رؤية اخافتني !!!

**يحيى عبدالله** الأحد يوليو 06, 2014 9:55 am

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رؤية سقتها على لسان من رآها وكذلك المعلومات تحتها على لسانه

رايت اني مع ابن اختي و اسمه ( عبدالله ) في الديرة و في جبل واسمه بالتحديد ( المعرض ) ثم فجأة رايت اولاد هجموا علينا
ولم اعد ارى ابن اختي و رايت مكانه اخي و اسمه ( سليمان ) فضربوني اثنين و اربعة ضربوا اخي .. فلما رايت اربعة يضربون اخي ..تخلصت من الاثنين الذين يضربونني
ثم ذهبت اساعد اخي ثم فجاة لم اعد ارى اخي .. ثم بحثت عن الاولاد الذي تضاربوا معنا فوجدتهم في دورة المياه وكان معي ( سلاح شوزن ) فقتلت اربعة منهم اعرف اثنين منهم فرأينني بنت اختي وبنت بنت اختي و الغريب انهن صمتنً تماماً لم يصحن فسمعت قدوم سيارة الشرطة وكانها كانت شرطة من اليمن فخرجت هارباً من باب البيت فوجدتهم قد وصلوا الى الحوش فهربت من الباب الخلفي فلما خرجت رأيت اخي سليمان قادم بسرعة إلي وهو يبكي وقال لي : قال ابي تذهب اليه في مكان معروف ( وهي ارض زراعية صغيرة مملوكة للوالد خلف المجلس ) فركضت مسرعاً من خلف الحوش هرباً من الشرطة فرمى
لي اخي سليمان (و كان يلبس احمر ) مبلغاً من المال وانا اركض فوصلت للارض ولم اجد والدي ولكن وجدت الشرطة وكانوا اربعة وامسكوني ولكن لم يكلبشوني فعندما اردت ان اركب معهم في السيارة رايت والدي ينظر الي من نافذة المجلس فذهبت اليه و قبلت فوق راسه ورايته يبكي .. فسالت العسكري وقلت له : هل تعذبون في السجن عندكم في اليمن ؟ فقال : على حسب السؤال ( يقصد بحسب تعامل المسجون معهم فان اجاب لم يعذبوه والعكس )
فرايت احد العسكر ذهب لدورة المياه فلحقته خلف جدار المجلس حتى لا يرانا احد فضربت براسه على الجدار حتى مات .. فناديت عسكري آخر
وكان معي موس حلاقة .. فلما اتى قبضت على فمه و نحرته بالموس .. فخرجت من باب البيت فرآني احد العسكر فرجعت اليه وانا اضحك ومعي سلاح حاد وكبير
فلما اقتربت منه رايت ابي خلفه ومعه نفس السلاح الذي معي واراد ان يقتله هو .. فلا ادري هل اشرت له او كلمته ان يتركه لاني انا ساقتله فطعنته بهذا السلاح
من بطنه حتى خرج من ظهره .. ثم عدت مرة اخرى للخروج من البيت فلما وصلت لباب البيت لقيت اخي سليمان و ابن اختي ( آخر غير الاول وهو ابن اخت اخرى غير الذي في اول الرؤيا ) واسمه ( محمد ) قالوا انهم يريدون ان يمشوا معي فوصلنا وادي قريب من بيتنا فقلت لهم : انتظروني هنا .. سارجع لآخذ ملابسي و عطر .. فالتقيت باختي في حوش بيتنا وكان معي نفس السلاح الذي قتلت به آخر عسكري فقلت لها:
اتركيني اقتلك فانت شهيدة .. فقالت : طيب .. فقلت لها: لا انتظري ودعي اولادك واخواتك فذهبت هي تودعهم و ودعت واحده من اخواتها فقلت لها : لا لا خلاص بعدين ( وانا اضحك )
فدخلت الغرفة واخذت الملابس و العطر واخذت كثيراً من العطر واخذت 3 قارورات ماء وكنت اريدها ل سليمان و محمد .. فعندما خرجت اليهما .. سمعت صوت سيارة الشرطة مرة اخرى فرجعت مع الباب الخلفي ( اول باب هربت منه )
وهذا الباب متوجه الى المسجد.. يعني الذي يريد الخروج للمسجد يخرج منه .. فمشيت قليلاً و نظرت الى ثلاث اولاد فلما رأوني اتوا إلي و اعطيتهم دبات المويه و كان هؤلاء الاولاد في سني تقريباً وربما احدهم اكبر مني
ثم اكملت سيري نحو المسجد وكنت اريد ان اهرب من الشرطة و آتي من طريق من تحت المسجد ( يشبه الكبري ولكنه للاشخااص ) فرأيت ولد عمتي رحمه الله وكان يلبس ملابس زرقاء .. فالتفت الي و وضع يده على رأسه ( كهيئة من يهول امراً )
وقال : ماذا فعلت بالشرطة ؟ فقلت : لم افعل شي .. فقال : أقتلتهم ؟ فقلت : نعم فمشى امامي من تحت المسجد فلحقته فلما تعديت هذا الكبري تحت المسجد رايت شباب اعرفهم في مكان معروف نجتمع عادةً فسلمت ورجعت من تحت المسجد
فرايت ولد اعرفه كنت كنت درست معه وهو قصير القامة و عمره اصغر مني و كان يحمل مسدس فذهبت اليه مسرعاً و امسكت على فمه اريد ان آخذ المسدس فلما امسكت على فمه رأيت شخصاً اتى ومعه نفس المسدس فضرب الولد الذي امسكت به بالمسدس
فعرفت حينها انه لعبة وليست مسدسات حقيقية ونسيت هل اعتذرت من الولد او لا .. فرجعت من تحت المسجد
فرايت الشرطة في الوادي الذي تركت فيه اخي وابن اختي
و استيقظت حينها

اسمي : احمد وعمري 19 و انوي ان اعتمر غداً
الاثنين الذين قتلتهم في الرؤية معروفين بانهم محششين وسكارى وقد كنت امشي معهم واصادقهم ولكني تبت من مصادقتهم وتكرتهم
وكان لاختي التي قلت لها : انت شهيدة واردت قتلها دور في تركي لهؤلاء لانها حذرتني منهم ونصحتني
و قد انتقلت للعيش الان عندها وعند الاخت الاخرى التي وادعتها في الرؤية

ابن عمتي الذي رأيته في الرؤية توفي قبل فترة وقد رايته امس في رؤية وكان يلبس ملابس بيضاء و يطلب مني ان ادعوا له وشعرت ان يوصيني بالدعاء له في عمرتي