الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
+2
الهمداني
حليم
6 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
يقول ديفيد كيرباتريك مراسل صحيفة نيويورك تايمز إنه "قبل عامين تقريبا عندما هاجمت إسرائيل غزة وجدت نفسها تتعرض للضغط من كل الأطراف والجيران العرب لوقف القتال ولكن ليس هذه المرة". ويضيف "بعد الانقلاب العسكري على الحكومة الإسلامية في القاهرة العام الماضي تقود مصر تحالفا جديدا من الدول العربية- يضم السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن، وقف بشكل فعلي مع إسرائيل ضد حماس، الحركة الإسلامية التي تسيطر على قطاع غزة، وهو ما أسهم في فشل اللاعبين في الحرب للتوصل لوقف إطلاق النار بعد أكثر من 3 أسابيع من الحمام الدموي".
ونقل ما كتبه ديفيد أرون ميللر، المفاوض السابق والباحث في معهد ويلسون في واشنطون "مقت وخوف الدول العربية من الإسلام السياسي تفوق على حساسيتهم تجاه بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي". وأضاف "لم أر موقفا مثل هذا، يقبل فيه هذا العدد الكبير من الدول العربية ضمنا موت وتدمير غزة وضرب حماس". ومع أن مصر تعتبر تقليديا وسيطا رئيسيا في أي محادثات مع حماس إلا أن حكومة القاهرة فاجأت حماس هذه المرة باقتراح وقف لإطلاق النار تجاوب مع كل مطالب إسرائيل، ولكن ليس مع أي مطلب من مطالب حماس. وعندما رفضت الحركة المقترح وصمت بالتعنت وظلت مصر متمسكة بأن مبادرتها هي نقطة البداية لأي نقاش لوقف إطلاق النار.
ولكن المعلقين المتعاطفين مع الفلسطينيين هاجموا المبادرة بأنها حيلة لإحراج حماس، فيما أثنت عليها الدول الحليفة لمصر. فقد اتصل العاهل السعودي الملك عبدالله في اليوم التالي على إعلان المبادرة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي للترحيب بها. وقال مكتب السيسي في بيان إن المكالمة لم تلق اللوم على إسرائيل بل أشارت إلى "نزيف دم المدنيين الذين يدفعون ثمن مواجهة عسكرية ليسوا مسؤولين عنها".
وبحسب خالد الجندي، المستشار السابق للمفاوضين الفلسطينيين والزميل في معهد بروكينغز في واشنطن، "من الواضح أن هناك تلاق في المصالح بين هذه الأنظمة المختلفة وإسرائيل". ويقول الجندي إن قتال المصريين لقوى الإسلام السياسي وقتال إسرائيل المتشددين الفلسطينيين متشابه تقريبا، وتساءل "حرب وكالة من هذه الدائرة؟".
ويرى كاتب التقرير أن الدينامية الجديدة قد غيرت كل توقعات الربيع العربي. فقبل 18 شهرا توقع المحللون نشوء حكومات مرتبطة أكثر بالمواطنين ومتعاطفة مع الفلسطينيين وفي نفس الوقت عدوانية ضد إسرائيل. وبدلا من تحول إسرائيل لدولة معزولة، فقد خرجت الحكومة الإسرائيلية من الربيع العربي باعتبارها المستفيد الأكبر من الاضطرابات في العالم العربي وحصلت على دعم تكتيكي من النظام العربي التقليدي كحلفاء في معركتهم المشتركة ضد الإسلام السياسي.
فقد حمل المسؤولون المصريون حركة حماس المسؤولية إن تصريحا أو تلميحا بدلا من تحميل إسرائيل مسؤولية موت الفلسطينيين في القتال، حتى عندما تعرضت مدارس الأونروا للقصف الصاروخي وهو أمر تكرر مرة أخرى يوم الأربعاء. وفي الوقت نفسه استمر الإعلام المؤيد للحكومة المصرية بتقريع حماس واتهامها بكونها أداة في مؤامرة إسلامية إقليمية تعمل على زعزعة استقرار مصر والمنطقة، وهو ما تقوم به جماعة الإخوان منذ الإطاحة بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي قبل عام.
ويقول التقرير إن الردح الإعلامي ضد حماس، على الأقل في برامج الحوارات المؤيدة للحكومة كانت متطرفة لدرجة قامت فيها الحكومة الإسرائيلية ببث بعضها إلى غزة. وبحسب طالبة في مدينة غزة تحدثت للصحافي عبر الهاتف "إنهم يستخدمونها للقول: أنظروا إلى أصدقائكم فإنهم يشجعوننا على قتلكم". وتضيف أن بعض البرامج المؤيدة للحكومة المصرية والتي توجه نحو غزة تدعو الجيش المصري لمساعدة الجيش الإسرائيلي للتخلص من حماس.
وفي الوقت نفسه أثارت مصر حنق أهل غزة لمواصلتها إغلاق الأنفاق التي استخدمت لتهريب المواد الغذائية، واستمرار الحكومة المصرية إغلاق معبر رفح وهو ما فاقم من قلة المواد الغذائية والطبية بعد 3 أسابيع من الهجوم الإسرائيلي على غزة. وبدا غضب أهل غزة واضحا في تصريحات صاحب محل في بيت لاهيا- شمالي غزة "السيسي أسوأ من نتنياهو، والمصريون يتآمرون علينا أكثر من اليهود"، وأضاف "لقد أنهوا الإخوان المسلمين في مصر والآن يلاحقون حماس".
وتضيف الصحيفة أن مصر والدول العربية خاصة دول الخليج، السعودية والإمارات تحديدا، تجد نفسها متحالفة مع إسرائيل ضد إيران التي تعتبر قوة إقليمية والتي دعمت حماس وسلحتها في السابق. وترى الصحيفة أن التحالف الجديد والتحول في المحاور يشكل تحديا للولايات المتحدة التي تحاول التوصل لوقف الحرب. ومع أن المخابرات المصرية تواصل اتصالاتها مع حماس كما فعلت في عهد حسني مبارك ومحمد مرسي، إلا أن العداء المستحكم ضد حماس يضع الكثير من الشكوك حول فعالية هذه القناة خاصة بعد رفض المبادرة المصرية. وهذا يفسر توجه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لكل من تركيا وقطر كقناة وساطة بديلة عن مصر نظرا لعلاقتهما القريبة مع حماس. لكن التحرك وضع كيري في وضع صعب واتهم من قبل البعض بكونه أقل عدائية من حماس وبدا أقل تعاطفا مع إسرائيل.
وبالنسبة لصقور إسرائيل فالتغير في مواقف الدول العربية كان لحظة مهمة، فبحسب مارتن كريمر، مدير كلية شاليم في القدس "القراءة هنا تشير إلى أنه بعيدا عن حماس وقطر، فالدول العربية إما غير مهتمة أو مستعدة للمشي وراء مصر". مضيفا "لا أحد في العالم العربي يدعو الأمريكيين لوقف الحرب "الآن" كما فعلت السعودية في حالات قمع أخرى قامت بها إسرائيل ضد الفلسطينيين، وهو ما أعطى الفلسطينيين مخرجا".
ويعتقد كريمر أنه في ظل تصاعد المشاعر المعادية للإسلاميين فالحكومة المدعومة من العسكر في القاهرة وحلفاء الحكومة المصرية الجدد مثل السعودية يعتقدون أنه يجب على الفلسطينيين تحمل المعاناة من أجل هزيمة حماس "ويجب أن لا يسمح لحماس بالانتصار ويجب أن لا تخرج من الحرب كأهم وأقوى لاعب فلسطيني".
ويرفض المسؤولون المصريون توصيف العلاقة مع غزة وموقف مصر باعتبارها متحالفة مع إسرائيل. ويؤكدون أنهم يقومون بعمل ما بجهدهم لدعم غزة ولعب دورهم التقليدي. وبحسب دبلوماسي مصري بارز "حماس ليست غزة وغزة ليست فلسطين". ولاحظ المسؤولون أن الجيش المصري وبالتعاون مع الهلال الأحمر المصري قاموا بنقل المواد الطبية لغزة، كما لا تزال مصر تحتفظ بقنوات اتصال مع حماس وتسمح للقيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق بالإقامة في القاهرة.
ويرى محللون أن مصر وحلفاءها العرب يحاولون موازاة كراهيتهم لحماس بالاستجابة للمشاعر المؤيدة لفلسطين في بلادهم. وستجد هذه الدول نفسها في مواجهة مع مواطنيها مع استمرار الذبح والقتل في غزة. ويقول الجندي إن بندول الربيع العربي قد قفز لصالح إسرائيل مثلما قفز في الاتجاه المعاكس. "لكنني لست متأكدًا من أن القصة انتهت عند هذه النقطة"..
ونقل ما كتبه ديفيد أرون ميللر، المفاوض السابق والباحث في معهد ويلسون في واشنطون "مقت وخوف الدول العربية من الإسلام السياسي تفوق على حساسيتهم تجاه بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي". وأضاف "لم أر موقفا مثل هذا، يقبل فيه هذا العدد الكبير من الدول العربية ضمنا موت وتدمير غزة وضرب حماس". ومع أن مصر تعتبر تقليديا وسيطا رئيسيا في أي محادثات مع حماس إلا أن حكومة القاهرة فاجأت حماس هذه المرة باقتراح وقف لإطلاق النار تجاوب مع كل مطالب إسرائيل، ولكن ليس مع أي مطلب من مطالب حماس. وعندما رفضت الحركة المقترح وصمت بالتعنت وظلت مصر متمسكة بأن مبادرتها هي نقطة البداية لأي نقاش لوقف إطلاق النار.
ولكن المعلقين المتعاطفين مع الفلسطينيين هاجموا المبادرة بأنها حيلة لإحراج حماس، فيما أثنت عليها الدول الحليفة لمصر. فقد اتصل العاهل السعودي الملك عبدالله في اليوم التالي على إعلان المبادرة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي للترحيب بها. وقال مكتب السيسي في بيان إن المكالمة لم تلق اللوم على إسرائيل بل أشارت إلى "نزيف دم المدنيين الذين يدفعون ثمن مواجهة عسكرية ليسوا مسؤولين عنها".
وبحسب خالد الجندي، المستشار السابق للمفاوضين الفلسطينيين والزميل في معهد بروكينغز في واشنطن، "من الواضح أن هناك تلاق في المصالح بين هذه الأنظمة المختلفة وإسرائيل". ويقول الجندي إن قتال المصريين لقوى الإسلام السياسي وقتال إسرائيل المتشددين الفلسطينيين متشابه تقريبا، وتساءل "حرب وكالة من هذه الدائرة؟".
ويرى كاتب التقرير أن الدينامية الجديدة قد غيرت كل توقعات الربيع العربي. فقبل 18 شهرا توقع المحللون نشوء حكومات مرتبطة أكثر بالمواطنين ومتعاطفة مع الفلسطينيين وفي نفس الوقت عدوانية ضد إسرائيل. وبدلا من تحول إسرائيل لدولة معزولة، فقد خرجت الحكومة الإسرائيلية من الربيع العربي باعتبارها المستفيد الأكبر من الاضطرابات في العالم العربي وحصلت على دعم تكتيكي من النظام العربي التقليدي كحلفاء في معركتهم المشتركة ضد الإسلام السياسي.
فقد حمل المسؤولون المصريون حركة حماس المسؤولية إن تصريحا أو تلميحا بدلا من تحميل إسرائيل مسؤولية موت الفلسطينيين في القتال، حتى عندما تعرضت مدارس الأونروا للقصف الصاروخي وهو أمر تكرر مرة أخرى يوم الأربعاء. وفي الوقت نفسه استمر الإعلام المؤيد للحكومة المصرية بتقريع حماس واتهامها بكونها أداة في مؤامرة إسلامية إقليمية تعمل على زعزعة استقرار مصر والمنطقة، وهو ما تقوم به جماعة الإخوان منذ الإطاحة بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي قبل عام.
ويقول التقرير إن الردح الإعلامي ضد حماس، على الأقل في برامج الحوارات المؤيدة للحكومة كانت متطرفة لدرجة قامت فيها الحكومة الإسرائيلية ببث بعضها إلى غزة. وبحسب طالبة في مدينة غزة تحدثت للصحافي عبر الهاتف "إنهم يستخدمونها للقول: أنظروا إلى أصدقائكم فإنهم يشجعوننا على قتلكم". وتضيف أن بعض البرامج المؤيدة للحكومة المصرية والتي توجه نحو غزة تدعو الجيش المصري لمساعدة الجيش الإسرائيلي للتخلص من حماس.
وفي الوقت نفسه أثارت مصر حنق أهل غزة لمواصلتها إغلاق الأنفاق التي استخدمت لتهريب المواد الغذائية، واستمرار الحكومة المصرية إغلاق معبر رفح وهو ما فاقم من قلة المواد الغذائية والطبية بعد 3 أسابيع من الهجوم الإسرائيلي على غزة. وبدا غضب أهل غزة واضحا في تصريحات صاحب محل في بيت لاهيا- شمالي غزة "السيسي أسوأ من نتنياهو، والمصريون يتآمرون علينا أكثر من اليهود"، وأضاف "لقد أنهوا الإخوان المسلمين في مصر والآن يلاحقون حماس".
وتضيف الصحيفة أن مصر والدول العربية خاصة دول الخليج، السعودية والإمارات تحديدا، تجد نفسها متحالفة مع إسرائيل ضد إيران التي تعتبر قوة إقليمية والتي دعمت حماس وسلحتها في السابق. وترى الصحيفة أن التحالف الجديد والتحول في المحاور يشكل تحديا للولايات المتحدة التي تحاول التوصل لوقف الحرب. ومع أن المخابرات المصرية تواصل اتصالاتها مع حماس كما فعلت في عهد حسني مبارك ومحمد مرسي، إلا أن العداء المستحكم ضد حماس يضع الكثير من الشكوك حول فعالية هذه القناة خاصة بعد رفض المبادرة المصرية. وهذا يفسر توجه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لكل من تركيا وقطر كقناة وساطة بديلة عن مصر نظرا لعلاقتهما القريبة مع حماس. لكن التحرك وضع كيري في وضع صعب واتهم من قبل البعض بكونه أقل عدائية من حماس وبدا أقل تعاطفا مع إسرائيل.
وبالنسبة لصقور إسرائيل فالتغير في مواقف الدول العربية كان لحظة مهمة، فبحسب مارتن كريمر، مدير كلية شاليم في القدس "القراءة هنا تشير إلى أنه بعيدا عن حماس وقطر، فالدول العربية إما غير مهتمة أو مستعدة للمشي وراء مصر". مضيفا "لا أحد في العالم العربي يدعو الأمريكيين لوقف الحرب "الآن" كما فعلت السعودية في حالات قمع أخرى قامت بها إسرائيل ضد الفلسطينيين، وهو ما أعطى الفلسطينيين مخرجا".
ويعتقد كريمر أنه في ظل تصاعد المشاعر المعادية للإسلاميين فالحكومة المدعومة من العسكر في القاهرة وحلفاء الحكومة المصرية الجدد مثل السعودية يعتقدون أنه يجب على الفلسطينيين تحمل المعاناة من أجل هزيمة حماس "ويجب أن لا يسمح لحماس بالانتصار ويجب أن لا تخرج من الحرب كأهم وأقوى لاعب فلسطيني".
ويرفض المسؤولون المصريون توصيف العلاقة مع غزة وموقف مصر باعتبارها متحالفة مع إسرائيل. ويؤكدون أنهم يقومون بعمل ما بجهدهم لدعم غزة ولعب دورهم التقليدي. وبحسب دبلوماسي مصري بارز "حماس ليست غزة وغزة ليست فلسطين". ولاحظ المسؤولون أن الجيش المصري وبالتعاون مع الهلال الأحمر المصري قاموا بنقل المواد الطبية لغزة، كما لا تزال مصر تحتفظ بقنوات اتصال مع حماس وتسمح للقيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق بالإقامة في القاهرة.
ويرى محللون أن مصر وحلفاءها العرب يحاولون موازاة كراهيتهم لحماس بالاستجابة للمشاعر المؤيدة لفلسطين في بلادهم. وستجد هذه الدول نفسها في مواجهة مع مواطنيها مع استمرار الذبح والقتل في غزة. ويقول الجندي إن بندول الربيع العربي قد قفز لصالح إسرائيل مثلما قفز في الاتجاه المعاكس. "لكنني لست متأكدًا من أن القصة انتهت عند هذه النقطة"..
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
الاسلام السياسي .. هو الذي سوف يقود الامة للكفر .. هل تعرف ما يعني بحذو النعل بالنعل .. وهل تعرف ان اليهود كانوا يقتلون الحكام ويخرجون عليهم .. هو هذا الاسلام السياسي
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
اخي الهمداني السياسة من صميم الاسلام......
وقد اقام رسول الله صلى عليه وسلم دولة غيرت مجرى الانسانية
فليس الدين فقط قابع في معبد او كنيسة او مسجد كما يردد العلمانيون
بل هو دين ودولة
سيف وحجة
قوة ورحمة
دنيا واخرة
وعلم وعمل
وبعد النبوة جائت الخلافة الراشدة التي تمثل الاسلام السياسي.....
انظر ماذا حقق عمربن الخطاب الخليفة الثاني في باب السياسة الشرعية ترى العجب العجاب .....
-اقام الدوايين
-كون جيش
-فتح سجن
-ارسى قواعد القضاء
-اوقف سواد العراق
جعل الرواتب للولاة
فتح بيت المقدس
-شق الطرق
بنى المدن
ديوان العطاء
-اجتهادات فقهية كثيرة .....حتى تقول ربما عمر يغير الشرع .....ولكنه الفقه والذكاء
....................
وانت تقول لا سياسة في الاسلام
للاسف عندنا
السلفية العلمية.........
والصوفية .......
يقولون لا سياسة في الاسلام
فهل انت منهم.............
وقد اقام رسول الله صلى عليه وسلم دولة غيرت مجرى الانسانية
فليس الدين فقط قابع في معبد او كنيسة او مسجد كما يردد العلمانيون
بل هو دين ودولة
سيف وحجة
قوة ورحمة
دنيا واخرة
وعلم وعمل
وبعد النبوة جائت الخلافة الراشدة التي تمثل الاسلام السياسي.....
انظر ماذا حقق عمربن الخطاب الخليفة الثاني في باب السياسة الشرعية ترى العجب العجاب .....
-اقام الدوايين
-كون جيش
-فتح سجن
-ارسى قواعد القضاء
-اوقف سواد العراق
جعل الرواتب للولاة
فتح بيت المقدس
-شق الطرق
بنى المدن
ديوان العطاء
-اجتهادات فقهية كثيرة .....حتى تقول ربما عمر يغير الشرع .....ولكنه الفقه والذكاء
....................
وانت تقول لا سياسة في الاسلام
للاسف عندنا
السلفية العلمية.........
والصوفية .......
يقولون لا سياسة في الاسلام
فهل انت منهم.............
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
حليم كتب:
وانت تقول لا سياسة في الاسلام
للاسف عندنا
السلفية العلمية.........
والصوفية .......
يقولون لا سياسة في الاسلام
فهل انت منهم.............
احم احم
السلفية العلمية بتقول لا سياسة فى الاسلام ؟!
طب ممكن دليل على لسان أحد مشايخهم بيقول كدة ؟
بس على العموم دة شىء ايجابى برضه انك واخد طريق مستقيم من البداية أتمنى تكون كدة فى كل مكان تتناقش فيه (فى العمل فى الشارع على الفيس أو التويتر أو على المنتديات الاسلامية)
يعنى متجيش فى مكان تانى وتقول أنا مش ضد السلفية أنا ضد الشيخ الفلانى اللى بيسىء للسلفية وانى بحب الشيخ فلان والشيخ علان من السلفيين
وأول ما تلاقى حد من اللى قال انه بيحبهم (كدة بس علشان ميظهرش انه ضد منهج وانما ضد أشخاص) بيصرح بخلاف رأيه يقلب على الوش الباطن ويترك الوش الظاهر
طبعا كلامى مش عليك أنا بحسن الظن بيك وبتمنى تكون كدة فى كل مكان تتناقش فيه فيما يمر بمصر أو غيرها ومتكونش زى الشخص اللى تكلمت عنه انفا الذى يتخذ من التقية منهجا ليروج لرأيه ويطعن فى الاخرين
أبو ثعلبة- ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
- عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 05/10/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
كما تعلم اخي ابى ثعلبة ......الامور مختلطة وصعبة وعلى المحك...اختلاف في المسائل العلمية واختلاف في تطبيقها...
السلفية العلمية مثل الشيخ ربيع والجامي ......وغيرهم
يبررون للعلمانية والحكام العلمانيين والانظمة العلمانية
فلهم الطاعة العمياء .......
وهم في ذالك يجعلون الدول العربية كالسعودية
فالسعودية مثلا دولة التوحيد ومطبقة للشريعة
فالسلفي في الجزائر او مصر عنده دولته مسلمة مطبقة للشرع كالسعودية
فلاتجد اصلاح ولا نهي عن منكر .....فقط طاعة ولاة امر عمياء
اما الالباني والعثيمين ......ومقبل بن هادي في وقت سابق قبل تغيره ..انظر كتابه المخرج من الفتنة
فهم معتزلون للانظمة العلمانية........وان لم يكفروهم
لانهم علموا ان العلمانية قدح في التوحيد
*السلفي الجامي الان يقول ولي الامر طاعته واجبة والخروج عليه حرام
ولكن الواقع مر و سيئ ...الدولة في واد والاسلام في واد
*اين هو توحيد العبادة في توحيد التشريع والحاكمية ....
-جائت السلفية السياسية مثل عبد الرحمان عبد الخالق في الكويت وحزب النور في مصر .....
جرحتها السلفية الجامية وقالوا هؤلاء اخوان في ثوب السلفية وهم مبتدعة...
*ثم جائت السلفية الجهادية التي تكفر الحكام انطلاقا من عقيدة محمد بن عبد الوهاب وفتاوى محمد ابن ابراهيم في تكفير الحاكم في رسالته المشهورة تحكيم القوانين وانطلاقا من فتاوى احمد شاكر محدث مصر ...
*اخي ابى ثعلبة .....هل تبرر الواقع للعلمانية والحكام الخارجون عن الشريعة
*والله لو بقينا مئات السنين لبقي الحال كما هو في بلاد العرب
1/الدين في المسجد....والازهر ....واصخاب عمائم ....
2/القوانين والدولة في البرلمان...واحزاب علمانية بامتياز يكرهون تطبيق الشريعة والسياسة في واد والدين في واد
فصرنا تماما مثل اروبا الدين في الكنيسة والسياسة والدولة بعيدة عن الدين
3/والسلفية الجامية العلمية تبرر الواقع للحكام......خوفا من الفتن
4/والسفية السياسية تحاول تغيير الواقع وتنهى عن المنكر دون عنف.....اجتهاد
5/واسلفية القتالية ...العنف والدمار.........لان الواقع في رايهم بعيد عن الاسلام يجب تغييره بالقوة...
اللهم اهدنا لما اختلف فيه الناس من الحق
السلفية العلمية مثل الشيخ ربيع والجامي ......وغيرهم
يبررون للعلمانية والحكام العلمانيين والانظمة العلمانية
فلهم الطاعة العمياء .......
وهم في ذالك يجعلون الدول العربية كالسعودية
فالسعودية مثلا دولة التوحيد ومطبقة للشريعة
فالسلفي في الجزائر او مصر عنده دولته مسلمة مطبقة للشرع كالسعودية
فلاتجد اصلاح ولا نهي عن منكر .....فقط طاعة ولاة امر عمياء
اما الالباني والعثيمين ......ومقبل بن هادي في وقت سابق قبل تغيره ..انظر كتابه المخرج من الفتنة
فهم معتزلون للانظمة العلمانية........وان لم يكفروهم
لانهم علموا ان العلمانية قدح في التوحيد
*السلفي الجامي الان يقول ولي الامر طاعته واجبة والخروج عليه حرام
ولكن الواقع مر و سيئ ...الدولة في واد والاسلام في واد
*اين هو توحيد العبادة في توحيد التشريع والحاكمية ....
-جائت السلفية السياسية مثل عبد الرحمان عبد الخالق في الكويت وحزب النور في مصر .....
جرحتها السلفية الجامية وقالوا هؤلاء اخوان في ثوب السلفية وهم مبتدعة...
*ثم جائت السلفية الجهادية التي تكفر الحكام انطلاقا من عقيدة محمد بن عبد الوهاب وفتاوى محمد ابن ابراهيم في تكفير الحاكم في رسالته المشهورة تحكيم القوانين وانطلاقا من فتاوى احمد شاكر محدث مصر ...
*اخي ابى ثعلبة .....هل تبرر الواقع للعلمانية والحكام الخارجون عن الشريعة
*والله لو بقينا مئات السنين لبقي الحال كما هو في بلاد العرب
1/الدين في المسجد....والازهر ....واصخاب عمائم ....
2/القوانين والدولة في البرلمان...واحزاب علمانية بامتياز يكرهون تطبيق الشريعة والسياسة في واد والدين في واد
فصرنا تماما مثل اروبا الدين في الكنيسة والسياسة والدولة بعيدة عن الدين
3/والسلفية الجامية العلمية تبرر الواقع للحكام......خوفا من الفتن
4/والسفية السياسية تحاول تغيير الواقع وتنهى عن المنكر دون عنف.....اجتهاد
5/واسلفية القتالية ...العنف والدمار.........لان الواقع في رايهم بعيد عن الاسلام يجب تغييره بالقوة...
اللهم اهدنا لما اختلف فيه الناس من الحق
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
ولما الخوف من الاسلام السياسي وشعارهم سلميتنا اقوى من الرصاص !!
قادمون ياأقصى- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 4006
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
جزاك الله خيرا أخى حليم أعجبنى طرحك وأنا فى الاصل لا أحب الفكر المدخلى الذى يطلق على نفسه (السلفية المدخلية) لكن شهادة حق وجودهم أبصر الناس بالفارق والخلاف بين الحركات الاسلامية المختلفة وهو دور لا يقوم به غيرهم
لكن السؤال الان هل العنف عند الجهاديين والمظاهرات عند الاخوان هو الوسيلة الفعالة للقضاء على الحكم العلمانى واعادة الحكم الاسلامى ؟
فضلا عن المفاسد الكبيرة الناجمة عن العنف والمظاهرات عموما للدين والنفس والعرض والمال وما سوريا منا ببعيد
ليس معنى كلامى أنى ضد الخروج على الحاكم لكن من ناحية ليس باطلاق ومن ناحية أخرى يجب تقدير والموازنة بين المصالح والمفاسد والقوة والعجز
فى مصر مثلا أنا أرى من الخطأ الخروج على النظام الحالى وأظن أنك لو سألت قياديا فى الاخوان الان لو عاد بك الزمن للوراء وعزل د/مرسى وسجن القيادات وقتل القواعد وانتهكت نسائهم هل كنت لتنزل ؟ أجزم بأنه سيقول لا
الاخوان فى مصر راهنوا على الشعب انه ينزل معاهم ويحط العسكر فى الحرج لكن الشعب منزلش بل الاكثر من ذلك أضفوا الشرعية الشعبية على النظام الجديد
الى جانب ذلك أنا شايف السيسى أفضل نسبيا من مبارك وهذه فى حد ذاتها خطوة للامام
والاخوان على ما فعله بهم نظام مبارك من سجن وتشريد وقتل وعلى ما فعله بالمصريين من نشر للجهل والمرض والفقر كانوا يخطبون وده دائما فى كثير من المناسبات حتى لقبه المرشد العام بالاب
ولم يجرأوا النزول للشارع للخروج عليه الا بعد أن نزل الشعب أولا
لذلك فأنا لا أرى من الضرورة ولا من المصلحة الخروج على السيسى الان الا بالدعوة
فالدعوة لدى هى التى ستبصر الناس وهى من ستجعل هؤلاء الناس لك زادا اذا احتجته وجدته
لذلك فمن أبرز أخطاء الاخوان التى أوصلتهم الى ما هم عليه الان هو اهمال الدعوة والاهتمام بالسياسة فظنوا أن الحاكم هو الذى يصنع الرعية وهذا خطأ فالرعية هى التى تأتى بحاكم (كما تكونوا يولى عليكم) و (لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
لكن السؤال الان هل العنف عند الجهاديين والمظاهرات عند الاخوان هو الوسيلة الفعالة للقضاء على الحكم العلمانى واعادة الحكم الاسلامى ؟
فضلا عن المفاسد الكبيرة الناجمة عن العنف والمظاهرات عموما للدين والنفس والعرض والمال وما سوريا منا ببعيد
ليس معنى كلامى أنى ضد الخروج على الحاكم لكن من ناحية ليس باطلاق ومن ناحية أخرى يجب تقدير والموازنة بين المصالح والمفاسد والقوة والعجز
فى مصر مثلا أنا أرى من الخطأ الخروج على النظام الحالى وأظن أنك لو سألت قياديا فى الاخوان الان لو عاد بك الزمن للوراء وعزل د/مرسى وسجن القيادات وقتل القواعد وانتهكت نسائهم هل كنت لتنزل ؟ أجزم بأنه سيقول لا
الاخوان فى مصر راهنوا على الشعب انه ينزل معاهم ويحط العسكر فى الحرج لكن الشعب منزلش بل الاكثر من ذلك أضفوا الشرعية الشعبية على النظام الجديد
الى جانب ذلك أنا شايف السيسى أفضل نسبيا من مبارك وهذه فى حد ذاتها خطوة للامام
والاخوان على ما فعله بهم نظام مبارك من سجن وتشريد وقتل وعلى ما فعله بالمصريين من نشر للجهل والمرض والفقر كانوا يخطبون وده دائما فى كثير من المناسبات حتى لقبه المرشد العام بالاب
ولم يجرأوا النزول للشارع للخروج عليه الا بعد أن نزل الشعب أولا
لذلك فأنا لا أرى من الضرورة ولا من المصلحة الخروج على السيسى الان الا بالدعوة
فالدعوة لدى هى التى ستبصر الناس وهى من ستجعل هؤلاء الناس لك زادا اذا احتجته وجدته
لذلك فمن أبرز أخطاء الاخوان التى أوصلتهم الى ما هم عليه الان هو اهمال الدعوة والاهتمام بالسياسة فظنوا أن الحاكم هو الذى يصنع الرعية وهذا خطأ فالرعية هى التى تأتى بحاكم (كما تكونوا يولى عليكم) و (لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
أبو ثعلبة- ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
- عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 05/10/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
بارك الله فيك
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
حليم كتب:اخي الهمداني السياسة من صميم الاسلام......
وقد اقام رسول الله صلى عليه وسلم دولة غيرت مجرى الانسانية
فليس الدين فقط قابع في معبد او كنيسة او مسجد كما يردد العلمانيون
بل هو دين ودولة
سيف وحجة
قوة ورحمة
دنيا واخرة
وعلم وعمل
وبعد النبوة جائت الخلافة الراشدة التي تمثل الاسلام السياسي.....
انظر ماذا حقق عمربن الخطاب الخليفة الثاني في باب السياسة الشرعية ترى العجب العجاب .....
-اقام الدوايين
-كون جيش
-فتح سجن
-ارسى قواعد القضاء
-اوقف سواد العراق
جعل الرواتب للولاة
فتح بيت المقدس
-شق الطرق
بنى المدن
ديوان العطاء
-اجتهادات فقهية كثيرة .....حتى تقول ربما عمر يغير الشرع .....ولكنه الفقه والذكاء
....................
وانت تقول لا سياسة في الاسلام
للاسف عندنا
السلفية العلمية.........
والصوفية .......
يقولون لا سياسة في الاسلام
فهل انت منهم.............
سياسة البشر .. غير سياسة الله سبحانة وتعالى .. لذلك من حكمته في البداية جعل الامور في التشريع والقصاص والقوانين والعلاقات بين البلدان للاجتهاد والتأويل .. برغم ان الله سبحانة وتعالى .. قادر وبكل سهولة .. ينزل كتاب الكتروني فيه كل ما يريد البشر من فهمه لا ادارة انفسهم .. هل تشاهد هذا الكم الهائل من الاسماء الوثنية والمعبودات في الارض .. كيف وصلت .. هي نفس هذه الفكره .. واحنا قريبا او المستقبل الغير البعيد .. سوف يحصل لنا مثل ما حصل لهم .. ان نزل كتاب .. تركوه ونفذوا مافي روسهم .. وان ما نزل كتاب .. وتركهم على مافي روسهم .. قال لا ننفذ مافي كتاب الله .. ده الشيطان ابن كلب .. وعارف كيف يخلي الناس تخرج عن الهدى
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
قادمون ياأقصى كتب:ولما الخوف من الاسلام السياسي وشعارهم سلميتنا اقوى من الرصاص !!
ليس فيه نصوص دقيقة وواضحة .. وانما هو نتيجة اجتهادات البشر والعلماء .. فلا نحمل ما قاله العلماء هو انه كلام الله وهو الاكيد الي ننفذه .. في الرباء 72 مسئلة .. لم يشرح ويفهم غير ثلاث مسائل في الرباء .. في الزنا لليوم ما زال ترتكب اخطاء فادحة في التجريم .. في السرقه .. لليوم واحد يسجن واحد يقطع اليد واحد يقطع الاصبع .. في قضية البنوك .. لليوم يتم التلاعب باسم الدين وتفتح بنوك اسلامية هي اكبر كفر من البنوك الربوية .. هناك مسائل كثيرة .. قانون المرور .. قانون الاحوال .. قانون الهجره .. هذه كلها مسائل .. ان قلت انك بتاتي بقوانينها من القران والسنة .. فانت واهن .. بالاخر بتعتمد على فهم ودراسة واجتهاد شخص .. قد يكون اغباء الاغبياء بالكتاب والسنة
فعن اي اسلام سياسي تتكلم
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
الهمداني كتب:قادمون ياأقصى كتب:ولما الخوف من الاسلام السياسي وشعارهم سلميتنا اقوى من الرصاص !!
ليس فيه نصوص دقيقة وواضحة .. وانما هو نتيجة اجتهادات البشر والعلماء .. فلا نحمل ما قاله العلماء هو انه كلام الله وهو الاكيد الي ننفذه .. في الرباء 72 مسئلة .. لم يشرح ويفهم غير ثلاث مسائل في الرباء .. في الزنا لليوم ما زال ترتكب اخطاء فادحة في التجريم .. في السرقه .. لليوم واحد يسجن واحد يقطع اليد واحد يقطع الاصبع .. في قضية البنوك .. لليوم يتم التلاعب باسم الدين وتفتح بنوك اسلامية هي اكبر كفر من البنوك الربوية .. هناك مسائل كثيرة .. قانون المرور .. قانون الاحوال .. قانون الهجره .. هذه كلها مسائل .. ان قلت انك بتاتي بقوانينها من القران والسنة .. فانت واهن .. بالاخر بتعتمد على فهم ودراسة واجتهاد شخص .. قد يكون اغباء الاغبياء بالكتاب والسنة
فعن اي اسلام سياسي تتكلم
لم نسمع بالنصرانية السياسية و لا اليهودية السياسية و لا حتى العلمانية السياسية
فلماذا نسمع بالإسلام السياسي
جنوب شمال- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 10/12/2014
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
بتسمع بالاسلام السياسي .. عشان يوصللوك للفكره الي وصل اليه الغرب في العصور والوسطى .. فصلوا الدين عن السياسية .. ونحن لازم نشمي بخطاهم .. وقريبا الدساتير بتعدل وتفصل الدين عن السياسة .. وعندها .. ممكن تبيح اي شئ ..
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: الخيانة الكبرى...الخوف من الاسلام السياسي
الهمداني كتب:بتسمع بالاسلام السياسي .. عشان يوصللوك للفكره الي وصل اليه الغرب في العصور والوسطى .. فصلوا الدين عن السياسية .. ونحن لازم نشمي بخطاهم .. وقريبا الدساتير بتعدل وتفصل الدين عن السياسة .. وعندها .. ممكن تبيح اي شئ ..
اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا واجعل اللهم ولايتنا فيمن خافك واتقاك واتبع رضاك يا أرحم الراحمين.
اللهم وأبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر.
اللهم رحمة اهد بها قلوبنا، واجمع بها شملنا ولم بها شعثنا ورد بها الفتن عنا.
اللهم صلِّ على محمد . . .
نعم- ضيف كريم
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 13/12/2014
مواضيع مماثلة
» توني بلير يحذر من الاسلام السياسي العالمي واهمية الشرق الاوسط
» الخوف .. الدكتورة عائشة الحكمي
» الخيانة
» كيف تطرد الخوف من الموت والمرض ؟
» الجيش يفوض السيسي للترشح للرئاسة....النفاق السياسي
» الخوف .. الدكتورة عائشة الحكمي
» الخيانة
» كيف تطرد الخوف من الموت والمرض ؟
» الجيش يفوض السيسي للترشح للرئاسة....النفاق السياسي
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى