اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
+3
yahya3
الفارس الملثم
samy120406
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القلب في القرآن
ذكر القلب كثيرا في القران -هل يعتقد ان العقل في القلب الذي في الصدور -وماذا عن العقل الذي في دماغ الانسان
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
مجموعة اسئله
ارجوا الاجابات بالدليل الموثق القراني والعلمي وشكرا
1-هل الصوم واجب ام فريضه وهل من لا يصوم عقابه جهنم ام لا
2-ما هي اوقات الصلاة في القران وعدد الركعات والركوع والسجود في القران وليس في الاحاديث لاني استند على القران فقط
3-هل المرتد و عقابه القتل موجود في القران
4-هل كلمة بسم الله الرحمن الرحيم واجبه ام مستحبه
5-هل ان لا اله الا الله في القران وواجبه ام لا
6-هل ذكر محمد رسول الله واجبه في الاذان او الكلام وهل مذكوره في القران
7-هل كلمة صلعهم صلا الله عليه وسلم واجبه ام مستحبه لانه كلما ذكرت اسم الرسول محمد لازم تذكر ص
8-هل تؤمن بالمذاهب الاربعه والمذهب الوهابي والمذهب الجعفري او الاثني عشريه والفرق الاسلاميه الاخرى وهل ذكرت في القران وهل هناك احاديث موثوقه
8-هل ذكر الخليفه علي او الصحابه بالقران
9-هل قران عثمان الذي بين ايدينا كامل كما نزل على النبي ام لا وكيف بلا نقاط والاختلافات في المعنى الخ وكيف تفسر انا انزلنا الذكر وانا له حافظون
10-هل اصل اليهود في مكه والمدينه منطقة عسير حسب التاريخ ام مصر وسيناء والقدس نرجوا التوسع في الموضوع
11-هل فعلا ان جبريل نزل شخصيا على الرسول ام مجرد احلام او ايماءات
12-هل الله يحتاج الى رسل واذا احتاج الى رسل فلماذا كتب سماويه مختلفه ولماذا لم يوحدها ويكررها لكي نؤمن ان هناك الله وهو يرسل الانبياء
13-هل هناك فعلا جنه كما وصفت في التورات والانجيل والقران ام مجرد مشاهدات
14-هل القران المكي في مكه نفس القران المدني في المدينه ولماذا الاختلاف في الاسلوب والتوجه
15- لماذا الناسخ والمنسوخ وما الاثبات – لماذا جمعت الايات في السور على هذا الاسلوب رغم عدم تناسق بعض الايات مع سياق الجمله او الايات الاخرى –وهل ورود كلمات اعجميه وارد في الكلام الالهي –
16- الحج في الاسلام وقبل الاسلام وقصة بناء الكعبه في بكه او مكه
17- الزكاة واصولها – وماذا عن الخمس عند الشيعه
18-القلب ذكر كثيرا في القران –هل يعتقد القران ان العقل في قلب الانسان-مع ان العقل في الدماغ
Samy120406@gmail.com
ممكن استقبال الاجابات على ايميلي وشكرا
1-هل الصوم واجب ام فريضه وهل من لا يصوم عقابه جهنم ام لا
2-ما هي اوقات الصلاة في القران وعدد الركعات والركوع والسجود في القران وليس في الاحاديث لاني استند على القران فقط
3-هل المرتد و عقابه القتل موجود في القران
4-هل كلمة بسم الله الرحمن الرحيم واجبه ام مستحبه
5-هل ان لا اله الا الله في القران وواجبه ام لا
6-هل ذكر محمد رسول الله واجبه في الاذان او الكلام وهل مذكوره في القران
7-هل كلمة صلعهم صلا الله عليه وسلم واجبه ام مستحبه لانه كلما ذكرت اسم الرسول محمد لازم تذكر ص
8-هل تؤمن بالمذاهب الاربعه والمذهب الوهابي والمذهب الجعفري او الاثني عشريه والفرق الاسلاميه الاخرى وهل ذكرت في القران وهل هناك احاديث موثوقه
8-هل ذكر الخليفه علي او الصحابه بالقران
9-هل قران عثمان الذي بين ايدينا كامل كما نزل على النبي ام لا وكيف بلا نقاط والاختلافات في المعنى الخ وكيف تفسر انا انزلنا الذكر وانا له حافظون
10-هل اصل اليهود في مكه والمدينه منطقة عسير حسب التاريخ ام مصر وسيناء والقدس نرجوا التوسع في الموضوع
11-هل فعلا ان جبريل نزل شخصيا على الرسول ام مجرد احلام او ايماءات
12-هل الله يحتاج الى رسل واذا احتاج الى رسل فلماذا كتب سماويه مختلفه ولماذا لم يوحدها ويكررها لكي نؤمن ان هناك الله وهو يرسل الانبياء
13-هل هناك فعلا جنه كما وصفت في التورات والانجيل والقران ام مجرد مشاهدات
14-هل القران المكي في مكه نفس القران المدني في المدينه ولماذا الاختلاف في الاسلوب والتوجه
15- لماذا الناسخ والمنسوخ وما الاثبات – لماذا جمعت الايات في السور على هذا الاسلوب رغم عدم تناسق بعض الايات مع سياق الجمله او الايات الاخرى –وهل ورود كلمات اعجميه وارد في الكلام الالهي –
16- الحج في الاسلام وقبل الاسلام وقصة بناء الكعبه في بكه او مكه
17- الزكاة واصولها – وماذا عن الخمس عند الشيعه
18-القلب ذكر كثيرا في القران –هل يعتقد القران ان العقل في قلب الانسان-مع ان العقل في الدماغ
Samy120406@gmail.com
ممكن استقبال الاجابات على ايميلي وشكرا
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
سأجمل الاجابة على الاسئلة كلها بسؤال واحد موجه لك
هل تحاول اثارة فتنة خلق القرءان ؟
جاوب على السؤال ولا تتهرب وبعدها سأخبرك بالقول الفصل فى القرءانيين
هل تحاول اثارة فتنة خلق القرءان ؟
جاوب على السؤال ولا تتهرب وبعدها سأخبرك بالقول الفصل فى القرءانيين
الفارس الملثم- مجتهد وخبيرٌ في الفتن
- عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 21/07/2013
التنبيه إلى سياسة المنتدى...
أهلاً وسهلاً بك يا سامي.
لقد أصبت إذ عرضت أسئلتك في هذا المنتدى الحر.
يمكنك أيها المكرم أن تطرح ما شئت من تساؤلات.
ولكن من واجبي أن أنبهك إلى ضرورة قراءة سياسة المنتدى.
شكك فيما شئت، وألق ما شئت من شبهات إن أردت، لكن إياك أن تشكك في المنتدى.
إياك إياك.
أتركك مع أسئلتك، ولكن تذكر...
لقد أصبت إذ عرضت أسئلتك في هذا المنتدى الحر.
يمكنك أيها المكرم أن تطرح ما شئت من تساؤلات.
ولكن من واجبي أن أنبهك إلى ضرورة قراءة سياسة المنتدى.
شكك فيما شئت، وألق ما شئت من شبهات إن أردت، لكن إياك أن تشكك في المنتدى.
إياك إياك.
أتركك مع أسئلتك، ولكن تذكر...
????- زائر
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
كلا لا اشكك في النتدى بل انها فرصه لاعرف اجابات الاسئله التي اواجهها وانا في الغربه واشكرك
عدل سابقا من قبل samy120406 في الإثنين سبتمبر 02, 2013 6:07 am عدل 1 مرات
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
كلا لا اشكك في النتدى
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
ارجوا الاجابات المقنعه والمنطقيه وباعتدال دون التعصب او التطرف وهذه الاسئله الان متداوله بين الناس بعد ان انتشرت الفتنه بين المسلمين وانتشرت المذاهب وظهر التكفيريين والارهاب لذلك نريد ان نعرف الاسباب لفرقة واختلاف المسلمين هل هو نصوص القرآن ام الابتعاد عن الدين ام التطرف في الدين وشكراً
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
سؤال محير
لكن هل الدماغ الذي في رأس هو العقل ام لا
لكن هل الدماغ الذي في رأس هو العقل ام لا
yahya3- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1450
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
القلب يقصد بة فى القرأن العقلsamy120406 كتب:ذكر القلب كثيرا في القران -هل يعتقد ان العقل في القلب الذي في الصدور -وماذا عن العقل الذي في دماغ الانسان
قال تعالى ( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ( 179 ) ) .
قال تعالى (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)
وهذا بحث رائع: قلوب يعقلون بها
http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=459
والله أعلم
لطفي- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 1235
تاريخ التسجيل : 30/03/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
http://almhdy-almatalsaa.forumegypt.net/f30-montada
لطفي- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 1235
تاريخ التسجيل : 30/03/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
القلب هو الأداة الريئسة في التعقل .. وليس للعقل مكان معين أو ثابت .. والدماغ مساعد في مهمة التعقل واسترجاع المعلومات .. ولأقرب لكم المسألة فالقلب مثل اللوحة الأم في الكمبيوتر والدماغ مثل الذاكرة .. أما التعقل والفهم فهو امر معنوي مجهول العين والذات .. كما ان الروح مجهولة العين .. والله أعلى وأعلم
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
أخي/ samy120406
اهلا بك بيننا .. والمنتدى يرحب بك .. واعانك الله على الغربة ..
الغربة ليست في البعد عن الاوطان ..
الغربة هي الركون للدنيا .. والوطن الحقيقي هو الجنة التي اهبط منها أبونا آدم عليه السلام ..
ليس الغريب غريب الشام واليمن ** إن الغريب غريب اللحد والكفن
إن الغريب له حق في غربته ** على المقيمين في الاوطان والسكن
اجبت عن سؤالك الأخير هنا:
https://t3beer.ahlamontada.com/t2449-topic
والله أعلى وأعلم ورد العلم إليه أسلم ،،
اهلا بك بيننا .. والمنتدى يرحب بك .. واعانك الله على الغربة ..
الغربة ليست في البعد عن الاوطان ..
الغربة هي الركون للدنيا .. والوطن الحقيقي هو الجنة التي اهبط منها أبونا آدم عليه السلام ..
ليس الغريب غريب الشام واليمن ** إن الغريب غريب اللحد والكفن
إن الغريب له حق في غربته ** على المقيمين في الاوطان والسكن
اجبت عن سؤالك الأخير هنا:
https://t3beer.ahlamontada.com/t2449-topic
والله أعلى وأعلم ورد العلم إليه أسلم ،،
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
السؤال :samy120406 كتب:ارجوا الاجابات بالدليل الموثق القراني والعلمي وشكرا
1-هل الصوم واجب ام فريضه وهل من لا يصوم عقابه جهنم ام لا
2-ما هي اوقات الصلاة في القران وعدد الركعات والركوع والسجود في القران وليس في الاحاديث لاني استند على القران فقط
3-هل المرتد و عقابه القتل موجود في القران
4-هل كلمة بسم الله الرحمن الرحيم واجبه ام مستحبه
5-هل ان لا اله الا الله في القران وواجبه ام لا
6-هل ذكر محمد رسول الله واجبه في الاذان او الكلام وهل مذكوره في القران
7-هل كلمة صلعهم صلا الله عليه وسلم واجبه ام مستحبه لانه كلما ذكرت اسم الرسول محمد لازم تذكر ص
8-هل تؤمن بالمذاهب الاربعه والمذهب الوهابي والمذهب الجعفري او الاثني عشريه والفرق الاسلاميه الاخرى وهل ذكرت في القران وهل هناك احاديث موثوقه
8-هل ذكر الخليفه علي او الصحابه بالقران
9-هل قران عثمان الذي بين ايدينا كامل كما نزل على النبي ام لا وكيف بلا نقاط والاختلافات في المعنى الخ وكيف تفسر انا انزلنا الذكر وانا له حافظون
10-هل اصل اليهود في مكه والمدينه منطقة عسير حسب التاريخ ام مصر وسيناء والقدس نرجوا التوسع في الموضوع
11-هل فعلا ان جبريل نزل شخصيا على الرسول ام مجرد احلام او ايماءات
12-هل الله يحتاج الى رسل واذا احتاج الى رسل فلماذا كتب سماويه مختلفه ولماذا لم يوحدها ويكررها لكي نؤمن ان هناك الله وهو يرسل الانبياء
13-هل هناك فعلا جنه كما وصفت في التورات والانجيل والقران ام مجرد مشاهدات
14-هل القران المكي في مكه نفس القران المدني في المدينه ولماذا الاختلاف في الاسلوب والتوجه
15- لماذا الناسخ والمنسوخ وما الاثبات – لماذا جمعت الايات في السور على هذا الاسلوب رغم عدم تناسق بعض الايات مع سياق الجمله او الايات الاخرى –وهل ورود كلمات اعجميه وارد في الكلام الالهي –
16- الحج في الاسلام وقبل الاسلام وقصة بناء الكعبه في بكه او مكه
17- الزكاة واصولها – وماذا عن الخمس عند الشيعه
18-القلب ذكر كثيرا في القران –هل يعتقد القران ان العقل في قلب الانسان-مع ان العقل في الدماغ
Samy120406@gmail.com
ممكن استقبال الاجابات على ايميلي وشكرا
هناك جماعة تطلق على نفسها ( القرآنيين ) وتدعي أنها لن تتبع إلا القرآن ، فما رأيك بقولهم ؟ .
الجواب :
الحمد لله
لقد أثار بعض الناس أن السنة ليست مصدراً للتشريع ، وسموا أنفسهم بالقرآنيين ، وقالوا : إن أمامنا القرآن ، نحل حلاله ، ونحرم حرامه ، والسنة كما يزعمون قد دس فيها أحاديث مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهؤلاء امتداد لقوم آخرين نبأنا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد روى أحمد وأبو داود والحاكم بسند صحيح عن المقدام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( يوشك أن يقعد الرجل متكئاً على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ، ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله ) الفتح الكبير 3/438 ورواه الترمذي باختلاف في اللفظ ، وقال : حسن صحيح ( سنن الترمذي بشرح ابن العربي ط الصاوي 10/132) وهؤلاء ليسوا بقرآنيين ، لأن القرآن أوجب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يقرب من مائة آية ، واعتبر طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله عز وجل ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً ) سورة النساء/80 ، بل إن القرآن الكريم الذي تدعون التمسك به نفى الإيمان عمن رفض طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يقبل حكمه : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) سورة النساء /65 .
وقولهم : إن السنة قد دست فيها أحاديث موضوعة مردود بأن علماء هذه الأمة قد عنوا أشد العناية بتنقية السنة من كل دخيل ، واعتبروا الشك في صدق راو من الرواة أو احتمال سهوه رداً للحديث . وقد شهد أعداء هذه الأمة بأنه ليست هناك أمة عنيت بالسند وبتنقيح الأخبار ولا سيما المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كهذه الأمة .
ويكفي لوجوب العمل بالحديث معرفة صحّته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد كان صلى الله عليه وسلم يكتفي بإبلاغ دعوته بإرسال واحد من الصحابة مما يدل على أن خبر الواحد الثقة يجب العمل به .
ثم نسأل هؤلاء أين هي الآيات التي تدل على كيفية الصلاة ، وعلى أن الصلوات المفروضة خمس ، وعلى أنصبة الزكاة ، وعلى تفاصيل أعمال الحج ، وغير ذلك من الأحكام التي لا يمكن معرفتها إلا بالسنة . الموسوعة الفقهية 1/44
ولمزيد من معرفة الأدلة الشرعية على حجية السنة النبوية يُنظر السؤال رقم 604.
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
الفارس الملثم- مجتهد وخبيرٌ في الفتن
- عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 21/07/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
اخي الكريم سامي .. ما تشاهد الامة الاسلامية تطبقة وتنفذه في احوالها الدينية .. اعمل مثلهم ..
اما دخول الجنة والنار .. هو برحمة الله سبحانة وتعالى .. وليس له علاقة بالاعمال لو جلست تصوم وتصلي مليون سنة
اما دخول الجنة والنار .. هو برحمة الله سبحانة وتعالى .. وليس له علاقة بالاعمال لو جلست تصوم وتصلي مليون سنة
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
جسم الانسان مثل الحاسوب
القلب مكان تخزين المعلومات ( الهارد ) .. لذلك فيه برامج التعقل والتركيز والفهم والحب والخوف الخ ..ما يقوم بتشغيل هذه المعلومات والبرامج والانظمة في الجسم هو العقل ومهمته معالجة المعطيات التي يتطلبها الانسان او الجسم .. وبجانب القلب عضو مهم جدا جدا وللان لم يتم البحث عنه ومعرفة كل وظائفه وهو الطحال ..
والله اعلى واعلم
القلب مكان تخزين المعلومات ( الهارد ) .. لذلك فيه برامج التعقل والتركيز والفهم والحب والخوف الخ ..ما يقوم بتشغيل هذه المعلومات والبرامج والانظمة في الجسم هو العقل ومهمته معالجة المعطيات التي يتطلبها الانسان او الجسم .. وبجانب القلب عضو مهم جدا جدا وللان لم يتم البحث عنه ومعرفة كل وظائفه وهو الطحال ..
والله اعلى واعلم
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
فتنه اوباما-فتنه عبدالله الثانی و فتنه شاؤول موفازو هو دجال اصفهانی بعد فتح قسطنطنیه و اسقاط اسرائیل
zanbaq- موقوف لمدة شهر
- عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 29/06/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
طرحت 18 شبهة وجوابي لك رقمه 19 وهو كالتالي عليها تسعة عشر .
?????- زائر
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
هذا ملحد مبتدئ اتمنى له ضلالا سعيدا
?????- زائر
yahya3
الدماغ : موجود في راس الانسان وتحميه الجمجمه نظرا لآهميته لكيان الانسان- ويتكون الدماغ من ثلاثة أجزاء رئيسية؛ هي: عنق الدماغ، والمخيخ، والمخ . وتتحكم كل منطقة أو جزء من هذه الأجزاء في أنشطة فسيولوجية منفصلة. وعلى الرغم من ذلك، فإن تضافر جهود هذه الأجزاء، وليس استقلاليتها في عملها، هو الذي يضفي على الدماغ تلك الكفاءة العالية والفريدة التي تميز نشاطه الفسيولوجي. ويعتقد الكثير من العلماء أن للعقل البشري وظائف غير موجودة في الحيوان؛ إذ يقوم بترتيب المعلومات وربط بعضها ببعض، ليكَوّن منها أفكاراً، كما أنه يُعدُّ مكان الابتكار والإبداع والأحلام؛ فهو يُمكّن الإنسان من التمييز بين الخطأ والصواب، وبين ما هو منطقي وما هو غير منطقي، كما أنه مخزنٌ للمعلومات والذاكرة و التفكير، وهو المسؤول عن سلوك الإنسان ورد فعله في السراء والضراء وان العقل البشري موجود في المخ
أ لمخ Cerebrum
يستقل المخ بالجزء الأكبر من دماغ الإنسان. وهو عبارة عن عضو كروي الشكل، يتكون من قسمين متماثلين تماماً؛ كل منهما على شكل نصف كرة تقريباً، وينفصل نصفا كرة المخ طولياً، لكنهما يتصلان من أسفل عن طريق الجسم الجاسي Corpus Callosum.
ولمخ الإنسان وظائف رئيسية هي:
(1) إدراك جميع الأحاسيس ومعرفتها؛ إذ تقوم خلايا المخ باستقبال الإشارات من أعضاء الإحساس المختلفة الموجودة في شتى أنحاء الجسم، ثم تحللها.
(2) تنسيق جميع الحركات العضلية الإرادية التي يقوم بها الجسم.
(3) يقوم المخ بجميع الوظائف العقلية المميزة للإنسان من إدراك، وتفكير، وفهم، ومعرفة للأشياء، وإيجاد حلول للمشاكل، والتذكر، والإبداع، ونحو ذلك.
(4) يُعدّ المخ مركز حدوث الانفعالات.
(5) يتولى المخ وظيفة الشعور بكل من الوقت والمكان.
ويتميز عمل المخ بمميزات رئيسية هي:
(1) يقوم نصف المخ الأيمن بإدراك الإحساس العام، وتنظيم الحركات الإرادية لجهة الجسم اليسرى، في حين يقوم النصف الأيسر بالوظائف ذاتها لجهة الجسم اليمنى.
(2) يحتوي المخ على مراكز محددة ومخصصة لإدراك كل ناحية من نواحي النشاط الإنساني وتنظيمها، فهناك مركز مخصص للرؤية يطلق عليه "مركز البصر"، كما يوجد مركز للسمع، وآخر للذاكرة. وقد حدد العلماء وظيفة ما يقرب من أربعين مركزاً في المخ.
ويتكون كل من نصفي كرة المخ من قشرة خارجية Cerebral Cortex، تحتوي على ثنيات تسمى تلافيف المخ Gyri، يوجد بها العديد من الأخاديد Sulci.
وتنقسم قشرة المخ في كل نصف من نصفي كرة المخ إلى أربعة فصوص
(1) الفص الجبهي Frontal Lobe
وهو مركز الوظائف العقلية، مثل: الإدراك، والوعي، والحكم، والتخطيط. وبه مراكز تتحكم في تنسيق حركات الجسم، وحركات الشفتين، واللسان، واليدين.
(2) الفص الجداري Parietal Lobe
ويتخصص في الإحساس؛ حيث تصل إليه معلومات من مستقبلات اللمس، والتذوق، والألم، والحرارة، والضغط، ويتحكم كذلك في إفراز اللعاب.
(3) الفص المؤخري Occipital Lobe
وهو المسؤول عن الإبصار؛ حيث يستقبل الإشارات البصرية، وبه مركز الإبصار.
(4) الفص الصدغي Temporal Lobe
وهو المسؤول عن عملية السمع؛ حيث يستقبل الإشارات السمعية.
ويوجد داخل كل فص من هذه الفصوص الأربعة مناطق متخصصة في تأدية وظيفة معينة. وبصفة عامة يمكن تقسيم هذه المناطق داخل كل فص إلى ثلاث مجموعات رئيسية:
(أ) القشرة الحركية: وهي المسؤولة عن تنبيه نشاط العضلات، ومنها نوعان:
• القشرة الحركية الرئيسية Primary Motor Cortex: وهي موجودة في القمم وتلافيف نصفي كرة المخ. والخلايا العصبية الموجودة في هذه المنطقة تتحكم في النشاط العضلي الإرادي.
• القشرة الحركية الثانوية Premotor Cortex: وتتحكم في الحركات العضلية الناتجة عن عمليات التدريب من أي نوع، مثل تدريب الأصابع على آلة موسيقية، أو الكتابة على الحاسوب وهكذا.
(ب) القشرة الحسية الرئيسية: وتمثل المكان الذي تنتهي عنده الإشارات العصبية القادمة إلى المخ. وبالمثل فإن كل جزء من أجزاء الجسم يقابله جزء من أجزاء القشرة الحسية. والخلايا العصبية تكون مرتبة تبعاً للجزء من الجسم الذي يصل منه الإحساس
(ج) القشرة المنسقة Association Cortex: وهي عبارة عن مساحة كبيرة من أنسجة المخ تقع بين مناطق القشرة الحركية، والقشرة الحسية، وتحدث فيها عملية التكامل والتناسق بين الإحساس والاستجابة. كما توجد في فص مقدمة الجبهة منطقة من القشرة المنسقة تقع فيها كل النشاطات الفكرية المعقدة مثل التخطيط والابتكار والسلوك والذاكرة. ويوجد في القشرة المنسقة كذلك مناطق تخزين المشاعر، وتفسير معاني الكلمات، وما تتضمنه من تشبيهات، أو معانٍ مبهمة
أ لمخ Cerebrum
يستقل المخ بالجزء الأكبر من دماغ الإنسان. وهو عبارة عن عضو كروي الشكل، يتكون من قسمين متماثلين تماماً؛ كل منهما على شكل نصف كرة تقريباً، وينفصل نصفا كرة المخ طولياً، لكنهما يتصلان من أسفل عن طريق الجسم الجاسي Corpus Callosum.
ولمخ الإنسان وظائف رئيسية هي:
(1) إدراك جميع الأحاسيس ومعرفتها؛ إذ تقوم خلايا المخ باستقبال الإشارات من أعضاء الإحساس المختلفة الموجودة في شتى أنحاء الجسم، ثم تحللها.
(2) تنسيق جميع الحركات العضلية الإرادية التي يقوم بها الجسم.
(3) يقوم المخ بجميع الوظائف العقلية المميزة للإنسان من إدراك، وتفكير، وفهم، ومعرفة للأشياء، وإيجاد حلول للمشاكل، والتذكر، والإبداع، ونحو ذلك.
(4) يُعدّ المخ مركز حدوث الانفعالات.
(5) يتولى المخ وظيفة الشعور بكل من الوقت والمكان.
ويتميز عمل المخ بمميزات رئيسية هي:
(1) يقوم نصف المخ الأيمن بإدراك الإحساس العام، وتنظيم الحركات الإرادية لجهة الجسم اليسرى، في حين يقوم النصف الأيسر بالوظائف ذاتها لجهة الجسم اليمنى.
(2) يحتوي المخ على مراكز محددة ومخصصة لإدراك كل ناحية من نواحي النشاط الإنساني وتنظيمها، فهناك مركز مخصص للرؤية يطلق عليه "مركز البصر"، كما يوجد مركز للسمع، وآخر للذاكرة. وقد حدد العلماء وظيفة ما يقرب من أربعين مركزاً في المخ.
ويتكون كل من نصفي كرة المخ من قشرة خارجية Cerebral Cortex، تحتوي على ثنيات تسمى تلافيف المخ Gyri، يوجد بها العديد من الأخاديد Sulci.
وتنقسم قشرة المخ في كل نصف من نصفي كرة المخ إلى أربعة فصوص
(1) الفص الجبهي Frontal Lobe
وهو مركز الوظائف العقلية، مثل: الإدراك، والوعي، والحكم، والتخطيط. وبه مراكز تتحكم في تنسيق حركات الجسم، وحركات الشفتين، واللسان، واليدين.
(2) الفص الجداري Parietal Lobe
ويتخصص في الإحساس؛ حيث تصل إليه معلومات من مستقبلات اللمس، والتذوق، والألم، والحرارة، والضغط، ويتحكم كذلك في إفراز اللعاب.
(3) الفص المؤخري Occipital Lobe
وهو المسؤول عن الإبصار؛ حيث يستقبل الإشارات البصرية، وبه مركز الإبصار.
(4) الفص الصدغي Temporal Lobe
وهو المسؤول عن عملية السمع؛ حيث يستقبل الإشارات السمعية.
ويوجد داخل كل فص من هذه الفصوص الأربعة مناطق متخصصة في تأدية وظيفة معينة. وبصفة عامة يمكن تقسيم هذه المناطق داخل كل فص إلى ثلاث مجموعات رئيسية:
(أ) القشرة الحركية: وهي المسؤولة عن تنبيه نشاط العضلات، ومنها نوعان:
• القشرة الحركية الرئيسية Primary Motor Cortex: وهي موجودة في القمم وتلافيف نصفي كرة المخ. والخلايا العصبية الموجودة في هذه المنطقة تتحكم في النشاط العضلي الإرادي.
• القشرة الحركية الثانوية Premotor Cortex: وتتحكم في الحركات العضلية الناتجة عن عمليات التدريب من أي نوع، مثل تدريب الأصابع على آلة موسيقية، أو الكتابة على الحاسوب وهكذا.
(ب) القشرة الحسية الرئيسية: وتمثل المكان الذي تنتهي عنده الإشارات العصبية القادمة إلى المخ. وبالمثل فإن كل جزء من أجزاء الجسم يقابله جزء من أجزاء القشرة الحسية. والخلايا العصبية تكون مرتبة تبعاً للجزء من الجسم الذي يصل منه الإحساس
(ج) القشرة المنسقة Association Cortex: وهي عبارة عن مساحة كبيرة من أنسجة المخ تقع بين مناطق القشرة الحركية، والقشرة الحسية، وتحدث فيها عملية التكامل والتناسق بين الإحساس والاستجابة. كما توجد في فص مقدمة الجبهة منطقة من القشرة المنسقة تقع فيها كل النشاطات الفكرية المعقدة مثل التخطيط والابتكار والسلوك والذاكرة. ويوجد في القشرة المنسقة كذلك مناطق تخزين المشاعر، وتفسير معاني الكلمات، وما تتضمنه من تشبيهات، أو معانٍ مبهمة
samy1204- زائر
جعبة الاسهم
في القران الكريم ذكر ان القلب في الصدر لقوله تعالى : (( أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها ، فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ))- هذا يعني ان الانسان يفكر ويعقل في قلبه في صدره وليس في عقله في راسه وشكرً لك ومودتي
samy1204- زائر
الفارس الملثم
السؤال :
هناك جماعة تطلق على نفسها ( القرآنيين ) وتدعي أنها لن تتبع إلا القرآن ، فما رأيك بقولهم ؟
موقع اهل القران لصاحبه احمد صبحي منصور به كافة الاجابات عن سؤالك عن القرأنيين - اما ما رأي فأنا اعتقد انهم يفسرون آيات القران حسا ارائهم الشخصيه وليس بالقناعه التامه وشكراً لك ومودتي
هناك جماعة تطلق على نفسها ( القرآنيين ) وتدعي أنها لن تتبع إلا القرآن ، فما رأيك بقولهم ؟
موقع اهل القران لصاحبه احمد صبحي منصور به كافة الاجابات عن سؤالك عن القرأنيين - اما ما رأي فأنا اعتقد انهم يفسرون آيات القران حسا ارائهم الشخصيه وليس بالقناعه التامه وشكراً لك ومودتي
samy1204- زائر
محترف
للماذا تذكر 18 شبهه -اخي الاجابات تفيدنا للرد على غير المسلمسن والرد على اللادينيين والرد على الملحدين فنرجوا مساهماتك ان كنت تعلم وشكراً لك ومودتي
samy1204- زائر
الفارس الملثم
اتفق المسلمين على احاديث الصحيحيين صحيح مسلم و صحيخ البخاري فهل هذه الكتابين مرجعك في الاحاديث النبويه الصحيحه وهل تدري متى كتبت اقصد تاريخ التدوين وهل تعلم ان مسلم والبخاري ليس عرب والله اعلم
samy1204- زائر
الهمداني
مقالتك عن تاريخ التوراة في جزيرة العرب اعجبتي وارجوا المزيد من العلوم التاريخيه منك وشكراً لك
samy1204- زائر
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
samy1204 كتب:السؤال :
هناك جماعة تطلق على نفسها ( القرآنيين ) وتدعي أنها لن تتبع إلا القرآن ، فما رأيك بقولهم ؟
موقع اهل القران لصاحبه احمد صبحي منصور به كافة الاجابات عن سؤالك عن القرأنيين - اما ما رأي فأنا اعتقد انهم يفسرون آيات القران حسا ارائهم الشخصيه وليس بالقناعه التامه وشكراً لك ومودتي
هؤلاء على ضلاله .. وقد ذكرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم .. قبل 1400 سنة .. وشرح عنهم شرح وافي .. بحيث ذكر انهم يتكلمون عبر وسائط اتصال واعلامية ومتكأين على الاريكة او الكنبة
عَنْ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ السُّلَمِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ:
نَزَلْنَا مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - خَيْبَرَ وَمَعَهُ مَنْ مَعَهُ مِنْ أَصْحَابِهِ، وَكَانَ صَاحِبُ خَيْبَرَ رَجُلًا مَارِدًا (1) مُنْكَرًا , فَأَقْبَلَ إِلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ , أَلَكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا حُمُرَنَا (2) وَتَأْكُلُوا ثَمَرَنَا , وَتَضْرِبُوا نِسَاءَنَا؟ , " فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَقَالَ: يَا ابْنَ عَوْفٍ، ارْكَبْ فَرَسَكَ ثُمَّ نَادِ: أَلَا إِنَّ الْجَنَّةَ لَا تَحِلُّ إِلَّا لِمُؤْمِنٍ، وَأَنْ اجْتَمِعُوا لِلصَلَاةِ "، قَالَ: فَاجْتَمَعُوا، " فَصَلَّى بِهِمْ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، ثُمَّ قَامَ فَقَالَ: أَيَحْسَبُ أَحَدُكُمْ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ (3) يَظُنُّ إِنَّ اللَّهَ لَمْ يُحَرِّمْ شَيْئًا إِلَّا مَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ؟، أَلَا وَإِنِّي وَاللَّهِ قَدْ وَعَظْتُ وَأَمَرْتُ وَنَهَيْتُ عَنْ أَشْيَاءَ إِنَّهَا لَمِثْلُ الْقُرْآنِ أَو أَكْثَرُ، وَإِنَّ اللَّهَ - عز وجل - لَمْ يُحِلَّ لَكُمْ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتَ أَهْلِ الْكِتَابِ (4) إِلَّا بِإِذْنٍ (5) وَلَا ضَرْبَ نِسَائِهِمْ، وَلَا أَكْلَ ثِمَارِهِمْ إِذَا أَعْطَوْكُمْ الَّذِي عَلَيْهِمْ
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، أَنْبَأَ الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، أَنْبَأَ الشَّافِعِيُّ، أَنْبَأَ سُفْيَانُ، وَحدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، وَاللَّفْظُ لَهُ، أَنْبَأَ بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا الْحُمَيْدِيُّ، ثنا سُفْيَانُ، حَدَّثَنِي أَبُو النَّضْرِ سَالِمٌ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مَعْمَرٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " لَا أُلْفِيَنَّ أَحَدَكُمْ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يَأْتِيهِ الْأَمْرُ مِنْ أَمْرِي مِمَّا أَمَرْتُ بِهِ أَوْ نَهَيْتُ عَنْهُ فَيَقُولُ: مَا أَدْرِي، مَا وَجَدْنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ اتَّبَعْنَاهُ «.» قَدْ أَقَامَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ هَذَا الْإِسْنَادَ وَهُوَ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ، وَالَّذِي عِنْدِي أَنَّهُمَا تَرَكَاهُ لِاخْتِلَافِ الْمِصْرِيِّينَ فِي هَذَا الْإِسْنَادِ "
دكم أن يكذبني وهو متكئ على أريكته يبلغه الحديث عني فيقول [color=#ff3333]ما قال ذا رسول الله دع هذا وهات ما في القرآن)
لاحظ اللهجة في الحديث .. تستطيع تحدد منهم هؤلاء الاشخاص الذي يتبع القران ولا يتبع السنة ..
فلا تتبع هذه الطائفة .. مافي القران وفي السنة هو شئ واحد صادر من الله سبحانة وتعالى .. ولو بحثت اكثر في السنة .. ستجد اشياء تجعلك تتأكد ما بين ايدين قليل ما سوف نحصل عليه
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
رسول الله صلى الله عليه وسلم .. يقول ان الملائكة شقت صدرة واخرجت قلبة حتى انها وضعته في ثلج مثل ما يحدث الان في عمليات القلب .. واخرجت من قلبة علقة ..
هذا يوضح .. ان القلب هو المكان الذي فيه المعلومات .. وهو مصدر الوسوسه .. والعقل او المخ هو مجرد معالج .. اما تقرر في استخدامة للبحث عن الاشياء التي تبعدك او تقربك ..
كذلك الشيطان لدية خرطوم .. هذا الخرطوم يضعه على القلب .. فالقلب هو الذي فيه كل شئ .. ولو فكرنا بشئ من الخيال العلمي .. وقلنا ان هذا الخرطوم عباره عن فيروس يزرعة الشيطان يقوم بتحريك المعلومات الشريره بحيث يجعل الانسان استخدام عقله في التفكير بها .. لوجدنا ان هناك منطق .. ان القلب .. مثل هارد الكمبيوتر .. الذي فيه كل شئ .. ويتضرر من الفيروسات ..
القضية هذه صعب حسمها .. لان هناك في جسم الانسان .. الروح والنفس .. وهذه اشياء غيبية ولا نعرف ماهيتها وما تعمل وكيف تعمل وهل هي طاقة او اعضاء .. الله اعلم
فنحن نتكلم عن اشياء خارج منطقة التفكير ولا يوجد لدينا اي معطيات نستطيع البحث فيها حول هذه النقطة
هذا يوضح .. ان القلب هو المكان الذي فيه المعلومات .. وهو مصدر الوسوسه .. والعقل او المخ هو مجرد معالج .. اما تقرر في استخدامة للبحث عن الاشياء التي تبعدك او تقربك ..
كذلك الشيطان لدية خرطوم .. هذا الخرطوم يضعه على القلب .. فالقلب هو الذي فيه كل شئ .. ولو فكرنا بشئ من الخيال العلمي .. وقلنا ان هذا الخرطوم عباره عن فيروس يزرعة الشيطان يقوم بتحريك المعلومات الشريره بحيث يجعل الانسان استخدام عقله في التفكير بها .. لوجدنا ان هناك منطق .. ان القلب .. مثل هارد الكمبيوتر .. الذي فيه كل شئ .. ويتضرر من الفيروسات ..
القضية هذه صعب حسمها .. لان هناك في جسم الانسان .. الروح والنفس .. وهذه اشياء غيبية ولا نعرف ماهيتها وما تعمل وكيف تعمل وهل هي طاقة او اعضاء .. الله اعلم
فنحن نتكلم عن اشياء خارج منطقة التفكير ولا يوجد لدينا اي معطيات نستطيع البحث فيها حول هذه النقطة
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
القرآن انزل على سبعة احرف
القرآن انزل على سبعة احرف - نرجوا مزيداً من المعلومات
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
السبع المثاني وام الكتاب
ولقد اتيناك سبعا من المثاني والقران العظيم الحجر 87
السبع المثاني وام الكتاب
منه ايات محكمات هن ام الكتاب ال عمران 7
نرجوا من الاخوه بالله الشرح الوافي وشكراً
السبع المثاني وام الكتاب
منه ايات محكمات هن ام الكتاب ال عمران 7
نرجوا من الاخوه بالله الشرح الوافي وشكراً
samy120406- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
وَعَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ:
(قَدِمْتُ مَكَّةَ , فَلَقِيتُ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ (1) فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ , إِنَّ أَهْلَ الْبَصْرَةِ يَقُولُونَ فِي الْقَدَرِ (2) فَقَالَ: يَا بُنَيَّ أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ (3)؟ , قُلْتُ: نَعَمْ , قَالَ: فَاقْرَأْ الزُّخْرُفَ فَقَرَأْتُ: {حم , وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (4) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ , وَإِنَّهُ (5) فِي أُمِّ الْكِتَابِ (6) لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ (7) حَكِيمٌ (8)} , فَقَالَ: أَتَدْرِي مَا أُمُّ الْكِتَابِ؟ , قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ , قَالَ: فَإِنَّهُ (9) كِتَابٌ كَتَبَهُ اللَّهُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَقَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْأَرْضَ , فِيهِ (10) إِنَّ فِرْعَوْنَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ , وَفِيهِ: تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ , قَالَ عَطَاءٌ: وَلَقِيتُ الْوَلِيدَ بْنَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - , فَسَأَلْتُهُ: مَا كَانَ وَصِيَّةُ أَبِيكَ عِنْدَ الْمَوْتِ؟ , قَالَ: دَعَانِي أَبِي فَقَالَ لِي: يَا بُنَيَّ اتَّقِ اللَّهَ , وَاعْلَمْ أَنَّكَ لَنْ تَتَّقِ اللَّهَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِاللَّهِ) (11) (وَلَنْ تَجِدَ طَعْمَ حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ حَتَّى تَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ , وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ) (12) (فَإِنْ مُتَّ عَلَى غَيْرِ هَذَا (13) دَخَلْتَ النَّارَ , إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: " إِنَّ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ (14) فَقَالَ: اكْتُبْ , فَقَالَ: رَبِّ مَا أَكْتُبُ؟ , قَالَ: اكْتُبْ الْقَدَرَ (15) مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَائِنٌ (16) إِلَى الْأَبَدِ) (17) [وفي رواية: اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ] (18) (قَالَ: فَجَرَى الْقَلَمُ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ بِمَا كَانَ وَبِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى الْأَبَدِ ") (19) (يَا بُنَيَّ , إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: " مَنْ مَاتَ عَلَى غَيْرِ هَذَا (20) فَلَيْسَ مِنِّي) (21)
حقيقة مفهومي للكتاب من خلال هذا الحديث .. مخلوق يخزن فيه كل شئ من معلومات وهذا المخلوق في العرش .. لانه الوحيد الذي خلقة الله سبحانة وتعالى قبل خلق السماوات والارض .. ومفهومي للعرش والله اعلم –مع تحفظنا على الألفاظ-:.. مركز قيادة الكون .. فيه تكتب اعمال الخلق وتسيير الرزق والقضاء والقدر والمقادير وكل احوال الخلق .. والية تسطر الاوامر من الله سبحانة وتعالى .. لذلك من حملته او الي تديره .. جبريل واسرافيل ومكائيل عليهم السلام .. وهم من ثمانية ملائكة يحمل مسئوليته تحتهم ملايين ملايين من الملائكة التي تعمل فيه .. والله اعلم ..
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنه - قَالَ:
(" أُوتِيَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - {سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي} , قَالَ: السَّبْعَ الطِّوَالَ (1)) (2) (وَأُوتِيَ مُوسَى - عليه السلام - سِتًّا (3) فَلَمَّا أَلْقَى الْأَلْوَاحَ رُفِعَتْ ثِنْتَانِ وَبَقِيَ أَرْبَعٌ)
اما السبع المثاني .. هي سفن هائلة جدا مثل الجبال .. فيها بعض من الكتاب والمختصة بعالمنا وخلقنا وارضنا ومن فيها .. من قرأن مبين والذكر الحكيم ..الخ ..
هذا والله اعلم ..
(قَدِمْتُ مَكَّةَ , فَلَقِيتُ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ (1) فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ , إِنَّ أَهْلَ الْبَصْرَةِ يَقُولُونَ فِي الْقَدَرِ (2) فَقَالَ: يَا بُنَيَّ أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ (3)؟ , قُلْتُ: نَعَمْ , قَالَ: فَاقْرَأْ الزُّخْرُفَ فَقَرَأْتُ: {حم , وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (4) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ , وَإِنَّهُ (5) فِي أُمِّ الْكِتَابِ (6) لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ (7) حَكِيمٌ (8)} , فَقَالَ: أَتَدْرِي مَا أُمُّ الْكِتَابِ؟ , قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ , قَالَ: فَإِنَّهُ (9) كِتَابٌ كَتَبَهُ اللَّهُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَقَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْأَرْضَ , فِيهِ (10) إِنَّ فِرْعَوْنَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ , وَفِيهِ: تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ , قَالَ عَطَاءٌ: وَلَقِيتُ الْوَلِيدَ بْنَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - , فَسَأَلْتُهُ: مَا كَانَ وَصِيَّةُ أَبِيكَ عِنْدَ الْمَوْتِ؟ , قَالَ: دَعَانِي أَبِي فَقَالَ لِي: يَا بُنَيَّ اتَّقِ اللَّهَ , وَاعْلَمْ أَنَّكَ لَنْ تَتَّقِ اللَّهَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِاللَّهِ) (11) (وَلَنْ تَجِدَ طَعْمَ حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ حَتَّى تَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ , وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ) (12) (فَإِنْ مُتَّ عَلَى غَيْرِ هَذَا (13) دَخَلْتَ النَّارَ , إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: " إِنَّ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ (14) فَقَالَ: اكْتُبْ , فَقَالَ: رَبِّ مَا أَكْتُبُ؟ , قَالَ: اكْتُبْ الْقَدَرَ (15) مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَائِنٌ (16) إِلَى الْأَبَدِ) (17) [وفي رواية: اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ] (18) (قَالَ: فَجَرَى الْقَلَمُ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ بِمَا كَانَ وَبِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى الْأَبَدِ ") (19) (يَا بُنَيَّ , إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: " مَنْ مَاتَ عَلَى غَيْرِ هَذَا (20) فَلَيْسَ مِنِّي) (21)
حقيقة مفهومي للكتاب من خلال هذا الحديث .. مخلوق يخزن فيه كل شئ من معلومات وهذا المخلوق في العرش .. لانه الوحيد الذي خلقة الله سبحانة وتعالى قبل خلق السماوات والارض .. ومفهومي للعرش والله اعلم –مع تحفظنا على الألفاظ-:.. مركز قيادة الكون .. فيه تكتب اعمال الخلق وتسيير الرزق والقضاء والقدر والمقادير وكل احوال الخلق .. والية تسطر الاوامر من الله سبحانة وتعالى .. لذلك من حملته او الي تديره .. جبريل واسرافيل ومكائيل عليهم السلام .. وهم من ثمانية ملائكة يحمل مسئوليته تحتهم ملايين ملايين من الملائكة التي تعمل فيه .. والله اعلم ..
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنه - قَالَ:
(" أُوتِيَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - {سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي} , قَالَ: السَّبْعَ الطِّوَالَ (1)) (2) (وَأُوتِيَ مُوسَى - عليه السلام - سِتًّا (3) فَلَمَّا أَلْقَى الْأَلْوَاحَ رُفِعَتْ ثِنْتَانِ وَبَقِيَ أَرْبَعٌ)
اما السبع المثاني .. هي سفن هائلة جدا مثل الجبال .. فيها بعض من الكتاب والمختصة بعالمنا وخلقنا وارضنا ومن فيها .. من قرأن مبين والذكر الحكيم ..الخ ..
هذا والله اعلم ..
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
سبع لغات
عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:
" كَانَ الْكِتَابُ الْأَوَّلُ يَنْزِلُ مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ، وَأُنْزِلَ الْقُرْآنُ مِنْ سَبْعَةِ أَبْوَابٍ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ (1)
" (2)
_________
(1) (سَبْعَة أَحْرُف) أَيْ: سَبْعِ لُغَات أَوْ قِرَاءَات أَوْ أَنْوَاع، قِيلَ: اُخْتُلِفَ فِي مَعْنَاهُ عَلَى أحْدى وَأَرْبَعِينَ قَوْلًا ,
مِنْهَا أَنَّهُ مِمَّا لَا يُدْرَى مَعْنَاهُ , لِأَنَّ الْحَرْف يَصْدُقُ لُغَة عَلَى حَرْفِ الْهِجَاء , وَعَلَى الْكَلِمَةِ , وَعَلَى الْمَعْنَى , وَعَلَى الْجِهَة، قَالَ الْعُلَمَاء: إِنَّ الْقِرَاءَات وَإِنْ زَادَتْ عَلَى سَبْعٍ فَإِنَّهَا رَاجِعَة إِلَى سَبْعَةِ أَوْجُهٍ مِنْ الِاخْتِلَافَاتِ:
الْأَوَّلُ: اِخْتِلَافُ الْكَلِمَة فِي نَفْسِهَا بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ , كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (نُنْشِزُهَا، نَنْشُرُهَا) , الْأَوَّل بِالزَّايِ الْمُعْجَمَةِ وَالثَّانِي بِالرَّاءِ الْمُهْمَلَة، وَقَوْله: (سَارِعُوا، وَسَارِعُوا) , فَالْأَوَّلُ بِحَذْفِ الْوَاوِ الْعَاطِفَة قَبْلَ السِّين وَالثَّانِي بِإِثْبَاتِهَا.
الثَّانِي: التَّغْيِيرُ بِالْجَمْعِ وَالتَّوْحِيدِ (كَكُتُبِهِ وَكِتَابِهِ).
الثَّالِثُ: بِالِاخْتِلَافِ فِي التَّذْكِيرِ وَالتَّأْنِيثِ كَمَا فِي (يَكُنْ وَتَكُنْ).
الرَّابِع: الِاخْتِلَافُ التَّصْرِيفِيّ كَالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ نَحْو (يَكْذِبُونَ وَيُكَذِّبُونَ) وَالْفَتْح وَالْكَسْر نَحْو (يَقْنَط وَيَقْنِط).
الْخَامِس: الِاخْتِلَاف الْإِعْرَابِيّ كَقَوْلِهِ تَعَالَى {ذُو الْعَرْش الْمَجِيدُ} بِرَفْعِ الذَّال وَجَرِّهَا.
السَّادِس: اِخْتِلَافُ الْأَدَاةِ نَحْو {لَكِنَّ الشَّيَاطِين} بِتَشْدِيدِ النُّونِ وَتَخْفِيفهَا.
السَّابِع: اِخْتِلَاف اللُّغَات , كَالتَّفْخِيمِ وَالْإِمَالَة , وَإِلَّا فَلَا يُوجَدُ فِي الْقُرْآن كَلِمَة تُقْرَأُ عَلَى سَبْعَة أَوْجُهٍ إِلَّا الْقَلِيل ,
مِثْل (عَبَدَ الطَّاغُوت) (وَلَا تَقُلْ أُفّ لَهُمَا)، وَهَذَا كُلُّهُ تَيْسِير عَلَى الْأُمَّة الْمَرْحُومَة، وَلِذَا قَالَ ?: (فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ)
أَيْ: مِنْ أَنْوَاع الْقِرَاءَات , بِخِلَافِ قَوْله تَعَالَى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} فَإِنَّ الْمُرَاد بِهِ الْأَعَمُّ مِنْ الْمِقْدَار وَالْجِنْس وَالنَّوْع , وَالْحَاصِل أَنَّهُ أَجَازَ بِأَنْ يَقْرَءُوا مَا ثَبَتَ عَنْهُ - صلى الله عليه وسلم - بِالتَّوَاتُرِ بِدَلِيلِ قَوْلِهِ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف، وَالْأَظْهَرُ أَنَّ الْمُرَاد بِالسَّبْعَةِ التَّكْثِير لَا التَّحْدِيد، فَإِنَّهُ لَا يَسْتَقِيمُ عَلَى قَوْل مِنْ الْأَقْوَال , قَالَ النَّوَوِيّ فِي شَرْح مُسْلِم: أَصَحّ الْأَقْوَال وَأَقْرَبهَا إِلَى مَعْنَى الْحَدِيث قَوْل مَنْ قَالَ: هِيَ كَيْفِيَّة النُّطْق بِكَلِمَاتِهَا مِنْ إِدْغَام وَإِظْهَار وَتَفْخِيم وَتَرْقِيق وَإِمَالَة وَمَدّ وَقَصْر وَتَلْيِين، لِأَنَّ الْعَرَب كَانَتْ مُخْتَلِفَة اللُّغَات فِي هَذِهِ الْوُجُوه , فَيَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ لِيَقْرَأَ كُلٌّ بِمَا يُوَافِقُ لُغَتَهُ وَيَسْهُلُ عَلَى لِسَانِهِ. اِنْتَهَى كَلَامُ النَّوَوِيِّ , قَالَ الْقَارِيّ: وَفِيهِ أَنَّ هَذَا لَيْسَ عَلَى إِطْلَاقِهِ، فَإِنَّ الْإِدْغَام مَثَلًا فِي مَوَاضِع لَا يَجُوزُ الْإِظْهَار فِيهَا وَفِي مَوَاضِع لَا يَجُوزُ الْإِدْغَام فِيهَا , وَكَذَلِكَ الْبَوَاقِي , وَفِيهِ أَيْضًا أَنَّ اِخْتِلَاف اللُّغَات لَيْسَ مُنْحَصِرًا فِي هَذِهِ الْوُجُوه لِوُجُوهِ إِشْبَاع مِيمِ الْجَمْعِ وَقَصْره وَإِشْبَاع هَاء الضَّمِير وَتَرْكه مِمَّا هُوَ مُتَّفَقٌ عَلَى بَعْضه وَمُخْتَلِف فِي بَعْضه , وَقَالَ اِبْن عَبْد الْبَرّ: إِنَّ الْمُرَاد سَبْعَة أَوْجُه مِنْ الْمَعَانِي الْمُتَّفِقَة بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَة , نَحْو (أَقْبِلْ وَتَعَالَ وَعَجِّلْ وَهَلُمَّ وَأَسْرِعْ) فَيَجُوزُ إِبْدَال اللَّفْظ بِمُرَادِفِهِ أَوْ مَا يَقْرُبُ مِنْهُ لَا بِضِدِّهِ، وَحَدِيث أَحْمَد بِإِسْنَادٍ جَيِّد صَرِيح فِيهِ، وَعِنْده بِإِسْنَادٍ جَيِّد أَيْضًا مِنْ حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة: " أُنْزِلَ الْقُرْآن عَلَى سَبْعَة أَحْرُف عَلِيمًا حَكِيمًا غَفُورًا رَحِيمًا " وَفِي حَدِيث عِنْده بِسَنَدٍ جَيِّد أَيْضًا: " الْقُرْآن كُلّه صَوَاب مَا لَمْ يَجْعَلْ مَغْفِرَةً عَذَابًا أَوْ عَذَابًا مَغْفِرَةً " وَلِهَذَا كَانَ أُبَيٌّ يَقْرَأُ: (كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ سَعَوْا فِيهِ) بَدَل (مَشَوْا فِيهِ)، وَابْن مَسْعُود (أَمْهِلُونَا وأَخِّرُونَا) بَدَل (انْظِرُونَا) , قَالَ الْقَارِيّ: إِنَّهُ مُسْتَبْعَدٌ جِدًّا مِنْ الصَّحَابَة خُصُوصًا مِنْ أُبَيٍّ وَابْن مَسْعُود أَنَّهُمَا يُبَدِّلَانِ لَفْظًا مِنْ عِنْدهمَا بَدَلًا مِمَّا سَمِعَاهُ مِنْ لَفْظ النُّبُوَّةِ وَأَقَامَاهُ مَقَامَهُ مِنْ التِّلَاوَة، فَالصَّوَابُ أَنَّهُ تَفْسِيرٌ مِنْهُمَا أَوْ سَمِعَا مِنْهُ - صلى الله عليه وسلم - الْوُجُوهَ فَقَرَأَ مَرَّةً كَذَا وَمَرَّةً كَذَا كَمَا هُوَ الْآن فِي الْقُرْآن مِنْ الِاخْتِلَافَات الْمُتَنَوِّعَة الْمَعْرُوفَة عِنْد أَرْبَاب الشَّأْن، وَكَذَا قَالَ الطَّحَاوِيُّ , وَإِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ رُخْصَةً لِمَا كَانَ يَتَعَسَّرُ عَلَى كَثِير مِنْهُمْ التِّلَاوَة بِلَفْظٍ وَاحِدٍ لِعَدَمِ عِلْمِهِمْ بِالْكِتَابَةِ وَالضَّبْط وَإِتْقَان الْحِفْظ , ثُمَّ نُسِخَ بِزَوَالِ الْعُذْر وَتَيْسِير الْكِتَابَة وَالْحِفْظ , قَالَهُ فِي الْمِرْقَاة.
وَقَالَ الْحَافِظ الْإِمَام الْخَطَّابِيُّ: قَالَ بَعْضُهُمْ مَعْنَى الْحُرُوف اللُّغَات , يُرِيدُ أَنَّهُ أُنْزِلَ عَلَى سَبْع لُغَات مِنْ لُغَات الْعَرَب هِيَ أَفْصَح اللُّغَات وَأَعْلَاهَا فِي كَلَامِهِمْ , قَالُوا وَهَذِهِ اللُّغَاتُ مُتَفَرِّقَةٌ فِي الْقُرْآن غَيْر مُجْتَمِعَة فِي الْكَلِمَة الْوَاحِدَة، وَإِلَى نَحْوٍ مِنْ هَذَا أَشَارَ أَبُو عُبَيْد، وَقَالَ الْقُتَيْبِيّ: لَا نَعْرِفُ فِي الْقُرْآنِ حَرْفًا يُقْرَأُ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف ,
قَالَ اِبْن الْأَنْبَارِيّ: هَذَا غَلَطٌ، وَقَدْ جَاءَ فِي الْقُرْآن حُرُوف يَصِحُّ أَنْ تُقْرَأ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُف مِنْهَا قَوْله تَعَالَى: {وَعَبَدَ الطَّاغُوت} وَقَوْله تَعَالَى: {أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعُ وَيَلْعَبُ} وَذَكَرَ وُجُوهًا كَأَنَّهُ يَذْهَبُ فِي تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ إِلَى أَنَّ بَعْضَ الْقُرْآن أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف لَا كُلّه , وَذَكَرَ بَعْضُهُمْ وُجُوهًا أُخَر , وَهُوَ أَنَّ الْقُرْآن أُنْزِلَ مُرَخِّصًا لِلْقَارِئِ وَمُوَسِّعًا عَلَيْهِ أَنْ يَقْرَأَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف , أَيْ: يَقْرَأُ عَلَى أَيّ حَرْف شَاءَ مِنْهَا عَلَى الْبَدَل مِنْ صَاحِبِهِ، وَلَوْ كَانَ مَعْنَى مَا قَالَهُ اِبْن الْأَنْبَارِيّ لَقِيلَ: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ بِسَبْعَةِ أَحْرُف , وَإِنَّمَا قِيلَ (عَلَى سَبْعَة أَحْرُف) لِيُعْلَمَ أَنَّهُ أُرِيدَ بِهِ هَذَا الْمَعْنَى ,
أَيْ: كَأَنَّهُ أُنْزِلَ عَلَى هَذَا مِنْ الشَّرْط أَوْ عَلَى هَذَا مِنْ الرُّخْصَة وَالتَّوْسِعَة، وَذَلِكَ لِتَسْهِيلِ قِرَاءَتِهِ عَلَى النَّاسِ ,
وَلَوْ أَخَذُوا بِأَنْ يَقْرَءُوهُ عَلَى حَرْف وَاحِد لَشَقَّ عَلَيْهِمْ , وَلَكَانَ ذَلِكَ دَاعِيًا إِلَى الزَّهَادَة فِيهِ وَسَبَبًا لِلْفُتُورِ عَنْهُ ,
وَقِيلَ: فِيهِ وَجْهٌ آخَرُ وَهُوَ أَنَّ الْمُرَاد بِهِ التَّوْسِعَةُ لَيْسَ حَصْر الْعَدَدِ اِنْتَهَى.
وَقَالَ السِّنْدِيُّ: عَلَى سَبْعَة أَحْرُف أَيْ: عَلَى سَبْع لُغَات مَشْهُورَةٍ بِالْفَصَاحَةِ , وَكَانَ ذَاكَ رُخْصَة وَتَسْهِيلًا عَلَيْهِمْ ,
ثُمَّ جَمَعَهُ عُثْمَان ? حِين خَافَ الِاخْتِلَاف عَلَيْهِمْ فِي الْقُرْآن وَتَكْذِيب بَعْضهمْ بَعْضًا عَلَى لُغَة قُرَيْش الَّتِي أُنْزِلَ عَلَيْهَا أَوَّلًا
وَقَالَ السُّيُوطِيُّ: الْمُخْتَارُ أَنَّ هَذَا مِنْ الْمُتَشَابِه الَّذِي لَا يُدْرَى تَأْوِيلُهُ، وَفِيهِ أَكْثَر مِنْ ثَلَاثِينَ قَوْلًا أَوْرَدْتهَا فِي الْإِتْقَان.
قُلْت: سَبْعُ اللُّغَاتِ الْمَشْهُورَةِ هِيَ لُغَة الْحِجَاز وَالْهُذَيْل وَالْهَوَازِن وَالْيَمَن وَالطَّيّء وَالثَّقِيف وَبَنِي تَمِيمٍ. عون المعبود - (ج 3 / ص 407)
(2) (حب) 745 , (حم) 4252 , (ك) 3144، انظر صَحِيح الْجَامِع: 1322 , الصَّحِيحَة: 587، وذكر الألباني في صحيح موارد الظمآن ح1491 أن من قوله (زَاجِرٍ، وَآمِرٍ، وَحَلَال .. ) ضعيف ليس بصحيح , و" صحيح موارد الظمآن " مؤلف بعد الصحيحة , بدليل أنه عزا الحديث الذي في الموارد إلى الصحيحة , ولذلك حَذفتُ هذه الزيادة الضعيفة من هذا الكتاب. ع
عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:
" كَانَ الْكِتَابُ الْأَوَّلُ يَنْزِلُ مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ، وَأُنْزِلَ الْقُرْآنُ مِنْ سَبْعَةِ أَبْوَابٍ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ (1)
" (2)
_________
(1) (سَبْعَة أَحْرُف) أَيْ: سَبْعِ لُغَات أَوْ قِرَاءَات أَوْ أَنْوَاع، قِيلَ: اُخْتُلِفَ فِي مَعْنَاهُ عَلَى أحْدى وَأَرْبَعِينَ قَوْلًا ,
مِنْهَا أَنَّهُ مِمَّا لَا يُدْرَى مَعْنَاهُ , لِأَنَّ الْحَرْف يَصْدُقُ لُغَة عَلَى حَرْفِ الْهِجَاء , وَعَلَى الْكَلِمَةِ , وَعَلَى الْمَعْنَى , وَعَلَى الْجِهَة، قَالَ الْعُلَمَاء: إِنَّ الْقِرَاءَات وَإِنْ زَادَتْ عَلَى سَبْعٍ فَإِنَّهَا رَاجِعَة إِلَى سَبْعَةِ أَوْجُهٍ مِنْ الِاخْتِلَافَاتِ:
الْأَوَّلُ: اِخْتِلَافُ الْكَلِمَة فِي نَفْسِهَا بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ , كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (نُنْشِزُهَا، نَنْشُرُهَا) , الْأَوَّل بِالزَّايِ الْمُعْجَمَةِ وَالثَّانِي بِالرَّاءِ الْمُهْمَلَة، وَقَوْله: (سَارِعُوا، وَسَارِعُوا) , فَالْأَوَّلُ بِحَذْفِ الْوَاوِ الْعَاطِفَة قَبْلَ السِّين وَالثَّانِي بِإِثْبَاتِهَا.
الثَّانِي: التَّغْيِيرُ بِالْجَمْعِ وَالتَّوْحِيدِ (كَكُتُبِهِ وَكِتَابِهِ).
الثَّالِثُ: بِالِاخْتِلَافِ فِي التَّذْكِيرِ وَالتَّأْنِيثِ كَمَا فِي (يَكُنْ وَتَكُنْ).
الرَّابِع: الِاخْتِلَافُ التَّصْرِيفِيّ كَالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ نَحْو (يَكْذِبُونَ وَيُكَذِّبُونَ) وَالْفَتْح وَالْكَسْر نَحْو (يَقْنَط وَيَقْنِط).
الْخَامِس: الِاخْتِلَاف الْإِعْرَابِيّ كَقَوْلِهِ تَعَالَى {ذُو الْعَرْش الْمَجِيدُ} بِرَفْعِ الذَّال وَجَرِّهَا.
السَّادِس: اِخْتِلَافُ الْأَدَاةِ نَحْو {لَكِنَّ الشَّيَاطِين} بِتَشْدِيدِ النُّونِ وَتَخْفِيفهَا.
السَّابِع: اِخْتِلَاف اللُّغَات , كَالتَّفْخِيمِ وَالْإِمَالَة , وَإِلَّا فَلَا يُوجَدُ فِي الْقُرْآن كَلِمَة تُقْرَأُ عَلَى سَبْعَة أَوْجُهٍ إِلَّا الْقَلِيل ,
مِثْل (عَبَدَ الطَّاغُوت) (وَلَا تَقُلْ أُفّ لَهُمَا)، وَهَذَا كُلُّهُ تَيْسِير عَلَى الْأُمَّة الْمَرْحُومَة، وَلِذَا قَالَ ?: (فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ)
أَيْ: مِنْ أَنْوَاع الْقِرَاءَات , بِخِلَافِ قَوْله تَعَالَى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} فَإِنَّ الْمُرَاد بِهِ الْأَعَمُّ مِنْ الْمِقْدَار وَالْجِنْس وَالنَّوْع , وَالْحَاصِل أَنَّهُ أَجَازَ بِأَنْ يَقْرَءُوا مَا ثَبَتَ عَنْهُ - صلى الله عليه وسلم - بِالتَّوَاتُرِ بِدَلِيلِ قَوْلِهِ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف، وَالْأَظْهَرُ أَنَّ الْمُرَاد بِالسَّبْعَةِ التَّكْثِير لَا التَّحْدِيد، فَإِنَّهُ لَا يَسْتَقِيمُ عَلَى قَوْل مِنْ الْأَقْوَال , قَالَ النَّوَوِيّ فِي شَرْح مُسْلِم: أَصَحّ الْأَقْوَال وَأَقْرَبهَا إِلَى مَعْنَى الْحَدِيث قَوْل مَنْ قَالَ: هِيَ كَيْفِيَّة النُّطْق بِكَلِمَاتِهَا مِنْ إِدْغَام وَإِظْهَار وَتَفْخِيم وَتَرْقِيق وَإِمَالَة وَمَدّ وَقَصْر وَتَلْيِين، لِأَنَّ الْعَرَب كَانَتْ مُخْتَلِفَة اللُّغَات فِي هَذِهِ الْوُجُوه , فَيَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ لِيَقْرَأَ كُلٌّ بِمَا يُوَافِقُ لُغَتَهُ وَيَسْهُلُ عَلَى لِسَانِهِ. اِنْتَهَى كَلَامُ النَّوَوِيِّ , قَالَ الْقَارِيّ: وَفِيهِ أَنَّ هَذَا لَيْسَ عَلَى إِطْلَاقِهِ، فَإِنَّ الْإِدْغَام مَثَلًا فِي مَوَاضِع لَا يَجُوزُ الْإِظْهَار فِيهَا وَفِي مَوَاضِع لَا يَجُوزُ الْإِدْغَام فِيهَا , وَكَذَلِكَ الْبَوَاقِي , وَفِيهِ أَيْضًا أَنَّ اِخْتِلَاف اللُّغَات لَيْسَ مُنْحَصِرًا فِي هَذِهِ الْوُجُوه لِوُجُوهِ إِشْبَاع مِيمِ الْجَمْعِ وَقَصْره وَإِشْبَاع هَاء الضَّمِير وَتَرْكه مِمَّا هُوَ مُتَّفَقٌ عَلَى بَعْضه وَمُخْتَلِف فِي بَعْضه , وَقَالَ اِبْن عَبْد الْبَرّ: إِنَّ الْمُرَاد سَبْعَة أَوْجُه مِنْ الْمَعَانِي الْمُتَّفِقَة بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَة , نَحْو (أَقْبِلْ وَتَعَالَ وَعَجِّلْ وَهَلُمَّ وَأَسْرِعْ) فَيَجُوزُ إِبْدَال اللَّفْظ بِمُرَادِفِهِ أَوْ مَا يَقْرُبُ مِنْهُ لَا بِضِدِّهِ، وَحَدِيث أَحْمَد بِإِسْنَادٍ جَيِّد صَرِيح فِيهِ، وَعِنْده بِإِسْنَادٍ جَيِّد أَيْضًا مِنْ حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة: " أُنْزِلَ الْقُرْآن عَلَى سَبْعَة أَحْرُف عَلِيمًا حَكِيمًا غَفُورًا رَحِيمًا " وَفِي حَدِيث عِنْده بِسَنَدٍ جَيِّد أَيْضًا: " الْقُرْآن كُلّه صَوَاب مَا لَمْ يَجْعَلْ مَغْفِرَةً عَذَابًا أَوْ عَذَابًا مَغْفِرَةً " وَلِهَذَا كَانَ أُبَيٌّ يَقْرَأُ: (كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ سَعَوْا فِيهِ) بَدَل (مَشَوْا فِيهِ)، وَابْن مَسْعُود (أَمْهِلُونَا وأَخِّرُونَا) بَدَل (انْظِرُونَا) , قَالَ الْقَارِيّ: إِنَّهُ مُسْتَبْعَدٌ جِدًّا مِنْ الصَّحَابَة خُصُوصًا مِنْ أُبَيٍّ وَابْن مَسْعُود أَنَّهُمَا يُبَدِّلَانِ لَفْظًا مِنْ عِنْدهمَا بَدَلًا مِمَّا سَمِعَاهُ مِنْ لَفْظ النُّبُوَّةِ وَأَقَامَاهُ مَقَامَهُ مِنْ التِّلَاوَة، فَالصَّوَابُ أَنَّهُ تَفْسِيرٌ مِنْهُمَا أَوْ سَمِعَا مِنْهُ - صلى الله عليه وسلم - الْوُجُوهَ فَقَرَأَ مَرَّةً كَذَا وَمَرَّةً كَذَا كَمَا هُوَ الْآن فِي الْقُرْآن مِنْ الِاخْتِلَافَات الْمُتَنَوِّعَة الْمَعْرُوفَة عِنْد أَرْبَاب الشَّأْن، وَكَذَا قَالَ الطَّحَاوِيُّ , وَإِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ رُخْصَةً لِمَا كَانَ يَتَعَسَّرُ عَلَى كَثِير مِنْهُمْ التِّلَاوَة بِلَفْظٍ وَاحِدٍ لِعَدَمِ عِلْمِهِمْ بِالْكِتَابَةِ وَالضَّبْط وَإِتْقَان الْحِفْظ , ثُمَّ نُسِخَ بِزَوَالِ الْعُذْر وَتَيْسِير الْكِتَابَة وَالْحِفْظ , قَالَهُ فِي الْمِرْقَاة.
وَقَالَ الْحَافِظ الْإِمَام الْخَطَّابِيُّ: قَالَ بَعْضُهُمْ مَعْنَى الْحُرُوف اللُّغَات , يُرِيدُ أَنَّهُ أُنْزِلَ عَلَى سَبْع لُغَات مِنْ لُغَات الْعَرَب هِيَ أَفْصَح اللُّغَات وَأَعْلَاهَا فِي كَلَامِهِمْ , قَالُوا وَهَذِهِ اللُّغَاتُ مُتَفَرِّقَةٌ فِي الْقُرْآن غَيْر مُجْتَمِعَة فِي الْكَلِمَة الْوَاحِدَة، وَإِلَى نَحْوٍ مِنْ هَذَا أَشَارَ أَبُو عُبَيْد، وَقَالَ الْقُتَيْبِيّ: لَا نَعْرِفُ فِي الْقُرْآنِ حَرْفًا يُقْرَأُ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف ,
قَالَ اِبْن الْأَنْبَارِيّ: هَذَا غَلَطٌ، وَقَدْ جَاءَ فِي الْقُرْآن حُرُوف يَصِحُّ أَنْ تُقْرَأ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُف مِنْهَا قَوْله تَعَالَى: {وَعَبَدَ الطَّاغُوت} وَقَوْله تَعَالَى: {أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعُ وَيَلْعَبُ} وَذَكَرَ وُجُوهًا كَأَنَّهُ يَذْهَبُ فِي تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ إِلَى أَنَّ بَعْضَ الْقُرْآن أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف لَا كُلّه , وَذَكَرَ بَعْضُهُمْ وُجُوهًا أُخَر , وَهُوَ أَنَّ الْقُرْآن أُنْزِلَ مُرَخِّصًا لِلْقَارِئِ وَمُوَسِّعًا عَلَيْهِ أَنْ يَقْرَأَ عَلَى سَبْعَة أَحْرُف , أَيْ: يَقْرَأُ عَلَى أَيّ حَرْف شَاءَ مِنْهَا عَلَى الْبَدَل مِنْ صَاحِبِهِ، وَلَوْ كَانَ مَعْنَى مَا قَالَهُ اِبْن الْأَنْبَارِيّ لَقِيلَ: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ بِسَبْعَةِ أَحْرُف , وَإِنَّمَا قِيلَ (عَلَى سَبْعَة أَحْرُف) لِيُعْلَمَ أَنَّهُ أُرِيدَ بِهِ هَذَا الْمَعْنَى ,
أَيْ: كَأَنَّهُ أُنْزِلَ عَلَى هَذَا مِنْ الشَّرْط أَوْ عَلَى هَذَا مِنْ الرُّخْصَة وَالتَّوْسِعَة، وَذَلِكَ لِتَسْهِيلِ قِرَاءَتِهِ عَلَى النَّاسِ ,
وَلَوْ أَخَذُوا بِأَنْ يَقْرَءُوهُ عَلَى حَرْف وَاحِد لَشَقَّ عَلَيْهِمْ , وَلَكَانَ ذَلِكَ دَاعِيًا إِلَى الزَّهَادَة فِيهِ وَسَبَبًا لِلْفُتُورِ عَنْهُ ,
وَقِيلَ: فِيهِ وَجْهٌ آخَرُ وَهُوَ أَنَّ الْمُرَاد بِهِ التَّوْسِعَةُ لَيْسَ حَصْر الْعَدَدِ اِنْتَهَى.
وَقَالَ السِّنْدِيُّ: عَلَى سَبْعَة أَحْرُف أَيْ: عَلَى سَبْع لُغَات مَشْهُورَةٍ بِالْفَصَاحَةِ , وَكَانَ ذَاكَ رُخْصَة وَتَسْهِيلًا عَلَيْهِمْ ,
ثُمَّ جَمَعَهُ عُثْمَان ? حِين خَافَ الِاخْتِلَاف عَلَيْهِمْ فِي الْقُرْآن وَتَكْذِيب بَعْضهمْ بَعْضًا عَلَى لُغَة قُرَيْش الَّتِي أُنْزِلَ عَلَيْهَا أَوَّلًا
وَقَالَ السُّيُوطِيُّ: الْمُخْتَارُ أَنَّ هَذَا مِنْ الْمُتَشَابِه الَّذِي لَا يُدْرَى تَأْوِيلُهُ، وَفِيهِ أَكْثَر مِنْ ثَلَاثِينَ قَوْلًا أَوْرَدْتهَا فِي الْإِتْقَان.
قُلْت: سَبْعُ اللُّغَاتِ الْمَشْهُورَةِ هِيَ لُغَة الْحِجَاز وَالْهُذَيْل وَالْهَوَازِن وَالْيَمَن وَالطَّيّء وَالثَّقِيف وَبَنِي تَمِيمٍ. عون المعبود - (ج 3 / ص 407)
(2) (حب) 745 , (حم) 4252 , (ك) 3144، انظر صَحِيح الْجَامِع: 1322 , الصَّحِيحَة: 587، وذكر الألباني في صحيح موارد الظمآن ح1491 أن من قوله (زَاجِرٍ، وَآمِرٍ، وَحَلَال .. ) ضعيف ليس بصحيح , و" صحيح موارد الظمآن " مؤلف بعد الصحيحة , بدليل أنه عزا الحديث الذي في الموارد إلى الصحيحة , ولذلك حَذفتُ هذه الزيادة الضعيفة من هذا الكتاب. ع
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
ما معني العرب يومئذ قليل؟
من موسوعة الحديث
رقم الحديث: 4539
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَ جَهْدًا شَدِيدًا يَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ الدَّجَّالِ , فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَأَيْنَ الْعَرَبُ يَوْمَئِذٍ ؟ ، فَقَالَ : " يَا عَائِشَةُ ، إِنَّ الْعَرَبَ يَوْمَئِذٍ قَلِيلٌ " , قُلْتُ : فَمَا يُجْزِئُ الْمُؤْمِنَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الطَّعَامِ ؟ قَالَ : " التَّسْبِيحُ وَالتَّهْلِيلُ وَالتَّكْبِيرُ " , قُلْتُ : فَأَيُّ الْمَالِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ ؟ قَالَ : " غُلامٌ يَسْقِي أَهْلَهُ مِنَ الْمَاءِ , أَمَّا الطَّعَامُ فَلا طَعَامَ "
.ما معني العرب يومئذ قليل؟
رقم الحديث: 4539
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَ جَهْدًا شَدِيدًا يَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ الدَّجَّالِ , فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَأَيْنَ الْعَرَبُ يَوْمَئِذٍ ؟ ، فَقَالَ : " يَا عَائِشَةُ ، إِنَّ الْعَرَبَ يَوْمَئِذٍ قَلِيلٌ " , قُلْتُ : فَمَا يُجْزِئُ الْمُؤْمِنَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الطَّعَامِ ؟ قَالَ : " التَّسْبِيحُ وَالتَّهْلِيلُ وَالتَّكْبِيرُ " , قُلْتُ : فَأَيُّ الْمَالِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ ؟ قَالَ : " غُلامٌ يَسْقِي أَهْلَهُ مِنَ الْمَاءِ , أَمَّا الطَّعَامُ فَلا طَعَامَ "
.ما معني العرب يومئذ قليل؟
????- زائر
اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
رضاع الكبير
ما هي الاحاديث او الايات المسانده لذلك - وهل هي مذكوره في الصحيحين - وما هي ارائكم
ما هي الاحاديث او الايات المسانده لذلك - وهل هي مذكوره في الصحيحين - وما هي ارائكم
samy1204- زائر
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
معلومات جديده تضاف اليي
yahya3- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1450
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
أخي/ الهمداني
الرجاء عدم الخوض في الآيات وتفسيرها دون ذكر دليل او مصدر .. او إحالة لعدة أقوال واستنباط قولا سائغاً من بينهم .. بغير ذلك لا نقبل الخوض في آيات الله ..
السبع المثاني هي الفاتحة هذا هو المشهور .. والخروج عن المشهور لا يكون بالرأي .. وفي الحديث (من قال في القرآن برأيه وإن اصاب فليتبوأ مقعده من النار) .....
يغلق الموضوع .. وهذا تحذير قبل الايقاف ..
الرجاء عدم الخوض في الآيات وتفسيرها دون ذكر دليل او مصدر .. او إحالة لعدة أقوال واستنباط قولا سائغاً من بينهم .. بغير ذلك لا نقبل الخوض في آيات الله ..
السبع المثاني هي الفاتحة هذا هو المشهور .. والخروج عن المشهور لا يكون بالرأي .. وفي الحديث (من قال في القرآن برأيه وإن اصاب فليتبوأ مقعده من النار) .....
يغلق الموضوع .. وهذا تحذير قبل الايقاف ..
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
العرب يومئذ قليل
لسبيين رئيسيين
أن أغلب المشلمين يموتون في الحروب بعد ظهور المهدي
وثانيا البقية الأخرى تتبع الدجال
لعلمك أخي الدجال حين يظهر سيتبعه أغلب الملسمين هذا إن كنت لا تعرف
وسينجوا من فتنته القليل جدا جدا
لذا كان الناجون من فتنة الدجال مبشرين بالجنة ويحدثهم بمنزلتهم في الجنة
هذا كله لأنهم نجوا من فتنة الدجال
فالأغلبية ستقع في فتنته والعياذ بالله
بصراحة اتمنى أن أموت قبل ظهور الدجال
لسبيين رئيسيين
أن أغلب المشلمين يموتون في الحروب بعد ظهور المهدي
وثانيا البقية الأخرى تتبع الدجال
لعلمك أخي الدجال حين يظهر سيتبعه أغلب الملسمين هذا إن كنت لا تعرف
وسينجوا من فتنته القليل جدا جدا
لذا كان الناجون من فتنة الدجال مبشرين بالجنة ويحدثهم بمنزلتهم في الجنة
هذا كله لأنهم نجوا من فتنة الدجال
فالأغلبية ستقع في فتنته والعياذ بالله
بصراحة اتمنى أن أموت قبل ظهور الدجال
????- زائر
رد: اسئلة الاعضاء العابرة والرد على بعض الشبهات (تحديث مستمر)
سيتم تجميع الاسئلة العابرة والاجابة على بعض الشبهات في هذا الموضوع .. الرجاء أخي سامي أي سؤال على نفس النمط .. ضعه هنا .. والله أعلى وأعلم
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» مجموعة اسئلة عن المهدي
» تركستان الشرقية (مسلمي الصين) .. تحديث مستمر
» مسرحية (واشنطن وطهران وتل أبيب) بطولة أوباما ونتنياهو وروحاني .. تحديث مستمر
» الشبهات [ = ] دااعش !!!
» حديث الثقلين والرد على الشيعة
» تركستان الشرقية (مسلمي الصين) .. تحديث مستمر
» مسرحية (واشنطن وطهران وتل أبيب) بطولة أوباما ونتنياهو وروحاني .. تحديث مستمر
» الشبهات [ = ] دااعش !!!
» حديث الثقلين والرد على الشيعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى