سكوت السعودية عن الحوثيين

[bالسؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو حول موقف المملكة العربية السعودية اللاعب الرئيسي تاريخيا في الساحة اليمنية، ولماذا تتصرف قيادتها بطريقة توحي بالامبالاة، وهي تدرك جيدا ان سيطرة تيار “انصار الله” الحوثي يعني ترسيخ اقدام ايران في هذه المنطقة الاستراتيجية في جنوب الجزيرة العربية، والسيطرة بالتالي على مضيق اباب المندب، مدخل البحر الاحمر بعد السيطرة على مضيق هرمز مدخل الخليج؟

هناك عدة تفسيرات للموقف السعودي من التطورات الاخيرة في الملف اليمني، وسيطرة الحوثيين على صنعاء نوجزها في النقاط التالية:

*اولا: تفاقمت حدة الازمات التي تواجه السلطات السعودية في الوقت الراهن واضعفت قواها وشتتها، فهناك مشاكل مجلس التعاون الخليجي، وابرزها الخلاف مع قطر الذي تم احتواؤه مؤقتا، وهناك الازمات الداخلية السعودية واتساع نطاق التيار الجهادي المتشدد وقوته.

*ثانيا: التهديد الوجودي الذي يتمثل في تصاعد قوة وخطورة تنظيم “الدولة الاسلامية” وانخراط السعودية في حرب اممية ضد هذا التنظيم ووجود معارضة شعبية ملموسة لمثل هذا الانخراط.

*ثالثا: ارتياح القيادة السعودية من تقدم الحوثيين نحو صنعاء وسيطرتهم عليها، لان هذا التقدم يعني اقتتال عدوين رئيسيين لها في اليمن، اي التيار الحوثي وتيار الاخوان المسلمين المتمثل في حزب الاصلاح اليمني، فأيا كانت نتيجة هذه الصدام فانه يصب في نهاية الامر الى اضعاف الجانبين، وحتى لو فاز احدهما فانها ستجد امامها عدوا واحدا وليس عدوين.

*رابعا: الحرب الاهلية في اليمن هي اسوأ السيناريوهات التي يمكن ان تواجهها السعودية وقيادتها، لانها تعني الفوضى المسلحة وانهيار الدولة المركزية، اي تحول اليمن الى “ليبيا” او “صومال” آخر على حدودها، ومثلما فاضت الحروب الاهلية في البلدين المذكورين على دول جوارهما، فان اي حرب اهلية في اليمن ستفيض كابوسا امنيا على السعودية.

في الختام يمكن القول ان “الخرق اتسع على الراقع″ بالنسبة الى القيادة السعودية، وتكاثرت عليها الازمات والمشاكل، الامر الذي دفعها الى اعادة ترتيب جدول اولوياتها، واحتل اليمن بالتالي ذيل السلّم في الوقت الراهن على الاقل، بينما احتلت مسألة مواجهة المتشددين الاسلاميين في سورية والعراق قمة هذا السلم، لان قوات “الدولة الاسلامية” باتت ترابط على حدودها الشمالية، بينما انشغل الحوثيون عن السعودية في هموم اليمن الداخلية وكيفية سيطرتهم على صنعاء.

القيادة السعودية لا تنظر الى الحوثيين نظرة العداء نفسها، فهؤلاء يتبنون استراتيجية تطالب بعودة الائمة الهاشميين الى اليمن، والسعودية حاربت اكثر من ست سنوات انتصارا لهؤلاء وبقائهم في السلطة في مواجهة جمال عبد الناصر، ثم ان اقرب حلفاء الحوثيين هو الرئيس السابق علي عبد الله صالح حليف السعودية الاوثق، واخيرا التيار الحوثي هزم الاخوان المسلمين وحلفائهم من آل الاحمر العدو الاشرس للسعوديين الذي انقلب عليهم، وتحالف مع دولة قطر.

التحالفات تتغير بسرعة على ارض اليمن، وليس هناك حليف دائم، وكذلك الاوضاع السياسية، ولهذا من الصعب اعطاء احكام جازمة في هذا الاتجاه او ذاك، وربما من الاسلم القول ان كل الاحتمالات واردة في يمن كان سعيدا.][/b]

ليتهم سكتوا فقط بل سهلوا ودعموا الحوثه

قادمون ياأقصى كتب:ليتهم سكتوا فقط بل سهلوا ودعموا الحوثه

فعلا ولكن الأغبياء بعقولهم الضيقة كانوا يراهنون على الحوثيون للقضاء على مجاهدي السنة ولكن يبدوا أن الحلفاء الحوثيون هم اللذين أصبحوا في موقع الفريسة وإحتمال إلتفاف شعب اليمن حول أنصار الشريعة قائم جدا بسبب إنتهاكات الحوثة ونشرهم لعقيدتهم الفاسدة مما سبب خوف كبير جدا لدي صهاينة الخليج.

أخي حليم من المحكم في كتاب الله الحكيم الخبير

قال الله تعالى :
(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏)
المعركة محسومة وَمَقْضِيٌ أَمْرَهَا ولله الحمد

أخي/ ابو بكر العطار

أسأل الله لك انشراح القلب وان يحفظ الله لك قلبك من الزيغ والضلال .. ويرزقك الثبات حتى الممات !!!

.. وكل عام وانت وأهل الشام من فضحوا العالم وأخرجوا ما في قلوبهم بإذن الله بألف خير ..

جعبة الأسهم كتب:أخي/ ابو بكر العطار

أسأل الله لك انشراح القلب وان يحفظ الله لك قلبك من الزيغ والضلال .. ويرزقك الثبات حتى الممات !!!

.. وكل عام وانت وأهل الشام من فضحوا العالم وأخرجوا ما في قلوبهم بإذن الله بألف خير ..

اللهم آمين ولك بالمثل
وأنت بألف خير ... تقبل الله الطاعات

المعلومة هي من تحدد الاستراتيجية السياسية
ربما نرى قرارات او ردات فعل لا نعلم الهدف منها لكن هناك ما يدار في الخفاء لذلك لا بد أن يتحمل كل شخص ما يخصه وأن لا يتدخل في عمل الآخرين
فعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ..!

جعبة الأسهم كتب:أخي/ ابو بكر العطار

أسأل الله لك انشراح القلب وان يحفظ الله لك قلبك من الزيغ والضلال .. ويرزقك الثبات حتى الممات !!!

.. وكل عام وانت وأهل الشام من فضحوا العالم وأخرجوا ما في قلوبهم بإذن الله بألف خير ..

ونعم بالله

كل هذه التحليلات والردود .. تنبع من التضليل وتغيبب عقل الامة وعقول الناس .. والتحريض والتهديد والتخويف المد الفكري الغربي الاستعماري .. وليس لها اي وجه من الحقيقة .. وسوف اسرد لكم كل الاحتمالات وكل الاشياء التي تنبع من العقل والمنطق للوضع الحقيقي الي تمر به الامة ..

نفترض ان ايران لها يد في هيمنه وسيطرة الحوثيين على السلطة والحكم في اليمن .. ماذا سوف يحدث ..وهل هذا كارثه وحرب عالمية على السعودية وامريكا .. نشاهد

اولا : في الجانب الديني

- فرضا قامت ايران بنشر المذهب الشيعي الاثنا عشري وهو يعتمد اللعن والشتم والاسائة على الصحابة ونساء الانبياء ولعن تكفير بعض المذاهب الاخرى .. وزواج المتعه والخ من هذه البدع والافكار الشركيه ..

ماهي رده فعل اليمنيين حول هذا لمشروع .. اولا اليمن ليست خاليه من العلماء السنة وعلماء الدين وليس اليمنيين كلهم اميين ولا يفقهون دينهم .. ونتيجة هذا الفهم ومعرفه الناس لهذه الافكار التي استمرت حوالي 1400 سنة .. فلن ولم ومستحيل يقبل اليمنيين ان يغيروا مذهبهم او شريعتهم او دينهم .. لمجرد ان شخص رئيس او حاكم .. لا تستطيع ان تغير دين او شريعه مسيحي ويهودي وهو يعيش معاك عشرات السنين ويقراء القران والاحاديث .. فما بالك .. بالرجوع بالاسلام الى بدع وشرك عرفها المسلمين والمؤمنين من مئات السنين .. والجانب الاهم .. من هذا الي سوف يقوم بهذا المشروع .. مستحيل ان يقوم به عبدالملك الحوثي او اصحابة .. ومستحيل ان يتم ادخال لليمن اممه وعلماء ايرانيين او شيعيين لتدريس الناس في اليمن .. وفوق ذلك .. كل الاحاديث تتكلم ان اهل اليمن اهل الايمان .. فهل الايمان ان تعلن او تسب او تصلي على حجر او تتمسح بقبر او عمامه سوداء ..

اذن هذا المشروع .. مجرد اوهام ودعاية سخيفه يقوم بها البعض .. عشان يحققوا بعض العداء والمصالح السياسية .. تشتبط هذه لفكره ..


ثانيا في الجانب السياسي والعسكري ..

1- فرضنا قامت ايران في التدخل في سياسة الدولة والتحكم بمضيق باب المندب او انتشار الجيش الخ من المسائل .. فهذه المعابر وهذه الامور .. من سوف يديرها اكيد يمنيين ورجال يختارهم الشعب ان يكونوا حكام عليه .. فهل من المعقول ان يقوم عبدالملك الحوثي باغلاق باب المندب اما م السفن والاساطيل الامريكية والغربية .. عشان يرضي ايران .. وهو يعرف ان ايران لها اكثر من خمسمائة سنة لم تقوم باغلاق مضيق هرمز .. ويعرف ان المضايق والمعابر الدولة .. لها قوانين واحكام دولية .. اي دولة تقوم بها سوف يفرض عليها عقوبات وممكن حرب يجمع عليها العالم .. 

اذن من يفكر بهذه الفكره .. مجرد جاهل ولا يعرف ما تعني المضايق وما تعني المياة الاقليمة والدولية وخطوط الطيران وغيره .. هذه من ملك جميع سكان الارض وليست من ملك دولة بذاتها ..

2- فرضنا قامت ايران بوضع يدها على بعض الامور العسكرية والجيش والتسليح .. فهذا الامر موجوده في جميع دول العالم ومنها السعودية ... امريكا وبريطانيا لها يد في تسليح والجيش وامن وسياسة المملكه العربية السعودية .. ولم تقوم بتهديد او اعلان الحرب ضد احد .. حتى اسرائيل ..

اذن مسئلة ان تقوم ايران بتعبئة الجيش اليمني من اجل احتلال السعودية .. هذا كلام مجرد وهم وخزعبلات يغرسها اعداء الامة .. لكي تخلق صراع بين دولتين جارتين .. يعرف الجيش اليمني والجيش السعودية انه مستحيل ان يحصل بينهم حرب .. لمجرد ان ايران متعادية مع السعودية ..

ثالثا في الجانب الاقتصادي ..

فرضنا وضعت ايران يدها على النفط والغاز والثروات العليا للبلاد .. واعادة توزيعها او بيعه لدول لا يوجد بينها وبين امريكا او السعودية مصالح او تعاون اصدقاء .. في جانب الاقتصاد في العالم .. كل الدول تعرض سلعها في سوق عالمي .. وعلى فكره البترول اليمني لا يباع لامريكا .. هو يباع لليابان والصين ومن قبل شركة هنت وتوتال الفرنسية من ثلاثين سنة .. الى جانب ان الغاز اليمني محتكره كوريا لمدة عشرين سنة .. فامريكا والسعودية .. لن تضرر من هذا الجانب وليس لها علاقة او يسبب مشكلة ..


اذن كل هذا التخويف من ايران وان اي تدخل من ايران في اليمن سوف يعرض المنطقة الى حرب عالمية او مهاجمة السعودية او تعريض الاقتصاد والملاحة الدولة او الدين الاسلامي الى خطر .. مجرد كلام كذب وتضليل للناس واوهام يغرسها الاخرين .. وهو في الاصل مستحيل تحدث ..

لاكتشاف سبب سكوت السعودية على الحوثيين .. نتابع الاحداث التالية ..

1- لو كان الحوثي خطر على السعودية ولا يوجد بين السعودية وبين الحوثي اي اتفاقات سريه او مصالح غير مشاهده .. لدى السعودية امكانيه وصلاحيات بضربه بالطيران ومهاجمته بالجيش قبل ان يصبح له قوه او امكانيات .. من عام 2011 وهو عاد مختبى في جبال مران .. اذن هذا التمدد الحوثي في اليمن هو بالاصل بموافقه ومباركه سعودية خليجية امريكيه ..

2- لو كان الحوثي يهدد الامن القومي للمنطقة والامن القومي لليمن ومصالحة واستقلاله ووحدته .. لن تتفرج عليه اكثر من ثمانية الوية في صعده .. واكثر من مئتين طائرة في الدفاع الجوي .. والاف الدبابات والصواريخ .. وتسهيل تحركه مروره في الطرقات وتزويده بالاسلحة .. ما زال في اليمن جيش قوي ومسلح باحدث الاسلحة ..

3- لو كان الحوثي مجرد تابع لايران .. فكيف له ان يقوم بتعاقدات واتفاقات وتسهيلات بالمرور من القبائل اليمنية وهي اغلبها وقاداتها تتبع المؤتمر الشعبي العام وعلي عبدالله صالح وهو المتحالف الوحيد والولي الحقيقي للملكة العربية السعودية وكل مرتبات ونفقات المشائخ والمؤتمر الشعبي العام ياتي من السعودية ..

4- لو كان الحوثي مجرد حركة تكونت في صعده .. فمن اين له الخبرات والجيش الي يديره وهو يمثل اكثر من خمسين الف شخص يقاتل معه .. والسؤال لماذا اغلب هؤلاء المقاتلين معه .. هم من الحرس الجمهوري وضباط وعسكر لليمن يستلمون مرتباتهم من الوية الحرس الجمهوري .. وكيف للحوثيين بالحصول على اسلحة ومركبات وطقوم الحرس الجمهوري الي يتحركون بها الان في شوارع صنعاء وطرقات الجمهورية .. وللان لم يسقط اي لواء حرس جمهوري باي يد من ايدي القاعدة او الاصلاح او حتى الحوثيين ..

5- لماذا عندما سقطت عمران او صنعاء .. تم سحب كل الوية الامن العام والامن المركزي وقوات الشرطة ولم يتدخل في الحرب الالوية الاخرى من الدفاع الجوي والحرس الجمهوري .. من يعطيهم الاوامر هل كل هؤلاء القادة بين يوم وليلة اصبحوا حوثيين .. والي قام بتعيينهم هو رئيس الجمهورية والمؤتمر والاصلاح ..

السعودية تعرف منهم الحوثيين .. وتعرف من الي قام بالانقلاب ضد تيار معين في السلطة .. وهمها الان .. ضبط النفس .. والاجتماع لتطبيق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني .. لان الجميع الان اصبحوا كلهم بيد السعودية .. المؤتمريين والاصلاحيين والحوثيين .. وما عاد باقي غير ان السعودية .. تحكم في الجمهورية اليمنية وتمدد ارجلها بكل راحة

الأكاديمي والباحث في شؤون الجماعات الإسلامية الدكتور أحمد الدغشي قال لـ "عربي 21" إن تمدد جماعة الحوثي ليس غريبا، مشيراً إلى أحداث مماثلة شهدتها البلاد سيطرت فيها جماعات مسلحة على أجزاء جغرافية كبيرة.
وشدّد الدغشي على أن "الدعم الخارجي كان عاملا مهما في تمددهم، بالإضافة إلى أن الدولة رخوة، وتريد أن تكون كذلك".

وأشار إلى أن السعودية "أيقنت أن المستفيد الأكبر من الثورات في المنطقة هم الإخوان المسلمون في مصر، وحزب الإصلاح الإخواني باليمن" ،مضيفا أن تلك القوى بمثابة "فوبيا عند الأنظمة الاستبدادية".

وبحسب الدغشي فإن السعودية "وجدت ضرورة التقرب من جماعة الحوثي باليمن، وذلك لأنّهم عبارة عن أداة إيرانية، وهذا الملف يمكن تسويته، على غرار ملفات أخرى، ذلك أنّ أمريكا لا يُضيرها شعارات الحوثي التي تنادي بالموت لأمريكا".

وكان السفير الأمريكي السابق جيرالد فايرستاين لدى اليمن قال "إنه لايهمه شعارات كل معتوه" في إشارة إلى شعارات الحوثي، ولذلك لم تدرج جماعة الحوثي على قائمة الإرهاب؛ يقول الدغشي.

وأوضح أن "الرضا السعودي، والأمريكي عن الحوثيين يتجلي عملياً في سياق سياسة التفاهمات مع أدوات إيران في المنطقة كما حدث في العراق، ومن ثم لم يحدث أن اختلفوا اختلافاً حقيقيا. ففي 9 أيلول/ سبتمبر 2013 التقى رئيس المجلس السياسي للحوثيين صالح هبرة، بالسفير السعودي لدى اليمن، وتفاهموا معه على ملفات كثيرة، ولذلك تجد أن "خطاب الحوثي، تغيّر تجاه المملكة، ووصل الأمر إلى نفي أي مشكلة معها".

طهران تثبت أقدامها في اليمن بواسطة عدة اتفاقيات

22/5/1436

عاد إلى العاصمة اليمنية صنعاء ، أمس الخميس، الوفد الممثل الذي يرأسه القيادي في جماعة الحوثيين صالح الصماد، رئيس المكتب السياسي للجماعة، بعد زيارة لإيران استغرقت نحو أسبوعين.

ووصف الصماد الزيارة بالناجحة والمثمرة، مؤكدا ان نتائجها ستنعكس إيجابيا على الوضع الاقتصادي والتنموي لليمن.

وذكرت الوكالة اليمنية الرسمية التي يسيطر عليها الحوثيون أن الوفد كلل زيارته بتوقيع محضر نتائج المباحثات بين الوفد والمسؤولين الإيرانيين وقعة عن الجانب اليمني صالح الصماد وعن الجانب الايراني وزير التجارة والصناعة محمد رضا نعمت زادة.

وأشارت "الوكالة" إلى أن الجانب الإيراني أبدى استعداده لدعم اليمن من خلال توفير النفط لفترة عام، وكذا انشاء محطة توليد الكهرباء بالغاز/الديزل بطاقة (165) ميجاوات، بالإضافة إلى تقديم ايران دعما فنيا لليمن من خلال ايفاد خبراء متخصصين وتدريب الكوادر اليمنية في مجالات الكهرباء والمياه والنقل والمال والمصارف والتجارة والصناعة.

من جهة أخرى, علق البنك الدولي، أمس الخميس، أنشطته في اليمن، بسبب المخاوف الأمنية، نتيجة الاحداث اللمتردية التي تشهدها البلاد منذ فترة، مشيرًا إلى أنه اتخذ هذا القرار "بعد دراسة دقيقة" لتداعيات الوضع السياسي والأمني على برامج المؤسسة.

ويسيطر الحوثيون منذ سبتمبر الماضي على العاصمة اليمنية صنعاء، مما أجبر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على الانتقال إلى عدن، جنوبي البلاد.

وأشار البنك في بيان، أن قدرة فرق البنك على "التواصل والتنسيق" مع الجهات الحكومية تراجعت إلى حد بعيد، لافتا إلى أن المؤسسة باتت "غير قادرة" على الوصول إلى مواقع عدة تؤوي مشاريع لها بهدف الإشراف عليها.

المصدر: المسلم


وهذه رسالة لجيوش بلاد الحرمين في الحد الجنوبي .. هذا هو عدوكم القادم والطريق مسهل له من الامم المتحدة .. فوطنوا انفسكم على حروب الكر والفر:

نشيد قدماً يا أنصار الله



اعلم أن هناك موسيقى لكن اخفضوا الصوت وركزوا في الكلمات .. وضعته مضطرا لتعلموا حجم الخطر من الجهة الجنوبية لبلاد الحرمين .. واعلموا ان الحرس الثوري مستعد لدخول اليمن تحت ستار الحوثيين .. والله المستعان

فرغلي كتب:المعلومة هي من تحدد الاستراتيجية السياسية
ربما نرى قرارات او ردات فعل لا نعلم الهدف منها لكن هناك ما يدار في الخفاء لذلك لا بد أن يتحمل كل شخص ما يخصه وأن لا يتدخل في عمل الآخرين
فعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ..!

وها قد خرج الثعبان من جحره ، فهيا يا أهل القرية خذوا حرابكم ..!

صدقوني لا ارى الا حرب وخراب وتقسيم في كل بلاد العرب ٢٢ دولة رح تكون ٤٨ دولة هذا بعد ملايين القتلى

حتى ايران رح يتم تقسيمها

انتهت سراء اليمن واللي بعده

yahya3 كتب:انتهت سراء اليمن واللي بعده

صدقت اللي بعده ولاية اليمن راحت