آية من القرآن
+2
صائد الرؤى
إبراهيم
6 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى العامة أو المنقوله والمصوّرة :: ملتقى الرؤى الخاصة
صفحة 1 من اصل 1
آية من القرآن
السلام عليكم
رأيت اني استمع الى هذه الآية : ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما ... )
ثم رددتها وانا مؤمن بأن كل شيء بيد الله سبحانه
ولا اذكر الباقي
رأيت اني استمع الى هذه الآية : ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما ... )
ثم رددتها وانا مؤمن بأن كل شيء بيد الله سبحانه
ولا اذكر الباقي
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
هل الوالد الفاضل على قيد الحياة ؟
ما هو ترتيبك في الابناء ؟
ما هو ترتيبك في الابناء ؟
صائد الرؤى- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 5032
تاريخ التسجيل : 07/01/2013
رد: آية من القرآن
انا أصغر الأبناء وعددنا ثلاثه
أي أنني ثالث الأبناء
أي أنني ثالث الأبناء
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
متى رئيت هذي الرؤيا ؟
الشامخ- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 389
تاريخ التسجيل : 03/04/2013
رد: آية من القرآن
يوم الأربعاء 1 رمضان
ووقت الرؤيا قبل صلاة الظهر بساعة تقريبا
ووقت الرؤيا قبل صلاة الظهر بساعة تقريبا
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
صائد الرؤى كتب:هل الوالد الفاضل على قيد الحياة ؟
ما هو ترتيبك في الابناء ؟
نعم الوالد حي بفضل الله
ترتيبي الثالث وانا أصغرهم
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
الرؤيا مبشره ان شاء الله اترك التعبير للشيخ صائد
تفسير ابن كثير
( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير ( 17 ) )
( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير ( 18 ) )
يقول تعالى مخبرا وحاكما بكفر النصارى في ادعائهم في المسيح ابن مريم - وهو عبد من عباد الله ، وخلق من خلقه - أنه هو الله الحكم بكفر النصارى ، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا .
ثم قال مخبرا عن قدرته على الأشياء وكونها تحت قهره وسلطانه : ( قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ) أي : لو أراد ذلك ، فمن ذا الذي كان يمنعه ؟ أو من ذا الذي يقدر على صرفه عن ذلك؟
ثم قال : ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء ) أي : جميع الموجودات ملكه وخلقه ، وهو القادر على ما يشاء ، لا يسأل عما يفعل ، لقدرته وسلطانه ، وعدله وعظمته ، وهذا رد على النصارى عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة .
ثم قال تعالى رادا على اليهود والنصارى في كذبهم وافترائهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أي : نحن منتسبون إلى أنبيائه وهم بنوه وله بهم عناية ، وهو يحبنا . ونقلوا عن كتابهم أن [ ص: 69 ] الله [ تعالى ] قال لعبده إسرائيل : " أنت ابني بكري " . فحملوا هذا على غير تأويله ، وحرفوه . وقد رد عليهم غير واحد ممن أسلم من عقلائهم ، وقالوا : هذا يطلق عندهم على التشريف والإكرام ، كما نقل النصارى عن كتابهم أن عيسى قال لهم : إني ذاهب إلى أبي وأبيكم ، يعني : ربي وربكم . ومعلوم أنهم لم يدعوا لأنفسهم من البنوة ما ادعوها في عيسى عليه السلام ، وإنما أرادوا بذلك معزتهم لديه وحظوتهم عنده ، ولهذا قالوا : نحن أبناء الله وأحباؤه .
قال الله تعالى رادا عليهم : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم ) أي : لو كنتم كما تدعون أبناءه وأحباءه ، فلم أعد لكم نار جهنم على كفركم وكذبكم وافترائكم؟ وقد قال بعض شيوخ الصوفية لبعض الفقهاء : أين تجد في القرآن أن الحبيب لا يعذب حبيبه؟ فلم يرد عليه ، فتلا الصوفي هذه الآية : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم )
وهذا الذي قاله حسن ، وله شاهد في المسند للإمام أحمد حيث قال : حدثنا ابن أبي عدي عن حميد عن أنس قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه ، وصبي في الطريق ، فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ ، فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني! وسعت فأخذته ، فقال القوم : يا رسول الله ، ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار . قال : فخفضهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " لا والله ما يلقي حبيبه في النار " . تفرد به .
[ وقوله ] ( بل أنتم بشر ممن خلق ) أي : لكم أسوة أمثالكم من بني آدم وهو تعالى هو الحاكم في جميع عباده ( يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ) أي : هو فعال لما يريد ، لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب . ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما ) أي : الجميع ملكه وتحت قهره وسلطانه ، ( وإليه المصير ) أي : المرجع والمآب إليه ، فيحكم في عباده بما يشاء ، وهو العادل الذي لا يجور .
[ و ] قال محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة أو سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم نعمان بن أضاء وبحري بن عمرو وشاس بن عدي فكلموه وكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الله وحذرهم نقمته ، فقالوا : ما تخوفنا يا محمد ! نحن والله أبناء الله وأحباؤه ، كقول النصارى فأنزل [ الله ] فيهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) إلى آخر الآية . رواه ابن أبي حاتم وابن جرير .
ورويا أيضا من طريق أسباط عن السدي في قول الله [ تعالى ] ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أما قولهم : ( نحن أبناء الله وأحباؤه ) فإنهم قالوا : إن الله أوحى إلى إسرائيل أن [ ص: 70 ] ولدك - بكرك من الولد - فيدخلهم النار فيكونون فيها أربعين ليلة حتى تطهرهم وتأكل خطاياهم ، ثم يناد مناد أن أخرجوا كل مختون من ولد إسرائيل . فأخرجوهم فذلك قولهم : ( لن تمسنا النار إلا أياما معدودات ) [ آل عمران : 24 ]
تفسير ابن كثير
( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير ( 17 ) )
( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير ( 18 ) )
يقول تعالى مخبرا وحاكما بكفر النصارى في ادعائهم في المسيح ابن مريم - وهو عبد من عباد الله ، وخلق من خلقه - أنه هو الله الحكم بكفر النصارى ، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا .
ثم قال مخبرا عن قدرته على الأشياء وكونها تحت قهره وسلطانه : ( قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ) أي : لو أراد ذلك ، فمن ذا الذي كان يمنعه ؟ أو من ذا الذي يقدر على صرفه عن ذلك؟
ثم قال : ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء ) أي : جميع الموجودات ملكه وخلقه ، وهو القادر على ما يشاء ، لا يسأل عما يفعل ، لقدرته وسلطانه ، وعدله وعظمته ، وهذا رد على النصارى عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة .
ثم قال تعالى رادا على اليهود والنصارى في كذبهم وافترائهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أي : نحن منتسبون إلى أنبيائه وهم بنوه وله بهم عناية ، وهو يحبنا . ونقلوا عن كتابهم أن [ ص: 69 ] الله [ تعالى ] قال لعبده إسرائيل : " أنت ابني بكري " . فحملوا هذا على غير تأويله ، وحرفوه . وقد رد عليهم غير واحد ممن أسلم من عقلائهم ، وقالوا : هذا يطلق عندهم على التشريف والإكرام ، كما نقل النصارى عن كتابهم أن عيسى قال لهم : إني ذاهب إلى أبي وأبيكم ، يعني : ربي وربكم . ومعلوم أنهم لم يدعوا لأنفسهم من البنوة ما ادعوها في عيسى عليه السلام ، وإنما أرادوا بذلك معزتهم لديه وحظوتهم عنده ، ولهذا قالوا : نحن أبناء الله وأحباؤه .
قال الله تعالى رادا عليهم : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم ) أي : لو كنتم كما تدعون أبناءه وأحباءه ، فلم أعد لكم نار جهنم على كفركم وكذبكم وافترائكم؟ وقد قال بعض شيوخ الصوفية لبعض الفقهاء : أين تجد في القرآن أن الحبيب لا يعذب حبيبه؟ فلم يرد عليه ، فتلا الصوفي هذه الآية : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم )
وهذا الذي قاله حسن ، وله شاهد في المسند للإمام أحمد حيث قال : حدثنا ابن أبي عدي عن حميد عن أنس قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه ، وصبي في الطريق ، فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ ، فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني! وسعت فأخذته ، فقال القوم : يا رسول الله ، ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار . قال : فخفضهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " لا والله ما يلقي حبيبه في النار " . تفرد به .
[ وقوله ] ( بل أنتم بشر ممن خلق ) أي : لكم أسوة أمثالكم من بني آدم وهو تعالى هو الحاكم في جميع عباده ( يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ) أي : هو فعال لما يريد ، لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب . ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما ) أي : الجميع ملكه وتحت قهره وسلطانه ، ( وإليه المصير ) أي : المرجع والمآب إليه ، فيحكم في عباده بما يشاء ، وهو العادل الذي لا يجور .
[ و ] قال محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة أو سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم نعمان بن أضاء وبحري بن عمرو وشاس بن عدي فكلموه وكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الله وحذرهم نقمته ، فقالوا : ما تخوفنا يا محمد ! نحن والله أبناء الله وأحباؤه ، كقول النصارى فأنزل [ الله ] فيهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) إلى آخر الآية . رواه ابن أبي حاتم وابن جرير .
ورويا أيضا من طريق أسباط عن السدي في قول الله [ تعالى ] ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أما قولهم : ( نحن أبناء الله وأحباؤه ) فإنهم قالوا : إن الله أوحى إلى إسرائيل أن [ ص: 70 ] ولدك - بكرك من الولد - فيدخلهم النار فيكونون فيها أربعين ليلة حتى تطهرهم وتأكل خطاياهم ، ثم يناد مناد أن أخرجوا كل مختون من ولد إسرائيل . فأخرجوهم فذلك قولهم : ( لن تمسنا النار إلا أياما معدودات ) [ آل عمران : 24 ]
الشامخ- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 389
تاريخ التسجيل : 03/04/2013
رد: آية من القرآن
الشامخ كتب:الرؤيا مبشره ان شاء الله اترك التعبير للشيخ صائد
تفسير ابن كثير
( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير ( 17 ) )
( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير ( 18 ) )
يقول تعالى مخبرا وحاكما بكفر النصارى في ادعائهم في المسيح ابن مريم - وهو عبد من عباد الله ، وخلق من خلقه - أنه هو الله الحكم بكفر النصارى ، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا .
ثم قال مخبرا عن قدرته على الأشياء وكونها تحت قهره وسلطانه : ( قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ) أي : لو أراد ذلك ، فمن ذا الذي كان يمنعه ؟ أو من ذا الذي يقدر على صرفه عن ذلك؟
ثم قال : ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء ) أي : جميع الموجودات ملكه وخلقه ، وهو القادر على ما يشاء ، لا يسأل عما يفعل ، لقدرته وسلطانه ، وعدله وعظمته ، وهذا رد على النصارى عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة .
ثم قال تعالى رادا على اليهود والنصارى في كذبهم وافترائهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أي : نحن منتسبون إلى أنبيائه وهم بنوه وله بهم عناية ، وهو يحبنا . ونقلوا عن كتابهم أن [ ص: 69 ] الله [ تعالى ] قال لعبده إسرائيل : " أنت ابني بكري " . فحملوا هذا على غير تأويله ، وحرفوه . وقد رد عليهم غير واحد ممن أسلم من عقلائهم ، وقالوا : هذا يطلق عندهم على التشريف والإكرام ، كما نقل النصارى عن كتابهم أن عيسى قال لهم : إني ذاهب إلى أبي وأبيكم ، يعني : ربي وربكم . ومعلوم أنهم لم يدعوا لأنفسهم من البنوة ما ادعوها في عيسى عليه السلام ، وإنما أرادوا بذلك معزتهم لديه وحظوتهم عنده ، ولهذا قالوا : نحن أبناء الله وأحباؤه .
قال الله تعالى رادا عليهم : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم ) أي : لو كنتم كما تدعون أبناءه وأحباءه ، فلم أعد لكم نار جهنم على كفركم وكذبكم وافترائكم؟ وقد قال بعض شيوخ الصوفية لبعض الفقهاء : أين تجد في القرآن أن الحبيب لا يعذب حبيبه؟ فلم يرد عليه ، فتلا الصوفي هذه الآية : ( قل فلم يعذبكم بذنوبكم )
وهذا الذي قاله حسن ، وله شاهد في المسند للإمام أحمد حيث قال : حدثنا ابن أبي عدي عن حميد عن أنس قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه ، وصبي في الطريق ، فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ ، فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني! وسعت فأخذته ، فقال القوم : يا رسول الله ، ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار . قال : فخفضهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " لا والله ما يلقي حبيبه في النار " . تفرد به .
[ وقوله ] ( بل أنتم بشر ممن خلق ) أي : لكم أسوة أمثالكم من بني آدم وهو تعالى هو الحاكم في جميع عباده ( يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ) أي : هو فعال لما يريد ، لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب . ( ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما ) أي : الجميع ملكه وتحت قهره وسلطانه ، ( وإليه المصير ) أي : المرجع والمآب إليه ، فيحكم في عباده بما يشاء ، وهو العادل الذي لا يجور .
[ و ] قال محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة أو سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم نعمان بن أضاء وبحري بن عمرو وشاس بن عدي فكلموه وكلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الله وحذرهم نقمته ، فقالوا : ما تخوفنا يا محمد ! نحن والله أبناء الله وأحباؤه ، كقول النصارى فأنزل [ الله ] فيهم : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) إلى آخر الآية . رواه ابن أبي حاتم وابن جرير .
ورويا أيضا من طريق أسباط عن السدي في قول الله [ تعالى ] ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) أما قولهم : ( نحن أبناء الله وأحباؤه ) فإنهم قالوا : إن الله أوحى إلى إسرائيل أن [ ص: 70 ] ولدك - بكرك من الولد - فيدخلهم النار فيكونون فيها أربعين ليلة حتى تطهرهم وتأكل خطاياهم ، ثم يناد مناد أن أخرجوا كل مختون من ولد إسرائيل . فأخرجوهم فذلك قولهم : ( لن تمسنا النار إلا أياما معدودات ) [ آل عمران : 24 ]
أشكرك على هذا النقل .
ونسأل الله ان تكون مبشرة
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
إن صدقت الرؤيا فهي تدل على تواضع أبيك وتقواه. وأن الايام المقبلة ستشهد رفعة له في الدنيا والآخره. والله أعلم
(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما ان يكون أو لا يكون)
(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما ان يكون أو لا يكون)
صائد الرؤى- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 5032
تاريخ التسجيل : 07/01/2013
رد: آية من القرآن
صائد الرؤى كتب:إن صدقت الرؤيا فهي تدل على تواضع أبيك وتقواه. وأن الايام المقبلة ستشهد رفعة له في الدنيا والآخره. والله أعلم
(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما ان يكون أو لا يكون)
احترم تعبيرك أخي صائد ولكن لا اظن انه صائب لأن الوالد هداه الله من اشد المقصرين في الصلوات والعبادات .
ونسأل الله له الهداية
كما اني اتمنى منك أخي ان توضح علاقة الرؤيا بالوالد والأخوة . وشكرا
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
أخي ابراهيم.
هذا ما دلتني عليه الرؤيا. حيث أن أبيك هو رب المنزل أي كانه ملك عليكم. وانت والإخوة تمثلون السموات والارض وما بينهما لذا سألت ما هو ترتيبك بين إخوتك. وبالنسبة للتعبير فعسى أن تكون كما عبرتها رفعة له في الدنيا والآخرة بتوبته وتواضعه عما قريب. والله أعلم
هذا ما دلتني عليه الرؤيا. حيث أن أبيك هو رب المنزل أي كانه ملك عليكم. وانت والإخوة تمثلون السموات والارض وما بينهما لذا سألت ما هو ترتيبك بين إخوتك. وبالنسبة للتعبير فعسى أن تكون كما عبرتها رفعة له في الدنيا والآخرة بتوبته وتواضعه عما قريب. والله أعلم
صائد الرؤى- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 5032
تاريخ التسجيل : 07/01/2013
رد: آية من القرآن
صائد الرؤى كتب:أخي ابراهيم.
هذا ما دلتني عليه الرؤيا. حيث أن أبيك هو رب المنزل أي كانه ملك عليكم. وانت والإخوة تمثلون السموات والارض وما بينهما لذا سألت ما هو ترتيبك بين إخوتك. وبالنسبة للتعبير فعسى أن تكون كما عبرتها رفعة له في الدنيا والآخرة بتوبته وتواضعه عما قريب. والله أعلم
بارك الله فيك
وأرجو ان تتقبل رأيي فأنا أرى انك تكلفت في تعبيرها (فك رموزها ) قليلا
وان شاء الله اذا تذكرت الرؤيا كاملة ساسردها.
بارك الله في علمك
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
قد يكون ما ذكرته صحيحا. إنما انا مجتهد والتعبير بغلبة الظن. والله أعلم
صائد الرؤى- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 5032
تاريخ التسجيل : 07/01/2013
رد: آية من القرآن
عذرا اخي ،
هل لديكم أملاك سواء في العقار او مجال الأعمال أو حتى في الأسهم ؟
هل لديكم أملاك سواء في العقار او مجال الأعمال أو حتى في الأسهم ؟
محمدي- معبّر تحت التجربة
- عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 18/03/2013
رد: آية من القرآن
محمدي كتب:عذرا اخي ،
هل لديكم أملاك سواء في العقار او مجال الأعمال أو حتى في الأسهم ؟
لا
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العذر والسموحة منكم جميعا وعلى تطفلي عليكم في الرؤى
سؤال للاخ ابراهيم او استفسار بسيط
هل تنتظر من احد شي او خبر معين عملت به ولكن ليس بطريقه صحيحه يعني بطريقه ملتوية ؟؟
العذر والسموحة منكم جميعا وعلى تطفلي عليكم في الرؤى
سؤال للاخ ابراهيم او استفسار بسيط
هل تنتظر من احد شي او خبر معين عملت به ولكن ليس بطريقه صحيحه يعني بطريقه ملتوية ؟؟
رياح الغد- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 28/06/2013
رد: آية من القرآن
رياح الغد كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العذر والسموحة منكم جميعا وعلى تطفلي عليكم في الرؤى
سؤال للاخ ابراهيم او استفسار بسيط
هل تنتظر من احد شي او خبر معين عملت به ولكن ليس بطريقه صحيحه يعني بطريقه ملتوية ؟؟
لم افهم ماذا تقصد
ولكني انتظر خبر من رب العالمين عن موضوع ليطمئن قلبي
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
هل كنت تمتلك شي ثمين وفقدته أو كنت في منزلة عالية في عملك مثلا ثم تغير كل شي ومتحسر على ذلك أيضاً ؟
محمدي- معبّر تحت التجربة
- عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 18/03/2013
رد: آية من القرآن
هل تسمحون لي بالمشاركة؟
اظن ان رؤياك بدأت تتضح الان
الرؤيا تدل على توكلك على الله و ايمانك بأن كل شيء بيده كما كنت تشعر بالرؤيا
و اظن ان الرؤيا بشارة لك بتحقق الشيء الذي تنتظره بسبب ايمانك و حسن ظنك بالله
تأمل هذا الحديث القدسي:
((يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً ))
[ البخاري عن أبي هريرة]
و الله اعلم
و اعتذر لتطفلي
اظن ان رؤياك بدأت تتضح الان
الرؤيا تدل على توكلك على الله و ايمانك بأن كل شيء بيده كما كنت تشعر بالرؤيا
و اظن ان الرؤيا بشارة لك بتحقق الشيء الذي تنتظره بسبب ايمانك و حسن ظنك بالله
تأمل هذا الحديث القدسي:
((يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً ))
[ البخاري عن أبي هريرة]
و الله اعلم
و اعتذر لتطفلي
رؤيا- معبّرة المنتدى 1
- عدد المساهمات : 309
تاريخ التسجيل : 15/07/2013
رد: آية من القرآن
ليطئن قلبك اكثر وتوكل على الله ولا تتعلق باشخاص معينه تنتظر منهم إجابه
فالاجابة في الايه الكريمة
ومحبة الله لك ان تتوكل عليه فقط هو المصرف لاامورك
وبالله التوفيق
فالاجابة في الايه الكريمة
ومحبة الله لك ان تتوكل عليه فقط هو المصرف لاامورك
وبالله التوفيق
رياح الغد- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 28/06/2013
رد: آية من القرآن
محمدي كتب:هل كنت تمتلك شي ثمين وفقدته أو كنت في منزلة عالية في عملك مثلا ثم تغير كل شي ومتحسر على ذلك أيضاً ؟
لا
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: آية من القرآن
لولو المسلمة كتب:هل تسمحون لي بالمشاركة؟
اظن ان رؤياك بدأت تتضح الان
الرؤيا تدل على توكلك على الله و ايمانك بأن كل شيء بيده كما كنت تشعر بالرؤيا
و اظن ان الرؤيا بشارة لك بتحقق الشيء الذي تنتظره بسبب ايمانك و حسن ظنك بالله
تأمل هذا الحديث القدسي:
((يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً ))
[ البخاري عن أبي هريرة]
و الله اعلم
و اعتذر لتطفلي
اسأل الله خير هذه الرؤيا ياااارب
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
مواضيع مماثلة
» أقترح أن يوضع قسم لتفسير القرآن لمدارسة القرآن
» المهدي المنتظر\ اثبات وجود المهدي من القرآن الكريم اثباتاً قطعياً ولإول مرة يتم اثباته من القرآن
» كم معك من القرآن
» اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
» هل مصر مذكورة في القرآن
» المهدي المنتظر\ اثبات وجود المهدي من القرآن الكريم اثباتاً قطعياً ولإول مرة يتم اثباته من القرآن
» كم معك من القرآن
» اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
» هل مصر مذكورة في القرآن
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى العامة أو المنقوله والمصوّرة :: ملتقى الرؤى الخاصة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى