حوار مع عمر الشيشاني حول قتال الــ PKK
2 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
حوار مع عمر الشيشاني حول قتال الــ PKK
حوار مع عمر الشيشاني حول قتال الــ PKK
أجرى مراسل موقع FiSyria للمجاهدين المهاجرين في سوريا حوارا مع الأمير عمر الشيشاني حول المواجهات العسكرية في منطقة أطمة الحدودية بين مجاهدي الدولة الإسلامية في العراق والشام وعصابات حزب العمال الكردستاني PKK.
FiSyria: السلام عليكم
عمر الشيشاني: وعليكم السلام.
FiSyria: هناك الكثير من الكلام حول المعارك مع الأكراد قرب أطمة. وعادة كل ما يكون لكل حادث شائعات مدوية، وتكهنات، ومعلومات مضللة فاضحة. هناك حديث بأن الدولة الإسلامية في العراق والشام و PKK قد توصلا إلى هدنة، حتى أنه تم مناقشة بنود الصلح. فنود أن نستفسر، متى تم توقيع الهدنة، وما هي البنود التي تم التوقيع عليها؟
عمر الشيشاني: حتى الآن ليس هناك هدنة. لذلك، لا وجود لأي بنود. هناك إتفاق على إيقاف مؤقت لإطلاق النار. هناك فرق كبير بين الإيقاف مؤقت لإطلاق النار والهدنة الحقيقية.
FiSyria: نعم هناك فرق بين المصطلحين. كيف بدأ هذا النزاع؟ وما أسبابه؟
عمر الشيشاني: منذ فترة، استولى المسلحون الأكراد على قمة تلة قرب قرية أطمة بدأوا بإطلق النار على الطريق الذي أسفله. فرد مجاهدو الدولة الإسلامية في العراق والشام بسرعة لحماية الشعب السني. فتم طرد الأكراد من قمة التل بعد أن تعرضوا لخسائر. حيث قتل ثلاثة مسلحين أكراد. أما على جانبنا، فلم يكن هناك خسائر.
للأسف مقاتلونا لم يعطوا الإهتمام المناسب للحادث وتركوه بدون أي إجراءات دفاعية. نتيجة لذلك، تحرك مقاتلو PKK بحرية في هذه المواقع بأقموا بشكل دقيق مواقع قيادة على هذه القمم. وكان علينا أن نقتحم على العدو المتخندق.
FiSyria: هل هناك أي معلومات حول السبب الذي جعل الشيوعيين الأكراد يظهرون العداء؟
عمر الشيشاني: يدعي المسلحين الأكراد الذين أسروا أنه كان لهم موطئ قدم على القمم، وأنه تم تحذيرهم بأن مستوطنتهم ستتعرض لهجوم من قبل مجاهدي الدولة الإسلامية في العراق والشام. ويدعون أن التحذير جاءهم من شخصية كبيرة في الجيش السوري الحر.
FiSyria: هل أعطوكم إسمه؟
عمر الشيشاني: نعم، ولكن لا يمكننا أن نكشفه الآن، فقط بالإعتماد على شهادة الأسرى. فيجب أن يكون هناك تحقيق شرعي.
FiSyria: ما هي القوات التي شاركت في الإقتحام على مواقع الأكراد وكيف كانت الخسائر على الجانبين؟
عمر الشيشاني: إضافة إلى مجاهدينا، شاركت كذلك وحدات من أحرار الشام، وجبهة النصرة، ولواء داوود. وكانت خسائرنا 15 شهيدا، دون احتساب الجرحى. منهم 9 شهداء من جيش المهاجرين والأنصار.
على الجانب الكردي، لا يمكننا ان نقدم أرقاما دقيقة كاملة. وجدنا في المواقع بعد إقتحامنا ثلاثة نساء قتلى. إحداهن كان على جسدها دفتر سجل فيها أسماء قتلاهم وجرحاهم. ومن هذه البيانات، 85 قد قتلوا. إنه من غير الواضح من كانت المرأة، هل هي قيادية أو مسئولة عن الرعاية الطبية للمسلحين.
FiSyria: نعم، هذه الأرقام متوافقة مع بياناتنا. أحد مجاهدينا، وهو كردي، أخبرنا أنه اتصل بقريب له في المستوطنة، ونقل له أنه هناك قرابة 90 قتيلا.
إذا فمشاركة النساء الكرديات في الوحدات القتالية للـ PKK ليست إشاعة؟
عمر الشيشاني: كلا، إنها ليست شائعات. لقد فرض PKK على الشعب الكردي نظاما شديدا. سياسة يمكن أن نسميها "سياسة الحرب الشيوعية". لقد احتفظ الشيوعيين بسجل لكفل في الأسرة وفرضوا مختلف الضرائب.
إضافة إلى أن كل أسرة يجب أن تدعم القوات العسكرية للـ PKK وبالشباب والشابات. فإذا كان عند أسرة أربع بنات، فعلى إحداهن أن تخدم في جيشهم. وفي حال الرفض، فمنزل وممتلكات الأسرة سيتم حرقها.
هذا بالفعل نظام مافيا شيوعي.
FiSyria: النزاع في أطمة ليس الحالة الوحيدة من المعارك مع مسلحي PKK؟
عمر الشيشاني: نعم، هذا ليس أول إشتباك. هناك حالات أخرى. عندما كان هناك خلاف بين الدولة الإسلامية في العراق والشام ووحدة من الجيش السوري الحر، عاصفة الشمال، في اعزاز، أطلق مسلحو PKK من نقطة تفتشيهم النار في ظهور المجاهدين عندما كانوا ذاهبين للهجوم.
وقبل شهر، كان هناك إشتباك بين الدولة الإسلامية في العراق والشام و PKK في منطقة الحسكة على الحدود مع العراق. وبالمناسبة كان من بين المسلحين الأسرى سبعة نساء.
FiSyria: نعم، إن الكفر العالمي سيحاول أن يستخدم ضد مجاهدينا أي تنظيم لا يحمل أيديولوجيا إسلامية. جزاك الله خيرا عمر.
عمر الشيشاني: وإياك.
قسم الرصد
قفقاس سنتر
أجرى مراسل موقع FiSyria للمجاهدين المهاجرين في سوريا حوارا مع الأمير عمر الشيشاني حول المواجهات العسكرية في منطقة أطمة الحدودية بين مجاهدي الدولة الإسلامية في العراق والشام وعصابات حزب العمال الكردستاني PKK.
FiSyria: السلام عليكم
عمر الشيشاني: وعليكم السلام.
FiSyria: هناك الكثير من الكلام حول المعارك مع الأكراد قرب أطمة. وعادة كل ما يكون لكل حادث شائعات مدوية، وتكهنات، ومعلومات مضللة فاضحة. هناك حديث بأن الدولة الإسلامية في العراق والشام و PKK قد توصلا إلى هدنة، حتى أنه تم مناقشة بنود الصلح. فنود أن نستفسر، متى تم توقيع الهدنة، وما هي البنود التي تم التوقيع عليها؟
عمر الشيشاني: حتى الآن ليس هناك هدنة. لذلك، لا وجود لأي بنود. هناك إتفاق على إيقاف مؤقت لإطلاق النار. هناك فرق كبير بين الإيقاف مؤقت لإطلاق النار والهدنة الحقيقية.
FiSyria: نعم هناك فرق بين المصطلحين. كيف بدأ هذا النزاع؟ وما أسبابه؟
عمر الشيشاني: منذ فترة، استولى المسلحون الأكراد على قمة تلة قرب قرية أطمة بدأوا بإطلق النار على الطريق الذي أسفله. فرد مجاهدو الدولة الإسلامية في العراق والشام بسرعة لحماية الشعب السني. فتم طرد الأكراد من قمة التل بعد أن تعرضوا لخسائر. حيث قتل ثلاثة مسلحين أكراد. أما على جانبنا، فلم يكن هناك خسائر.
للأسف مقاتلونا لم يعطوا الإهتمام المناسب للحادث وتركوه بدون أي إجراءات دفاعية. نتيجة لذلك، تحرك مقاتلو PKK بحرية في هذه المواقع بأقموا بشكل دقيق مواقع قيادة على هذه القمم. وكان علينا أن نقتحم على العدو المتخندق.
FiSyria: هل هناك أي معلومات حول السبب الذي جعل الشيوعيين الأكراد يظهرون العداء؟
عمر الشيشاني: يدعي المسلحين الأكراد الذين أسروا أنه كان لهم موطئ قدم على القمم، وأنه تم تحذيرهم بأن مستوطنتهم ستتعرض لهجوم من قبل مجاهدي الدولة الإسلامية في العراق والشام. ويدعون أن التحذير جاءهم من شخصية كبيرة في الجيش السوري الحر.
FiSyria: هل أعطوكم إسمه؟
عمر الشيشاني: نعم، ولكن لا يمكننا أن نكشفه الآن، فقط بالإعتماد على شهادة الأسرى. فيجب أن يكون هناك تحقيق شرعي.
FiSyria: ما هي القوات التي شاركت في الإقتحام على مواقع الأكراد وكيف كانت الخسائر على الجانبين؟
عمر الشيشاني: إضافة إلى مجاهدينا، شاركت كذلك وحدات من أحرار الشام، وجبهة النصرة، ولواء داوود. وكانت خسائرنا 15 شهيدا، دون احتساب الجرحى. منهم 9 شهداء من جيش المهاجرين والأنصار.
على الجانب الكردي، لا يمكننا ان نقدم أرقاما دقيقة كاملة. وجدنا في المواقع بعد إقتحامنا ثلاثة نساء قتلى. إحداهن كان على جسدها دفتر سجل فيها أسماء قتلاهم وجرحاهم. ومن هذه البيانات، 85 قد قتلوا. إنه من غير الواضح من كانت المرأة، هل هي قيادية أو مسئولة عن الرعاية الطبية للمسلحين.
FiSyria: نعم، هذه الأرقام متوافقة مع بياناتنا. أحد مجاهدينا، وهو كردي، أخبرنا أنه اتصل بقريب له في المستوطنة، ونقل له أنه هناك قرابة 90 قتيلا.
إذا فمشاركة النساء الكرديات في الوحدات القتالية للـ PKK ليست إشاعة؟
عمر الشيشاني: كلا، إنها ليست شائعات. لقد فرض PKK على الشعب الكردي نظاما شديدا. سياسة يمكن أن نسميها "سياسة الحرب الشيوعية". لقد احتفظ الشيوعيين بسجل لكفل في الأسرة وفرضوا مختلف الضرائب.
إضافة إلى أن كل أسرة يجب أن تدعم القوات العسكرية للـ PKK وبالشباب والشابات. فإذا كان عند أسرة أربع بنات، فعلى إحداهن أن تخدم في جيشهم. وفي حال الرفض، فمنزل وممتلكات الأسرة سيتم حرقها.
هذا بالفعل نظام مافيا شيوعي.
FiSyria: النزاع في أطمة ليس الحالة الوحيدة من المعارك مع مسلحي PKK؟
عمر الشيشاني: نعم، هذا ليس أول إشتباك. هناك حالات أخرى. عندما كان هناك خلاف بين الدولة الإسلامية في العراق والشام ووحدة من الجيش السوري الحر، عاصفة الشمال، في اعزاز، أطلق مسلحو PKK من نقطة تفتشيهم النار في ظهور المجاهدين عندما كانوا ذاهبين للهجوم.
وقبل شهر، كان هناك إشتباك بين الدولة الإسلامية في العراق والشام و PKK في منطقة الحسكة على الحدود مع العراق. وبالمناسبة كان من بين المسلحين الأسرى سبعة نساء.
FiSyria: نعم، إن الكفر العالمي سيحاول أن يستخدم ضد مجاهدينا أي تنظيم لا يحمل أيديولوجيا إسلامية. جزاك الله خيرا عمر.
عمر الشيشاني: وإياك.
قسم الرصد
قفقاس سنتر
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: حوار مع عمر الشيشاني حول قتال الــ PKK
قال رئيس جمهورية «الشيشان» الروسية رمضان قاديروف «إنه يقوم حاليا بتشكيل وحدة خاصة مهمتها المشاركة في تصفية المقاتلين، الذين يشكلون خطرا على روسيا داخل أوكارهم في سورية».
وأكد قاديروف ـ في مؤتمر صحافي الليلة قبل الماضية ونقلته وسائل اعلام روسية ـ ان وجود تهديدات من جانب المقاتلين السوريين «لم يكن على الإطلاق أمرا مخفيا».
ونقلت وكالة (نوفوستي) الروسية للأنباء عن قاديروف قوله: «الأعمى وحده لا يمكنه أن يبصر وجود مثل هذه التهديدات، والشخصيات الرفيعة المستوى تتحدث عن هذا الأمر صراحة، ونحن نعرف حجم الدمار والضحايا الذي يمكن أن يسفر عن عدم القدرة على توجيه ضربة استباقية للإرهابيين، لذا فإن الأجهزة الأمنية وقيادة الجمهورية يتخذون حاليا جملة من الإجراءات الاستباقية.
وذكر قاديروف إنه في حال الضرورة ستكون عناصر الوحدة الخاصة مستعدين للتدخل في النزاع السوري.. وقال: «إذا تلقت الوحدة إيعازا من القائد الأعلى (في إشارة إلى الرئيس بوتين القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية) سيكون بمقدور عناصر الوحدة الشروع بالتدخل للقضاء على أولئك الذي يهددون أمن روسيا في أوكارهم في سورية».
وأضاف: «نحن لا نريد أن تنتقل مئات التوابيت من شمال القوقاز إلى مختلف أقاليم روسيا في حال دارت اشتباكات بين المسلحين القادمين من سورية والقوات الروسية في شمال القوقاز، لذا نحن سنتخذ الإجراءات اللازمة».
واعتبر قاديروف، حسب وكالة(نوفوستي)، أنه «ينبغي على الإرهابيين في سورية أن يدركوا ماذا ينتظروهم في روسيا، إذا ما أطلوا برؤوسهم في هذه المنطقة».
وأكد أن تدريب هذه الكوادر في الجمهورية تصبح أكثر إلحاحا على خلفية الاحداث الجارية في سورية، موضحا ان ذلك يرجع الى «وجود آلاف المقاتلين في سورية يشكلون، حسب معلومات اجهزة الامن الروسية، خطرا جديا وتهديدا حقيقيا لبلدنا».
وأكد قاديروف في تصريح صحافي نشره موقعه الرئاسي والموقع الحكومي في الجمهورية ان «هؤلاء قطاع الطرق يبثون يوميا تسجيلات فيديو، يؤكدون من خلالها انهم سينتقلون بعد سورية الى شمال القوقاز للقيام بأعمال تخريبية وإرهابية. ولا نستطيع ان نستمع بهدوء الى هذه التهديدات وننتظر حتى يتحرك هذا الطاعون باتجاه روسيا، لا نستطيع. لذلك تجرى الاستعدادات المخطط لها بشكل يتجاوب كليا مع التشريعات». وقال ان الشيشان لم تخف ابدا اجراء مجموعة مكافحة الارهاب المستقبلية تدريبات لاكتساب مهارات تنفيذ المهمات القتالية في المناطق الجبلية والغابات، وقد كانت وسائل الاعلام تتابع كل تفاصيلها.
وأكد قاديروف ـ في مؤتمر صحافي الليلة قبل الماضية ونقلته وسائل اعلام روسية ـ ان وجود تهديدات من جانب المقاتلين السوريين «لم يكن على الإطلاق أمرا مخفيا».
ونقلت وكالة (نوفوستي) الروسية للأنباء عن قاديروف قوله: «الأعمى وحده لا يمكنه أن يبصر وجود مثل هذه التهديدات، والشخصيات الرفيعة المستوى تتحدث عن هذا الأمر صراحة، ونحن نعرف حجم الدمار والضحايا الذي يمكن أن يسفر عن عدم القدرة على توجيه ضربة استباقية للإرهابيين، لذا فإن الأجهزة الأمنية وقيادة الجمهورية يتخذون حاليا جملة من الإجراءات الاستباقية.
وذكر قاديروف إنه في حال الضرورة ستكون عناصر الوحدة الخاصة مستعدين للتدخل في النزاع السوري.. وقال: «إذا تلقت الوحدة إيعازا من القائد الأعلى (في إشارة إلى الرئيس بوتين القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية) سيكون بمقدور عناصر الوحدة الشروع بالتدخل للقضاء على أولئك الذي يهددون أمن روسيا في أوكارهم في سورية».
وأضاف: «نحن لا نريد أن تنتقل مئات التوابيت من شمال القوقاز إلى مختلف أقاليم روسيا في حال دارت اشتباكات بين المسلحين القادمين من سورية والقوات الروسية في شمال القوقاز، لذا نحن سنتخذ الإجراءات اللازمة».
واعتبر قاديروف، حسب وكالة(نوفوستي)، أنه «ينبغي على الإرهابيين في سورية أن يدركوا ماذا ينتظروهم في روسيا، إذا ما أطلوا برؤوسهم في هذه المنطقة».
وأكد أن تدريب هذه الكوادر في الجمهورية تصبح أكثر إلحاحا على خلفية الاحداث الجارية في سورية، موضحا ان ذلك يرجع الى «وجود آلاف المقاتلين في سورية يشكلون، حسب معلومات اجهزة الامن الروسية، خطرا جديا وتهديدا حقيقيا لبلدنا».
وأكد قاديروف في تصريح صحافي نشره موقعه الرئاسي والموقع الحكومي في الجمهورية ان «هؤلاء قطاع الطرق يبثون يوميا تسجيلات فيديو، يؤكدون من خلالها انهم سينتقلون بعد سورية الى شمال القوقاز للقيام بأعمال تخريبية وإرهابية. ولا نستطيع ان نستمع بهدوء الى هذه التهديدات وننتظر حتى يتحرك هذا الطاعون باتجاه روسيا، لا نستطيع. لذلك تجرى الاستعدادات المخطط لها بشكل يتجاوب كليا مع التشريعات». وقال ان الشيشان لم تخف ابدا اجراء مجموعة مكافحة الارهاب المستقبلية تدريبات لاكتساب مهارات تنفيذ المهمات القتالية في المناطق الجبلية والغابات، وقد كانت وسائل الاعلام تتابع كل تفاصيلها.
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: حوار مع عمر الشيشاني حول قتال الــ PKK
أكرمك الله أخينا جعبة الأسهم
وأعز الإسلام بعمر الشيشاني كما أعزه بالفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
دائماً يستوقفني أن كثيراً من المسلمين العجم نفروا للجهاد في سوريا والتحقوا بصفوف الدولة الإسلامية لكونها تحمل مشروع الخلافة وتسعى للتمكين له.
وبالمناسبة بيعة عمر الشيشاني للدولة بيعة عامة وليست بيعة جهاد كما يردد البعض.
فليسأل المتجرد نفسه:
هل فهم العجم الإسلام خير مما فهمه العرب؟!!!!
وأعز الإسلام بعمر الشيشاني كما أعزه بالفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
دائماً يستوقفني أن كثيراً من المسلمين العجم نفروا للجهاد في سوريا والتحقوا بصفوف الدولة الإسلامية لكونها تحمل مشروع الخلافة وتسعى للتمكين له.
وبالمناسبة بيعة عمر الشيشاني للدولة بيعة عامة وليست بيعة جهاد كما يردد البعض.
فليسأل المتجرد نفسه:
هل فهم العجم الإسلام خير مما فهمه العرب؟!!!!
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مواضيع مماثلة
» بيان أمير الجيش المهاجرين والأنصار صلاح الدين الشيشاني يقول فيها ان ابو عمر الشيشاني يقول له ان جبهة النصرة والجبهة الاسلاميه مرتدون
» بوادر نهاية الفتنة بين المجاهدين في الشام .. متجدد
» مقتل "ابو عمر الشيشاني" دولة الخرافة تحتضر ههههه
» بيان حول الفتنة في الشام للأمير مسلم الشيشاني - الجزء الأول والثاني والثالث
» حكم قتال الدولة الاسلامية للمقدسي
» بوادر نهاية الفتنة بين المجاهدين في الشام .. متجدد
» مقتل "ابو عمر الشيشاني" دولة الخرافة تحتضر ههههه
» بيان حول الفتنة في الشام للأمير مسلم الشيشاني - الجزء الأول والثاني والثالث
» حكم قتال الدولة الاسلامية للمقدسي
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى