بداية نهاية عصر الدجال

ياخوان هداكم الله سبحانة وتعالى .. عشان يكون لنا اجر في هذا الكلام .. ابتعدوا عن الكلام عن ذات الله سبحانة وتعالى


وخلونا نتكلم في مخلوقاته .. ايش عرفكم يمكن لنا اجر .. ويمكن الملائكة تشوف هذا الكلام .. وهذا المجلس من مجالس الذكر
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:
" (إِنَّ لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَلَائِكَةً سَيَّارَةً فُضُلًا) (1) (عَن كُتَّابِ النَّاسِ) (2) (يَطُوفُونَ فِي الطُّرُقِ يَلْتَمِسُونَ) (3) (مَجَالِسَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا) (4) (قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَنَادَوْا: هَلُمُّوا إِلَى حَاجَتِكُمْ) (5) (فَيَجِيئُونَ) (6) (فَيَحُفُّونَهُمْ بِأَجْنِحَتِهِمْ) (7) (حَتَّى يَمْلَئُوا مَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَإِذَا تَفَرَّقُوا عَرَجُوا وَصَعِدُوا إِلَى السَّمَاءِ، قَالَ: فَيَسْأَلُهُمْ اللَّهُ - عز وجل - وَهُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ: مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ , فَيَقُولُونَ: جِئْنَا مِنْ عِنْدِ عِبَادٍ لَكَ فِي الْأَرْضِ يُسَبِّحُونَكَ وَيُكَبِّرُونَكَ وَيُهَلِّلُونَكَ وَيَحْمَدُونَكَ وَيَسْأَلُونَكَ) (8) (فَيَقُولُ: هَلْ رَأَوْنِي؟ , فَيَقُولُونَ: لَا وَاللَّهِ مَا رَأَوْكَ , قَالَ: وَكَيْفَ لَوْ رَأَوْنِي؟ , فَيَقُولُونَ: لَوْ رَأَوْكَ كَانُوا أَشَدَّ لَكَ عِبَادَةً , وَأَشَدَّ لَكَ تَمْجِيدًا وَتَحْمِيدًا , وَأَكْثَرَ لَكَ تَسْبِيحًا , قَالَ: وَمَاذَا يَسْأَلُونِي؟) (9) (قَالُوا: يَسْأَلُونَكَ جَنَّتَكَ، قَالَ: وَهَلْ رَأَوْا جَنَّتِي؟ , قَالُوا: لَا يَا رَبِّ، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا جَنَّتِي؟) (10) (فَيَقُولُونَ: لَوْ أَنَّهُمْ رَأَوْهَا كَانُوا أَشَدَّ عَلَيْهَا حِرْصًا , وَأَشَدَّ لَهَا طَلَبًا , وَأَعْظَمَ فِيهَا رَغْبَةً) (11) (قَالَ: فَمِمَّ يَسْتَجِرُونَ؟ , قَالُوا: يَسْتَجِرُونَكَ مِنْ نَارِكَ يَا رَبِّ، قَالَ: وَهَلْ رَأَوْا نَارِي؟ , قَالُوا: لَا) (12) (قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْهَا؟ , فَيَقُولُونَ: لَوْ رَأَوْهَا كَانُوا أَشَدَّ مِنْهَا فِرَارًا , وَأَشَدَّ لَهَا مَخَافَةً) (13) (قَالُوا: وَيَسْتَغْفِرُونَكَ , فَيَقُولُ: قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ وَأَعْطَيْتُهُمْ مَا سَأَلُوا وَأَجَرْتُهُمْ مِمَّا اسْتَجَارُوا) (14) (قَالَ: فَيَقُولُ مَلَكٌ مِنْ الْمَلَائِكَةِ:) (15) (رَبِّ فِيهِمْ فُلَانٌ عَبْدٌ خَطَّاءٌ) (16) (لَيْسَ مِنْهُمْ) (17) [وفي رواية: لَمْ يُرِدْهُمْ] (18) (إِنَّمَا جَاءَ لِحَاجَةٍ) (19) (فَجَلَسَ مَعَهُمْ، فَيَقُولُ: وَلَهُ غَفَرْتُ) (20) (هُمْ الْقَوْمُ لَا يَشْقَى لَهُمْ جَلِيسٌ)


أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا مُوسَى بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي، أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدٍ الْقُرَشِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ، قَالَ: خَطَبَنَا أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْلٌ قَالَ: " أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَأَنْ تُثْنُوا عَلَيْهِ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْلٌ، وَأَنْ تَخْلِطُوا الرَّغْبَةَ بِالرَّهْبَةِ، فَإِنَّ اللَّهَ أَثْنَى عَلَى زَكَرِيَّا وَأَهْلِ بَيْتِهِ، فَقَالَ {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء: 90] ثُمَّ اعْلَمُوا عِبَادَ اللَّهِ أَنَّ اللَّهَ قَدِ ارْتَهَنَ بِحَقِّهِ أَنْفُسَكُمْ وَأَخَذَ عَلَى ذَلِكَ مَوَاثِيقَكُمْ، وَاشْتَرَى مِنْكُمُ الْقَلِيلَ الْفَانِي بِالْكَثِيرِ الْبَاقِي، وَهَذَا كِتَابُ اللَّهِ فِيكُمْ لَا يُطْفَأُ نُورُهُ، وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ فَاسْتَضِيئُوا بِنُورِهِ، وَانْتَصِحُوا كِتَابَهُ وَاسْتَضِيئُوا مِنْهُ لِيَوْمِ الظُّلْمَةِ، فَإِنَّهُ إِنَّمَا خَلَقَكُمْ لِعِبَادَتِهِ، وَوَكَّلَ بِكُمْ كِرَامًا كَاتِبِينَ يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ، ثُمَّ اعْلَمُوا عِبَادَ اللَّهِ أَنَّكُمْ تَغْدُونَ وَتَرُوحُونَ فِي أَجَلٍ قَدْ غُيِّبَ عَنْكُمْ عِلْمُهُ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْقَضِيَ الْآجَالُ، وَأَنْتُمْ فِي عَمَلِ اللَّهِ فَافْعَلُوا وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا ذَلِكَ إِلَّا بِاللَّهِ فَسَابِقُوا فِي مُهْلِ آجَالِكُمْ قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ آجَالُكُمْ فَيَرُدَّكُمْ إِلَى سُوءِ أَعْمَالِكُمْ، فَإِنَّ قَوْمًا جَعَلُوا آجَالَهُمْ لِغَيْرِهِمْ وَنَسَوْا أَنْفُسَهُمْ فَأَنْهَاكُمْ أَنْ تَكُونُوا أَمْثَالَهُمْ فَالْوَحَا الْوَحَا، ثُمَّ النَّجَا النَّجَا، فَإِنَّ وَرَاءَكُمْ طَالِبًا حَثِيثٌ مَرُّهُ سَرِيعُ «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ الْإِسْنَادِ»
[

ما عندي فكره عن ماذا تتكلم ما تقصد بزوج توافق وزوج تنافر .. الي اعرف ان الله سحانة وتعالى خلق من كل كائن ذكر وانثى ..

وفي الايات من كل زوجين اثنين .. المقصود بها اربعه كائنات من نفس النوع .. اثنين ذكور واثنين اناث .. من اجل بقاء الخليقة وتواصل التناسل والتكاثر الى ما شاء الله سبحانة وتعالى ..

انا بغيب عن الانترنت لفترة .. خلي هذا الموضوع باذن الله لوما ارجع للمنتدى .. ودام والتفكر في عجائب القران وخلق الله سبحانة وتعالى ليش لا .. اما اي كلام في ذات الله سبحانة وتعالى او مجرد تلميح مثل ما حدث في ردود سابقة او القدر .. فعذروني قد اكون شديد القسوه في الرد .. وللان لا يعرف الكثير شخصيتي الحقيقة وطبيعتي في التفكير .. قد اكون مؤلم بشكل جرح مزمن ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وتصبحون على خير

حر بلا قيود كتب:((فتجاوب عليك اسمه كذاب بن كذاب))

اعتذر للاخ جعبة الاسهم .. والله العظيم انه خطاء مطبعي .. اريد كتابة كذا وكذا .. ولكن كتبت كذاب كذاب ..

اعرف الان بعض الاعضاء سوف يستغله ليشن حملة علي وعليك ..

اقسم لك بالله انه بدون قصد او اشعر الا بعد ما قرأته مره ثانية .. فاكتشفت هذا الخطاء والله اعلم ما باقي :cry: 

لا بأس يا أخي حر بلا قيود ..

استعذ من الشيطان لتتقن .. فإن الشيطان يحاول أن ينزغ بين الإخوة ولو بأن يجري على لسانك أو قلمك ما لا تريد ..

الازدي١١١ كتب:اما بالنسبة للكلام في التوحيد فلا يكون الا مدعم بالدليل وآلا أصبح قول على الله بغير علم كما في بعض الردود السابقة 
اما موضوعنا :
هذا نقل من تفسير السمعاني 
قَوْله تَعَالَى: {وَمن كل شَيْء خلقنَا زَوْجَيْنِ} أَي: صنفين. وَيُقَال: مَعْنَاهُ زَوْجَيْنِ زَوْجَيْنِ، وَذَلِكَ مثل: السَّمَاء وَالْأَرْض، وَاللَّيْل وَالنَّهَار، والنور والظلمة، وَالذكر وَالْأُنْثَى، وَالْبر وَالْبَحْر، وَعَن مُجَاهِد قَالَ: الْكفْر وَالْإِيمَان، والشقاوة والسعادة، وَالْهدى والضلالة. وَعَن الْكَلْبِيّ قَالَ: السَّمَاء وَالْأَرْض زوج، وَاللَّيْل وَالنَّهَار زوج، وَالشَّمْس وَالْقَمَر زوج، وعد بِهِ أَشْيَاء من ذَلِك، ثمَّ قَالَ: وَالله هُوَ الْوتر. وروى حُذَيْفَة عَن النَّبِي أَنه قَالَ: " إِن الله خَالق كلشَيْء، صانع وصنعته ". فعندنا زوجين وزوجين فالذكر والأنثى متفقه والنور والظلمة متفرقه متنافرة هذه بدايه مني ولها فايده علميه أذا عرفتها تستطيع معرفة المتقابلات والمتنافرات كما أنها دليل على وحدانية الله عز وجل

الكلام الي تتكلم فيه .. للان لم ابحث فيه او اتعمق .. وصعب عليا افتيك باشياء ضنية قبل ما ابحث في الاحاديث والايات .. وتصدق بالله للان .. لم استوعب ماهو الي تريد الوصول اليه

هل قصدك .. فهم هذه الاية قال تعالى (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ام قصدك .. عن بداية الخلق وكيف تطور ..

اذا كان عن هذه الاية .. فعندك كلمة (كل شئ ) وهذه الكلمتين .. ليس بالسهولة دراستها او حتى تفسيرها بما فسره العلماء .. تريد بحث عميق جدا جدا .. حتى نفهم بمعنى كل شئ ..

مثال .. الماء خلق .. كيف نوجد زوجة .. انت تريد الذهاب بنا الى اشياء عميقه للان لم ادرسها او افكر بها او حتى انتبه اليه .. ان شاء العشره الاعوام القادمة ندرس هذه الجزئية

جعبة الأسهم كتب:

حر بلا قيود كتب:((فتجاوب عليك اسمه كذاب بن كذاب))

اعتذر للاخ جعبة الاسهم .. والله العظيم انه خطاء مطبعي .. اريد كتابة كذا وكذا .. ولكن كتبت كذاب كذاب ..

اعرف الان بعض الاعضاء سوف يستغله ليشن حملة علي وعليك ..

اقسم لك بالله انه بدون قصد او اشعر الا بعد ما قرأته مره ثانية .. فاكتشفت هذا الخطاء والله اعلم ما باقي  

لا بأس يا أخي حر بلا قيود ..

استعذ من الشيطان لتتقن .. فإن الشيطان يحاول أن ينزغ بين الإخوة ولو بأن يجري على لسانك أو قلمك ما لا تريد ..

تسلم اخي جعبة الاسهم .. وتأكد مهما كانت الفوارق الفكرية او الاراء او اختلافها .. فلا يمكن لي ان اكره او احقد او افكر بالاسائة لاي شخص .. انا مقدر الوضوع وفاهم ما نمر به ..



والله المستعان