الضربة القاضية لنظام الدجال البيعة لله (لا إله إلا الله محمد رسول الله) الإسلام هو النظام العالمي الجديد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسب قانون النظام العالمي الجديد البقاء للأصلح و نحن الأصلح و كل صلاح سينجدب لنا و نحن الأخطر و سنشكل خطرا على المفسدين دمت قويا يا وطني و تبا لأوباش وطني سنجعل الدائرة عليكم
حسب قانون الله قانون الصلاح كل من ليس مؤمنا بالله و رسوله و الإيمان بالرسول و الملائكة. ...وكل ما جاء في دستور الله و هو القرآن الكريم و السنة شرط إلاهي لا مناقشة فيه و كل من ليس مسلما لا يعد صالحا و يشكل خطر على العالم الذي نريده مليئا بالسلام إما يقدم ضريبة أو يقتل لعدم صلاحه
من عند الله العاطي الكريم إنتظروا إني معكم من المنتظرين
و في القانون العالمي سرت أنا الزعيم و سأفرض الإسلام قانونا ولله الحمد و لا أحتاج لبيعة سيدخل العالم في الإسلام و ستملأ عدلا بعون الله
البيعة لله
الحمد لله الذي صدق وعده و نصر عبده و هزم الاحزاب وحده
الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله .... الله أكبر الله أكبر ولله الحمــد.
الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله .... الله أكبر الله أكبر ولله الحمــد.
الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله .... الله أكبر الله أكبر ولله الحمــد.

الشياطين و كل من يدخل في حكم الطاغوت ....... ليسوا معنا و لا أومن بهم مجرد شر الدواب الله سيتكفل بهم

نْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَا مُدْرِكٌ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ، فَالْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ، وَالْأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الِاسْتِمَاعُ، وَاللِّسَانُ زِنَاهُ الْكَلَامُ، وَالْيَدُ زِنَاهَا الْبَطْشُ، وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الْخُطَا، وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى، وَيُصَدِّقُ ذَلِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ
يجب إعلان التوبة لنتسيد العالم
قال عليه الصلاة والسلام:
( من قال: لا إله إلا الله، دخل الجنة)..
سيدخل معنا اليهود و النصارى أيضا

ان شاء الله الغلبه لله ومن ينصر الله ودين الله تعرف اجمل كلمه اعجبتني البيعه لله ذكرتني بوعد الله ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم

جزاكم الله خيرا تقبل مروري اخوك في الله حبيب القرآن

بارك الله فيك أخي في الله و تأكد لا أحد يستحق البيعة حاليا إلا الله و من يطبق شرع الله و لا أحد يطبقه و حتى إن طبقه لن يعرف كيف يفرضه على العالم ..نجحت في تغر النظام لأفند للغرب أن القا نون المفروض عليهم هو إسلام لأنهم يؤمنون بقانون البقاء للأصلح و المؤمنون و بالأخص المسلمين هم الأصلح و هو نفس قانون الإسلام و سيكونون الطرف الخاسر إن كفروا

و عليه نحن الطرف الرابح حاليا ويجب عليهمإن أرادوا هزيمتنا مسابقتنا في الإسلام إلى مغفرة الله و الجوائز مذكورة في الدستور القرآني