إلى الجهاد يا نساء أنتم نقطة قوة للمسلمين

يحق لنساء المسلمين قتل كل كافر لا يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله و في نيته الإعتداء على أي مسلمة شرعا فلماذا نخسر الحروب يا نسائنا أقتلوا كل كافر لمس مسلمة بغير حق أو في نيته ذلك إتقاء الضرر
 الحديث الذي أشرت إلى معناه رواه الطبراني والبيهقي ولفظهقال رسول الله صل الله عليه و سلم: لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له. وقد حسنّه جمع من أهل العلم منهم العلامة الألباني ـ رحمه الله. 

و لا أظن أحدا سيعيش بعد طعنة في الرأس بمخيط

كل جيوش الكفر تشكل خطرا على نسائنا و نحن لا نرضى أن يمس أحد نسائنا و سيموت بطعنة في الرأس كل من في نيته مهاجمة بلاد المسلمين و المسلمات في أي نقطة من العالم حق إلهي مشروع قادمون يا كفار سنرد لكم الصاع صاعين و ستؤمنون ستؤمنون يقينا بالله و رسوله أو ستعطون الجزية أو ستقتلون

لله العزة و لرسوله و للمؤمنين
العقاب

أنقطعوا الرجال حتى تجاهد النساء ؟؟!!

لا كلنا رجال و لله الحمد ولو نزلوا معنا لأرض المعركة لفروا رعبا لكن ليس فيهم رجل حتى يواجهوا بالرجال يا أخ  إعتبر هذا نوعا من الإرهاب المذل للكفر فنسائنا سيتكفلن بالدواب حتى يسترجلوا و يبصروا الحق

ٱخر بيت في 2015
أعطني مسلمة أدخل بها الحرب
 و سأهزم جيوش الشرق و الغرب
 يا جيوش و حكام العرب
النصر في بيوتكم فما الخطب؟
غازي ياسين و الوعد إقترب

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2) وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا (3) هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (4) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا (5)
صدق الله العظيم .