مسائل خالف فيها تنظيم الدولة الإسلامية السنة وبيان الهدي النبوي في زمن الاختلاف

اخ سلطان حفظك الله
إخوانك من داعش وان كانوا مخطئين
هل يجيز الشرع الذي تنصح به وتعظ الناس
ان يصدر العالم الكفري
حكم إعدام عليهم ومنعهم من الرجوع الى ديارهم
هل جائز في شرعنا ذلك ...
كيف هذا وانتم صامتون
يخالف الشيطان النظام الشرعي 
ليل نهار وانتم له أبواق 
كالذي ينعق بما لا يسمع الا دعاءا وندائا
قف اخي فانت على غير الهدي
ام حب الدولة والحزب والقبيلة والأهل 
اعماك عن بعض الحق 
اين ما امر الله به من الإصلاح
بين الأخوة اذا اختصموا
مالكم انقسمتم حزبين مع كل اخ من المتخاصمين
من الذي سيقيم هذه الاية
لا تقل داعش لا يستمعون فقد اجتمع
عليهم الشر بأكمله فهل سيضعون يدهم
في أيديكم وهي ملطخة بدماء إخوتهم 

اخت عاشقة السماء
اتفق معك في هذا وصدقتي
يغيب عن الانسان أمور ...
ولكن متى عرف المسلم الحق
وجب عليه الأخذ به واللحاق بأهله 
الا اننا لابد ان لا نتبع كل مابناه الأعداء
حتى نمحص فهم اهل مكر وخديعة
وبيننا منافقون سماعون لهم
ولم يزيدونا الا خبالا

عاشقة السماء كتب:

بكل أسف كلامك أخينا السلطان مبني على شبهات ومغالطات يحاول ترسيخها الإعلام، والواقع يثبت عكسها
فالدولة الإسلامية وفقاً لما هو ثابت بدليل معتبر، لم ترفع السيف إلا بوجه باغي أصر على قتالها أو كافر مرتد واجب قتاله
والقوة والترهيب حض عليه الشرع الحنيف، وثبت أنه رادع لأهل الباطل، ليتجلى نصر الله بالرعب لأوليائه، الأمر الذي يحملنا لندرك كيف ستفتح القسطنطينية بالتكبير في آخر الزمان.
وهي تدعو الناس بالرفق وحريصة على ترسيخ التوحيد الصحيح في معتقدهم، وتقيم فيهم الحدود لا تفرق بين قوي وضعيف أو عامي وذو منصب
وتحيّد الخصوم ما استطاعت ولم تبدأ بقتال إلا من قاتلها، فليست من يعطي الدنية في الدين، والله تكفل بنصرة من ينصره.

الوليد كتب:السؤال الحقيقي هو
هل خالف حكام المسلمين الإسلام و الشرع القويم ؟
و حالفوا الكفار ؟

نحن في آخر الزمان وكل منا له على الاخر
مأخذ أفلا ترى اخي وكلك عقل وحكمة 
ان ننظر كيف نخرج من الفتن التي وقعنا فيها
والله يزيدنا هدا الى هدانا
المهم اخي ان نبادر في النية
على الالتقاء وييسر ربنا الباقي
متى حسنت نياتنا وحرصنا على الخروج من الخلاف...

سلطان كتب:بسم الله الرحمن الرحيم



مقدمة
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... وبعد
اعلم وفقك الله أن هذه الحال التي نعيشها اليوم قد جاءت موصوفة فيما بلغنا به نبينا صلى الله عليه وسلم فقد بلغ ونصح صلى الله عليه وسلم , فالناس الذين موصوفون بأنك تعرف منهم وتنكر جاء وصفهم في حديث عظيم , فقد جاء في سياق ذلك الحديث (قوم يستنُّون بغير سنَّتي ويهدون بغير هديي، تعرف منهم وتُنكر) , فتنظيم الدولة الإسلامية داخل في هذا إلا أن يرشدهم الله للحق فيتوبوا ويصفوا أمرهم , فيكون أمرهم ( ووجدك ضالا فهدى ) .

المسألة الأولى : أمرهم ليس قائم على هداية الناس بالبيان وإنما ركزوا على تخضيع الناس بالقوة , وقد ظهر هذا في مواقف لمن يحسب عليهم ونقل عنهم من ضرب شخص أخطأ فكان يتوسل إليهم أن يعلموه لأنه لا يعرف فكان الرد الضرب , فلا غرابه من ذلك لأن الضارب كالمضروب لا يعرف أو يجهل طريقة التعليم , ومن تلك المواقف أنه سئل أحد أمرائهم في مجادلة عن سبب تكفيرهم لطائفة مناوءة لهم فقال أنتم كفار وبس , فإن علم الموفق هذا فل يتأمل قوله تعالى (و الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ) فهناك أمران لابد منهما الهدى وهو العلم النافع والثاني دين الحق وهو العمل الصالح , فلا يتخلف أحدهم على الآخر وإنما كانت بعثت الأنبياء ليبينوا للناس وسم الله ما جاؤوا به بينات , ثم مع هذا لبثوا في اقوامهم ما شاء الله أن يلبثوا فقد لبث نوح في قومه يدعوهم فقد ألف سنة إلا خمسين عاما , وأخبر الله عن هذا المطلب وهو السعي في اتمام البلاغ والحرص على ذلك غاية الحرص بامور عديدة من تصريف الآيات وتنويع العظات وجعل الآيات  فكان العقاب من لدنه سبحانه وتعالى بعد هذا كله , وكان أمر آخر هذه الأمة أن شرع لهم الجهاد عقاب وعذاب للكفار بأيدي المؤمنين بعد ما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرسل الرسل والمنذرين يقرؤون على الناس القرآن ويدعونهم للحق وكان الوحي ينزل منجما فكلما نزلة آية علم الناس ما سيكون فكان نزول آية البرآة من المشركين انذار لهم بحصول القتل , أما الخوض في هذا بسل السلاح بدافع الانتقام وتحكيم الدين دون بيان ولا انذار فهو ضلالة بل هو الفتنة التي جاء أنه لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قتل , وليس ذكر هذا الامر دعوة لاهؤلاء للبحث في الكتب ونشر المقصوصات والمطويات في الناس بل إنا الأمر يكون من اساسه على المنهج النبوي فيكون على يد عالم ورث هذا المنهج كما كان الامام المجدد محمد بن عبدالوهاب .

المسألة الثانية والثالثة : وهي جاءت منصوص عليها نصا في حديث قال صلى الله عليه وسلم (ومن خرج على أمتي بسيفه يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه) , فإن الأمر بعده صلى الله عليه وسلم ليس كالحال لتي بعث فيها , فتكفير هؤلاء بلعموم وأن كل من لم يدخل في أمرهم فهو كافر ليس صحيح خذ على ذلك مثل تكفيرهم لدول عرف أنها تحكم بالشرع لمجرد وجود تعامل مع دول كافرة , أما على سبيل الافراد اعدامهم من ظهروا عليه ولم يبايع فقط أنه لم بيايع وكان منهم أئمة مساجد ولو نظروا لحال من هو أسوء حال منه زمن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وهم المنافقون وكيف انه صلى الله عليه وسلم اسأنى بهم لعرفوا أنهم قد اخطأوا خطأ فاحش , والامر الآخر أنهم لا يفون لذي العهود بحجة أن من اعطاهم اياها كفار وهذا ظلم كبير فالكافر القادم إلا تلك البلاد لا يظهر له إلا أنهم هؤلاء هم أهل الإسلام ولا علم له بخلاف ذلك فأخذه هكذا أو ادعوة لقتلة وقد أخذ عهده باسم الاسلام جرم كبير واساءة لدين لله عز وجل .

المسألة الرابعة : مسألة القدرة , اعلم أيه الموفق أن الاستطاعة على القتال جاءت مبينة في كتاب الله , قال تعالى (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن تكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين ) , وتأمل دخوله صلى الله عليه وسلم زمن الفتح بجيش جرار مدجج بالدروع , وتأمل قصة عمر رضي الله عنه أنه هم في تأخير غزو فارس والروم فلما جاءه أجناد اهل اليمن أقدم وتأمل أيضا منعه القادة من ركوب البحر حرصا على المسلمين , ثم ما يراه الناس من هؤلاء اهمال هذا الجانب .

ثم إليك أيه القارئ الكريم هذا النص النبوي العظيم لأدعك تستخرج منه المنهج النبوي الأصيل في التعامل مع هذه الأحوال , قال البخاري في صحيحه حدثنا محمد بن المثنى حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا ابن جابر حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي أنه سمع أبا إدريس الخولاني أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك .

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه , اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد

ابو بكر العطار كتب:لا عض على الكيبورد ...!!!

عاشقة السماء كتب:

بكل أسف كلامك أخينا السلطان مبني على شبهات ومغالطات يحاول ترسيخها الإعلام، والواقع يثبت عكسها
فالدولة الإسلامية وفقاً لما هو ثابت بدليل معتبر، لم ترفع السيف إلا بوجه باغي أصر على قتالها أو كافر مرتد واجب قتاله
والقوة والترهيب حض عليه الشرع الحنيف، وثبت أنه رادع لأهل الباطل، ليتجلى نصر الله بالرعب لأوليائه، الأمر الذي يحملنا لندرك كيف ستفتح القسطنطينية بالتكبير في آخر الزمان.
وهي تدعو الناس بالرفق وحريصة على ترسيخ التوحيد الصحيح في معتقدهم، وتقيم فيهم الحدود لا تفرق بين قوي وضعيف أو عامي وذو منصب
وتحيّد الخصوم ما استطاعت ولم تبدأ بقتال إلا من قاتلها، فليست من يعطي الدنية في الدين، والله تكفل بنصرة من ينصره.

ااابوخالد كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني

قد تكون داعش ومنتسبيها على باطل
ولاكن هم مسلمون مخطئون
المسلمون من يعالج خطاهم
ولانستعين بمن يعبد الاصنام
والشيطان ضدهم بل ونتحالف ونتعاون معهم ضد المسلمين

لاكن الاولا ان ندعيهم الى الحق وندعي لهم الله ان يهديهم
ولاندر اموالنا لليهود والنصارى لكي يقتلوا المسلمين

ولاكن للاسف تبدلت المفاهيم وزرعو لنا مفاهيم حسب مصالحهم فانا لله وانا اليه راجعون

ونحن كمسلمين بنحكم ولم نسمع الامن طرف واحد وهذا ظلم كبير
ولم نعد نطبق كلام الله القائل( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِن جَآءَكُمْ فَاسِقٌۢ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوٓا۟ أَن تُصِيبُوا۟ قَوْمًۢا بِجَهَٰلَةٍ فَتُصْبِحُوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَٰدِمِينَ)

وللاسف العلماﺀ لم يوضحوا
امر  هل يجوز  لامريكا والتحالف ان يقتلهم
ام هليجوز قتل المنتسب لهم حتى ولم يقتل

ولماذا لم يجمع المسلمون والعلماﺀ
عن اخواننا في بورما
اويقوم الطيران الاردني او الايراني اوالخليجي بقصف اعدائهم
اوانهم خايفين من مجلس الامن ومن ان يدخلوهم في قائمة الارهاب او لا اعلم من ماذا يخافون
ولم اعد افهم ماالذي يجمعهم وما الذي يفرقهم فحسبنا الله عليكم


وانا بالنسبه لي لم اعد اعلم او افهم ماذاا يجري بالضبط
ومن الذي يسير  المسلمين
وحسب مصالح من
ووفق اي برنامج
لم اعد ادري

ولاكن نقول ان كانت الدوله الاسلاميه
هي حسب مرضاة الله
فياااارب انصرهم وثبت اقدامه وارزقنا مبايعتهم

وانا كانوا في غير مرضاته
فياااااارب احبط اعمالهم وزلزل الارض من تحت اقدامهم وباعد بيننا وبينهم كما باعدت بين المشرق والمغرب

وانا اشوف انها ايام فتن
والواجب علينا ان نكثر من العباده والاستغفار
وانا لا نتدخل في امور العامه وان لاننتمي الى اي جماعه

ولا نكثر من الجدال ولنقاش في اشياﺀ لم نحط بها علما
ونسال الله الهدايه لنا ولهم الى السراط المستقيم

الساري كتب:الله اكبر الله اكبر الله اكبر
اشعر ان راسي يريد ان يخرج من دائره ولايستطيع هل احد يراوده الحساس

الساري كتب:الله اكبر الله اكبر الله اكبر
اشعر ان راسي يريد ان يخرج من دائره ولايستطيع هل احد يراوده الحساس