مقتل (طالبات في اليمن) لا تهتموا به لقد تبين أن الطالبات يستحقا" القتل !!

اكيد يستحقا" القتل لان الحوثيين هم وراء الجريمه .... ولعنة الله على الكاذبين ومن تباكى على الطالبات عند كان المتهم هو انصار الشريعه ويخرس عند كشف الحقيقه الحوثي من قتل الطالبات !!

 الحافلة المدرسية التي كانت تقل الطالبات استُهدفت بقذيفة "آر بي جي" من قبل مقاتلي الحوثي

مفكرة الإسلام : قالت مصادر محلية في مدينة رداع بمحافظة البيضاء اليمنية: إن عناصر من جماعة الحوثي قامت بإخفاء حافلة الطالبات التي تم استهدافها بتفجير كبير الأسبوع الماضي، راح ضحيته 15 طالبة وعشرت الجرحى.
ونقل موقع "يمن فويس" عن مصادر قولها: إن الحافلة المدرسية التي كانت تقل الطالبات استُهدفت بقذيفة "آر بي جي" من قبل مقاتلي الحوثي، وليس بتفجير سيارة مفخخة من قبل تنظيم القاعدة.
وبحسب المصادر، فقد حاول الحوثيون تغطية الحادثة، وإلصاق التهمة بـ"أنصار الشريعة"، جناح تنظيم القاعدة في اليمن.

http://islammemo.cc/akhbar/arab/2014/12/21/222588.html


تفاصيل جديدة حول تورط الحوثيين بمجزرة الطالبات في رداع

http://yemen-press.com/news39796.html


عناصر من جماعة الحوثي قامت بإخفاء حافلة الطالبات

alainonline.net/ntopics.php?id=1


مليون دولار مقابل تسليم فيديو الحادثة... لمقتل الطالبات

http://www.yemenakhbar.com/yemen-news/122147.html





لا داعي للبكاء القاتل الحوثيين المجوس والمقتول من اهل السنه !!

حسبنا الله ونعم الوكيل

عبد الوهاب كتب:بارك الله فيك اخى الحبيب

بارك الله فيك ... و كتب اجرك يا اخونا الغالي

المعتمد على الله كتب:لعنه الله على الحوثه ومن وقف بجنبهم

اللهم آمين

على فكرة هل جماعة الحوثي مدرجة في قائمة الارهاب ؟!!!

يقولون الامارات ادرجت الحوثيين في قائمة الارهاب التي اصدرتها ..!!!!

ولكن الخبر التالي يبين أن ذلك لذر الرماد على العيون :

ديفيد هيرست: هل ساعدت الإمارات الحوثيين في الاستيلاء على صنعاء؟

نشر في : الجمعة 3 أكتوبر 2014

ميدل إيست آي

بعد ثلاثة أيام من استيلاء المتمردين الشيعة على العاصمة اليمنية، صنعاء، الأسبوع الماضي، اتهم الرئيس عبد ربه منصور هادي، قوىً خارجية بتدبير محاولة انقلاب.

وقال هادي في خطاب عاطفي لأعضاء البرلمان الذين تجمعوا في القصر الرئاسي: “أنا أفهم أنكم جميعًا تشعرون بالصدمة“، وأضاف: “يجب أن نعلم أن المؤامرة أبعد من أي خيال. فقد تمت خيانتنا من داخل اليمن وخارجه. إنها مؤامرة عبر الحدود حيث العديد من القوى المتحالفة معًا“.

وقد بدا ادعاء هادي بوجود تدخل خارجي على أنه إشارة ضمنية إلى إيران، التي كانت قد اتهمت في الماضي بتسليح ودعم الحوثيين، وهو الادعاء الذي تنفيه الجماعة.

لكنّ مصدرًا مقربًا من الرئيس، الذي غادر العاصمة قبيل سقوطها في أيدي المتمردين، قدّم تفسيرًا مختلفًا لكلام هادي.

وكشف المصدر عن تفاصيل زعم فيها بأنّ ما حدث جاء ضمن المحاولة المنهجية من قبل الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، وابنه، أحمد علي صالح، سفير دولة الامارات العربية المتحدة، لعرقلة التحول الديمقراطي في اليمن وهزيمة خصومه المحليين.

ووفقًا للمصدر نفسه، كانت الخطة تقوم على استخدام نفوذ صالح بين زعماء القبائل وقادة الجيش، ، للسماح للحوثيين بالسيطرة على شمال اليمن. وإنه بينما خاض صالح الحرب ضد المجموعة المتمردة لسنوات عندما كان رئيسًا، إلا أنه يسعى الآن للسماح لهم بالاستيلاء على العاصمة من أجل تفكيك حزب الإصلاح، فرع جماعة الإخوان المسلمين في اليمن الذي هو جزء من حكومة الوحدة الوطنية الحالية. وإن أحمد علي صالح، نجل الرئيس السابق صالح، الذي كان يعتقد على نطاق واسع أنه كان يجري إعداده للرئاسة قبل الإطاحة بوالده في عام 2011، هو الوسيط في هذه العملية.

وقال المصدر إن التمويل والتخطيط جاء من دولة الامارات العربية المتحدة، حليفة المملكة العربية السعودية، التي أيدت الانقلاب الذي أطاح بجماعة الإخوان المسلمين في مصر والذين يمولون الآن الرئيس عبد الفتاح السيسي.

كما أكد المصدر أن دولة الإمارات العربية المتحدة قد بدأت ذلك قبل عامين، وأنها أعطت صالح مبلغ مليار دولار لتوزيعها على مليشيات الحوثي والقبائل والمنظمات الإعلامية. وكانت خطتهم هي الاستيلاء على مخيمات عسكرية كبيرة، وكذلك على محطات التلفزيون والإذاعة.

وقال إنه في شهر أغسطس الماضي، اجتمع وفدٌ إماراتيّ سري بصالح واثنين من قيادات الحوثيين، وهما صالح حبرة، ومحمد مفتاح، في مقر إقامته في العاصمة اليمنية.

كما حضر الاجتماع، المهدي مقولة، وهو الجنرال الموالي لصالح، الذي ترأس الحرس الخاص للرئيس السابق، وأقيل من قبل الرئيس هادي في عام 2012.

واعتبر المصدر أن السبب في سقوط المناطق شمال صنعاء بسرعة هو قيام مقاتلين من قبائل سنحان وبلاد الرس (معاقل صالح) بتعبئة وإقناع السكان المحليين بالتعاون مع الحوثيين.

كانت قوات الحوثي قد دخلت العاصمة صنعاء، بأعداد كبيرة في 18 سبتمبر الماضي، وبدأت باحتلال الوزارات الرئيسة بعد احتجاجات لمدة شهر في المدينة. وتلا ذلك عقد اتفاق سلام مع الحكومة، التي وعدت بتعيين رئيس وزراء جديد، ومعالجة بعض المخاوف الاقتصادية الرئيسة، في 21 سبتمبر الماضي.

وادعى المصدر أنه قبل أسبوعين من سقوط العاصمة، تلقى الرئيس هادي اتصالًا هاتفيًّا من دولة الإمارات العربية المتحدة يطالبه بأن ينأى بنفسه عن التجمع اليمني للإصلاح. وإنه عندما رفض الرئيس الحالي إزالة الإخوان المسلمين من السلطة تمامًا، قاموا بتنفيذ خطتهم. وأكد: “لم يكن انقلابًا، بل كانت خطة منظمة للغاية للسيطرة على المدينة، والقضاء على معارضي صالح”.

في اليوم الذي تمّ فيه توقيع اتفاق السلام، قام الحوثيون بهجمات منهجية ضد العديد من معارضي صالح، والكثير من المتحالفين مع التجمع اليمني للإصلاح.

علي محسن الأحمر، اللواء الذي تخلى عن صالح خلال انتفاضة 2011، اضطر إلى الاختباء بعد اقتحام الحوثيين لمنزله.

كما اقتحم المتمردون شبكة التلفزة المملوكة للإصلاح والمعروفة باسم شبكة سهيل، كما دخلوا بيوت قادة التجمع اليمني للإصلاح. بينما لم يتعرض بيت علي عبد الله صالح، الذي شن حربًا ضد الحوثيين عندما كان يشغل منصب الرئيس، للهجوم.

دولة الإمارات العربية المتحدة كانت قد أعلنت في وقت سابق هذا العام دعمها لقرار جارتها، المملكة العربية السعودية، باعتبار الإخوان المسلمين منظمة إرهابية.

وقال دبلوماسي مشارك في المفاوضات بين الحوثيين والحكومة، والذي تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته، إنه لا يملك أي دليل على أن علاقة دولة الإمارات العربية المتحدة بالاعتداء الحوثي، لكنه قال إنه لا يوجد شك على الإطلاق بأن الموالين لصالح قد قاموا بحشد الآلاف لمساعدة المقاتلين الحوثيين من أجل الانتقام من خصومهم.

بينما يصر أنصار صالح على إلقاء اللوم على الجمود على الرئيس هادي، الذين يقولون إنه قام بتركيز السلطة على الأفراد وليس المؤسسات.

وقال عبد الله جنادي، نائب وزير الإعلام اليمني، والمقرب من الرئيس السابق، إن “الناس يستخدمون صالح ككبش فداء، وإنه لا يمكنك إلقاء اللوم عليه في جميع مشاكل اليمن”. وأضاف أن “صالح هو رجل مخلص، وتملأ مصلحة اليمن قلبه”.

من جانبه، دحض دبلوماسي يمني في واشنطن المزاعم بتورط دولة الإمارات العربية المتحدة في الأحداث الأخيرة، وقال إن الإمارات العربية المتحدة -التي كانت على مدى السنوات الثلاث الماضية واحدة من أقرب حلفاء السعودية-، لن تقوم بتمويل الحوثيين الذين تعتبرهم المملكة العربية السعودية إرهابيين.

ويرى محللون آخرون، مثل المحلل اليمني عبد الغني الإرياني، أن الإمارات العربية المتحدة لا يمكنها أن تتدخل في اليمن دون موافقة مسبقة من المملكة العربية السعودية.

وأضاف الإرياني أن الحوثيين ربما استفادوا من دعم صالح، ولكن ذلك لأن الدولة ضعيفة في اليمن، ومليئة بالمؤسسات المنحلة، وهي المسؤولة عن نجاح المتمردين.

المصدر

http://altagreer.com/%D8%AF%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%AF-%D9%87%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D8%AA-%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%8A/