أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
السلام عليكم
رأيت في وقت الضحى أني في مكان فيه محاصر من قبل الشرطة و نحن في مظاهرات فقامت الشرطة بالقاء قنابل الغاز المسيل للدموع الخانق فأخذت أركض و لا جدوى من الافلات منها و الحمد لله وجدت أغصان أشجار فها أوراق خضراء فأخذت أشتم رائحة الاكسجين من خلالها و أنا في حال منهك جدا فأخدت اتنقل من غصن إلى خصن و سبحان الله الأغصان كلها طرية عليها الماء ثم رآني رجل من الشرطة فتوسلت إليه أني كنت أمر و لا علاقة لي بما يحدث فقال لي اذهب من ذاك المكان مباشرة سوف تجد نفسك في مأمن و كان المكان عبارة صور وسطه أبنية 'البلاد العربي' ثم وجدت ناس مثلي تعبر المكان و هي مغلولة من العنق و اليدين بالسلاسل و أنا كنت مثلهم فرأيتهم كيف يفكون هذه القيود و السلاسل و فعلت مثلهم و فككت قيدي من رقبتي و أصبحت طليق حر فجأة رأيت الناس تختبيء فاختبات وراء شء فجاء شخص شرطي يبحث كأن من دله على مكاننا فأخرج الأول ثم أخرجني 'الشخص في الواقع أعرفه عمله خياط و أعرف ابنه إلا أني كانت بيني عداوة مع ابنه كان اسمه عبد الله و ابنه مهدي ' ثم رأيته فعرفته و عرفني و كان ومعه ابنه ثم أراد أن يبطش بي انتقاما لابنه و لكني أخبرته أن الشرطي الأول امنني على نفسي و قلت له لنذهب إليه إن شئت كأنه كذبني و بالفعل ذهبنا حتى وصلنا الباب و عليه شرطيان أمرهما بأن يمسكاني لا يدعاني أعبر لكن عبرت و أخذت أنادي على صاحبي كي ينقذني (عدت إلى نفس المكان الأول) فأتى الجميع و جلت بنظري باحثا عن الشرطي صاحبي إذ بعبد الله الشرطي الذي وجدي يسحب سيف و يريد قتلي و أضنه قتل شخصا كان شرطيا من ثم التفت إلى شرطي لا أعرفه و قلت له هات سيفك فأعطاني ثم تواجهت مع الشرطي الشرير بالسيف وكان عندي معطف بيدي اليسري أتقي به ضرباته فلاحظت أن سيفه أحد من الذي عندي فتحايلت عليه بطريقة ما فأصبح سيفه في يدي و سيفي في يده ثم بطشت به فصرعته أرضا فجأة أصبح الوجه وجه أوباما فذبحته و كان عنده أجهزة لاسلكي كالتالكي و جوال و غيرها كلما أراد استعمال أحدها لطلب النجدة أخذتها منه و ألقيتها في البحر على الشط حتى ما تركت له شي و ما شدني أني قلت له يا أوباما الأن أصبح خمسون أو أضن خمسمائة ألف أمريكي يريد موتي و لكني لست لوحدي إنما أنا الخلافة الإسلامية أو معي الخلافة الإسلامية و ارجح الأولى ثم المشهد أخذ بالنهاية كأن وحشا كبيرا القي القبض عليه من قبل الشرطة و خرجت امرة تقول أنا اليزابيث دعوه إلى ان انتهت الرؤيا
الحمد لله صليت العشاء و الصبح في المسجد
الرجاء التأويل
رأيت في وقت الضحى أني في مكان فيه محاصر من قبل الشرطة و نحن في مظاهرات فقامت الشرطة بالقاء قنابل الغاز المسيل للدموع الخانق فأخذت أركض و لا جدوى من الافلات منها و الحمد لله وجدت أغصان أشجار فها أوراق خضراء فأخذت أشتم رائحة الاكسجين من خلالها و أنا في حال منهك جدا فأخدت اتنقل من غصن إلى خصن و سبحان الله الأغصان كلها طرية عليها الماء ثم رآني رجل من الشرطة فتوسلت إليه أني كنت أمر و لا علاقة لي بما يحدث فقال لي اذهب من ذاك المكان مباشرة سوف تجد نفسك في مأمن و كان المكان عبارة صور وسطه أبنية 'البلاد العربي' ثم وجدت ناس مثلي تعبر المكان و هي مغلولة من العنق و اليدين بالسلاسل و أنا كنت مثلهم فرأيتهم كيف يفكون هذه القيود و السلاسل و فعلت مثلهم و فككت قيدي من رقبتي و أصبحت طليق حر فجأة رأيت الناس تختبيء فاختبات وراء شء فجاء شخص شرطي يبحث كأن من دله على مكاننا فأخرج الأول ثم أخرجني 'الشخص في الواقع أعرفه عمله خياط و أعرف ابنه إلا أني كانت بيني عداوة مع ابنه كان اسمه عبد الله و ابنه مهدي ' ثم رأيته فعرفته و عرفني و كان ومعه ابنه ثم أراد أن يبطش بي انتقاما لابنه و لكني أخبرته أن الشرطي الأول امنني على نفسي و قلت له لنذهب إليه إن شئت كأنه كذبني و بالفعل ذهبنا حتى وصلنا الباب و عليه شرطيان أمرهما بأن يمسكاني لا يدعاني أعبر لكن عبرت و أخذت أنادي على صاحبي كي ينقذني (عدت إلى نفس المكان الأول) فأتى الجميع و جلت بنظري باحثا عن الشرطي صاحبي إذ بعبد الله الشرطي الذي وجدي يسحب سيف و يريد قتلي و أضنه قتل شخصا كان شرطيا من ثم التفت إلى شرطي لا أعرفه و قلت له هات سيفك فأعطاني ثم تواجهت مع الشرطي الشرير بالسيف وكان عندي معطف بيدي اليسري أتقي به ضرباته فلاحظت أن سيفه أحد من الذي عندي فتحايلت عليه بطريقة ما فأصبح سيفه في يدي و سيفي في يده ثم بطشت به فصرعته أرضا فجأة أصبح الوجه وجه أوباما فذبحته و كان عنده أجهزة لاسلكي كالتالكي و جوال و غيرها كلما أراد استعمال أحدها لطلب النجدة أخذتها منه و ألقيتها في البحر على الشط حتى ما تركت له شي و ما شدني أني قلت له يا أوباما الأن أصبح خمسون أو أضن خمسمائة ألف أمريكي يريد موتي و لكني لست لوحدي إنما أنا الخلافة الإسلامية أو معي الخلافة الإسلامية و ارجح الأولى ثم المشهد أخذ بالنهاية كأن وحشا كبيرا القي القبض عليه من قبل الشرطة و خرجت امرة تقول أنا اليزابيث دعوه إلى ان انتهت الرؤيا
الحمد لله صليت العشاء و الصبح في المسجد
الرجاء التأويل
afreetco- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 19/12/2013
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
سبحان الله سبحان الله وبحمده
قادمون ياأقصى- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 4006
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
الله اكبر الله اكبر
ولله الحمد
ولله الحمد
قادمون ياأقصى- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 4006
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
هذه الرؤيا ليست لك وانما هي عامة ورايت رؤيا مثلها ولكن لا استطيع سردها وخيرا ان شاء الله
المبت- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 15/08/2014
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
بعد ان يصرع الروم تقول الماسونية اخرجوا سيدنا
المبت- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 15/08/2014
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
الحمد لله الحمد لله والله أكبر
بشركم الله بالجنه
لم تعد قريبه بل وصلت
بشركم الله بالجنه
لم تعد قريبه بل وصلت
مجنون ليلى- موقوف بطلب منه
- عدد المساهمات : 230
تاريخ التسجيل : 31/03/2014
رد: أوباما و الخلافة الاسلامية و المهدي
مجنون ليلى كتب:الحمد لله الحمد لله والله أكبر
بشركم الله بالجنه
لم تعد قريبه بل وصلت
وبشرك الله بالفردوس الاعلى يا اخي السهل الممتنع
قادمون ياأقصى- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 4006
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
مواضيع مماثلة
» من هو المهدي المنتظر ومتى ستكون الخلافة الاسلامية ؟
» رؤية عن الخلافة الاسلامية
» أبتسم ... انت في دولة الخلافة الاسلامية
» المعلم يحذر من الخلافة الاسلامية
» إلى أنصار الخلافة الاسلامية احذروا من ..
» رؤية عن الخلافة الاسلامية
» أبتسم ... انت في دولة الخلافة الاسلامية
» المعلم يحذر من الخلافة الاسلامية
» إلى أنصار الخلافة الاسلامية احذروا من ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى