مشعل يثمن دور ايران وسوريا في دعم فلسطين والمقاومة ويفتخر بقدرات “حزب الله”

مشعل يثمن دور ايران وسوريا في دعم فلسطين والمقاومة ويفتخر بقدرات “حزب الله”

وكالة الأنباء الإسلامية – حق

قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل انه لن ينسى الدعم الذي قدمه الرئيس السوري بشار الاسد والشعب السوري لفلسطين، مشيدا في الوقت نفسه بدعم ايران لمحور المقاومة.

واضاف مشعل خلال لقائه مساعد وزير الخارجية الايراني حسين اميرعبداللهيان في العاصمة القطرية الدوحة ان قدرات حزب الله والفصائل الفلسطينية في محور المقاومة هي محل فخر مشيدا بدعم ايران لمحور المقاومة.

واشار مشعل الى استغلال الكيان الاسرائيلي للتطورات الجارية في المنطقة مؤكدا على اعتماد حل سياسي للازمة السورية واصفا دور ايران في سوريا بالبناء.

وشدد على اهمية التعاون الاقليمي بين ايران وتركيا والسعودية.

جزاك الله خيرا الاخت الفاضلة عائشقة السماء

رد موفق ولا اتوقع خطاء وسقوط سياسي بهذا الحجم ,لانه لوكان الخبر صحيحا فان الحاضنة الشعبية لحماس سنغلب بغض وكراهية في الداخل وايضا في الخارج.

بارك الله فيك اختنا الفاضلة عاشقة السماء..

مساعد وزير الخارجية الايراني يتكلم عن ما دار بينه وبين خالد مشعل وهذا جزء من تصريحه لوكالة انباء فارس

وعن لقائه الاخير مع خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطر وصف عبداللهيان هذا اللقاء
بانه كان مفيدا وبناءا واضاف ان مشعل طرح وجهات نظره حول المنطقة بما فيها علاقته مع سوريا وقدم ايضاحات حول بعض الاجراءات فيما يتعلق بمواقف حماس وخالد مشعل بشان تطورات الازمة السورية واعلن صراحة عن شكره لجهود سوريا وشخص بشار الاسد في تقديم الدعم المفتوح والمستمر للمقاومة والفصائل الفلسطينية. واضاف عبداللهيان: اتصور اننا سنشهد خلال الايام المقبلة مواقف دقيقة من قبل خالد مشعل بشان تطورات الشان السوري.
وفي الرد على سؤال مراسل وكالة انباء فارس حول زيارة مشعل لطهران قال عبداللهيان ان مشعل سيقوم بزيارة لطهران ولكن موعده لم يحدد بعد.


http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9302203052

الاعلان عن جماعة شيعية مسلحة في غزة باسم “حركة الصابرين”
https://pbs.twimg.com/media/BoswskeIcAE4X-x.jpg:large
الاعلان عن جماعة شيعية مسلحة

وكالة الأنباء الإسلامية –
الشيعة بدأوا العمل علناً في غزة بعد سنوات من العمل السري.. هذا ما ينبئ به الاعلان عن جماعة شيعية علنية في غزة اطلقت على نفسها اسم “حركة الصابرين” وهي ما ينبئ باحتمال حدوث جرائم قادمة في القطاع مثل تلك التي توجد في كل بلد يوجد به الشيعة كالعراق وأفغانستان وباكستان ولبنان وسوريا واليمن والبحرين.
“حركة الصابرين” الشيعية الممولة والمدعومة من النظام الايراني تسعى الى ايجاد بؤرة شيعية مسلحة في غزة أسوة بالبؤر الموجودة في لبنان وسوريا واليمن وباكستان والعراق وباكستان وغيرها من البلاد التي يفتعل بها الشيعة الفتن والجرائم.
http://1.bp.blogspot.com/-jennDvMnRto/TZ1do8TvgKI/AAAAAAAACn4/CVWwpFt9Rao/s1600/222.jpg
ومن اللافت ان الاعلان عن هذه الحركة الشيعية يأتي في الوقت الذي أعلنت فيه حركة حماس استئناف علاقاتها بإيران.
وقد تبنت الجماعة الشيعية في أول بيان لها مقتل أحد أفرادهم في انفجار داخلي، وتتخذ هذه الجماعة شعاراً مشابهاً لشعار حزب الله الشيعي اللبناني.
الاعلان عن جماعة شيعية مسلحة
الاعلان عن جماعة شيعية مسلحة

https://pbs.twimg.com/media/Bos2KKlIcAAwAMa.png:large
وتفيد معلومات بأن من يقود هذه الجماعة هو المتشيع هشام سالم الذي كان أحد قيادات الجهاد الاسلامي قبل انشقاقه بعد افتضاح أمره اضافة الى شخص يدعى “محمود جودة” قائد جماعة التكفير والهجرة السابق والذي أعلن تشيعه قبل سنوات.

عاشقة السماء كتب:أكرمك الله أخي قادمون يا أقصى

حقاً إن الخبر لمفزع، والغريب أنني لم أجد متابعة وتعقيب عليه من نشطاء الانترنت!!!!!!

لا أدري إلى أين ستوصلنا سياسة حماس والجهاد الإسلامي، من يرفعون شعار الإسلام، وقد ادخلوا الثعابين بيوت الآمنين!!!!!

واكرمكي ورفع قدرك بالدنيا والاخره
لو كان الخبر عن مجاهد واحد من اهل السنه لا رئيتي الردود والمداخلات ولكن عندما يتعلق بالروافض الموضوع يخرسون !!!!
حماس قتلت الموحدين من اهل السنه في مسجد ابن تيميه وسمحت للروافض باعلان كتائب مسلحه

دائما ما قلت أن الإخوان المسلمين شر على المسلمين ولكن عاطفة المسلمين عمت عيونهم عن حقيقت هؤلاء الذئاب.

اخي/ بن مالك

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً

يا اخي جعبه لما تم دمج موضوعي مع موضوع اخي بن ماللك
نعم كلهما يخص حماس و الشيعه بس المواضيع مختلفه وانا ابيت الا الدمج على الاقل غير العنوان وشكرا

شاهدوا هذا المقطع للإخوانجي التونسي يتفاخر أمام أسياده بقتله للمجاهدين (إخوان يقتلون المجاهدين,حتى الطاغية بن علي لم يقتل كما يقتلون),كما عمل الخونجي مرسي في أهل سيناء والخونجي طارق الهاشمي نائب السفاح المالكي في أهل العراق وغيرهم من الخونجة المجرمين في بلاد المسلمين في الماضي والحاضر,لكن من المؤسف رؤية الملايين تخرج في مصر تطالب بعودة هؤلاء المجرمين للحكم حبا في الحياة الدنيا عل وعسى أن يصلح مرسي إقتصاد مصرهم كما أصلح أخوه أردوغان إقتصاد تركيا,ولكن لا عجب ممن كان شعارة مصر للمصريين والدين لله والوطن للجميع. أدعوا الله أن يهديهم إلى الطريق الحق.

https://www.youtube.com/watch?v=uvvhBzPKX18&feature=player_detailpage

قادمون ياأقصى كتب:يا اخي جعبه لما تم دمج موضوعي مع موضوع اخي بن ماللك
نعم كلهما يخص حماس و الشيعه بس المواضيع مختلفه وانا ابيت الا الدمج على الاقل غير العنوان وشكرا

أخي/ قادمون ياأقصى

أرى الدمج بينهما أكثر فائدة للجميع .. وتغيير العنوان ما دام ليس فيه مخالفه صعب للغاية .. لأن موضوعك هو المضاف وتاريخه بعد هذا الموضوع فيكون الموضوع المضاف إليه هو المتصدر .. والله من وراء القصد

على بركة الله

بيان صادر عن جيش الامة السلفي – نشر التشيع في القطاع
https://2img.net/h/oi62.tinypic.com/308cdg5.jpg

الشيخ نائل مصران: "حوثيو غزة ....بالون اختبار ناعم وحتمية الصدام"
بسم الله الرحمن الرحيم
حوثيو غزة
بالون اختبار ناعم وحتمية الصدام
للشيخ المقدام"نائل بن غازى مصران"حفظه الله ورعاه...
لقد دأبت السياسة الإيرانية قديماً وحديثاً على السعي الحثيث في السيطرة على مقدرات الأمة وتصدير خبثها للمنطقة
وذلك تحت شعار تصدير الثورة الإسلامية الخمينية للبلاد السنية تحت ستار نصرة المظلومين وصيانة المقدسات وتجييش الأمة لمحاربة الشيطان الأكبر
فإيران التي لا تُخفي أطماعها في السبطرة على البلاد السنية وبسط نفوذ الإمبراطورية الفارسية التي تقيم العدل وتنتقم من السنة وأئمتهم ورموزهم الأوائل
سعت سعياً حثيثاً لتخريب أمن البلاد السنية وذلك لتذليل سبل انتشار باطلهم وتعجيلاً لخروج مهديهم الذي يخرج بعد بسط نفوذهم وعموم الفساد
فقامت بإنشاء خلايا نائمة في البلاد السنية تتلقى التدريبات العسكرية في إيران ولبنان ودمشق ثم أغدقت عليهم المال وهربت لهم السلاح لتنفيذ المناط بهم
وفي الوقت ذاته قصدت إيران إغراق المجتمعات السنية بالشهوات والمخدرات لتسيطر على عقول النشء في البلاد وتغريبهم عن سنيتهم ليسهل افتراسهم أو تحييدهم
وسلكت لذلك سبيل العزف على وتر المظلومية وضربت طبول العاطفة عند الشاب الرافضي ولزوم الثأر ممن قتل الحسين رضي الله عنه وقصدت بذلك السنة وخصوصاً أهل الخليج
وقد كان لإيران ما أرادت فعلى حين غفلة من أهل السنة وبمساعدة الغرب الكافر الساعي لتحطيم القوى السنية وسلب مقدرات بلادهم
أسست إيران حزب الله الحجازي بقيادة أحمد المغسل ورفاقه الذراع العسكري لحركة طلائع الرساليين الشيرازية دائمة اللقاءات مع مسئولين إيرانيين بدمشق
تولى المغسل استقطاب الكفاءات الرافضية في شرق بلاد الحرمين من مختلف القرى فيها لتشكيل نواة خلايا نائمة فيها تبدأ بالإعداد
باشر حزب الله الحجازي عملياته العسكرية ضد الدولة في علم ١٩٨٧ وذلك بتفجير المنشآت النفطية
ثم تابعوا تخريبهم في عام ١٩٨٨ وذلك بتفجير شركة صدف البتروكيماوية في مدينة الجبيل
ثم سعى الروافض من خلال هذا الحزب الرافضي لتفجير معامل التكرير في تنورة والجعيمة من خلال زرع المتفجرات فيها
وما إن حوصر مدهم في بلاد الحرمين حتى باشروا باستهداف رموز البلاد في خارج بلاد الحرمين وذلك باستهداف السفراء من بانكوك إلى أنقرة
بدأوا بأعداد محدودة حتى بلغوا المئات كما صرح بذلك على آل أحمد السعودي في لقاء صحفي وبين بأنهم جميعاً قد تلقوا تدريبات في طهران ودمشق
أضف إلى ذلك بذر بذور حزب الله الكويتي الذي نحا منحا التفجيرات في بداياته فقد قام أفراد هذا التنظيم في ١٩٨٩ بتفجيرات في الحرم المكي
وقد تجاوز هذا الحزب الخطوط فعمل على خطف الطائرات التايعة للخطوط الجوية الكويتية بل وعمل على حرق المباني الحكومية والمقاهي
ثم أنشأت إيران حزباً آخراً في البحرين وقد اتسم هذا الحزب بالدموية ففي عام ١٩٨١ أفشلت السلطات محاولة انقلاب على الحكم من خلال الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين
ثم تطور أداء الحزب في البحرين بعد الدعم الإيراني والدعوات لضرورة ضم البحرين لإيران كما صرح بذلك آية الله صادق روحاني
واستمر الشغب الرافضي في البحرين من عام ١٩٩٤ مروراً بعام ١٩٩٦ وانتهاءً لعام ٢٠١١ إلى سومنا هذا
وأما حزب الله اللبناني فظهوره وتحكمه بموارد الدولة اللبنانية واضح لا يحتاج لتوضيح وكل ذلك كان حتمية التهاون مع الروافض والانخداع بعباراتهم
وأخيراً وليس بآخر هذا الحوثي اليمني الذي كان يؤذن أذان الشيعة فقط في اليمن وأغفل جانبه وخطره حتى انتهى المطاف بالحوثي وأتباعه إلى هذه القوة الواضحة
فالحوثيون قوة لا يمكن إغفالها عجزت الحكومة عمداً أو حقيقة عن مواجهتهم والقضاء عليهم
والمتأمل في هذا التاريخ الأسود للروافض في البلاد السنية يقف على حقيقة راسخة لا لبس فيها مفادها
١- طبيعة التوجهات الرافضية في البلاد السنية،قائمة على سلب مقدرات الدولة والتحكم في أجهزتها اختراقاً أو عربدةً بحكم الواقع وقوة السلاح
٢- مآل أجنحة الروافض في البلاد السنية واحد هو الخروج على أهل السنة بالسلاح وإخضاعهم قسراً لولاية الفقيه
فليس رافضي يقطن على أي بقعة على الأرض إلا وولاؤه واضح لا غبش فيه لإيران الأم ومعمميها في قم
واليوم غزة على مشارف مرحلةٍ جديدةٍ تستشرف فيها صداماً حتمياً وإن تأخرت ساعاته لحين ساعة الصفر إن لم يُتدارك الأمر، والجزم بحتمية الصدام ليس ضرباً من الحدس والتخمين وإنما هو نتيجةٌ حتميةٌ لمقدمات منطقية يصدقها الواقع وفي التاريخ صدق البيان ، وما مارسه الروافض بعد أمدٍ نتيجة إعدادٍ سريٍ طالت فصول ظهوره بسبب المكث في بلاد سنية تصادمت مصالحها السياسية مع السياسة الرافضية الإيراني لن تطول ساعات مواجهاته مع أهل السنة في غزة لأمور بينة منها:
١- سياسة إيران في فرض رؤيتها وإثبات وجودها عبر تنظيمات مسلحة تعتمد مبدأ المواجهة مع الدولة وأجهزتها وهذا له عوامل نجاح بغزة على الخصوص منها:
٢- أن المنتمين لهذه السياسة التي تعتمد الدين الرفضي الدخيل هم مسلحون قد خاضوا من قبل التجربة التنظيمية عبر تنظيمات جهادية قبل فصلهم منها فهم جاهزون لهذا الدور
٣- تساهل البعض في توصيف الحالة الرافضية توصيفاً دقيقاً يعتمد على التعبد والإنطلاق العقدي والنظر بخطورة بالغة لدين الرافضة الكفري
٤- التوجيه العقلي لبعض العقلانيين في بعض الجماعات واعتمادهم على العقل في قياس المسائل الشرعية وفلسفة القضية بطريقة غير شرعية ساذجة مفادها التحذير من التشيع لا الشيعة
٥- الدعم الإيراني اللامحدود للفصائل والعرض الدائم والدؤوب على الحكومة والفصائل بضرورة السماح للروافض بأخذ حرية نشر دينهم
٦- التجاذبات السياسية بين الفصائل والإعتماد على اللعب بأوراق ذات ثقل تغير المعادلة في غزة من خلال التلويح بالدعم الإقليمي
ففي حين يمكن أن تناور بعض الفصائل العلمانية واليسارية بالدعم الإقليمي الواسع لن يجد المسئولون في غزة دعماً إقليمياً حقيقياً إلا من إيران
وهذا ما يفسر محاولات التقارب الأخيرة مع إيران والتصريحات الغزلية معها من جهة ونصر الشيطان من جهة أخرى
لعب الروافض على هذه التناقضات يجعلهم أكثر جرأة على طلب ما كانوا يطالبون بها خجلاً وحياءً
فلئن استقر في عقول الروافض استحالة تبني الجماعات الإسلامية لدين الرافضة الكفري فلا أقل من السماح لبعض الروافض من الدعوة إليه نظير ،،المساندة،،
فناورت ولازالت بهذه الورقة ولم تمل من دوام ذكرها والتأكيد عليها وهذا ما أكده قادة الحكومة بعد كل لقاءاتهم مع المسئولين الإيرانيين
ولا يستبعد أن تكون إيران قد أوعزت إلى عملائها في القطاع بضرورة الإسراع في الإعلان عن هذا النبت الخبيث مستغلة الضعف الرسمي العام للحكومة في غزة نتيجة التغيرات الإقليمية الحادثة وانقطاع سبل الدعم الرسمي إلا من جهتها
ومن جهة أخرى فرض واقع جديد على حكومة الوحدة القادمة بلزوم التعامل مع فصيل رافضي له وجوده وشوكته ودعمه وداعمه
..هذا من جهة هذه الحركة الناشئة وما يكتنفها،،،وبالمقابل مما يؤكد حتمية الصدام
ب- طبيعة الغزيين وانتماؤهم المتين لسنيتهم ودينهم وحبهم للصحابة الذي خالط دفقات دمائهم
ج- التربية السنية السلفية التي تربى عليها جموع الشباب المجاهد في غزة وإن اختلفت مشاربهم فالتزامهم لمنهج السنة دين يتعبد وسبيل يتبع
ج- التعبئة العقدية المستمرة لجموع الناس وتبصرهم بحقيقة القوم وما انطوت عليه عقيدتهم من كون قتل السني ديناً عندهم
د- الرفض الشعبي العام في القطاع لدين الرافضة والعمل على استئصاله وقطع نبته الخبيث
ه- التوجه الجهادي العام في غزة والرفض الأكيد لمسألة الرفض جملة وتفصيلاً والإستعداد لمواجهتها بالسلاح والتحرك بعنف ضدها
و- معركة البقاء لبعض الفصائل ففي حين يتلقى البعض المال الإيراني لتصدره لمشروع المقاومة بدعم إيراني مع الحفاظ على سنيته وبقائه يعلم هذا البعض يقيناً أن الدعم سيتحول لمن سينفذ الأجندات الإيرانية مع اعتناقه لدينهم وهذا محصلته الموت ثم الموت ثم الموت
ونتيجة ذلك ولا ريب المواجهة مع الروافض ولو بصورة غير رسمية أو غض الطرف عن كل تحرك جهتهم وليس بعيداً عن كل ذلك رغبة الكيان الصهيوني في تفتيت النسيج المجتمعي الغزي ليسهل الإنقضاض عليه وتفتيت قوته ، ولن يجد الصهاينة طريقاً أيسر ولا أسهل من السماح لإخوانهم في الدين اليهودي الرافضي من الإنتشار بل وانتشاره ودعمه بكل صور الدعم وهذا ما سعت إليه إسرائيل قديماً وحديثاً ولهذا يمكن أن تفهم سماح الكيان لإنشاء جمعية الشيعة الحقيقين في تل الربيع
فالصهاينة يدركون أن ظهور الروافض في أي بلد سني محصلته محرقةٌ فشواهد البلاد السنية حاضرة لا تخفى وخوض الروافض حرب الوكالة عنهم قائمة ولهذا تفهم على الدوام لم يملك الروافض قوة كبيرة على كل الحدود المتاخمة للكيان الصهيوني المسخ وعلى وفق المخطط الصهيوإيراني جنح روافض القطاع بمحاولة التكتل في شماله على الحدود مع العدو ومن ثم النسج على منوال إخوانهم في لبنان والشام
وعليه إن لم يسع المسئولون بوأد هذه الحركة والتعامل معها بصورة حاسمة سيجد الكل الفلسطيني نفسه مضطراً لمواجهتها وهذا حتم لازم لا مناص منه
فاللهم احفظ لغزة سنيتها واحفظ لها جهادها ورباطها

قادمون ياأقصى كتب:على بركة الله

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً

من سمح لأيران وغير ايران بذلك ؟؟؟
من أوصل المنطقه العربيه الى ما وصلت اليه ؟
اليست هي الأنظمه العربيه والصمت الشعبي المخزي تجاه القضيه الفلسطينيه والأمه بشكل عام .
الأنظمه ظالمه والشعوب منافقه لذلك أتنتظروا وعد ربكم .