الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
4 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
يثبت ان كل البشر خطائين!
وبالتالي لا يستطيع احد
ان يجاهر بالصلاح امام عظمة الله الكامل والصالح!
الانسان صنع حاجزا خطيرا
هو حاجز
المعصية والخطية، فصارت الخطية هي الفاصل
بين الله والانسان.
هكذا أحب الله العالم "لا كما أنا أشاء،
اللهم ارحمني
انا الخاطيء، اتوب يا رب عن خطاياي وعن الماضي
الذي كنت به عاصيا لك ولكلامك، اقبلني يا رب
وغيّر حياتي لأتبعك كل أيام حياتي...
يا رب إرحمني واقبلني لأعيش لك ومعك وادخل الى الفردوس الأبدي
الله يعرف قلبك ولا تهمه اللغة التي تستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصك القلبي
.للتبسيط: النار لها لهيب وضوء وحرارة ولكنها كلها نار ولا تنفصل عن بعضها بل هي كيان واحد متجلي بأشكال 3 لا تتناقض مع بعضها البعض
.
وساعطيك مثالا بسيطا لتوضيح القصة، جال احد التجار في السوق، ومعه كميات كبيرة من الفاكهة، وبوسط السوق أخذ يصيح: الفاكهة اليوم من احسن الانواع واطيبها، وهي مجانية! مجانا يا ناس مجاناً!
مر الكثير من الناس والكثير منهم لم يصدق أن أحد يوزع افضل الفاكهة مجاناً!! ولكن البعض جرّب وبالفعل نال الفاكهة مجاناً!
نحن متحدون كجسد واحد،
متحدون في الإيمان، الممارسات، الأهداف، الخصائص المميزة، إلى آخره.
بالضبط كما ينبغي على جميع المؤمنين الحقيقيين أن يكونوا واحدا ـ ليس شخصا واحدا، لكن متحدين ومنسجمين في الإيمان، التعاليم، الخصائص المميزة، الغايات، إلى آخره. رجاء واحد؛ رب واحد
وبالتالي لا يستطيع احد
ان يجاهر بالصلاح امام عظمة الله الكامل والصالح!
الانسان صنع حاجزا خطيرا
هو حاجز
المعصية والخطية، فصارت الخطية هي الفاصل
بين الله والانسان.
هكذا أحب الله العالم "لا كما أنا أشاء،
اللهم ارحمني
انا الخاطيء، اتوب يا رب عن خطاياي وعن الماضي
الذي كنت به عاصيا لك ولكلامك، اقبلني يا رب
وغيّر حياتي لأتبعك كل أيام حياتي...
يا رب إرحمني واقبلني لأعيش لك ومعك وادخل الى الفردوس الأبدي
الله يعرف قلبك ولا تهمه اللغة التي تستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصك القلبي
.للتبسيط: النار لها لهيب وضوء وحرارة ولكنها كلها نار ولا تنفصل عن بعضها بل هي كيان واحد متجلي بأشكال 3 لا تتناقض مع بعضها البعض
.
وساعطيك مثالا بسيطا لتوضيح القصة، جال احد التجار في السوق، ومعه كميات كبيرة من الفاكهة، وبوسط السوق أخذ يصيح: الفاكهة اليوم من احسن الانواع واطيبها، وهي مجانية! مجانا يا ناس مجاناً!
مر الكثير من الناس والكثير منهم لم يصدق أن أحد يوزع افضل الفاكهة مجاناً!! ولكن البعض جرّب وبالفعل نال الفاكهة مجاناً!
نحن متحدون كجسد واحد،
متحدون في الإيمان، الممارسات، الأهداف، الخصائص المميزة، إلى آخره.
بالضبط كما ينبغي على جميع المؤمنين الحقيقيين أن يكونوا واحدا ـ ليس شخصا واحدا، لكن متحدين ومنسجمين في الإيمان، التعاليم، الخصائص المميزة، الغايات، إلى آخره. رجاء واحد؛ رب واحد
مصالح الشعوب والأمم- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 127
تاريخ التسجيل : 26/10/2014
رد: الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
هذا كله وغيره أخي التائب
يكون بتوحيد الأمة على ما وَحَّدها رسول الله صلى الله عليه وسلم
بجعل أمير واحد على كل المسلمين ... وجعل مجلس شورى من المجاهدين
الصادقين المشهود لهم في الصلاح وخدمة الدين ... من غير إفراط ولا تفريط
فَكُل قاعد بغير عذر ... فيه شعبة النفاق تلعب وترتع فيه حتى ينفض الذل والهوان عن نفسه
الأمير الواحد على المسلمين مع مجلس شورى ...
معناه توحيد كلمة المسلمين على رأي واحد كما يُحب الله عز وجل أن نكون ...
هذا لمن أراد أن يكون معه الله ذو القوة المتين ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" يد الله مع الجماعة" رواه البخاري
أن تسعى لجعل رأي الأمة الإسلامية رأي واحد هذا مطلب شرعي
تركه إثم ... وكُلٌ حسب الطاقة والقدرة التي يملكها ... فليس كل المسلمين
مقاتلين مجاهدين بالسيف ... المجاهدين في سبيل الله عز وجل يحتاجون من يساعدهم
على أمورهم اليومية ... وليس هناك غِنى عنها ... اللهم إستخدمنا ولا تستبدلنا ...
المجتع المُسلم ذليل وَضيع حتى يُقيموا الجهاد بينهم ... المجتمع المسلم يجب أن يكون
حاضنة المجاهدين ... لو ما حملوا السلاح ... فالعز بإنزال المجاهدين منازلهم وترك
مداهنة الطواغيت وترك اللف والدوران ... الله عز وجل مَكَّنَّ المجاهدين من الدليل والحجة اليوم
ولو في المستقبل مَكَروا فينا وخدعونا بالكلام ... أسأل الله أن يُمكن المجاهدين من رقابهم
كما مكّنّا في الحجة والبرهان هو ولي ذلك والقادرعليه .
حِصْنُ الأمة الإسلامية المتين الجهاد في سبيل الله .
يكون بتوحيد الأمة على ما وَحَّدها رسول الله صلى الله عليه وسلم
بجعل أمير واحد على كل المسلمين ... وجعل مجلس شورى من المجاهدين
الصادقين المشهود لهم في الصلاح وخدمة الدين ... من غير إفراط ولا تفريط
فَكُل قاعد بغير عذر ... فيه شعبة النفاق تلعب وترتع فيه حتى ينفض الذل والهوان عن نفسه
الأمير الواحد على المسلمين مع مجلس شورى ...
معناه توحيد كلمة المسلمين على رأي واحد كما يُحب الله عز وجل أن نكون ...
هذا لمن أراد أن يكون معه الله ذو القوة المتين ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" يد الله مع الجماعة" رواه البخاري
أن تسعى لجعل رأي الأمة الإسلامية رأي واحد هذا مطلب شرعي
تركه إثم ... وكُلٌ حسب الطاقة والقدرة التي يملكها ... فليس كل المسلمين
مقاتلين مجاهدين بالسيف ... المجاهدين في سبيل الله عز وجل يحتاجون من يساعدهم
على أمورهم اليومية ... وليس هناك غِنى عنها ... اللهم إستخدمنا ولا تستبدلنا ...
المجتع المُسلم ذليل وَضيع حتى يُقيموا الجهاد بينهم ... المجتمع المسلم يجب أن يكون
حاضنة المجاهدين ... لو ما حملوا السلاح ... فالعز بإنزال المجاهدين منازلهم وترك
مداهنة الطواغيت وترك اللف والدوران ... الله عز وجل مَكَّنَّ المجاهدين من الدليل والحجة اليوم
ولو في المستقبل مَكَروا فينا وخدعونا بالكلام ... أسأل الله أن يُمكن المجاهدين من رقابهم
كما مكّنّا في الحجة والبرهان هو ولي ذلك والقادرعليه .
حِصْنُ الأمة الإسلامية المتين الجهاد في سبيل الله .
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز :
﴿فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ﴾
عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَنَّةَ , أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
(( بَدَأَ الإسْلامُ غَرِيبًا , ثُمَّ يَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ , فَطُوبَى للغُرَبَاءِ ))
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَمَنِ الْغُرَبَاءُ ؟ قَالَ :
(( الَّذِينَ يُصْلِحُونَ إِذَا فَسَدَ النَّاسُ , وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لينحازن الإيمَانُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا يَحُوزُ السَّيْلُ , وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لَيَأْرِزَنَّ الإسْلامُ إِلَى مَا بَيْنَ هذين الْمَسْجِدَيْنِ , كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا ))
الازدي333- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 2313
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
رد: الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
أعوذ بالله الآن إنتبهت ... لا يقال ... عن الله عز وجل إلّا كما وَصَفَ نَفْسَهُ سبحانه وتعالى ... ولم يصف نفسه سبحانه وتعالى بالصالح ...مصالح الشعوب والأمم كتب: يثبت ان كل البشر خطائين!
وبالتالي لا يستطيع احد
ان يجاهر بالصلاح امام عظمة الله الكامل والصالح!
الانسان صنع حاجزا خطيرا
هو حاجز
المعصية والخطية، فصارت الخطية هي الفاصل
بين الله والانسان.
هكذا أحب الله العالم "لا كما أنا أشاء،
اللهم ارحمني
انا الخاطيء، اتوب يا رب عن خطاياي وعن الماضي
الذي كنت به عاصيا لك ولكلامك، اقبلني يا رب
وغيّر حياتي لأتبعك كل أيام حياتي...
يا رب إرحمني واقبلني لأعيش لك ومعك وادخل الى الفردوس الأبدي
الله يعرف قلبك ولا تهمه اللغة التي تستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصك القلبي
.للتبسيط: النار لها لهيب وضوء وحرارة ولكنها كلها نار ولا تنفصل عن بعضها بل هي كيان واحد متجلي بأشكال 3 لا تتناقض مع بعضها البعض
.
وساعطيك مثالا بسيطا لتوضيح القصة، جال احد التجار في السوق، ومعه كميات كبيرة من الفاكهة، وبوسط السوق أخذ يصيح: الفاكهة اليوم من احسن الانواع واطيبها، وهي مجانية! مجانا يا ناس مجاناً!
مر الكثير من الناس والكثير منهم لم يصدق أن أحد يوزع افضل الفاكهة مجاناً!! ولكن البعض جرّب وبالفعل نال الفاكهة مجاناً!
نحن متحدون كجسد واحد،
متحدون في الإيمان، الممارسات، الأهداف، الخصائص المميزة، إلى آخره.
بالضبط كما ينبغي على جميع المؤمنين الحقيقيين أن يكونوا واحدا ـ ليس شخصا واحدا، لكن متحدين ومنسجمين في الإيمان، التعاليم، الخصائص المميزة، الغايات، إلى آخره. رجاء واحد؛ رب واحد
ومِنَ الكُفْر وصف الله عز وجل بما لم يصف به نفسه سبحانه وتعالى أو وصفه به رسوله ...
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
وقوله أن الفاصل بين الإنسان وخالقه هي الخطيئة ... أعوذ بالله من هذا الكلام الكُفر ... أنا لم أقرأه وأنتبه إلا الآن ... أعوذ بالله ما هذامصالح الشعوب والأمم كتب: يثبت ان كل البشر خطائين!
وبالتالي لا يستطيع احد
ان يجاهر بالصلاح امام عظمة الله الكامل والصالح!
الانسان صنع حاجزا خطيرا
هو حاجز
المعصية والخطية، فصارت الخطية هي الفاصل
بين الله والانسان.
هكذا أحب الله العالم "لا كما أنا أشاء،
اللهم ارحمني
انا الخاطيء، اتوب يا رب عن خطاياي وعن الماضي
الذي كنت به عاصيا لك ولكلامك، اقبلني يا رب
وغيّر حياتي لأتبعك كل أيام حياتي...
يا رب إرحمني واقبلني لأعيش لك ومعك وادخل الى الفردوس الأبدي
الله يعرف قلبك ولا تهمه اللغة التي تستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصك القلبي
.للتبسيط: النار لها لهيب وضوء وحرارة ولكنها كلها نار ولا تنفصل عن بعضها بل هي كيان واحد متجلي بأشكال 3 لا تتناقض مع بعضها البعض
.
وساعطيك مثالا بسيطا لتوضيح القصة، جال احد التجار في السوق، ومعه كميات كبيرة من الفاكهة، وبوسط السوق أخذ يصيح: الفاكهة اليوم من احسن الانواع واطيبها، وهي مجانية! مجانا يا ناس مجاناً!
مر الكثير من الناس والكثير منهم لم يصدق أن أحد يوزع افضل الفاكهة مجاناً!! ولكن البعض جرّب وبالفعل نال الفاكهة مجاناً!
نحن متحدون كجسد واحد،
متحدون في الإيمان، الممارسات، الأهداف، الخصائص المميزة، إلى آخره.
بالضبط كما ينبغي على جميع المؤمنين الحقيقيين أن يكونوا واحدا ـ ليس شخصا واحدا، لكن متحدين ومنسجمين في الإيمان، التعاليم، الخصائص المميزة، الغايات، إلى آخره. رجاء واحد؛ رب واحد
ابو بكر العطار- ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
- عدد المساهمات : 1594
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
رد: الانسجام في الخصائص المشيئة و الخطية والمعصية
أخي/ ابو بكر العطار
جزاك الله خيرا .. وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا .. وبارك الله فيك
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى