الناس في الشام في فزع شديد واقتتال..فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم طلع وفي يده راية العقاب

محتسب كتب:أسأل الله أن يبارك لنا ولكم في هذا الشهر الكريم .. وليسمح لي أخي الفاضل .. صائد .. بتعبير هذه الرؤيا .. فقد استوقفتني كثيراً ..

إن صدقت الرؤيا والله أعلم فإن شأن البغدادي سيعلو وسيُمكن له في الأرض ويمسك بزمام الأمور  وتؤول إليه أمارة الجهاد حتى يقاتل آخرهم الدجال حقيقةً لا مجازاً  .. وذلك بعد ضيق وشدة قتال مع الفصائل الأخرى ..


قاله كاتبه .. محتسب

عاشقة السماء كتب:

تاريخ نشر الرؤيا: 31/5/2014
نص الرؤيا:
"رأيت فيما يرى النائم أن الناس في الشام في فزع شديد واقتتال وكلهم حائر فإذا بالشيخ البغدادي والظواهري والعدناني والجولاني يسيروا في طريق والناس خلفهم يجرون وكلما طالت الطريق كلما اضيقت وزاد الفزع ثم اضيقت الطريق زيادة وانخفضت هذه الطريق وحولها اسلاك شائكة والناس ظلوا على ربوة عالية ينظروا فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم طلع وفي يده راية العقاب أعطاها للشيخ ابو بكر البغدادي فسر الشيخ الظواهري ورفع الراية العدناني وكان على خيل حينها وأراها للناس وأخذ الناس بالتكبير والفرح شديد وفي هذه اللحظة لم يكن الجولاني موجود فرددوا ثلاثتهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم (لن تقوم الساعة حتى يقاتل آخر امتي الدجال)"

ان صدقت الرؤيا
ضيق على المجاهدين المحاصرين يتزايد
ثم يعقبه النصر والفرج بعد الضيق
والعزة بعد الذله والله اعلم