رؤيا بطيخ أحمر و محمد ابن عبد الله

السلام عليكم

رأبت صباح هذا اليوم كأني كنت مع مجموعة من الناس كأننا عائلة فتم إعطاؤنا بطيخة حمراء و اقتسامها بيننا و إخبارنا أنها بطيخة ليست بعادية و أن بها قطعة مختلفة عن القطع سيحصل عليها واحد فقط
فأخدت أكل القطع التي جاءت لي و كان دوقها جميلا و حلوا قليلا و لونها أحمر لكن له بياض
ثم قدم اثنين وأخدو شابا بيننا الذي حصل على قطعة البطيخ المختلفة بين القطع و ذهبو به إلى حاكم يمسكونه من يديه بطريقة قاسية فسألهم الحاكم من هو فقالو له "محمد ابن عبد الله" فسأله الحاكم من هو قاتل المسلمين "جاء في نفسي ان المعنى المراد هو مقاتل المسلمين" فقال له الشاب هو حمزة خادم رسول الله ( لم أعرف معنى خادم في الرؤيا لأني أعلم أن حمزة هو عم رسول الله)


الرائي
شاب في ال عشرينيات من المغرب

أي سؤال أنا حاظر

اسف المرجو نقل الرؤيا لملتقى الرؤى العامة

هل رأيت الرسول صلوات الله عليه وسلم في الحلم .. وكيف شكلة ..

اذا لم تشاهده او تعي شكلة .. فهي من الشيطان .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي )

فان لم تراه فانها من الشيطان .. لان الشيطان يوحي انه الرسول .. ولكنه لا يستطيع يتمثل بالشكل .. فتكون الرؤيا مجرد وهم واشياء غامضة ..ولكن لم تتم المشاهده بالفعل ..

من رأيت كان شاب في العشرينات  اسمه فقط محمد ابن عبد الله و لم يأتي في نفسي أنه رسول الله
في الرؤيا شاب عادي لكن الاثنين اللذان كانا يمسكانه كانا قاسيين في تعاملهما كأن له شأنا و لتحديد من هو من بين الشباب استعملو البطيخ الأحمر

و لا أتذكر شكله حقيقة

الحلم هذا قد يكون من الشيطان .. يعني تعب البحث فيه .. ماله قيمة

الى جانب مافيه كلمات مثيره او نشاهد فيها فتنه او عقاب او غيره .. والبطيخ الاحمر هو بالاصل عرى الاسلام .. وتقسم .. فتذهب عروه عروه .. وتبقى عروه واحده .. وهي الي يقاتل المسلمين عليها .. يعني الصلاه الصيام الحج الخ .. ويبقى فقط الجهاد ..

هذا والله اعلم

بارك الله فيك :)

حلم من الشيطان. والله أعلم

رؤيه وليست من الشيطان
هل تعرف هذا الشاب ؟؟
هل يوجد حروب او نزاعات قريبه منكم ؟؟

اخي/ نذير مبين

هل هناك بطيخة غير عادية وبخصائص أخرى غير التي يعرفها الانسان ؟

و إخبارنا أنها بطيخة ليست بعادية كتب:

إن قلت نعم فأنت كاذب لأن الملك لا يقول كذبا.. وإن قلت لا فإن الرؤيا كاذبة والكذب فيها من الشيطان. والله أعلم