عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
4 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
جعبة الأسهم الخميس يناير 09, 2014 11:49 am
اخي/ ابراهيم
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا
هذا الرجل رغم انه منفتح وميال إلى الليبرالية .. إلا أنه لم ينسلخ كغيره ويغير جلده .. فلا يزال محتفظاً بعقيدة الولاء للمؤمنين والبراءة من الكافرين ..
إلا انه يخشى من اندفاعه يوما ما .. بحيث لو حدثت فتنة في بلاد الحرمين من العلمانيين كقيادة المرأة للسيارة وغير ذلك سيكون من أول الداعمين لها معنوياً .. والله غالب على أمره !!!
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا
هذا الرجل رغم انه منفتح وميال إلى الليبرالية .. إلا أنه لم ينسلخ كغيره ويغير جلده .. فلا يزال محتفظاً بعقيدة الولاء للمؤمنين والبراءة من الكافرين ..
إلا انه يخشى من اندفاعه يوما ما .. بحيث لو حدثت فتنة في بلاد الحرمين من العلمانيين كقيادة المرأة للسيارة وغير ذلك سيكون من أول الداعمين لها معنوياً .. والله غالب على أمره !!!
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
ابو صالح الخميس يناير 09, 2014 3:31 pm
+1جعبة الأسهم كتب:اخي/ ابراهيم
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا
إلا أنه لم ينسلخ كغيره ويغير جلده .. فلا يزال محتفظاً بعقيدة الولاء للمؤمنين والبراءة من الكافرين ..
ابو صالح- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013
رد: عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
إبراهيم الخميس يناير 09, 2014 3:59 pm
جعبة الأسهم كتب:
إلا انه يخشى من اندفاعه يوما ما .. بحيث لو حدثت فتنة في بلاد الحرمين من العلمانيين كقيادة المرأة للسيارة وغير ذلك سيكون من أول الداعمين لها معنوياً .. والله غالب على أمره !!!
وبارك فيك
في هذه أخالفك الرأي
ولكن أظن ان عبد الباري عطوان يخفي حبا عظيما للجهاد فإن ظهر جهاد حقيقي في بلاد الحرمين ( أظن ) انه سيكون اول الداعمين له
لأني أراه يحب الشيخ اسامة بن لادن بشكل لا يتصوره البعض
والله اعلم
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
رد: عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
إبراهيم الجمعة يناير 10, 2014 1:55 pm
للرفع
إبراهيم- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 889
تاريخ التسجيل : 28/03/2013
عبد الباري عطوان يصف ما حدث للسلفيين بدماج بتهجير القرن الـ21
ابو صالح الجمعة يناير 17, 2014 2:56 am
عبد الباري عطوان يصف ما حدث للسلفيين بدماج بتهجير القرن الـ21
شهد القرن العشرين اسوء حادث تهجير بالعالم حيث هجر اهل الارض ليبقي المحتل والمستعمر سيد في بلاد غيره.
كانت عمليه التهجير القسرية لمئات الالف من الفلسطينيين تعتبر اسوء عمليه تهجير .وشهد المهجرون بعد ذلك اسوء انواع التشرد والجوع والموت والدمار علي مدى عقود من الزمن.
ورغم ان التهجير بذلك الوقت كان نتيجة ارادة دوليه عالميه مورست على الفلسطينيين ونفذتها وحشية اليهود. كان ذلك التهجير تهجير القرن العشرين. وما يحصل الان باليمن هو تهجير القرن ال 21.
ان ما يحدث اليوم باليمن يتركنا نقف حائرين امام ما يحدث في منطقة تسمي دماج مساحتها لا تزيد عن بضع كيلو مترات تقع شمال العاصمة صنعاء وكانت منبع للعلم الشرعي ومهوى محبي علوم السلف وكانت بعيده عن السياسة والسياسيين ولم تكن رغم وجودها لأكثر من 30 عام مصدر قلق لا لليمن ولا لغيرها.
فجاءة وجدت نفسها هذه البقعة الصغيرة وجهاً لوجه مع حرب وعدو يريد ان يجتثها من على الارض بحجة انهم اناس يتطهرون.
اكثر من ثلاثة اشهر وهذه البقعة تدك بأنواع مختلفة من الاسلحة والمعدات العسكرية المتطورة.. ومساجدها تفجر بالمتفجرات مع هتافات الموت لأمريكا والموت لإسرائيل. وحال هذه المساجد تبكي حالها وتنظر يميناً وشمالاً فلا تجد اي علاقة لها بأمريكا ولا بإسرائيل.
ثلاثة اشهر واهل دماج بعيدا عن الاعلام يقتلون او يموتون بالقنص او بالجوع. ثلاثة اشهر وهم يستنجدون الحكومة والقبائل ورجال اليمن ونخوة اليمنين ولكن لا حياة لمن تنادي.
اخيرا قرروا التحكيم الي رئيس اليمن لعلهم يجدون منه انصاف او حل لمشكلتهم وخاصة وهم يشكلون جزءا من اليمن ومواطني اليمن ولهم حق الحماية وحق الاخوة والنصرة. وصدموا بقرار الحكومة بترحيلهم من ارضهم الي الحديدة على البحر الاحمر واخشي ان يطول الترحيل ويصبحوا غير مرغوب فيهم لا بالحديدة ولا بكل اليمن ويصبح حالهم كحال اخوانهم الفلسطينيين من قبل. لا هم بقوا بفلسطين وماتوا دفاعا عنها وقبروا على ترابها الطاهر ولا هم اصبحوا عرب واعترفوا بعروبتهم وسمح لها بالحياة المدنية. فهم الى الان يحملون وثائق فلسطينية وهي وثيقة عنصرية تمنعك من ممارسة حقوقك المدنية بكثير من دول العرب والغرب.
مشاهدتي لقافله التهجير باليمن اعادت لي ذاكرة التهجير الشهيرة للفلسطينيين ودمعت عيني عندما تذكرت ايام الطفولة وقسوة التشريد وهول الفجيعة التي مازالت بعقول كل ابناء ذلك الجيل.
ان ما يحصل باليمن اليوم جريمة تدخل ضمن جرائم الجنائية الدولية فهي تهجر اهل وطن وارض رغما عنهم وتشرع احتلال ارضهم وديارهم ونفي كل معارض. ان ذلك يشرع الي قانون الغاب الذي يفرضه القوي علي الضعيف.
الغريب بالأمر ان يتفق الحليف السعودي والرئيس اليمني على وجوب ترحيل ابناء هذه المنطقة وبمباركة من احزاب ومنظمات حقوقية باليمن وبعيدا عن الاعلام.
ان اليمن اليوم يمر بمنعطف خطير فما يحصل بصعدة هو مقدمة لما قد يحصل بصنعاء وحجه والجوف وغيرها من المدن لاحقا. ومن سكت عن الترحيل اليوم سيرحل هو غدا. فانتم امام اكبر عصابة تاريخية تستعد لإحياء الدولة الرسولية التي سلبت منهم والتي اذاقوا اليمن في ضل حكمها اشد انواع القمع الطائفي والعرقي.
مازال لدي ايمان بان اهل اليمن واهل الحكمة لديهم القدرة على اعادة الحق الى اصحابه وان يتوحدوا في القضاء علي بؤرة الفساد التي تجتاح الجسد اليمن من شماله وتتغلل في وسطه وتنعم بنشر افكارها بجنوبه.
واتمني ان لا نجد او نراء مستقبلا اي ترحيل باليمن وان لا ينطبق عليهم القول" اكلت يوم اكل الثور الاسود".
شهد القرن العشرين اسوء حادث تهجير بالعالم حيث هجر اهل الارض ليبقي المحتل والمستعمر سيد في بلاد غيره.
كانت عمليه التهجير القسرية لمئات الالف من الفلسطينيين تعتبر اسوء عمليه تهجير .وشهد المهجرون بعد ذلك اسوء انواع التشرد والجوع والموت والدمار علي مدى عقود من الزمن.
ورغم ان التهجير بذلك الوقت كان نتيجة ارادة دوليه عالميه مورست على الفلسطينيين ونفذتها وحشية اليهود. كان ذلك التهجير تهجير القرن العشرين. وما يحصل الان باليمن هو تهجير القرن ال 21.
ان ما يحدث اليوم باليمن يتركنا نقف حائرين امام ما يحدث في منطقة تسمي دماج مساحتها لا تزيد عن بضع كيلو مترات تقع شمال العاصمة صنعاء وكانت منبع للعلم الشرعي ومهوى محبي علوم السلف وكانت بعيده عن السياسة والسياسيين ولم تكن رغم وجودها لأكثر من 30 عام مصدر قلق لا لليمن ولا لغيرها.
فجاءة وجدت نفسها هذه البقعة الصغيرة وجهاً لوجه مع حرب وعدو يريد ان يجتثها من على الارض بحجة انهم اناس يتطهرون.
اكثر من ثلاثة اشهر وهذه البقعة تدك بأنواع مختلفة من الاسلحة والمعدات العسكرية المتطورة.. ومساجدها تفجر بالمتفجرات مع هتافات الموت لأمريكا والموت لإسرائيل. وحال هذه المساجد تبكي حالها وتنظر يميناً وشمالاً فلا تجد اي علاقة لها بأمريكا ولا بإسرائيل.
ثلاثة اشهر واهل دماج بعيدا عن الاعلام يقتلون او يموتون بالقنص او بالجوع. ثلاثة اشهر وهم يستنجدون الحكومة والقبائل ورجال اليمن ونخوة اليمنين ولكن لا حياة لمن تنادي.
اخيرا قرروا التحكيم الي رئيس اليمن لعلهم يجدون منه انصاف او حل لمشكلتهم وخاصة وهم يشكلون جزءا من اليمن ومواطني اليمن ولهم حق الحماية وحق الاخوة والنصرة. وصدموا بقرار الحكومة بترحيلهم من ارضهم الي الحديدة على البحر الاحمر واخشي ان يطول الترحيل ويصبحوا غير مرغوب فيهم لا بالحديدة ولا بكل اليمن ويصبح حالهم كحال اخوانهم الفلسطينيين من قبل. لا هم بقوا بفلسطين وماتوا دفاعا عنها وقبروا على ترابها الطاهر ولا هم اصبحوا عرب واعترفوا بعروبتهم وسمح لها بالحياة المدنية. فهم الى الان يحملون وثائق فلسطينية وهي وثيقة عنصرية تمنعك من ممارسة حقوقك المدنية بكثير من دول العرب والغرب.
مشاهدتي لقافله التهجير باليمن اعادت لي ذاكرة التهجير الشهيرة للفلسطينيين ودمعت عيني عندما تذكرت ايام الطفولة وقسوة التشريد وهول الفجيعة التي مازالت بعقول كل ابناء ذلك الجيل.
ان ما يحصل باليمن اليوم جريمة تدخل ضمن جرائم الجنائية الدولية فهي تهجر اهل وطن وارض رغما عنهم وتشرع احتلال ارضهم وديارهم ونفي كل معارض. ان ذلك يشرع الي قانون الغاب الذي يفرضه القوي علي الضعيف.
الغريب بالأمر ان يتفق الحليف السعودي والرئيس اليمني على وجوب ترحيل ابناء هذه المنطقة وبمباركة من احزاب ومنظمات حقوقية باليمن وبعيدا عن الاعلام.
ان اليمن اليوم يمر بمنعطف خطير فما يحصل بصعدة هو مقدمة لما قد يحصل بصنعاء وحجه والجوف وغيرها من المدن لاحقا. ومن سكت عن الترحيل اليوم سيرحل هو غدا. فانتم امام اكبر عصابة تاريخية تستعد لإحياء الدولة الرسولية التي سلبت منهم والتي اذاقوا اليمن في ضل حكمها اشد انواع القمع الطائفي والعرقي.
مازال لدي ايمان بان اهل اليمن واهل الحكمة لديهم القدرة على اعادة الحق الى اصحابه وان يتوحدوا في القضاء علي بؤرة الفساد التي تجتاح الجسد اليمن من شماله وتتغلل في وسطه وتنعم بنشر افكارها بجنوبه.
واتمني ان لا نجد او نراء مستقبلا اي ترحيل باليمن وان لا ينطبق عليهم القول" اكلت يوم اكل الثور الاسود".
ابو صالح- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013
رد: عبد الباري عطوان والدعم المالي والعسكري للمعارضة السورية !
عاشقة السماء الجمعة يناير 17, 2014 6:12 am
أكرمكم الله إخوتي
وكثر في أمتنا مداد الأقلام الصادقة، وبث فيها روح الوعي بأهمية الرسالة الملقاة على عاتقها، وأعزها بحكم الإسلام، وأذل على أيديها أهل الشرك وعباد المصالح والمال.
التاريخ يسجل وستقرأ الأجيال القادمة، عن حقبة القرن 20 و21 ماذا حدث فيهما، وكيف بات حال المسلمين، ومن كان لهم دور الريادة في إعادة العربة على سكة القطار، نسأل الله أن يبصرنا وأن يستخدمنا سبحانه ولا يستبدلنا.
وكثر في أمتنا مداد الأقلام الصادقة، وبث فيها روح الوعي بأهمية الرسالة الملقاة على عاتقها، وأعزها بحكم الإسلام، وأذل على أيديها أهل الشرك وعباد المصالح والمال.
التاريخ يسجل وستقرأ الأجيال القادمة، عن حقبة القرن 20 و21 ماذا حدث فيهما، وكيف بات حال المسلمين، ومن كان لهم دور الريادة في إعادة العربة على سكة القطار، نسأل الله أن يبصرنا وأن يستخدمنا سبحانه ولا يستبدلنا.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مواضيع مماثلة» نهاية النظام النصيري "أخبار متجددة"
» حوار مهم مع عبد الباري عطوان حول الدولة الاسلامية والوضع الراهن
» انكشاف موقف عبدالباري عطوان من الثورة السورية
» سر العلاقة بين اليهود والنظام المالي العالمي
» {الجيش المنتظر} لسيطره على قارات العالم {مرحلة الاعداد الشرعي والعسكري}
» حوار مهم مع عبد الباري عطوان حول الدولة الاسلامية والوضع الراهن
» انكشاف موقف عبدالباري عطوان من الثورة السورية
» سر العلاقة بين اليهود والنظام المالي العالمي
» {الجيش المنتظر} لسيطره على قارات العالم {مرحلة الاعداد الشرعي والعسكري}
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى