يا اهل الاسلام في الامارات تفضلوا ...

الازدي١١١ كتب:دعك من المراوغة انا نقلت رد أحد الإماراتيين الذين يتصدون للتيار اللبرالي ويحذرون منه اي إقرار كعادتك مراوغ انا لست من الإمارات ولاكن لأنها دوله مسلمه أدافع عنها وتقول أأمن بسايكس بيكو علما بأن عدم إيماننا به لن يغير من الحقيقه شي ولاكن الآن تأكدت من عدم إرادتك الحق بل جدال بغير هدى وغوغاء لاتغني ولاتسمن من جوع لقصد التظليل للناس .

الازدي١١١ كتب:إذا كنت صادقا فعليك باليهود في فلسطين وعليك بإيران التي أذلت المسلمين فيها وقتلتهم في سوريا والعراق إن كنت صادقا اتحداكم لاتفعلونها أبدا بأسيادكم وكذبوني وقولوا وافعلوا خلاف ما ادعيه عليكم لن تثور لكم ثآئره أنتم جنود بأيديهم ولاكنم لا تعلمون فاطلبوا من قادات تنظيم القاعدة أن يتوجهوا الى إيران والحجه موجوده وهي قتلهم للمسلمين وانتم تساعدون المسلمين فعليكم بإيران واليهود إن كنتم صادقين وستعلم حينها صدق كلامي وأنكم بيادق في أيديهم ويعدون من يطالب بذلك أنه خرج عن سلطة القاعدة ثم يغتالوكم واحدا تلو الآخر وإن غداً لناظره قريب
وأنا انتظر مع المنتظرين اسمع وارى .

وعجباً لما أوصلت إليه منظومات الحكم الأمة ليعطل أمر نبيها صلى الله عليه وسلم، بشحن وعيها الديني أن الحاكم شرعي وإن حكم فيها شرائع الغرب؟!!!!!!
"مَن رأى مِنكُم مُنكرًا فليغيِّرهُ بيدِهِ ، فإن لَم يَستَطِع فبِلسانِهِ ، فإن لم يستَطِعْ فبقَلبِهِ . وذلِكَ أضعَفُ الإيمانِ"
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 49
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فأصبح التغيير باليد مع القدرة ليس له مسوغ في هذا الزمن -زمن الغربة في الدين-، وإنما الدعاء والمناصحة بالسر؟!!!!!

وبعض ما أوردته عليه شهادات من أناس عملوا في الإمارات وشاهدوا الأمر عن قرب.
والأعجب أخي أن تفرض دولة الإمارات من العمالة العربية أن تتقن الإنجليزية كحد أدنى للعمل لديها، فيجبر الإماراتي وغيره على تعلم لغة العمالة لديهم ليستطيعوا مخاطبتهم بدل من أن يتعلموا هم العربية ليحظوا بالعمل لديها، ولا يفهم هذا أننا نعارض تعلم لغة قوم لأمن شرهم، ولكن ليس بهذه الصورة التي يراد منها تغريب المجتمع وسلخه عن هويته.

إبراهيم كتب:
يا اخي انا لا انتمي لا لقاعدة ولا لغيره وموقفي واضح من المشركين حكام دول العالم ( انا أتكلم عن نفسي ) وأدافع عن فريضة الجهاد التي يحاول البعض جعلها فيد الامم الشركية

ولو ان لي جيش لقاتلت المشركين أيا كانوا