المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
5 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات الدعوية ومنبر القرآن وعلومه و الحديث والفقه :: الحج الأكبر (مناسك الحج، فضل العشر، فضل عرفة، فضل ايام التشريق)
صفحة 1 من اصل 1
المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
طالب سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ المواطنين والمقيمين الإلتزام بالأنظمة المعمول بها في موسم الحج وقال سماحته في تصريح لـ"الرياض" على الجميع التقيد بأخذ التصريح الرسمي من الجهات المعنية التي تسعى بكل جهدها وإمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن والتيسيير عليهم في أدائهم لهذا الركن العظيم.
وشدد سماحته على أن التحايل على النظام ليس مشروعا مطالبا بعض المواطنين ممن يقومون بتهريب من يرغب بالحج دون تصريح رسمي بالإلتزام بالتعليمات والأوامر مؤكدا أن ذلك التصرف لا يجوز.
وشدد سماحته على أن التحايل على النظام ليس مشروعا مطالبا بعض المواطنين ممن يقومون بتهريب من يرغب بالحج دون تصريح رسمي بالإلتزام بالتعليمات والأوامر مؤكدا أن ذلك التصرف لا يجوز.
??????- زائر
رد: المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
جزاك الله خيرا
الباعث الحثيث- اذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا
- عدد المساهمات : 222
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
أكرمكم الله أخينا المفتي
هذه الفتوى أوضح وأشمل:
# تاريخ النشر: 7 ربيع الأول 1434 (19/1/2013)
http://ar.islamway.net/fatwa/41141
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإنَّ حُكْمَ الحجِّ بدون تصريح يتوقَّف على كوْنِه فريضةً أو نافلة:
فإن كان حجَّ فريضةٍ، وكان الشخصُ قادرًا مستطيعًا لأداء تلك الفريضة، ولكنَّه عجز عن استِخْراج التَّصريح لأي سببٍ -جاز له أداءُ الحجِّ بدون تصريح؛ لأنَّ الله قد افترض عليه الحجَّ، ولا يجوز لأيِّ جهة بعد ذلك- فردًا أو جماعةً أو غيرَهما - منعُه من أداء تلك الفريضة، فإن مُنِعَ منها فلا تَجب عليه الطاعة؛ لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لا طاعةَ في معصية الله، إنَّما الطاعة في المعروف" أخرجاه في الصحيحينِ عن ابن عمر، وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "السمعُ والطاعة على المرء المسلم، فيما أَحَبَّ وكَرِهَ؛ ما لم يُؤمَرْ بمعصية، فإذا أُمر بمعصية، فلا سمعَ ولا طاعةَ".
ولأنَّ الرَّاجح: أنَّ الحجَّ فرضٌ على الفوْر، كما هو مذهب الجمهور خلافًا للشافعي، ويَجب في أوَّل أوقات التَّمكين، وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين -بلَّل اللهُ ثراه، وجعل الجنَّة مثوانا ومثواه- عن حُكم حجِّ مَن ذهب إلى الحجِّ، ولم يأخُذْ تصريحًا، فقال: "لو أنَّ الحكومة قالتْ لمن لم يحجَّ فرضًا: لا تحجَّ مع تَمام الشروط، فهنا لا طاعةَ لها؛ لأنَّ هذه معصية، اللهُ أوجبه عليَّ على الفور، وهذا يقول: لا تحجَّ، أمَّا النافلة، فليستْ واجبة، وطاعة ولي الأمر -فيما لم يتضمَّن تركَ واجبٍ أو فِعْلَ مُحرَّم– واجبة". اهـ كلامه رحمه الله.
أمَّا إن كان حجَّ نافلةٍ، فإنَّ طاعة ولي الأمر -في هذه الحالة- أوجبُ من حجِّ النَّافلة، ولا شكَّ أنَّ إصدار هذه القوانين المنظمة للحج، فيها من المصالح العامَّة للحجَّاج ما لا يخفى، ومن أهمِّ تلك المصالح: معالجةُ الزِّحام وخطورته، وما يترتَّب عليه من آثار سيِّئة.
يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: "لا شَكَّ أنَّ تَكرار الحجِّ فيه فضلٌ عظيم للرِّجال والنِّساء، ولكن بالنَّظر إلى الزِّحام الكثير في هذه السنين الأخيرة؛ بسبب تيسير المواصلات، واتِّساع الدنيا على الناس، وتوفُّر الأمن، واختِلاط الرِّجال بالنساء في الطَّواف وأماكن العبادة، وعدم تحرُّز الكثير منهنَّ عن أسباب الفِتنة، نرى أنَّ عدم تَكرارِهنَّ الحجَّ أفضل لهنَّ، وأسْلَم لدينهنَّ، وأبعد عن المَضَرَّة على المجتمع الذي قد يفتن ببعضهنَّ، وهكذا الرِّجال إذا أمكن ترْك الاستِكْثار من الحجِّ؛ لقصد التَّوْسعة على الحُجَّاج، وتَخفيف الزِّحام عنهم، فنَرجُو أن يكون أجرُه في التَّرك أعظمَ من أجْرِه في الحجِّ إذا كان تركه له؛ بسبب هذا القصْد الطيِّب، ولا سيَّما إذا كان حجُّه يترتَّب عليه حج أتباعٍ له، قد يحصل بحجِّهم ضررٌ كثير على بعض الحجَّاج؛ لِجَهْلِهِم، أو عدم رِفْقِهم وقتَ الطَّواف والرَّمْي، وغيرهما من العِبَادات التي يكون فيها ازدحام، والشريعة الإسلامية الكاملة مبنيَّة على أصلينِ عَظِيمَيْنِ:
أحدهما: العناية بتحْصيل المصالح الإسلاميَّة وتكميلها، ورعايتها حسب الإمكان.
والثاني: العِنَاية بِدَرْء المفاسد كلِّها أو تقليلِها.
وأعمال المصلحينَ والدُّعاة إلى الحقِّ، وعلى رأسهم الرُّسل عليْهم الصلاة والسلام تدُور بين هذَينِ الأصْلَينِ، وعلى حسب علم العبْد بشريعة الله سبحانه وأسرارِها ومقاصدها، وتَحَرِّيه لِمَا يرضي الله، ويقرِّب لديه، واجتهاده في ذلك -يكون توفيق الله له سبحانه وتَسْدِيده إيَّاه في أقواله وأعماله، وأسأل اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يوفِّقَنا وإيَّاكم، وسائرَ المسلمينَ لكلِّ ما فيه رِضَاه، وصلاح أمْرِ الدِّين والدنيا، إنَّه سميعٌ قريبٌ". اهـ.
والحاصل: أنَّ المسلم إن استطاع أن يحجَّ نافلة بدون أخْذِ تصريح؛ امتثالاً لِما وَردَ من أحاديث صحيحة في التَّرغيبِ في الحج والمتابعة بينه، ولمْ يَتَرَتَّب على ذلك كَذِبٌ، ولا رِشْوَة، ولا احتِيَال، ولا ارْتِكابِ محظُور من إيذاء أحد -فحجُّه صحيح إن شاء الله ونرجو له عدم الإثم، وأمَّا إن وقع الشخص في أيِّ محظور شرْعي؛ لكي يتمكَّن من حجِّ النافلة - فإنَّ حجَّته صحيحة، مع وقوعه في الإثْم،، والله أعلم.
هذه الفتوى أوضح وأشمل:
# تاريخ النشر: 7 ربيع الأول 1434 (19/1/2013)
http://ar.islamway.net/fatwa/41141
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإنَّ حُكْمَ الحجِّ بدون تصريح يتوقَّف على كوْنِه فريضةً أو نافلة:
فإن كان حجَّ فريضةٍ، وكان الشخصُ قادرًا مستطيعًا لأداء تلك الفريضة، ولكنَّه عجز عن استِخْراج التَّصريح لأي سببٍ -جاز له أداءُ الحجِّ بدون تصريح؛ لأنَّ الله قد افترض عليه الحجَّ، ولا يجوز لأيِّ جهة بعد ذلك- فردًا أو جماعةً أو غيرَهما - منعُه من أداء تلك الفريضة، فإن مُنِعَ منها فلا تَجب عليه الطاعة؛ لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لا طاعةَ في معصية الله، إنَّما الطاعة في المعروف" أخرجاه في الصحيحينِ عن ابن عمر، وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "السمعُ والطاعة على المرء المسلم، فيما أَحَبَّ وكَرِهَ؛ ما لم يُؤمَرْ بمعصية، فإذا أُمر بمعصية، فلا سمعَ ولا طاعةَ".
ولأنَّ الرَّاجح: أنَّ الحجَّ فرضٌ على الفوْر، كما هو مذهب الجمهور خلافًا للشافعي، ويَجب في أوَّل أوقات التَّمكين، وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين -بلَّل اللهُ ثراه، وجعل الجنَّة مثوانا ومثواه- عن حُكم حجِّ مَن ذهب إلى الحجِّ، ولم يأخُذْ تصريحًا، فقال: "لو أنَّ الحكومة قالتْ لمن لم يحجَّ فرضًا: لا تحجَّ مع تَمام الشروط، فهنا لا طاعةَ لها؛ لأنَّ هذه معصية، اللهُ أوجبه عليَّ على الفور، وهذا يقول: لا تحجَّ، أمَّا النافلة، فليستْ واجبة، وطاعة ولي الأمر -فيما لم يتضمَّن تركَ واجبٍ أو فِعْلَ مُحرَّم– واجبة". اهـ كلامه رحمه الله.
أمَّا إن كان حجَّ نافلةٍ، فإنَّ طاعة ولي الأمر -في هذه الحالة- أوجبُ من حجِّ النَّافلة، ولا شكَّ أنَّ إصدار هذه القوانين المنظمة للحج، فيها من المصالح العامَّة للحجَّاج ما لا يخفى، ومن أهمِّ تلك المصالح: معالجةُ الزِّحام وخطورته، وما يترتَّب عليه من آثار سيِّئة.
يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: "لا شَكَّ أنَّ تَكرار الحجِّ فيه فضلٌ عظيم للرِّجال والنِّساء، ولكن بالنَّظر إلى الزِّحام الكثير في هذه السنين الأخيرة؛ بسبب تيسير المواصلات، واتِّساع الدنيا على الناس، وتوفُّر الأمن، واختِلاط الرِّجال بالنساء في الطَّواف وأماكن العبادة، وعدم تحرُّز الكثير منهنَّ عن أسباب الفِتنة، نرى أنَّ عدم تَكرارِهنَّ الحجَّ أفضل لهنَّ، وأسْلَم لدينهنَّ، وأبعد عن المَضَرَّة على المجتمع الذي قد يفتن ببعضهنَّ، وهكذا الرِّجال إذا أمكن ترْك الاستِكْثار من الحجِّ؛ لقصد التَّوْسعة على الحُجَّاج، وتَخفيف الزِّحام عنهم، فنَرجُو أن يكون أجرُه في التَّرك أعظمَ من أجْرِه في الحجِّ إذا كان تركه له؛ بسبب هذا القصْد الطيِّب، ولا سيَّما إذا كان حجُّه يترتَّب عليه حج أتباعٍ له، قد يحصل بحجِّهم ضررٌ كثير على بعض الحجَّاج؛ لِجَهْلِهِم، أو عدم رِفْقِهم وقتَ الطَّواف والرَّمْي، وغيرهما من العِبَادات التي يكون فيها ازدحام، والشريعة الإسلامية الكاملة مبنيَّة على أصلينِ عَظِيمَيْنِ:
أحدهما: العناية بتحْصيل المصالح الإسلاميَّة وتكميلها، ورعايتها حسب الإمكان.
والثاني: العِنَاية بِدَرْء المفاسد كلِّها أو تقليلِها.
وأعمال المصلحينَ والدُّعاة إلى الحقِّ، وعلى رأسهم الرُّسل عليْهم الصلاة والسلام تدُور بين هذَينِ الأصْلَينِ، وعلى حسب علم العبْد بشريعة الله سبحانه وأسرارِها ومقاصدها، وتَحَرِّيه لِمَا يرضي الله، ويقرِّب لديه، واجتهاده في ذلك -يكون توفيق الله له سبحانه وتَسْدِيده إيَّاه في أقواله وأعماله، وأسأل اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يوفِّقَنا وإيَّاكم، وسائرَ المسلمينَ لكلِّ ما فيه رِضَاه، وصلاح أمْرِ الدِّين والدنيا، إنَّه سميعٌ قريبٌ". اهـ.
والحاصل: أنَّ المسلم إن استطاع أن يحجَّ نافلة بدون أخْذِ تصريح؛ امتثالاً لِما وَردَ من أحاديث صحيحة في التَّرغيبِ في الحج والمتابعة بينه، ولمْ يَتَرَتَّب على ذلك كَذِبٌ، ولا رِشْوَة، ولا احتِيَال، ولا ارْتِكابِ محظُور من إيذاء أحد -فحجُّه صحيح إن شاء الله ونرجو له عدم الإثم، وأمَّا إن وقع الشخص في أيِّ محظور شرْعي؛ لكي يتمكَّن من حجِّ النافلة - فإنَّ حجَّته صحيحة، مع وقوعه في الإثْم،، والله أعلم.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
جزاكم الله خيرا
تباشير- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 707
تاريخ التسجيل : 27/05/2013
رد: المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
حكم الحج بدون تصريح :
اختلف العلماء المعاصرون في جواز الحج بدون تصريح على قولين
القول الأول : لا يجوز وإذا حج صح حجه ؛ لقوله تعالى (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) وحجه بدون تصريح معصية لولي الأمر.
القول الثاني : الحج بدون تصريح جائز ولا يحق لولي الأمر منعه من عمرة أوحج فريضة أو تطوع .
للأدلة التالية :
١ - لقوله تعالى ( إن الذين كفرواويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد....) أي يصدون عن دين الله ويصدون الناس عن أداء مناسكهم وهذا مما حرم الله تعالى ولا طاعة للمخلوق في معصية الخالق.
٢ - ولقوله تعالى (وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجدالحرام وما كانوا أوليآءه إن أوليآؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون) ففي هذه الأية التحذير والتهديد لمن منع المسلمين من مناسكهم .
٣ -ولقوله صلى الله عليه وسلم (يا بني عبد مناف لا تمنعوا أحداً طاف بهذا البيت أو صلى ساعة من ليل أو نهار) وبنوا عبد مناف ولاة البيت آنذاك مما يدل أن منع المسلمين من النسك محرم ولا يجوز . وهذا في نظري والعلم عند الله أقرب لما ذكر من أدلة ؛ ويجاب عن أدلة القول الأول بأنه لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق علماً بأن من أهل العلم من يرى أن ما أمر به الشارع ولو كان على سبيل الاستحباب لا يحق للمخلوق الأمر بخلافه لأن الشارع أعلم بمصلحة المخلوقين من أنفسهم والله تعالى أعلم .
كتبه / محمد بن سعد العصيمي .
عضو هئية التدريس بكلية الشريعة. جامعة أم القرى
اختلف العلماء المعاصرون في جواز الحج بدون تصريح على قولين
القول الأول : لا يجوز وإذا حج صح حجه ؛ لقوله تعالى (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) وحجه بدون تصريح معصية لولي الأمر.
القول الثاني : الحج بدون تصريح جائز ولا يحق لولي الأمر منعه من عمرة أوحج فريضة أو تطوع .
للأدلة التالية :
١ - لقوله تعالى ( إن الذين كفرواويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد....) أي يصدون عن دين الله ويصدون الناس عن أداء مناسكهم وهذا مما حرم الله تعالى ولا طاعة للمخلوق في معصية الخالق.
٢ - ولقوله تعالى (وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجدالحرام وما كانوا أوليآءه إن أوليآؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون) ففي هذه الأية التحذير والتهديد لمن منع المسلمين من مناسكهم .
٣ -ولقوله صلى الله عليه وسلم (يا بني عبد مناف لا تمنعوا أحداً طاف بهذا البيت أو صلى ساعة من ليل أو نهار) وبنوا عبد مناف ولاة البيت آنذاك مما يدل أن منع المسلمين من النسك محرم ولا يجوز . وهذا في نظري والعلم عند الله أقرب لما ذكر من أدلة ؛ ويجاب عن أدلة القول الأول بأنه لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق علماً بأن من أهل العلم من يرى أن ما أمر به الشارع ولو كان على سبيل الاستحباب لا يحق للمخلوق الأمر بخلافه لأن الشارع أعلم بمصلحة المخلوقين من أنفسهم والله تعالى أعلم .
كتبه / محمد بن سعد العصيمي .
عضو هئية التدريس بكلية الشريعة. جامعة أم القرى
بنت الحرمين- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 343
تاريخ التسجيل : 11/02/2013
رد: المفتي : لايجوز شرعاً تهريب الحجاج دون تصريح رسمي
الله يتقبل حج هذا العام ويحفظ زوار بيته ويكفيهم شر الفتن وعواقب الأمور
ضوء القمر- اللهم اني أعوذ بك من فتنة الدجال
- عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 08/10/2013
مواضيع مماثلة
» إسرائيليون حاولوا تهريب قطع طائرات حربية إلى إيران
» إعتذار رسمي
» عطونا [مجلس ] رسمي لو سمحتوا :)
» اعلان رسمي الحرب على الاسلام (( من الذي صنع المسوغ ؟))
» تصريح صحفي لأتاتورك وتفنيده
» إعتذار رسمي
» عطونا [مجلس ] رسمي لو سمحتوا :)
» اعلان رسمي الحرب على الاسلام (( من الذي صنع المسوغ ؟))
» تصريح صحفي لأتاتورك وتفنيده
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات الدعوية ومنبر القرآن وعلومه و الحديث والفقه :: الحج الأكبر (مناسك الحج، فضل العشر، فضل عرفة، فضل ايام التشريق)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى