق باسم الإدارة الوطنية للاستخبارات الأميركية، أن الرئيس الأميركي باراك أوباما دعا إلى "شفافية أكبر" بشأن ما تمت مصادرته في باكستان، والكونغرس صوت على قانون يلزم الاستخبارات بدراسة أي الوثائق يمكن نشرها.

لكن من غير الممكن التحقق من مصدر مستقل من مصدر الوثائق ولا من نوعية ترجمتها.

ويأتي الكشف عن هذه الوثائق بعد نشر الصحافي الاستقصائي الشهير سيمور هيرش مقالاً يشكك في الرواية الرسمية لقتل بن لادن. لكن الناطق باسم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه"، راين تراباني، قال إن العملية بدأت منذ أشهر ولا يمكن اعتبارها رداً على المقال.

وعبر رسائل ومسودات وملاحظات وتوجيهات، تتكشف اهتمامات تتراوح بين الشؤون الاستراتيجية والقضايا العادية.

ويطلب بن لادن الذي كان يدرك خطر ضربات الطائرات بدون طيار على كوادر تنظيمه، الامتناع عن إجراء الاتصالات بالبريد الإلكتروني وعن الالتقاء في اجتماعات كبيرة، ويشعر بالقلق من احتمال وجود شرائح إلكترونية مخبأة في ملابس زوجته.

وكان مهتماً بتجديد الكوادر ويبحث عن وسيلة ليتمكن ابنه حمزة الذي كان الخليفة المرجح له حسب الاستخبارات الأميركية، من الانضمام إليه في أبوت آباد.

وفي 2010 أصدر بن لادن توجيهات حول المفاوضات التي يجب إجراؤها بشأن الفرنسيين الذين خطفهم تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" أو صحافيين فرنسيين اثنين في أفغانستان.

وفي الحالتين يصر على الحصول على تعهد من فرنسا بالانسحاب من أفغانستان وفدية في قضية رهائن "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".

وعلى مستوى استراتيجي أكبر، يرى بن لادن أن "القاعدة" يجب أن تخطط لهجمات كبيرة ضد الولايات المتحدة مثل اعتداءات 11 سبتمبر 2001 وليس ضد الأنظمة في الشرق الأوسط.

وكتب في رسالة: "علينا وقف العمليات ضد الجيش والشرطة في كل المناطق وخصوصاً في اليمن". وأضاف أن "الأولوية يجب أن تكون ضرب أميركا لإجبارها على التخلي" عن أنظمة الشرق الأوسط "وترك المسلمين وشأنهم".

وكان زعيم تنظيم "القاعدة" قلقاً من أن "الانقسام في الحركة الجهادية قد يؤدي إلى هزيمتها"، كما قال مسؤول أميركي في الاستخبارات طلب عدم كشف هويته، في تعليق على الوثائق.

وشكل تنظيم "القاعدة" في العراق الذي أصبح تنظيم "داعش" مصدر خلاف داخل التنظيم المتطرف.

ففي 2007، كتب جهاديون عراقيون إلى بن لادن رسالة ليدينوا بعبارات شديدة اللهجة أعمال القتل التي كان يمارسها تنظيم "القاعدة" في العراق أو ما أسموه "فضائح ترتكب باسمكم".

وقالت الاستخبارات الأميركية إن بعض المقربين من بن لادن حاولوا إقناعه بشن هجمات أكثر تواضعاً وأكثر سهولة بسبب تهديد الطائرات بدون طيار بينما التنصت جار في كل مكان.

وأوضحت أن وثيقة عثر عليها في أبوت آباد كشفت في إطار محاكمة جرت مؤخراً في نيويورك وليس مع الوثائق التي رفعت عنها السرية الأربعاء، تشير إلى أن أبو مصعب السوري الذي كان قريباً من بن لادن كان يدعو إلى هذا النوع من الهجمات.

وأضافت هذه المصادر أن مسؤولي القاعدة "يعتقدون أن عمليات صغيرة مثل الهجمات التي يشنها أفراد معزولون يمكن أن تضعف الغرب اقتصادياً".

لكن بن لادن لم يقتنع إلا أنه خسر الرهان بعد موته. فبعد مقتله دعا تنظيم "القاعدة" إلى شن مثل هذه الهجمات وتغلبت فكرة "الجهاد الفردي" التي يدافع عنها أبو مصعب السوري.

أكرمك الله أخي جعبة الأسهم
محاولات يائسة فها هي وثائقهم:
http://www.odni.gov/index.php/resources/bin-laden-bookshelf?start=1

عموماً اظن أن الجهه التي تستطيع حسم الموضوع هي القاعدة نفسها !