جبن الجيش اليهودي ....ضربت عليهم الذلة ....
2 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
جبن الجيش اليهودي ....ضربت عليهم الذلة ....
يجتهد الكيان الصهيوني باحثا عن صورةٍ تمجّد نصرا كاذبا، فلا يجد. يبحث قادة الاحتلال عن أي "مشهد" ولو مزور يرفعون به معنويات الشارع ومن قبله الجنود، فلا يعثرون، يحدث ذلك في الوقت الذي تكفي معه إطلالة واحدة للناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" لتقلب شعورا موجعا بالقتل والدمار والتخريب، إلى مشاهد فرحة وبهجة في قطاع استغرب لصموده الأصدقاء قبل الأعداء..
تقول بعض التقارير الإعلامية أن إسرائيل تبحث في هذه الأثناء، خلال العدوان الذي تشنه على قطاع غزة، عن شيء لا تملكه. إنها تبحث عن "صورة نصر"، في محاولة لرفع معنويات الشارع الإسرائيلي، وجنوده.
ويحتاج الشارع الإسرائيلي إلى صور من شأنها أن ترفع معنوياته، وسط نشر دائم، وشبه يومي لصور الجنود الإسرائيليين في حالات الهزيمة والبكاء، التي تنشرها المقاومة الفلسطينية منذ بدء العدوان على غزة. وينتشر العديد مثل هذه الصور في شبكات التواصل الاجتماعي والإعلام الرسمي، بعد أن بثتها المقاومة الفلسطينية من ميدان المعركة في قطاع غزة، ومن جنازات الجنود الإسرائيليين، بهدف التوثيق والتأريخ.
حتى الآن لم يتمكن أي جندي صهيوني من دخول قطاع غزة والتوغل فيه، حتى لا نقول الشعور بالنصر أو تصديره للعالم ولشارعِ إسرائيلي يترقب "انتصارات" لم ولن تأتي في ظلّ مقاومة باتت تحترف تصدير مزيد من جثث الجنود لأهاليهم في كل وقت..
مصطلح "صورة النصر" أخذ يخرج إلى الرأي العام بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006. وبحثت إسرائيل كثيرا من أجل الحصول على "صورة نصر". واهتم بهذا الموضوع العديد من المستويات العسكرية والسياسية، وحتى أن إسرائيل أرسلت في إحدى المرّات قوة خاصة، من أجل رفع العلم الإسرائيلي في منطقة بلدة بنت جبيل، بهدف التصوير والانسحاب ليس أكثر من ذلك، بهدف تهدئة الشارع الذي كان لايزال ينتظر إنجازات الحرب.
وكان حزب الله سباقا في نشر "صور نصر"، وتمثل ذلك ببث صور العملية التي أُسر مقاتلو الحزب خلالها الجنديين الإسرائيليين، ومن ثم نشر العديد من الصور التي أبرزت تفاصيل هذه العملية، مثل صورة المركبة العسكرية الإسرائيلية ورفع علم المقاومة عليها، وتناقلتها العديد من وسائل الإعلام، لذلك كانت صور هذه العملية "صورة نصر". وأطلق في حينه شعار "لم تصوّرـ إذاً فلم تُقاتل"، ليدلّ على الأهمية الفائقة لمثل هذه الصور في تشجيع ورفع معنوية الحاضنة الشعبية، وإنهاء الحرب في بعض الأحيان.
هذه المرة أيضا، تستعد المقاومة لتقديم صور النصر متمثلة في فيديوهات اقتناص جندي صهيوني هنا أو تدمير دبابة هناك، في الوقت الذي لم يجد فيه الاحتلال من وسيلة لكسر "شوكة" المقاومة سوى في إظهار المعتقلين عراة حفاة في جريمة لا تقل عن القتل وسفك الدماء.
وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "واشنطن بوست" عريضة وقّع عليها عدد من جنود الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وشرحوا فيها أسباب رفضهم الخدمة.
وكتبت الناشطة يائيل إيفين التي كانت مسؤولة عن تقييم المرشحين للتجنيد في الجيش الإسرائيلي والمقيمة حاليا في نيويورك، قائلة: "عندما يتم استدعاء جنود الاحتياط الذين يتكونون من الجنود السابقين هناك دائما رافضين ومقاومين من القوات يستدعون للجيش. والآن وقد أرسلت القوات الإسرائيلية لغزة مرة أخرى وتم استدعاء جنود الإحتياط، هناك العشرات منهم يرفضون تلبية النداء".
وأضافت: "نحن أكثر من 50 إسرائيليا ممن كانوا جنودا، والآن نعلن رفضنا المشاركة مع جنود الاحتياط، ونعارض الجيش الإسرائيلي وقانون التجنيد، وجزء من هذا الرفض، لأننا نمقت العملية الحالية، ومعظم الموقعين أدناه هن من النساء ويرفضن المشاركة في المواجهات العسكرية. وبالنسبة لنا فإن الجيش مخطئ لأسباب أبعد من عملية الجرف الصلب (الصامد) أو حتى الاحتلال. نحن نرفض عسكرة إسرائيل وسياسات الجيش التمييزية/ العنصرية.
وأوضحت ذلك بالقول: "خلال فترة عملنا في الجيش رأينا عيانا أو شاركنا بممارسات الجيش التمييزية - التمييز البنيوي ضد المرأة والذي يبدأ بالمرحلة الأولى من التدقيق والتكليف بالمهام، والتحرش الجنسي الذي يعتبر واقعا يوميا لنا، ومراكز استيعاب اللاجئين التي تعتمد على مساعدة الجيش. وكما شاهد بعضنا عيانا كيف قامت بيروقراطية الجيش وبطريقة مقصودة بتكليف الطلاب من أصحاب الخبرة التقنية في مراكز تقنية بدون منحهم فرصة للخدمة في أماكن أخرى. ويتم وضعنا وتدريبنا مع الناس الذين يشبهوننا ولا يسمح لنا بالاختلاط والتعارف كما يدعي الجيش".
تقول بعض التقارير الإعلامية أن إسرائيل تبحث في هذه الأثناء، خلال العدوان الذي تشنه على قطاع غزة، عن شيء لا تملكه. إنها تبحث عن "صورة نصر"، في محاولة لرفع معنويات الشارع الإسرائيلي، وجنوده.
ويحتاج الشارع الإسرائيلي إلى صور من شأنها أن ترفع معنوياته، وسط نشر دائم، وشبه يومي لصور الجنود الإسرائيليين في حالات الهزيمة والبكاء، التي تنشرها المقاومة الفلسطينية منذ بدء العدوان على غزة. وينتشر العديد مثل هذه الصور في شبكات التواصل الاجتماعي والإعلام الرسمي، بعد أن بثتها المقاومة الفلسطينية من ميدان المعركة في قطاع غزة، ومن جنازات الجنود الإسرائيليين، بهدف التوثيق والتأريخ.
حتى الآن لم يتمكن أي جندي صهيوني من دخول قطاع غزة والتوغل فيه، حتى لا نقول الشعور بالنصر أو تصديره للعالم ولشارعِ إسرائيلي يترقب "انتصارات" لم ولن تأتي في ظلّ مقاومة باتت تحترف تصدير مزيد من جثث الجنود لأهاليهم في كل وقت..
مصطلح "صورة النصر" أخذ يخرج إلى الرأي العام بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006. وبحثت إسرائيل كثيرا من أجل الحصول على "صورة نصر". واهتم بهذا الموضوع العديد من المستويات العسكرية والسياسية، وحتى أن إسرائيل أرسلت في إحدى المرّات قوة خاصة، من أجل رفع العلم الإسرائيلي في منطقة بلدة بنت جبيل، بهدف التصوير والانسحاب ليس أكثر من ذلك، بهدف تهدئة الشارع الذي كان لايزال ينتظر إنجازات الحرب.
وكان حزب الله سباقا في نشر "صور نصر"، وتمثل ذلك ببث صور العملية التي أُسر مقاتلو الحزب خلالها الجنديين الإسرائيليين، ومن ثم نشر العديد من الصور التي أبرزت تفاصيل هذه العملية، مثل صورة المركبة العسكرية الإسرائيلية ورفع علم المقاومة عليها، وتناقلتها العديد من وسائل الإعلام، لذلك كانت صور هذه العملية "صورة نصر". وأطلق في حينه شعار "لم تصوّرـ إذاً فلم تُقاتل"، ليدلّ على الأهمية الفائقة لمثل هذه الصور في تشجيع ورفع معنوية الحاضنة الشعبية، وإنهاء الحرب في بعض الأحيان.
هذه المرة أيضا، تستعد المقاومة لتقديم صور النصر متمثلة في فيديوهات اقتناص جندي صهيوني هنا أو تدمير دبابة هناك، في الوقت الذي لم يجد فيه الاحتلال من وسيلة لكسر "شوكة" المقاومة سوى في إظهار المعتقلين عراة حفاة في جريمة لا تقل عن القتل وسفك الدماء.
وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "واشنطن بوست" عريضة وقّع عليها عدد من جنود الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وشرحوا فيها أسباب رفضهم الخدمة.
وكتبت الناشطة يائيل إيفين التي كانت مسؤولة عن تقييم المرشحين للتجنيد في الجيش الإسرائيلي والمقيمة حاليا في نيويورك، قائلة: "عندما يتم استدعاء جنود الاحتياط الذين يتكونون من الجنود السابقين هناك دائما رافضين ومقاومين من القوات يستدعون للجيش. والآن وقد أرسلت القوات الإسرائيلية لغزة مرة أخرى وتم استدعاء جنود الإحتياط، هناك العشرات منهم يرفضون تلبية النداء".
وأضافت: "نحن أكثر من 50 إسرائيليا ممن كانوا جنودا، والآن نعلن رفضنا المشاركة مع جنود الاحتياط، ونعارض الجيش الإسرائيلي وقانون التجنيد، وجزء من هذا الرفض، لأننا نمقت العملية الحالية، ومعظم الموقعين أدناه هن من النساء ويرفضن المشاركة في المواجهات العسكرية. وبالنسبة لنا فإن الجيش مخطئ لأسباب أبعد من عملية الجرف الصلب (الصامد) أو حتى الاحتلال. نحن نرفض عسكرة إسرائيل وسياسات الجيش التمييزية/ العنصرية.
وأوضحت ذلك بالقول: "خلال فترة عملنا في الجيش رأينا عيانا أو شاركنا بممارسات الجيش التمييزية - التمييز البنيوي ضد المرأة والذي يبدأ بالمرحلة الأولى من التدقيق والتكليف بالمهام، والتحرش الجنسي الذي يعتبر واقعا يوميا لنا، ومراكز استيعاب اللاجئين التي تعتمد على مساعدة الجيش. وكما شاهد بعضنا عيانا كيف قامت بيروقراطية الجيش وبطريقة مقصودة بتكليف الطلاب من أصحاب الخبرة التقنية في مراكز تقنية بدون منحهم فرصة للخدمة في أماكن أخرى. ويتم وضعنا وتدريبنا مع الناس الذين يشبهوننا ولا يسمح لنا بالاختلاط والتعارف كما يدعي الجيش".
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: جبن الجيش اليهودي ....ضربت عليهم الذلة ....
نشرت صحيفة "هآرتس" في موقعها على الشبكة أقوال لجنود إسرائيليين يشاركون في العدوان الذي يشنه جيش الاحتلال على قطاع غزة منذ 18 يوما.
وبكشف حديث الجنود عن ليالي الرعب التي يعيشها جنود الاحتلال المرابضين على حدود غزة، وما يواجهونه من خوف من الموت او الأسر على يد عناصر المقاومة الفلسطينية في القطاع، كما يتضح من خلال حديث الجنود كثافة النيران التي تواجههم أثناء القتال، كما يشير أحدهم إلى حجم الدمار الهائل للمباني، والذي يصفه بـ"الدمار الجنوني"، ورغم ذلك تظل المقاومة الفلسطينية قادرة على مواصلة إطلاق النار وإطلاق الصواريخ.
وقال الجندي "ش" من سلاح الهندسة: "إن كل ما يستطيع تخيله هو أن يكون إطلاق النار من الدبابات التي إلى جانبه، وليس صاروخا مضادا للدبابات"، ويضيف أن "إطلاق النار باتجاه الجيش الإسرائيلي يتواصل بكثافة، وأنه يرى أيضا رد الجيش، وعندها يدرك أنه تحت النار، وأنه كل الوقت هناك خطر وإطلاق نار باتجاه قوات الجيش إلى جانبه من نيران خفيفة".
وعن الدمار في قطاع غزة، يقول الجندي "ش": "إن ما حصل هو "دمار جنوني"، ويضيف أن "مهمته كانت فتح الطريق أمام قوات الجيش، ولكن في نهاية المطاف هناك دمار جنوني"، ورغم أنه يقول إنه "من المؤلم النظر إلى ذلك، والتفكير بإمكانية أن يكون الأمر نفسه في الحي الذي يسكن فيه، لكنه يخلص إلى القول "إن ذلك من أجل قوات الجيش ولكي تكون أقل عرضة للخطر".
ويشير أيضا إلى الخوف من الاختطاف أو من خطر هجوم مفاجئ محدق بشكل دائم فوق الجنود، ويقول: "كل الوقت هناك إحساس بأن نفقا جديدا سينفتح فجأة أمامنا".
ويقول الجندي "يوآف" من وحدة طبية تابعة للواء "غولاني" في الجيش، إنه "حارب في لبنان وفي الضفة الغربية، بيد أنه لم ير مثلما رآه في غزة، إنه عندما بدأت وحدته تتقدم نحو الشجاعية، كان من حولها قوات مدرعة، ومدافع لا تتوقف عن القصف، وفوقها طائرات سلاح الجو، وكانت جميعها على اتصال مع وحدته".
وفي سياق حديثه يقول إنه "بعد يوم قتالي طويل، خرجت الوحدة من قطاع غزة إلى داخل إسرائيل، إلا أنها فوجئت بأن المقاومة الفلسطينية لا تزال تطلق الصواريخ"، ويقول: "إن جنود الوحدة لم يفهموا كيف يمكنهم الخروج وإطلاق النار، بعد كل ما فعلناه"، في إشارة إلى عملية التدمير الهائلة التي يقوم بها الطيران والمدفعية.
ويشير الجندي إلى حادثة حاول فيها اعتراض امرأة في العقد السادس من عمرها، قرب أحد المنازل في منطقة خان يونس، وعندها تعرضت القوة لنيران القناصة.
ويقول جندي آخر من كتيبة "الناحال" إن "الجنود يريدون أن يكونوا على اطلاع بشأن ما يحصل في العالم، وهم لا يعرفون ماذا يجري حولهم، ويريدون أن ينتهي، ويشعرون أنهم ينجزون المهمة، بيد أنهم يريدون تأكيدا على ذلك".
وبكشف حديث الجنود عن ليالي الرعب التي يعيشها جنود الاحتلال المرابضين على حدود غزة، وما يواجهونه من خوف من الموت او الأسر على يد عناصر المقاومة الفلسطينية في القطاع، كما يتضح من خلال حديث الجنود كثافة النيران التي تواجههم أثناء القتال، كما يشير أحدهم إلى حجم الدمار الهائل للمباني، والذي يصفه بـ"الدمار الجنوني"، ورغم ذلك تظل المقاومة الفلسطينية قادرة على مواصلة إطلاق النار وإطلاق الصواريخ.
وقال الجندي "ش" من سلاح الهندسة: "إن كل ما يستطيع تخيله هو أن يكون إطلاق النار من الدبابات التي إلى جانبه، وليس صاروخا مضادا للدبابات"، ويضيف أن "إطلاق النار باتجاه الجيش الإسرائيلي يتواصل بكثافة، وأنه يرى أيضا رد الجيش، وعندها يدرك أنه تحت النار، وأنه كل الوقت هناك خطر وإطلاق نار باتجاه قوات الجيش إلى جانبه من نيران خفيفة".
وعن الدمار في قطاع غزة، يقول الجندي "ش": "إن ما حصل هو "دمار جنوني"، ويضيف أن "مهمته كانت فتح الطريق أمام قوات الجيش، ولكن في نهاية المطاف هناك دمار جنوني"، ورغم أنه يقول إنه "من المؤلم النظر إلى ذلك، والتفكير بإمكانية أن يكون الأمر نفسه في الحي الذي يسكن فيه، لكنه يخلص إلى القول "إن ذلك من أجل قوات الجيش ولكي تكون أقل عرضة للخطر".
ويشير أيضا إلى الخوف من الاختطاف أو من خطر هجوم مفاجئ محدق بشكل دائم فوق الجنود، ويقول: "كل الوقت هناك إحساس بأن نفقا جديدا سينفتح فجأة أمامنا".
ويقول الجندي "يوآف" من وحدة طبية تابعة للواء "غولاني" في الجيش، إنه "حارب في لبنان وفي الضفة الغربية، بيد أنه لم ير مثلما رآه في غزة، إنه عندما بدأت وحدته تتقدم نحو الشجاعية، كان من حولها قوات مدرعة، ومدافع لا تتوقف عن القصف، وفوقها طائرات سلاح الجو، وكانت جميعها على اتصال مع وحدته".
وفي سياق حديثه يقول إنه "بعد يوم قتالي طويل، خرجت الوحدة من قطاع غزة إلى داخل إسرائيل، إلا أنها فوجئت بأن المقاومة الفلسطينية لا تزال تطلق الصواريخ"، ويقول: "إن جنود الوحدة لم يفهموا كيف يمكنهم الخروج وإطلاق النار، بعد كل ما فعلناه"، في إشارة إلى عملية التدمير الهائلة التي يقوم بها الطيران والمدفعية.
ويشير الجندي إلى حادثة حاول فيها اعتراض امرأة في العقد السادس من عمرها، قرب أحد المنازل في منطقة خان يونس، وعندها تعرضت القوة لنيران القناصة.
ويقول جندي آخر من كتيبة "الناحال" إن "الجنود يريدون أن يكونوا على اطلاع بشأن ما يحصل في العالم، وهم لا يعرفون ماذا يجري حولهم، ويريدون أن ينتهي، ويشعرون أنهم ينجزون المهمة، بيد أنهم يريدون تأكيدا على ذلك".
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: جبن الجيش اليهودي ....ضربت عليهم الذلة ....
لعنة الله وغضبه على اليهود
أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» قصتنا مثل قصة اليهودي والحمير
» استعدادات أمريكية لتدخل عسكري محتمل بسوريا
» طفلة من ريف حلب .. عندي امتحان والطيارة ضربت المدرسة
» مظاهر الجاهلية التي ضربت بأعماق عقول المسلمين
» من اسر الظابط اليهودي
» استعدادات أمريكية لتدخل عسكري محتمل بسوريا
» طفلة من ريف حلب .. عندي امتحان والطيارة ضربت المدرسة
» مظاهر الجاهلية التي ضربت بأعماق عقول المسلمين
» من اسر الظابط اليهودي
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى