اليهود على ابواب غزة من يقف لهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

النقاش المتصاعد في أروقة الحكم في إسرائيل، بعد التلخيصات الأولية للعملية الحربية على غزة "الجرف الصامد"، يتركز على الاجتياح البري للقطاع، وإذا ما سيكون سلاح الجو قادراً أم عاجزاً عن القضاء على قواعد الصواريخ وحده من دون مساعدة برية، واحتدم هذا النقاش مع تكثيف إطلاق الصواريخ على تل أبيب ووصولها إلى مشارف حيفا وعلى مقربة من المفاعل النووي في ديمونة.

وترافق النقاش مع التحذير من مفاجآت يمكن أن تواجه الجيش الإسرائيلي عند إعادة احتلال القطاع، بخاصة بعد كشف الأنفاق الضخمة التي تقيمها "حماس"، واحتمال نصب الكمائن للجيش والتخطيط لعمليات نوعية.

وتغلغل الخلاف بين المؤسسة العسكرية الصهيونية إلى وزارة الخارجية، إذ أن الخبراء والسلك الديبلوماسي يرون أن الاجتياح البري سيكلف ثمناً باهظاً للديبلوماسية الإسرائيلية، فكلما زاد عدد الشهداء في القطاع، يقل التأييد الدولي لإسرائيل وتزداد احتمالات تشكيل لجنة تحقيق دولية على نمط لجنة غولدستون. بينما يرى وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، أن تصفية "حماس" ستعزز علاقات إسرائيل مع الدول العربية التي تكافح الإرهاب وهذا بدوره يساعد على إبقاء وتعزيز التأييد الدولي لإسرائيل. وقد أمر ليبرمان السلك الديبلوماسي الانطلاق في حملة شرح وإقناع في دول العالم بضرورة تصفية "حماس". وبدأ هذه الحملة بنفسه، من خلال إجراء سلسلة اتصالات هاتفية مع مختلف القادة في دول العالم.

ويرى ليبرمان وغيره من زعماء اليمين السياسي المتطرف، أن عدم وقوع خسائر بشرية بين الإسرائيليين، حتى الآن، يساعد على مواصلة التصعيد. فالجمهور الإسرائيلي يؤيد بغالبيته العمليات الحالية، على الرغم من أن القصف الصاروخي من غزة بات يصل إلى قيساريا، التي تبعد 25 كيلومتراً عن حيفا، ومفاعل ديمونة النووي في النقب. وهم يريدون تصفية حماس ومخزونها الصاروخي قبل أن يتفاقم أكثر ويهدد مواقع استراتيجية تتسبب في كارثة (مثل قصف المفاعل النووي أو مصانع تكرير البترول والكيماويات أو مجمع تجاري تقع فيه ضحايا كثيرة).

ومع أن الجيش يميل إلى موقف الاستخبارات، ويرى أن الوضع يستدعي بداية القيام بعمليات قصف تتصاعد بالتدريج بلا عملية اجتياح تكلفه ثمناً باهظاً من الضحايا، إلا أنه يؤيد استخدام العملية البرية كتهديد فعلي، أي بالترافق مع خطوات عملية. ولذلك استدعى 40 ألف جندي من قوات الاحتياط وأرسل أرتال الدبابات التابعة لثلاثة ألوية. ولكنه يعتمد على عمليات الضغط الجوي والاغتيالات. ويقول إنه طالما لا توجد خسائر بشرية في البلدات الإسرائيلية، فإن مسار عملياته الحالي يجب أن لا يتغير.

ويقف نتانياهو محايداً بين الطرفين، مع الميل لموقف الجيش وهو ما دفعه إلى الإعلان، في أعقاب المطلب المصري بوقف قصف غزة، أن إسرائيل "قررت زيادة الهجمات على حماس والتنظيمات الإرهابية في غزة، وأن الجيش على استعداد لكل الاحتمالات، بما في ذلك الاجتياح البري". وتطرق إلى قلة الخسائر البشرية بشكل غير مباشر قائلاً: "الجبهة الداخلية الصامدة في إسرائيل هي الرد على التنظيمات الإرهابية التي تسعى إلى المساس بنا". وأضاف: "إن العملية ستتواصل حتى يتوقف إطلاق النار على بلداتنا ويعود الهدوء".

جعبة الأسهم كتب:أين هي جيوش مسافة السكة ؟؟؟

        

دولة الإسلام هي من سيدك المحتلين الصهاينة وتحرر القدس وسترون ذلك بإذن الله.إن الله ينصر من ينصره (من يطبق شرعه).

سبحان الله الاسد ينام بكل راحة ..............لانه الملك
بخلاف الغزال والحيوانات الضعيفة تنام نصف عين..............

لن تحل مشاكلنا وتحرر أوطاننا ويطبق شرع الله فينا بهذه الرؤية

فلسطين بقت غزة والجهاد بقى حماس أو داعش أو القاعدة كل حسب رؤيته

هناك كلاما لا أريد أن أقوله فى هذه الظروف حتى لا يظن البعض أنى أعين اليهود على اخوانى المسلمين بالكلمة أو أنى معاذ الله شامت فى حماس أو فى أهل غزة
لكنى أقولها نصيحة لقادة حماس اذا أردتم النصر فكونوا خداما للامة فان قبلوا بكم قادة فجمعوا ولا تشتتوا وان أختاروا من غيركم فأنزلوا وسط المسلمين واخدموا أمتكم فى الموقع الذى أنتم فيه مهما دنا

أخي أبو ثعلبه الإخوان المجرمين أكثر حرصا على كرسي الحكم من حكامنا الطغاة,شوف البشير باع السودان وقسمة إلى دولتين كي لا يفقد كرسي الحكم,بلاد فيها من الخيرات الكثير ولكن فساد حكمه أهدرها كلها. غزة في خطر من اليهود الأعداء ومن الإخوان كذلك لأنهم لوثوا رايت الجهاد هناك بتعاونهم مع أكبر سفاح مغتصب للمسلمين في العصر الحديث (إيران) وأعتقد هذه وحدها تخرج المسلم من ملة الإسلام والله أعلم وثانيا لعدم تطبيقهم شرع الله تطبيقا تاما كما فرض {أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض} فكيف يريدون نصرة الله أو حتى يسموا أنفسهم مجاهدين في سبيل الله وهم أصلا لايطبقون شرعه !!!!!!!! إذا كلامي هذا إفتراء على حماس ومقاتليها فليصححني أحدكم فلربما العبد الفقير لا يفقه في أمور دينه.

أخى مسلم فى جعبتنا الكثير من الاخوان لكنى لا أتفق معك فى خروجهم من الملة خاصة أنك لن تمسك فكرا واحدا بداخلها تستطيع أن تجزم أنه هو فكر الجماعة فمنهم المائع ومنهم المفرط ومنهم الغير فاهم ومنهم التكفيرى ومنهم أيضا العالم المنور فليس بمنصف من ينكر علم رجل كراغب السرجانى مثلا وهو لا يمنعه انتمائه للاخوان عن الاجتهاد فى الوصول للحق ولو كان مخالفا للاخوان

حماس كذلك يجرى عليها ما يجرى على الاخوان عموما لذلك فنحن نريد التركيز على الجانب المضىء فيها وزيادته وتوضيح الجانب المظلم فيها وتهذيبه
فما نفعل بأهل غزة مثلا لو كفرنا حماس والاعم الاغلب منهم منتمى أو محب لحماس ؟!

لذلك أنا أقول دائما أن الدعوة هى حل معظم مشاكلنا الموجودة ان قامت على تجميع المسلمين لا تفريقهم فبها ستصحح العقائد وبها ستحطم صنم الحزبية والتشرذم وبها ستبنى جيل التمكين الذى سيفتح البلاد بلا الاه الا الله محمد رسول الله ويعيد الخلافة

"دولة الإسلام التي تطبق شرع الله" يكررها أصحاب الدولة وكأن الشرع فقط إقامة الحدود ، طالما نظامكم الاقتصادي قائم على النظام المالي العالمي لا تقولوا خلافة على منهاج النبوة

خلافة على منهاج النبوة وتعملاهها النقدية مبنية على الدولار واليورو لن يكون ذلك.

لن تكون خلافة إلا كما كانت الاولى قائمة على النظام النقدي الحقيقي في تعاملاتها بالذهب والفضة والسوق الحرة .

هاتوا تصريحا واحدا لقادتكم يصرحون فيه بإقامة نظام اقتصادي حقيقي كما كانت السوق في الخلافة الاولى... أظن لا يستطيعون

رجل كعمران حسين هو عند بعضهم عميل وخائن ويهودي وصهيوني مندس استطاع ان يؤسس لبلدات صغيرة في ماليزيا تعمل بالشريعة الاسلامية ولها سوق حقيقية بعيدة عن العملات الورقية

وهم بالسلاح والدم ما استطاعوا ربما لان مموليهم لا يرضوا بذلك أن يكون لاصحاب الدولة نظام مالي بعيد عن الدولار

بارك الله فيك أخي أبو ثعلبه كلامك معقول ولو أني غاسل إيدي من الإخوان وحاطهم في صف أعداء الإسلام لأنهم أثبتوا ذلك فعلا فخياناتهم وعملاتهم لأمريكا ضد المجاهدين ظاهره في كل بلد مسلم تولوا فيه الحكم,أنا لايهمني من يقاتل إسرائيل فقد قاتلها حسن نصر اللات المهم عندي أن يكون مجاهد موحد يطبق شرع الله. أنظر لمرسي اللذي يقبع في السجن هل سمعت بعض تصريحاته ؟ إحنا كلنا غلطنا بل أنتم خنتوا وسرقتوا الثورة بقبولكم بكل ما أملته عليكم أمريكا من شروط مخالفه لدين الله من أجل الوصول لكرسي الحكم ! غلطة الشعب أنهم وثقوا فيكم ومازالوا. طبعا عندما قال إحنا كلنا غلطنا لا يقصد بذلك مخالفة شرع ربه وأنه تاب لا بل يقصد أنه وثق في خصومه. تبا للإخوان ولحزبهم.

أما أنت يا المغيرة فماذا نتوقع منكم إذا كان شيخك عمران حسين الصوفي قال بعضمة لسانه أن المجاهدين عملاء لإسرائيل ثم في مقطع أخر تراه يثني على إيران ويمجدها. تقول لماذا الدولة لا تطبق نظام مالي إسلامي إنتظر شوي على مهلك ليس مستعجل على حبايب قلبك أمهلهم وأعذرهم فهم مايزالون في أول الطريق ومحاربين من كل دول العالم من القريب قبل البعيد لذا هم مضطرين للتعامل بالنظام المالي الحالي أولا لأن غنائهم منه ثانيا حاجتهم لتأسيس جيش قوي وتمويل حروبه ضد أعداء الإسلام والمنافقين ومن ثم بعد التمكين سيأتي بإذن الله درو الإقتصاد لا شك في ذلك بتاتا وما أدراك قد يفرح الله قلبك ويكون ذلك قريبا جدا.

http://www.vb.eqla3.com/showthread.php?t=1270813

الاخ مسلم إقرأ المقال أعلاه وغيره كثير في الشبكة تعرف حقيقة النظام المالي العالمي. وهناك أصوات ظهرت في أمريكا تحث الناس على شراء الذهب والفضة لان سوق الاوراق النقدية مطموس لا محاله.

فماذا سيفعل أصحاب الدولة وقتها وهم لا يملكون نظاما ماليا

من يستغني بالله يغنه الله ومن يتوكل عليه فهو حسبه يا أخي ما سمعما أصوات من داخل الدولة تقول أنها ستنشئ نظام مالي أو عندها بدائل له.

أما أننا نتعامل بنظام مالي في الوقت الحالي حتى نتمكن فأنتم ومن تكفرون من الملوك فيها سواء فهم أيضا يتعاملون به إضطرارا لا اختيارا فأموالهم الحقيقية الذهب مودع في البنوك الدولية.ولا يمكنهم تغيير النظام المالي وإلا سيحاربون كما حورب القذافي إن صدقت الروايات عنه أنه كان يريد إنشاء نظام مالي جديد لافريقيا قائم على الذهب.

الملوك مفتونون بالدنيا وزخرفها ولكن أصحاب الدولة يقولون هم حملة لواء الدين . إن صدقوا الله سيغنهم الله بحلاله عن الحرام وهو سبحانه سيمكن لهم... ولكن إن صدقوا وأخلصوا لله

هات صوت واحد يقول سننشئ نظام مالي كنظام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم قائم على الذهب والفضة والتمر والشعير والحنطة والملح لا على ورقة الدجال.

أما عمران حسين فقلت لك سابقا ليس بشيخي ولكن آخذ منه ما أراه موافقا للحق خاصة حديثه عن الربا والذهب والفضة.

أما علم آخر الزمان فهو يخلطه بتحليلاته السياسية وهذا رأيه لسنا ملزمين فيه.

وهو فيما يظهر يظن ان الروس هم الروم الذين سيتحالف معهم المسلمون فيظن أنه حلف إيران وروسيا لذلك يساند إيران سياسيا.

وأيضا لسنا ملزمين باتباعه في هذا.

ديننا دين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم لا دين فلان وفلان فإن قال فلان قولا وافق ما جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم قلنا صدق في هذه وإذا خالف لم نماشيه في مخالفته.

نعرف الرجال بالحق لا نعرف الحق بالرجال.