عقيدة أبنائنا في خطر!
4 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
عقيدة أبنائنا في خطر!
الكاتب: د. إياد قنيبي
مع بدايات المدارس، أود التأكيد على هذا الأمر...((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة))! إنهم أبناؤنا يا إخوة فلا نفرط فيهم.
عقيدة أبنائنا في خطر!
رجل من سكان الأردن أحسبه على خير. لم يدخر جهدا في تربية أولاده تربية إسلامية:
1) فبيته قائم على التقوى وزوجته من الفاضلات المتدينات
2) ينشئ أولاده على عقيدة الولاء والبراء والحب في الله والبغض في الله
3) يرسل أولاده إ...لى مدارس إسلامية مميزة ويتحمل تكاليفها الباهظة في مقابل تربية أولاده تربية إسلامية
4) لا يستعمل في بيته مستقبِل (ريسيفر) القنوات العادية مطلقا، بل مستقبِل قنوات المجد لبرامج إسلامية فقط، ولا يشاهد أبناؤه التلفاز المحلي ولا يسمعون الإذاعة المحلية.
5) يركز في أولاده معاني تعظيم الله تعالى ويستغل الفرص لذلك.
6) أهله وأهل زوجته متدينون أيضا.
ذات يوم فوجئ بسؤال ابنه في الصف الأول على الطعام: (بابا مين أكبر؟ الملك ولَّا الله)!!!!!
أي: ملك الأردن.
ولا أتهم والد الطفل في صدقه أبدا.
وهو يتساءل: إن كان ابني يفكر بهذه الطريقة فكيف بمن تربيتهم دون تربيته؟ وما الذي جعله يفكر بهذه الطريقة؟
والحقيقة إخواني أن سؤال هذا الولد ذو دلالات خطيرة للغاية. نعم، سيكتشف الولد وهو يكبُر أن الله أكبر من الملك! لكن أي غسل للأدمغة هذا الذي يمارَس على العقل الجمعي في الأولاد بحيث يظنون –رغم كل محاولات التحصين من آبائهم- أن الملك يضاهي الله وربما يفوقه!!!!
من الواضح أن تعليق الصور في كل مكان، خاصة العملاقة منها! والإصرار على السلام الملكي أو الوطني –حسب البلد- وأمر الأولاد في المدارس بــ"التجمد" له دون أمرهم بذلك مع القرآن! ومظاهر التفخيم والتعظيم...من الواضح أن هذه الأشياء ترسل رسائل أكبر مما نتصور إلى اللاشعور في أبنائنا.
سيكتشف الولد وهو يكبُر أن الله أكبر من الملك! لكن بعد أن تتشوه في قلبه عبودية تعظيم الله تعالى في هذه المرحلة الخطيرة الحساسة التي تترك آثارها على شخصية الطفل مدى الحياة عادة. ولذا، فلا تعجبْ عندما ترى أناسا يصل عندهم الخوف من المخلوقين إلى حد الشرك، وتصل عندهم الطاعة في معصية الله تعالى إلى حد بيع آخرته بدنيا غيره!
لا عذر للآباء إن قصروا في تجلية الحقائق لأبنائهم...((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة)). لا عذر لهم أن يثبتوا في قلوب أبنائهم حقيقة أن العظمة لله وحده، وأن العباد كلهم تحته مقهورون، لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا، ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا، لا يملكونه لأنفسهم فضلا عن أن يملكوه لغيرهم!
لا عذر لهم أن يبينوا لأبنائهم أن ملوك الأرض جميعا عبر الزمان قد يُسلبون ملكهم في لحظة، وأنهم يأكلون ويشربون ويأتون بلازم ذلك لدفع فضلاتهم، ثم يموتون وتأكل أجسادهم الدود، ثم يقفون بين يدي الله تعالى حفاة عراة لا ينفعهم ملكهم شيئا، وليس ثَمَّ إلا الأعمال. فمن أحسن ففي الجنة، ومن أساء فيسحب في النار على وجهه.
هذه كلها حقائق لا تُعذر أيها الأب إن غفلت أو جبنت عن تبيانها! وهي حقائق لا يستطيع أحد إنكارها، وليست "إطالة لسان" أو "قدح مقامات" تُحبس عليها سنة إلى ثلاث سنين!
إن كنت أيها الأب تهاب الدخول في "التفاصيل" لئلا يجر عليك ابنك المشاكل و"البهدلة"، فليس أقل من عرض الحقائق وتعليم ابنك على أي أساس يكون الحب والموالاة وأضدادها كما في حديث ((أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله والموالاة في الله والمعاداة في الله)).
وحدث ابنك –بعد قراءة هذا المقال- بقصة الرجل الحكيم الذي أتى ملكا فقال له: لو حيل بينك وبين شربة ماء أكنت تدفع لها نصف ملكك؟ فقال الملك: نعم، فقال الحكيم: فإذا شربتها ثم احتُبس البول فلم تستطع إخراجه، أكنت تدفع النصف الآخر لتخرجه؟ فقال الملك نعم. فقال الحكيم: فما هذا الملك الذي لا يساوي شربة ماء؟
والسلام عليكم ورحمة الله.
مع بدايات المدارس، أود التأكيد على هذا الأمر...((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة))! إنهم أبناؤنا يا إخوة فلا نفرط فيهم.
عقيدة أبنائنا في خطر!
رجل من سكان الأردن أحسبه على خير. لم يدخر جهدا في تربية أولاده تربية إسلامية:
1) فبيته قائم على التقوى وزوجته من الفاضلات المتدينات
2) ينشئ أولاده على عقيدة الولاء والبراء والحب في الله والبغض في الله
3) يرسل أولاده إ...لى مدارس إسلامية مميزة ويتحمل تكاليفها الباهظة في مقابل تربية أولاده تربية إسلامية
4) لا يستعمل في بيته مستقبِل (ريسيفر) القنوات العادية مطلقا، بل مستقبِل قنوات المجد لبرامج إسلامية فقط، ولا يشاهد أبناؤه التلفاز المحلي ولا يسمعون الإذاعة المحلية.
5) يركز في أولاده معاني تعظيم الله تعالى ويستغل الفرص لذلك.
6) أهله وأهل زوجته متدينون أيضا.
ذات يوم فوجئ بسؤال ابنه في الصف الأول على الطعام: (بابا مين أكبر؟ الملك ولَّا الله)!!!!!
أي: ملك الأردن.
ولا أتهم والد الطفل في صدقه أبدا.
وهو يتساءل: إن كان ابني يفكر بهذه الطريقة فكيف بمن تربيتهم دون تربيته؟ وما الذي جعله يفكر بهذه الطريقة؟
والحقيقة إخواني أن سؤال هذا الولد ذو دلالات خطيرة للغاية. نعم، سيكتشف الولد وهو يكبُر أن الله أكبر من الملك! لكن أي غسل للأدمغة هذا الذي يمارَس على العقل الجمعي في الأولاد بحيث يظنون –رغم كل محاولات التحصين من آبائهم- أن الملك يضاهي الله وربما يفوقه!!!!
من الواضح أن تعليق الصور في كل مكان، خاصة العملاقة منها! والإصرار على السلام الملكي أو الوطني –حسب البلد- وأمر الأولاد في المدارس بــ"التجمد" له دون أمرهم بذلك مع القرآن! ومظاهر التفخيم والتعظيم...من الواضح أن هذه الأشياء ترسل رسائل أكبر مما نتصور إلى اللاشعور في أبنائنا.
سيكتشف الولد وهو يكبُر أن الله أكبر من الملك! لكن بعد أن تتشوه في قلبه عبودية تعظيم الله تعالى في هذه المرحلة الخطيرة الحساسة التي تترك آثارها على شخصية الطفل مدى الحياة عادة. ولذا، فلا تعجبْ عندما ترى أناسا يصل عندهم الخوف من المخلوقين إلى حد الشرك، وتصل عندهم الطاعة في معصية الله تعالى إلى حد بيع آخرته بدنيا غيره!
لا عذر للآباء إن قصروا في تجلية الحقائق لأبنائهم...((يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة)). لا عذر لهم أن يثبتوا في قلوب أبنائهم حقيقة أن العظمة لله وحده، وأن العباد كلهم تحته مقهورون، لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا، ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا، لا يملكونه لأنفسهم فضلا عن أن يملكوه لغيرهم!
لا عذر لهم أن يبينوا لأبنائهم أن ملوك الأرض جميعا عبر الزمان قد يُسلبون ملكهم في لحظة، وأنهم يأكلون ويشربون ويأتون بلازم ذلك لدفع فضلاتهم، ثم يموتون وتأكل أجسادهم الدود، ثم يقفون بين يدي الله تعالى حفاة عراة لا ينفعهم ملكهم شيئا، وليس ثَمَّ إلا الأعمال. فمن أحسن ففي الجنة، ومن أساء فيسحب في النار على وجهه.
هذه كلها حقائق لا تُعذر أيها الأب إن غفلت أو جبنت عن تبيانها! وهي حقائق لا يستطيع أحد إنكارها، وليست "إطالة لسان" أو "قدح مقامات" تُحبس عليها سنة إلى ثلاث سنين!
إن كنت أيها الأب تهاب الدخول في "التفاصيل" لئلا يجر عليك ابنك المشاكل و"البهدلة"، فليس أقل من عرض الحقائق وتعليم ابنك على أي أساس يكون الحب والموالاة وأضدادها كما في حديث ((أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله والموالاة في الله والمعاداة في الله)).
وحدث ابنك –بعد قراءة هذا المقال- بقصة الرجل الحكيم الذي أتى ملكا فقال له: لو حيل بينك وبين شربة ماء أكنت تدفع لها نصف ملكك؟ فقال الملك: نعم، فقال الحكيم: فإذا شربتها ثم احتُبس البول فلم تستطع إخراجه، أكنت تدفع النصف الآخر لتخرجه؟ فقال الملك نعم. فقال الحكيم: فما هذا الملك الذي لا يساوي شربة ماء؟
والسلام عليكم ورحمة الله.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: عقيدة أبنائنا في خطر!
نعم الامر خطير في التعليم العربي العلماني ......الذي لا يلقي بالا للعلوم الشرعية الا رشات وغبار وذرات فقط.......
ولكن مهما يكن الفطرة تغلب.والعادات الاسلامية والعربية تغلب والجو الاسلامي العربي غلاب ..قرانا في تلك المدارس على الفطرة ونجانا الله من غوائلها..ودسائسها.واخطائها....
قصة
يحكى ان مبشرا نصرانيا فرنسيا طفق سنوات يخدم عربا وبربرا اميين عندنا ايام الاستعمار الفرنسي ويطعمهم ويداويهم ومشتغل بشؤونهم يرجوا منهم ان يتنصروا دون ان يامرهم بذالك...تمر السنوات....فمرة جائه القوم فقالوا له انت رجل جيد وصاحب فضل وصاحب نية...لو لو لو تشهد بمحمد صلى الله عليه وسلم تدخل الجنة.......فضحك الرجل النصراني على نفسه انه لم يفعل شيئ عبر سنوات مديدة في تحريك عقيدة هؤلاء .....
ولكن مهما يكن الفطرة تغلب.والعادات الاسلامية والعربية تغلب والجو الاسلامي العربي غلاب ..قرانا في تلك المدارس على الفطرة ونجانا الله من غوائلها..ودسائسها.واخطائها....
قصة
يحكى ان مبشرا نصرانيا فرنسيا طفق سنوات يخدم عربا وبربرا اميين عندنا ايام الاستعمار الفرنسي ويطعمهم ويداويهم ومشتغل بشؤونهم يرجوا منهم ان يتنصروا دون ان يامرهم بذالك...تمر السنوات....فمرة جائه القوم فقالوا له انت رجل جيد وصاحب فضل وصاحب نية...لو لو لو تشهد بمحمد صلى الله عليه وسلم تدخل الجنة.......فضحك الرجل النصراني على نفسه انه لم يفعل شيئ عبر سنوات مديدة في تحريك عقيدة هؤلاء .....
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: عقيدة أبنائنا في خطر!
والله لو كبروا صور الحكام في القلوب وبلغ طولها الف كيلو وعرضها الف كيلو .. فإن كلمة الله أكبر الذي يصدح بها المؤذن كل يوم خمس مرات تجعل وكأنها واحد ملم طولا وعرضاً ..
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
أربع تكبيرات في الأذان يموت معها في القلوب كل معظم .. والله غالب على أمره !
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
أربع تكبيرات في الأذان يموت معها في القلوب كل معظم .. والله غالب على أمره !
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: عقيدة أبنائنا في خطر!
أكرمكما الله أخوي حليم وجعبة الأسهم
وأشكر لكما طيب مروركما وتعقيبكما
كما يقال لكل قاعدة شواذ، ويمكن أن نفهم أن سؤال الطفل سؤالاً مجرداً لا يحمل المعاني الكبيرة والبعيدة التي تمس بصحة الاعتقاد، كما يسأل بعض الأطفال هل كنت ذكر أو أنثى وأنا صغيراً...الخ.
وأقيس هنا على نفسي، فلست من أسرة شيوخ -إن جاز التعبير- تمتثل لكل أحكام دينها صغيرة وكبيرة، ولكني والحمد لله بفطرتي اخترت الإسلام منهجاً في كل تفاصيل حياتي، حتى مسألة الحاكمية من صغري كنت أحب المجاهدين وأبغض الحكام، رغم عدم إحاطتي بالسند الشرعي ودلالاته.
وأشكر لكما طيب مروركما وتعقيبكما
كما يقال لكل قاعدة شواذ، ويمكن أن نفهم أن سؤال الطفل سؤالاً مجرداً لا يحمل المعاني الكبيرة والبعيدة التي تمس بصحة الاعتقاد، كما يسأل بعض الأطفال هل كنت ذكر أو أنثى وأنا صغيراً...الخ.
وأقيس هنا على نفسي، فلست من أسرة شيوخ -إن جاز التعبير- تمتثل لكل أحكام دينها صغيرة وكبيرة، ولكني والحمد لله بفطرتي اخترت الإسلام منهجاً في كل تفاصيل حياتي، حتى مسألة الحاكمية من صغري كنت أحب المجاهدين وأبغض الحكام، رغم عدم إحاطتي بالسند الشرعي ودلالاته.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: عقيدة أبنائنا في خطر!
حما الله أبناءكم وشرفكم بهم أخي جعبة الأسهم
جهد قيم يشكر عليه معده وناقله، فقد رصد كم من الأسهم السامة المصوبة نحو عقول أطفالنا، وكارثة إن كان الأهل مغيبين عنها، وغير ملتفتين لما يشاهده أبناءهم.
حقاً إن من وراء إمبراطوريات الإعلام، كبار شياطين الإنس!!!!
جهد قيم يشكر عليه معده وناقله، فقد رصد كم من الأسهم السامة المصوبة نحو عقول أطفالنا، وكارثة إن كان الأهل مغيبين عنها، وغير ملتفتين لما يشاهده أبناءهم.
حقاً إن من وراء إمبراطوريات الإعلام، كبار شياطين الإنس!!!!
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: عقيدة أبنائنا في خطر!
وافر الشكر على مروركم الكريم ..
وحبذا لو كل من بلغه هذا المقطع ان يقوم بنشره في وسائل التواصل الاجتماعي والمحادثات .. حتى لا تدرك الاسر مثل هذا الخطر .. والله من وراء القصد
وحبذا لو كل من بلغه هذا المقطع ان يقوم بنشره في وسائل التواصل الاجتماعي والمحادثات .. حتى لا تدرك الاسر مثل هذا الخطر .. والله من وراء القصد
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» إباحة قتل المستضعفين من المؤمنين والمؤمنات في عقيدة الخوارج والإخوان
» عقيدة المهدي بين السنة والشيعة
» يالها من مصيبة إذا كانت تنبع عن عقيدة
» عقيدة الدولة الاسلامية في العراق و الشام
» خطورة ما يكتب من مواضيع تستهدف عقيدة الأمه
» عقيدة المهدي بين السنة والشيعة
» يالها من مصيبة إذا كانت تنبع عن عقيدة
» عقيدة الدولة الاسلامية في العراق و الشام
» خطورة ما يكتب من مواضيع تستهدف عقيدة الأمه
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى