التسريب الجديد: السيسي يحذر من استخدام القوة في التعامل مع سيناء!

التسريب الجديد: السيسي يحذر من استخدام القوة في التعامل مع سيناء!

نشرت: الأربعاء 05 فبراير 2014

مفكرة الإسلام : نشرت قناة الجزيرة مباشر مصر، مساء اليوم الثلاثاء، تسريبًا جديدًا منسوبًا لوزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي، يتناول فيه قضية سيناء.
وجاء في نص التسريب، على لسان السيسي:
"انا عايز أقولك يعني, انت مش متصور وانت ظابط جيش انه بمنتهى البساطة يعني حاجة على رفح والشيخ زويد, أروح محاصرها ومطلع السكان اللي فيها واروح مفجر المباني اللي موجودة فيه, كدة يعني؟ احنا نعمل كدة؟ مش هنقتل حد ولا حاجة. رفح والشيخ زويد اعمل حصار, خرج السكان, ال100 بيت دول يتنسفوا.. ممكن نعمل كدة. حد ضرب نار طلع قدام النار دي 100 نار, مات اتنين تلاتة أبرياء, انت في الآخر بتشكل عدو ضدك وضد بلدك. انه بقى فيه تار بينك وبينه. دي واحدة"

وأضاف السيسي: "احنا بنشكل أمن بالتواجد مش بالقتال. خلي بالك الكلام ده احنا بنقوله كدة مع بعض بالتواجد مش بالقتال ما هي دبابة واحدة ورشاش واحد قادر يعمل حاجات كتير بس دول في الآخر أهلك وناسك, ولازم نستدعي حالة انفصال الجنوب في سودان بدأت من خمسين سنة. بدأت ايه من 50 سنة, وكانت المعادلة ايه؟ أمنية. أمنية فقط. مفيش فيها حسابات رفيعة, والضغط بتاع الرأي العام كان حاكم, وكان اللي بيقود المعادلة بيتأثر بيه وبيتجاوب معاه, حتى لو كان ده ضد مصلحة الأمن القومي على المدى البعيد, النتيجة ايه؟ انفصال"

التسريب الأول:




التسريب الثاني:

تقرير إسرائيلي: سيناء ليست جزءًا من مصر

25/4/1435

شن موقع إخباري إسرائيلي هجومًا على بدو سيناء، زاعمًا أن شبه الجزيرة لاتعد امتدادًا للأراضي المصرية، وأن المصريين يسخرون من سكانها الذين يتحدثون بلهجة سكان شبه الجزيرة العربية. وقال موقع "نيوز وان" الإخباري:

"البدو يفعلون في سيناء كل ما يحلو لهم، من تهريب مخدرات وسلاح ونساء ومتسللين، كما أنهم تحولوا إلى موردين للأعضاء البشرية التي تستخدمها العيادات الطبية غير القانونية وهي الأعضاء التي يحصلون عليها من أجساد المتسللين الأفارقة، وإذا ما قامت

الحكومة المصرية بإغضابهم فإنهم يقومون بتفجير خط أنابيب الغاز المصري". وأضاف: "تفجير الحافلة السياحية الذي وقع بالقرب من معبر طابا مؤخرا يأتي في وقت يكره فيه جهاديو سيناء الغرب ويرونه كافرًا وبالتالي يكرهون السياح الذي يأتون

معهم بالثقافة الغربية"، موضحًا أن "الجهاديين يرون أنفسهم "حماه الأخلاق من كفر الغرب". وزعم أن "شبه جزيرة سيناء لم تكن أبدا جزءا لا يتجزأ من مصر، فجغرافيا هي جزء من قارة آسيا بينما مصر جزء من قارة أفريقيا، وقناة السويس تفصل

بين القارتين كما هو معروف، والمجموعة السكانية البدوية في شبه الجزيرة هي استمرار ديموغرافي لساكني الصحراء في السعودية والأردن والنقب الإسرائيلي، فلهجة هؤلاء البدو سعودية وليست مصرية، كما أن المصريين أنفسهم يسخرون من البدو".

وأشار إلى "أنه بالرغم من ذلك ربط الاستعمار البريطاني بين شبه جزيرة سيناء وبين مصر في نهايات القرن الـ19، وذلك كي تصبح تلك المنطقة منطقة عازلة بين الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على فلسطين وبين مصر التي كانت تحت حكم بريطانيا، ولكي لا

يتمكن الأتراك من المساس بسفن الأسطول البريطاني في قناة السويس". وقال إنه في السنوات الأخيرة سمح البدو للجهاديين بإيجاد مأوى لهم في سيناء، واستغل هؤلاء غياب القانون والنظام لإقامة دولة جهاد في شبه الجزيرة، موضحا أن هذه طبيعة الشرق

الأوسط الجديد، حلبة مشتعلة تصل نيىرانها للجيران، والطريقة الوحيدة لوقف هذا التهديد هو زيادة التعاون بين النظام المصري الحاكم وبين إسرائيل". واختتم التقرير بالقول: "طالما هناك اتفاقية سلام مع القاهرة، لا يمكن لتل أبيب العمل في سيناء من

تلقاء نفسها، لهذا فإن العمل المشترك على أساس الاهتمام والمصلحة الواحدة هو الحل، بل لابد من أن نوضح للأوروبيين أن ضرب يد الجهاديين لن يفيد فقط دول الشرق الأوسط بل سيفيد أوروبا كذلك التي قد تشهد وصول المخربين إليها من سواحل سيناء".

المصدر: المصريون

قلناها من قبل يريدون سيناء حتى الجيزة بأي ثمن والهدف تاريخي وديني وديني قربها من مكة وتاريخيا لسبب اخر يبحثون والله اعلم عن معبد قديم في المنطقة من سيناء حتى الجيزة

الثاني خلال أسبوع.. تفجير أنبوب غاز في سيناء المصرية

نشرت: السبت 24 مايو 2014

مفكرة الإسلام : فجر مسلحون مجهولون، مساء اليوم الجمعة، أنبوبا لنقل الغاز في شبه جزيرة سيناء، شمال شرق مصر، للمرة الثانية خلال أسبوع.
وقال مصدر أمني إن الأنبوب التي تعرض للهجوم، مساء اليوم، يقع في منطقة الطويل شرق مدينة العريش، مركز محافظة شمال سيناء، لافتا إلى أن هذا الأنبوب كان يتم عبره نقل الغاز المصري إلى الكيان الصهيوني، قبل وقفه في عام 2012.
وأوضح أن “المسلحين حفروا خندقا أسفل أنبوب الغاز، وزرعوا كمية من المتفجرات، ثم قاموا بتفجيرها ولاذوا بالفرار بعدها إلى جهة مجهولة”، مشيرا إلى أن العملية وقعت في مكان خال من السكان، وأن ألسنة اللهب شوهدت وهي تتصاعد من على بعد أكثر من 50 كم من موقع التفجير، نتيجة وجود غاز ارتدادي، وفقا لوكالة الأناضول.
وبدأت عمليات تفجير الغاز في مصر بعد ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011، وألغت الحكومة المصرية في 19 أبريل/ نيسان 2012 تعاقدها لتوريد الغاز إلى شركة شرق المتوسط، التي تقوم بتصديره إلى الكيان الصهيوني لإخلال الشركة بشروط التعاقد.

قد نشاهد التناقضات وتقاطع المصالح .. ولكن في النهاية إن الله فعال لما يريد !!!

سيناء من يزرع الشوك الدولة الاسلامية ولاية سيناء وثائقي من انتاج الجزيرة