.الحرم النبوي .. للاخت الفاضلة حواء آدم

حواء آدم كتب:السلام عليكم .أسئلة
1-متى رأيت الرؤيا ؟وما كان يشغل بالك ؟
2-هل تعرف شخصا متهورا يريد إفساد امر اشترك جماعة فى تشييده -سواء أكان معنويا او حسيا- وانت تنصحه ولا ينتصح؟
3-إذا امكن تحديد أماكن تواجد من فى الرؤيا بدقة ؟
4-هل اجتزت الخدمة العسكرية ؟
5- هل المحيط الذى انت فيه فيه بعض الأسلحة ؟أقصد والدك أو أحد إخوانك كان شرطى أو عسكرى ؟أو انت اشتغلت بهذا القطاع أو ذاك ؟أو تتمنى مستقبلا ذلك ؟

حواء آدم كتب:السلام عليكم .الرؤيا تعنى و الله أعلم
1-من حديث النفس :لك امنية ان يكون لك شرف حماية المقدسات الإسلامية وما الرؤيا إلا انعكاس لذلك .
2-تتعرض لموقف حواري ساخن مع شخص يتجرأ فيه  على مقدس إسلامى سبق لعلماء السنة  فيه جولات و صولات وردهم كان  شاف كاف فتحاول مداراته بعض الشىء فى ما يقول حتى تساعده على التخلى عن أفكاره الخاطئة فتنجح ولما ينتبه  انك خدعته يعود عليك باللائمة فلا تهتم له .
و الله اعلم بالصواب .
نصيحة :لا ينقم المسلم على اخيه المسلم شىء والناس لا يستوون فى الخير و الشر والله تعالى خلقنا لبعضنا سخريا و التعميم ليس فى ديننا من شىء .

الصعب كتب:رأيت الشرطة متجمعين داخل الحرم النبوي وكانوا كثيرين المسجد ممتلئ شرطة .. ومن الجهة الاخرى رجل إرهابي يريد تفجير الحرم باكمله.. والجهة التي فيها هذا الإرهابي كانوا الشرطة مطوقين عليها للأمن والتحذير من هذا المكان

رايت الحمقى مجتمعين داخل السنة النبوية او الجهاد او ما امرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وكان اغلب الحمقى مجتمعين للجهاد   .. ومن الجهه الاخرى رجل يريد تكذيب الاسلام او الجهاد باكملة .. والجهه التي فيها هذا المنافق كانوا الحمقى ملتفين حوله .. لتأمينة والتحذير من عدم المساس به .. شكلك بتقابل شخص مهم ومؤثر في احدى التيارات المقاتلة

ودخلت بالحرم من جهة الشرطة ولم يروني وذهبت الى الجهة التي فيها الارهابي

ودخلت الجهاد من جهة الحمقى ولم يروك وذهبت الى الجههة التي فيها المنافق ..


ووجدته مختبئ في سلالم كأنها ادوات بناية ومعه قنبلة واتيت إليه ونظرت الى وجهه ووجدت عيونه كلها حمراء !!! ونصحته ان يكف عن هذا الأمر ويهرب معي


ووجدت هذا المنافق مختبئ في مخابرات او جههة دولية او حكومية .. وهي من ادوات دولة .. ومعه قنبله .. ومعه مخطط او من يجهز له الاعماال الي يقوم بها  .. كلها حمراء .. كل اعماله كذب ونفاق وعنف وقتال .. ونصحته ان يكف عن هذا التعصب الاعمى والتشدد  .. وان ينسحب معك ..

وهو بالاصل كان يريد تفجير رجال الأمن داخل الحرم الهدف الاساسي !! ولم يقبل النصيحة ورأيت الاصرار على وجهه .. واردت ان اخدعه بقصد خيري

وهو بالاصل كان يريد تكذيب او الطعن او تشتيت صفوف رجال الدين او المقاتلين داخل الاسلام او الجهاد وهو هدفه الاساسي ..

وقلت له طيب إذهب هناك سوف اساعدك على التفجير ترقب من الجهة الاخرى وذهب !! واخذت القنبلة منه وخربتها  ورميتها بعيدا واللتفت اليه وغضب علي واتى ليضرب ولم يحدث مضاربه


وقلت له طيب اذهب هناك سوف اساعدك على الكذب .. وراقب كلامك واطمئن وذهب .. واخذت هذه المخططات او الخطط المرسومة وفضحتها او نشرتها .. وغضب عليك من هذا التصرف بكشف الاعيبهم .. واتى ليتكلم معك ولم يحدث بينك وبينه اي كلام ..

وهذا يوضح ان سوف تلتقي بشخص له علاقة بهذه النيارات المقاتلة .. يكون احد المخابرات يجندك معه ..
هذا والله اعلم