جديد جديد جديد

عاشقة السماء كتب:

أما عن الصور المتداولة والتي يروجها الإعلام كلّ بلغته وفي سياق مآربه، فلم يثبت حتى الآن أنهم جند للدولة الإسلامية، والشهادات المتواترة أن جيس الإسلام يلاحق جماعات -مخالفة لفكرة وتقترب من فكر الدولة الاسلامية وليست مبايعة لها- يسميها بداعشية ويقوم بإعدام عناصرها

عاشقة السماء كتب:يكفي المجاهد حقاً وعد الله له بالنصر، وتكفله بالدفاع عنه، وهنيئاً للذين يبنون أحكامهم وتوصيفاتهم، استناداً لشهادات منابر الإعلام الفضائي وامتداداته التي تنقل الخبر من وجهة واحدة، وتغيب الصورة الثانية، والتي باتت أشر من اعلام اليهود -بمفارقة أن اعلام اليهود لا يستغفل متابعيه من أبناء جلدته-

وهذا الاعلامي موسى العمر يلقي الضوء على الحدث، ويعضد ما قلناه:

عاشقة السماء كتب:

ما نضعه هنا هو مساعدة الباحث عن الحق، على استقراء الواقع بالالمام بمختلف الأوجه والنظر بكامل زواياه.

عاشقة السماء كتب:

ما نضعه هنا هو مساعدة الباحث عن الحق، على استقراء الواقع بالالمام بمختلف الأوجه والنظر بكامل زواياه.

صمود الدولة الإسلامية بجهاد مضى عليه 12 عاماً بدءاً من الغزو الأمريكي للعراق، يعتبر صمود أسطوري، فلولا لطف الله ومعيته لانقرضت منذ زمن، فكم عتاد وأعداد الشياطين التي تسعر الحرب عليها ليلاً ونهاراً.
فمن يستقرء الأحداث يدرك ذلك جيداً، فكم من الفصائل التي ظهرت وكم منها من تسمت بإسلامية، ثم أبن بات اليوم؟!!!!!!!!!!!

يكفي وعد العظيم القهار: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}
صورة مقابلة:
ولاية_الخير الإصدار المرئي فإخوانكم في الدين

رابط آخر:
https://isdarat.org/10131

جعبة الأسهم كتب:

عاشقة السماء كتب:

ما نضعه هنا هو مساعدة الباحث عن الحق، على استقراء الواقع بالالمام بمختلف الأوجه والنظر بكامل زواياه.

وللقاريء الحكم ..

بارك الله فيكم .. وجزاكم الله خيراً

عاشقة السماء كتب:

سبحانك ربي ما أحلمك

كما سبق وقلت، ما نضعه هنا، لمن يريد أن يستقرأ الأمور من مختلف الوجوه، وليس لمن اعتادوا الدخول لضرب رصاص عشوائي، منفرين عن صلب الموضوع.

ومعاذ الله أن نناصر حزباً، فالحمد لله الذي أخرجنا من ضيق الأحزاب والأوطان لرحابة الإسلام، فنحن نناصر من يحمل لواء نصرة الإسلام، الذي يسير بخطى ثابتة منذ قرابة 12 عاماً -وهذه حقيقة ساطعة كالشمس كانوا أحزاباً اجتمعت وشكلت الدولة الاسلامية في العراق، وحينما اشتعل الوضع في سوريا كانت أولى من أوفد جماعة مجاهدة لنصرتهم مشاطرتهم نصف مالها (جبهة النصرة فهي ثمرة الدولة الإسلامية) وجلّ المجاهدين الذين كانوا ضمن تشكيلها رجعوا للدولة الإسلامية حينما اضطرت للإعلان عن وجودها في الشام، بعد أن ظهرت بوادر انشقاق قيادة النصرة، التي كافأتها كما كافأهاغيرهم من جماعات الشام.
ولم نصنف أحداً هنا بل نذكر الوقائع كما هي فهي من تصف أصحابها، ليتبصر من يريد أن يتبصر.

وشتان بين لم يغير ولم يبدل وأعلنها دولة توحيد لا تلتقي مع أي طاغوت على الأرض -ثابتة وسط حرب عسكرية وإعلامية مسعورة-، تحيّد من لم يتمالأ عليها، ولم يقاتلها، ولم تشترط كما يكذب عليها البيعة لتحييدهم، وبين من يصافح طواغيت الشرق والغرب ويفتح باب اتصال معهم.
هذا هو الظاهر كالشمس الذي نحتكم إليه، وليس النوايا وتسطير الأماني التي لم نؤمر بالحكم بناء عليها.

اللهم انصر من نصر دينك حقاً، واخذل من خذله واخزه بالدنيا قبل الآخرة عاجلاً غير آجلاً يا قهار يا عظيم.