أبو بكر البغدادي هوّ الأبرش و الأبقع و هو الأبرص المذكور في بعض الرّوايات ، و لكن ليس بمعنى مرض البرص

و الحمد لله رب العالمين

هكذا انكشفت يا سمير ....

تريد ان تقول ان الابرش او الابقع ... هو ابوبكر البغدادي

ده انت هتشوف حتفك ... ودخلت علي هلالك ...
وهكذا جنت علي نفسها مراكش
انت بتقترب من ابوبكر البغدادي من قريب او بعيد لماذا ؟؟؟؟

هل هذا هو مخططك من البداية .... التشيت بعقول الناس والذهاب يمينا وشمالا ... شرقا وغربا

اوباما ... هو الرجل الافريقي ... الاسمر الذي يؤدي الطاعة للمهدي ويقاتل عنه
حسن نصر الله ... رجل سني وليس شيعي
بشار مصاب بمرض تأكل عظام الجمجمة ... ونفس الوقت بيتمتع بالعقل ... في رفضه الحصول علي الجولان من اسرائيل وعدم توطين الفلسطينين ...
كوكب الزهرة هو الكوكب ذو الذنب من الذنوب والمعاصي وليس المذنب
لعلمك رواية كواكب الزهرة من الاسرائليات التي ابتداعها اليهود

اعترفت في النهاية انك لست شعيب بن صالح ...علمت ان كذبك لا يخلو علي الناس .

انت تنظيم ياسمير ... هدفه تضليل الامة ... وفرض افكار معينة ...
وجاهز بمواضيع معينة ... بتدخل بها في توقيت واحد
جبت وقت من إين تكتب كل هذا وتنشره في المنتدي في وقت متقارب ...
الا اذا كانت مواضيعك جاهزه وبتدخل بها مرة واحدة

انت تنظيم يا سمير .... لكن تنظيم غبي واحمق ..

هذا تنظيم ههههههههههههه
هذا انسان مهووس يعيش لحظاته الاخيرة بين المطرقة والسندان وستنقطع كتابته عما قريب.

صدفت ....

لكن الهوس يجعله يعلم كل الزعماء في كل مكان ..معرفة جيدة

ويبدل شخصياتهم ... ويكتب هذا الكم من المقالات في توقيت واحد

غريبة شوية ...

وبعدين ... هو قال في بداية ظهوره انه موجود في تونس
عاد وقال انه موجود بتركيا وترك رقم موبيله ...
لمن يرغب الاتصال به في تركيا ...

هبكون موجود في تونس وتركيا ...كيف في نفس التوقيت
الا اذا كان تنظيم ....

وهكذ رحل سمير .... دخل فجأة العاصفة .... المليئة بالاحداث والملبدة بالاسرار
قضي صائد الرؤي علي طموحاته الكبيرة ....
كان يسعي لكي يكون وزير المهدي ونائبه .... وربما كان تطور في الامر واعلن انه المهدي

الا ان المنتدي قضي علي كل هذه الاحلام ....

لعله يعود المرة القادمة بخبر مزلزل ....
وهو ان المهدي اخو اوباما .... حيث قال سمير ان اوبا هو الحاكم الافريقي الاسمر
الذي يقدم الولاء والطاعة للمهدي ويقاتل عنه ....

فلما لا .... ربما يدعي أن أوباما اخو المهدي ... وان اوباما يتولي حمايته