رقة وجون ماكين

بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد :
انا اخاكم من بلاد الحرمين
اعزب لم يسبق لي الزواج
رايت اني متزوج من فتاة اسمها رقة ولي منها ولد وكنت ابطن في نفسي محبة الدولة الاسلامية اتقاء للاوضاع
جائني اتصال من رجل من رجالات امريكا الكبار لمقابلة عمل لا اعرف اسمه لكن اعرف شكله تاكدت من اسمه بعد ان استيقظت  واسمه هو  جون ماكين  ذهبت اليه وكلي خوف ولكنني لم اظهره وقلت في نفسي  لن اخون اخواني بل سوف اعمل بصمت لعلي افيدهم بطريقة ما وعندما وصلت ادخلني جون ماكين لغرفة صغيرة  اشبه بغرف التعذيب ذالك ماراودني ان ذاك وقفل الباب بطريقة هادئة ايقنت اني معرض للتعذيب وبسرعة امسكت راسه وذبحته ثم بعد ان انتهيت
فتحت الباب وقفلته بالمفتاح بكل هدوء وجائني ولداه يريدون ان يلعبو معي فقلت لهم اني مشغول وبكرى تاتو عندي والحراسة كانت منتشرة خارج الغرفة لكن أي من الحراس لم ينتبه لي فذهبت خارجا اجري ولحقتني زوجتي تجري مسرعة ورمينا جوالاتنا والشرائح الموجودة بها خوفا من التعقب وانتشرت التفتيشات الامنية في المدينة بسرعة رهيبة فقلت لزوجتي ان لامكان لنا هنا يجب ان نسافر بسرعة في الحال قالت لي اذهب لهندو فجاء في بالي انها تقصد هندوراس لما تتميز من معادات الانتربول المسؤول عن قبض المطلوبين دوليا هذا مافكرت به , ولكن لم نستطع الوصول للمطار اوقفنا تفتيش فسرت احدث نفسي اني سوف اذهب لأسجن او اعدم ولكني لم اكن خائفا قلت في نفسي سنة او سنتان وتاتي الدولة الاسلامية لتحررني فطلعوني من السيارة والناس تهتف لي بفرح فامسك الامن بي وبزوجتي والبسوني قطعة صغيرة من القماش شفافة كل ما هممت ان اربطها لاستر عورتي سقطت فاعرى للحظة ثم اربطها على جسمي فاعرى وهكذا وكنت اصرخ دعو رقة وشانها مالها ذنب وكان رجال الامن يتحرشو بها بايديهم ويضحكو فغضبت وقمت بضربهم ففاجاني رجل من الخلف بضربة في راسي فاسقطت وعندما قمت رايت ولدي يصرخ وحيدا في الشارع واهلي يجرون لي يحاولون ان يستروني بقطعة قماش اكبر لكن دون فائدة ماتلبث قطعة القماش الا وتسقط فاعرى  فلم يبقى معي الا امي واختي تبحث معي عن رقة وانا ابكي ونبحث وكان يراودني ان ذاك ان رجال الامن يعذبوها ويغتصبوها فصادفنا امرأة قالت لنا انها في ملهى للمسكرات والرقص فذهبت واخذت ابحث عنها ثم استيقضت من المنام وانا ادمع .