ايران والحرمين وابن عثيمين رحمه الله

ايران والحرمين وابن عثيمين رحمه الله
31/5/2013, 10:38 am

رايتها بنفسي ان ايران بنت كعبة ومسجد نبوي مشابه للحرمين لكن في ايران وكنت متعجبا ثم رايت وانا اتجول في المسجد النبوي في ساحاته الخارجية الشيخ ابن عثيمين وكنت اظنه امام المسجد كان يصلي اعتقد صلاة السنة بعد الاذان وكان ممتلئا يصلي على سجادته ثم جئته مرة ثانية وجدته منطرحا على سجادته هزيلا قد اصابه الضعف وهو في سكرات الموت فقلت له ياامام اريد ان اسالك سؤالا وكنت اساله عن الولاية الشرعية وامور في السياسة الشرعية للولاة فاجابني وكان يبكي وكنت ابكي ومعه وانا اتحاور معه انتهت الرؤيا

الرؤيا تدل على ان الراي كثر الران بقلبه وضيع بعض الطاعات واصبح للاسواء بعباده
و الرؤيا خاصه

اشعر انها عامه

في انتظار المعبرين

تدل في جزء ما على اطماع ايران في المقدسات الاسلامية واما ابن عثمين ليس المقصود بشخصه وانما المقصود ضعف العلماء المسلمين امام هذه الاطماع فهم مقيدون بما حولهم والله اعلم

اتق الله يالطفي

لطفي كتب:تدل على موالاة حكام السعودية للشيعة

وندم بن عثيمين على عدم قولة كلمة الحق امام الحاكم

والله أعلم

أخي / لطفي

اولاً: العلماء خط أحمر ويمكنك الاطلاع على الرابط التالي لتعرف المزيد:

https://t3beer.ahlamontada.com/t1040-topic

ثانياً: التعبير معاكس للواقع وهو عداء الشيعة لحكام وعلماء بلاد الحرمين.. والله المستعان

ثالثاً: لا ينبغي اتهام عالم جليل أفضى إلى ما قدم بأنه لم يقل كلمة الحق امام الحاكم .. والله من وراء القصد

أخيراً .. أرى بأن الاخ أبومؤيد كان أقرب للصواب في هذه الرؤيا .. والله الموفق

لقد ارسلت لي هذه الرؤيا على الخاص من قبل الرائي. وهو مسجل بيننا الآن والرجاء منه الاجابة على التالي:

ما هي بلاد الرائي ؟ وهل هو من المدينة ؟

متى كانت هذه الرؤيا ؟ هل كان عند رؤيتها يعتمر او يحج ولم يذهب لمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

موضع له علاقة مباشرة بتعبير الرؤيا:

https://t3beer.ahlamontada.com/t5135-topic

من لهذه الرؤيا ؟
يفسرها اين المفسرون الرؤيا شكلها مهمة وعامة !!

إن صدقت الرؤيا تشير لمخطط خبيث وكارثي معدٌ في إيران لاحتلال الحرمين. ويتصدى له أحد علماء المدينة المتأسين بالشيخ بن عثيمين. ويقبلون على علمه الناس بعد فوات الاوان ووقوع الكارثة إما بفوضى تحدثها إيران في الحرمين أو باستيلائها على الحرمين ويكون تحت ولايتها. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)