حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
3 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل متطلبات الحياة تحتاج لمال لإقامتها فضلاً عن الزواج والمهور والتكاليف
وأنا أعلم كثير جداً من شبابنا الأعزب لا يفكر بالزواج ليس بسبب الزواج بل بسبب التكاليف الباهظة للزواج
بينما كان في زمن عمر بن عبد العزيز و عَدَّهُ كثير من اهل العلم أنه مهدي من الله وليس المهدي محمد بن عبدالله وهو احد المهديين
كان زمانه برحمة من الله .. زمن عِز وكرامة ولله الحمد
وكان ذلك بسبب أن المهدي عمر بن عبد العزيز كان حريص على طاعة الله عز وجل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وكان رحمه الله قائماً بكتاب الله وسنة نبيه على فهم وعمل الصحابة رضي الله عنهم
عمل بالكتاب والسنة على فهم وعمل الصحابة
فأتاه الله الكريم ما وعده في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
ومن الوعود التي رزقه الله الكريم إياها البركات والمأكل والمشرب وسعة في الحياة وبرحمة من الله في الآخرة الأجر العظيم
قال الله تبارك وتعالى :
(ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم) .
وعمر بن عبد العزيز رحمه الله أقامَ ما أُنزل إليه من ربنا وأكل هو والمسلمون من فوقهم ومن تحت أرجلهم
قال الله تبارك وتعالى:
{ من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة } قيل هي حياة الجنة وقيل في الدنيا بالقناعة أو الرزق الحلال { ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون } .
قوله تعالى { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة} شرط وجوابه. وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال : الأول : أنه الرزق الحلال؛ قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك.
ونعود لعمر بن عبدالعزيز وخلافته الراشده وهو رحمه الله كان حريص جداً على تطبيق أوامر الله تبارك وتعالى فعمل بالشرط وهو إقامة ما أنزل الله من غير تغيير ولا تبديل ...وماذا حدث بعد هذا؟؟؟
أتاه الله الكريم الجواب
وهو في الدنيا سعة وسعاده وأسأل الله أن يجازيه خير الجزاء عنا وعن المسلمين هو ومن أعانه على طاعة الله
وأعتذر للإطالة ولكن كان لا بد من التوضيح
ونعود لموضوع الزواج في زمن المهدي عمر بن عبدالعزيز...
كان المُتَصدِق يبحث عن من يَقْبَل صَدَقَتَه فلا يجد أحد يقبلها ...(الله أكبر كأن هذا الكلام خيال علمي في حاضرنا المعاصر)
وفاض المال من بيت المسلمين حتى إجتهد المجتهدون المجاهدون على تزويج الشباب من بيت مال المسلمين...
(الله أكبر أما هذا الكلام لا يخطر على بال أحد من العالمين)
خُلاصة الكلام ما قل ودل
لا خَلاصَ لنا في الدنيا والآخرة إلّا الفرار إلى الله الرحيم وتنفيذ أوامر الله.. ولا ننفذ أوامر غير أوامر الله المتكبر الأحد
كل متطلبات الحياة تحتاج لمال لإقامتها فضلاً عن الزواج والمهور والتكاليف
وأنا أعلم كثير جداً من شبابنا الأعزب لا يفكر بالزواج ليس بسبب الزواج بل بسبب التكاليف الباهظة للزواج
بينما كان في زمن عمر بن عبد العزيز و عَدَّهُ كثير من اهل العلم أنه مهدي من الله وليس المهدي محمد بن عبدالله وهو احد المهديين
كان زمانه برحمة من الله .. زمن عِز وكرامة ولله الحمد
وكان ذلك بسبب أن المهدي عمر بن عبد العزيز كان حريص على طاعة الله عز وجل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وكان رحمه الله قائماً بكتاب الله وسنة نبيه على فهم وعمل الصحابة رضي الله عنهم
عمل بالكتاب والسنة على فهم وعمل الصحابة
فأتاه الله الكريم ما وعده في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
ومن الوعود التي رزقه الله الكريم إياها البركات والمأكل والمشرب وسعة في الحياة وبرحمة من الله في الآخرة الأجر العظيم
قال الله تبارك وتعالى :
(ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم) .
وعمر بن عبد العزيز رحمه الله أقامَ ما أُنزل إليه من ربنا وأكل هو والمسلمون من فوقهم ومن تحت أرجلهم
قال الله تبارك وتعالى:
{ من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة } قيل هي حياة الجنة وقيل في الدنيا بالقناعة أو الرزق الحلال { ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون } .
قوله تعالى { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة} شرط وجوابه. وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال : الأول : أنه الرزق الحلال؛ قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك.
ونعود لعمر بن عبدالعزيز وخلافته الراشده وهو رحمه الله كان حريص جداً على تطبيق أوامر الله تبارك وتعالى فعمل بالشرط وهو إقامة ما أنزل الله من غير تغيير ولا تبديل ...وماذا حدث بعد هذا؟؟؟
أتاه الله الكريم الجواب
وهو في الدنيا سعة وسعاده وأسأل الله أن يجازيه خير الجزاء عنا وعن المسلمين هو ومن أعانه على طاعة الله
وأعتذر للإطالة ولكن كان لا بد من التوضيح
ونعود لموضوع الزواج في زمن المهدي عمر بن عبدالعزيز...
كان المُتَصدِق يبحث عن من يَقْبَل صَدَقَتَه فلا يجد أحد يقبلها ...(الله أكبر كأن هذا الكلام خيال علمي في حاضرنا المعاصر)
وفاض المال من بيت المسلمين حتى إجتهد المجتهدون المجاهدون على تزويج الشباب من بيت مال المسلمين...
(الله أكبر أما هذا الكلام لا يخطر على بال أحد من العالمين)
خُلاصة الكلام ما قل ودل
لا خَلاصَ لنا في الدنيا والآخرة إلّا الفرار إلى الله الرحيم وتنفيذ أوامر الله.. ولا ننفذ أوامر غير أوامر الله المتكبر الأحد
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
سبحان الله..
هذا حديث عجيب من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال جوامع الكلم
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (إن اللّه لا يظلم المؤمن حسنة يعطى بها الدنيا ويثاب عليها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسناته في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يعطى بها خيراً) ""أخرجه أحمد ومسلم في صحيحه"".
هذا كلام يُغني عن كل قولي
هذا حديث عجيب من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال جوامع الكلم
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (إن اللّه لا يظلم المؤمن حسنة يعطى بها الدنيا ويثاب عليها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسناته في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يعطى بها خيراً) ""أخرجه أحمد ومسلم في صحيحه"".
هذا كلام يُغني عن كل قولي
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
أكرمك الله أخي أبو بكر
ما نحن فيه من ذل وهوان هو عدم نصرة الله جل وعلا، وجلوسنا تحت قبة الشرك -تحكيم القوانين الوضعية-
السعادة هي بالجهاد ثم الجهاد ثم الجهاد
"إذا تركتم الجهاد... سلط الله عليكم ذلاً لن يرفعه حتى تعودوا إليه"
إلهذا الحد انتكست فطرة المسلمين ليمعن أعداء الإسلام بهم ذبحاً دون أن تلقى صرخة المذبوح صداً عند أخيه المسلم؟!!!!!!!
كفاكم خذلاناً يا مسلمين لإخوانكم، وأعدوا للجواب سؤالاً حين يسألكم الملك الجليل، ماذا عملتكم لنصرتي ونصرة إخوانكم الذين يذبحون.
ما نحن فيه من ذل وهوان هو عدم نصرة الله جل وعلا، وجلوسنا تحت قبة الشرك -تحكيم القوانين الوضعية-
السعادة هي بالجهاد ثم الجهاد ثم الجهاد
"إذا تركتم الجهاد... سلط الله عليكم ذلاً لن يرفعه حتى تعودوا إليه"
إلهذا الحد انتكست فطرة المسلمين ليمعن أعداء الإسلام بهم ذبحاً دون أن تلقى صرخة المذبوح صداً عند أخيه المسلم؟!!!!!!!
كفاكم خذلاناً يا مسلمين لإخوانكم، وأعدوا للجواب سؤالاً حين يسألكم الملك الجليل، ماذا عملتكم لنصرتي ونصرة إخوانكم الذين يذبحون.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
جزاك الله خير اختي عاشقة السماء
وصدقتي فالسعادة بالجهاد لا محاله
فمن عاش من المجاهدين عاش كريما له ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة, ومن مات منهم أو قتل فإلى الجنة, قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله: “والأمر بالجهاد وذكر فضائله في الكتاب والسنة أكثر من أن يُحصر ولهذا كان أفضل ما تطوع به الإنسان وكان باتفاق العلماء أفضل من الحج والعمرة ومن صلاة التطوع وصوم التطوع, كما دل عليه الكتاب والسنة حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: (رأس الأمر الإسلام وعاموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد), وقال صلى الله عليه وسلم: (إن في الجنة لمائة درجة ما بين الدرجة والدرجة كما بين السماء والأرض أعدها الله للمجاهدين في سبيله) متفق عليه.
وقال: (من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار) رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: (رباط يوم وليلة في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه وإن مات أجري عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتان) رواه مسلم.
وفي السنن: (رباط يوم في سبيل الله خير من ألف يوم فيما سواه من المنازل).
وقال صلى الله عليه (عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله).
وفي مسند الإمام أحمد (حرس ليلة في سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقام ليلها ويصام نهارها).
وفي الصحيحين: (أن رجلا قال يا رسول الله أخبرني بشيء يعدل الجهاد في سبيل الله قال: لا تستطيع . قال أخبرني به قال: هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم لا تفطر وتقوم لا تفتر؟ قال: لا, قال: فذلك الذي يعدل الجهاد).
وفي السنن أنه قال: (إن لكل أمة سياحة وسياحة أمتي الجهاد في سبيل الله).
وهذا باب واسع لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثلما ورد فيه -والكلام مازال للشيخ ابن تيمية رحمه الله يقول:- وهذا باب واسع لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثلما ورد فيه, وهو ظاهر عند الاعتبار فإن نفع الجهاد عام لفاعله ولغيره في الدين والدنيا, ومشتمل على جميع أنواع العبادات الباطنة والظاهرة, فإنه مشتمل من محبة الله تعالى والإخلاص له والتوكل عليه وتسليم النفس والمال له والصبر والزهد وذكر الله وسائر أنواع الأعمال, يشتمل الجهاد على مالا يشتمل عليه عمل آخر, والقائم به من الشخص والأمة بين إحدى الحسنيين دائما إما النصر والظفر وإما الشهادة والجنة.
فإن الخلق لابد لهم من محيا وممات, ففيه استعمال محياهم ومماتهم في غاية سعادتهم في الدنيا والآخرة, وفي تركه ذهاب السعادتين أو نقصهما فإنّ من الناس من يرغب في الأعمال الشديدة في الدين أو الدنيا مع قلة منفعتها فالجهاد أنفع فيهما من كل عمل شديد, وقد يرغب في ترفيه نفسه حتى يصادفه الموت, فموت الشهيد أيسر من كل ميتة وهي أفضل الميتات” انتهى كلامه رحمه الله.
والجهاد باب من أبواب الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أنفق زوجين من شيء من الأشياء في سبيل الله دعي من أبواب الجنة وللجنة أبواب فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة, ومن كان أهل الجهاد دعي من باب الجهاد, ومن كان من باب الصدقة دعي من باب الصدقة, ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (عليكم بالجهاد في سبيل الله تبارك وتعالى فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم والغم).
وقال صلى الله عليه وسلم: (واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف) رواه البخاري .
وقال صلى الله عليه وسلم: (الغدوة والروحة في سبيل الله أفضل من الدنيا وما فيها) متفق عليه,
والذي يُقتل أو يموت في طريق الجهاد فله الثواب العظيم مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
وهذا جزء من كلام منقول وأنصح إخوتي بالإطلاع على باقي الكلام وهذا هو الرابط
https://nokbah.com/~w3/?p=238
وصدقتي فالسعادة بالجهاد لا محاله
فمن عاش من المجاهدين عاش كريما له ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة, ومن مات منهم أو قتل فإلى الجنة, قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله: “والأمر بالجهاد وذكر فضائله في الكتاب والسنة أكثر من أن يُحصر ولهذا كان أفضل ما تطوع به الإنسان وكان باتفاق العلماء أفضل من الحج والعمرة ومن صلاة التطوع وصوم التطوع, كما دل عليه الكتاب والسنة حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: (رأس الأمر الإسلام وعاموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد), وقال صلى الله عليه وسلم: (إن في الجنة لمائة درجة ما بين الدرجة والدرجة كما بين السماء والأرض أعدها الله للمجاهدين في سبيله) متفق عليه.
وقال: (من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار) رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: (رباط يوم وليلة في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه وإن مات أجري عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتان) رواه مسلم.
وفي السنن: (رباط يوم في سبيل الله خير من ألف يوم فيما سواه من المنازل).
وقال صلى الله عليه (عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله).
وفي مسند الإمام أحمد (حرس ليلة في سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقام ليلها ويصام نهارها).
وفي الصحيحين: (أن رجلا قال يا رسول الله أخبرني بشيء يعدل الجهاد في سبيل الله قال: لا تستطيع . قال أخبرني به قال: هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم لا تفطر وتقوم لا تفتر؟ قال: لا, قال: فذلك الذي يعدل الجهاد).
وفي السنن أنه قال: (إن لكل أمة سياحة وسياحة أمتي الجهاد في سبيل الله).
وهذا باب واسع لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثلما ورد فيه -والكلام مازال للشيخ ابن تيمية رحمه الله يقول:- وهذا باب واسع لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثلما ورد فيه, وهو ظاهر عند الاعتبار فإن نفع الجهاد عام لفاعله ولغيره في الدين والدنيا, ومشتمل على جميع أنواع العبادات الباطنة والظاهرة, فإنه مشتمل من محبة الله تعالى والإخلاص له والتوكل عليه وتسليم النفس والمال له والصبر والزهد وذكر الله وسائر أنواع الأعمال, يشتمل الجهاد على مالا يشتمل عليه عمل آخر, والقائم به من الشخص والأمة بين إحدى الحسنيين دائما إما النصر والظفر وإما الشهادة والجنة.
فإن الخلق لابد لهم من محيا وممات, ففيه استعمال محياهم ومماتهم في غاية سعادتهم في الدنيا والآخرة, وفي تركه ذهاب السعادتين أو نقصهما فإنّ من الناس من يرغب في الأعمال الشديدة في الدين أو الدنيا مع قلة منفعتها فالجهاد أنفع فيهما من كل عمل شديد, وقد يرغب في ترفيه نفسه حتى يصادفه الموت, فموت الشهيد أيسر من كل ميتة وهي أفضل الميتات” انتهى كلامه رحمه الله.
والجهاد باب من أبواب الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أنفق زوجين من شيء من الأشياء في سبيل الله دعي من أبواب الجنة وللجنة أبواب فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة, ومن كان أهل الجهاد دعي من باب الجهاد, ومن كان من باب الصدقة دعي من باب الصدقة, ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان) .
وقال صلى الله عليه وسلم: (عليكم بالجهاد في سبيل الله تبارك وتعالى فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم والغم).
وقال صلى الله عليه وسلم: (واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف) رواه البخاري .
وقال صلى الله عليه وسلم: (الغدوة والروحة في سبيل الله أفضل من الدنيا وما فيها) متفق عليه,
والذي يُقتل أو يموت في طريق الجهاد فله الثواب العظيم مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
وهذا جزء من كلام منقول وأنصح إخوتي بالإطلاع على باقي الكلام وهذا هو الرابط
https://nokbah.com/~w3/?p=238
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: حَلْ لِجميع مشاكلك بإذن الله .
أخي/ ابو بكر العطار
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً
لكن أنبهك إلى نقطة هامة وهي ان الائمة المظلون موجودون في كل الاتجاهات .. وعلينا الحذر منهم .. فهناك ائمة يدعون إلى الخروج على الحاكم وإن لم تتوفر الشروط فتحصل بسببهم فتنة وائمة يدعون للتمييع مع الاعداء ويحاربون المجاهدين في الثغور حتى ولو كانوا لا يدعون للخروج وائمة يروجون للماسونية بطرف خفي تعرفهم في لحن القول .. والله من وراء القصد
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً
لكن أنبهك إلى نقطة هامة وهي ان الائمة المظلون موجودون في كل الاتجاهات .. وعلينا الحذر منهم .. فهناك ائمة يدعون إلى الخروج على الحاكم وإن لم تتوفر الشروط فتحصل بسببهم فتنة وائمة يدعون للتمييع مع الاعداء ويحاربون المجاهدين في الثغور حتى ولو كانوا لا يدعون للخروج وائمة يروجون للماسونية بطرف خفي تعرفهم في لحن القول .. والله من وراء القصد
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» الله أكبر "راية دولة الخلافة الإسلامية من أهدى الرايات بإذن الله .رؤى و مبشرات من أخيكم أبوالحسن اليماني"
» خير بإذن الله
» عاصفة الحزم
» ارجو التفسير بسرعة القطة الشريرة
» قريباً بإذن الله من مؤسسة الفرقان الدولة الإسلامية
» خير بإذن الله
» عاصفة الحزم
» ارجو التفسير بسرعة القطة الشريرة
» قريباً بإذن الله من مؤسسة الفرقان الدولة الإسلامية
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى