فتنة المسيح الدجال قد انتهت ولم يبقى الا ان يذوب؟

بسم الله الرحمان الرحيم
الدجال شخص معمر وهو على رأس المنظمات السرية
جل رجال الأعمال في العالم هم فقط يبيضون أموال الدجال وهم من أفراد هذه المنظمات
أعلى هذه المنظمات المنظمة الثيوصوفية ثم القبالا ثم الماسونية .....
نعم الأنظمة العالمية تتحكم فيها هذه المنظمات بل أنها تخطط لها وتمر من مرحلة إلى أخرى وهي بالتالي تسير نحو هذفها الأخير الذي هو مملكة العالم الموحدة في جميع المناحي وبالتالي تستعد لتوحيد الأديان والدجال سيخرج للعلن في المرحلة العسيرة التي يستعصي فيها الخروج إلى توحيد الأديان نظرا لأن الإسلام سيستعصي عليهم

أخي/ أبوعبد الرحمان

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً

أفهم من كلامك أننا نعيش في مخططات القبالا .. والماسونية واجهة لها وحسب فيما يجري الآن ؟!!!

الماسونية هي حركة وسطى تهتم بالتدابير السياسية والمالية وهي التي تباشر تنفيد المخططات الصهيونية أما القبالا فهي أعلى مرتبة من الماسونية وهي تضم الحاخامات الجهابذة في السحر ولي الكلام والمكر....وهي التي تحرك الماسونية ومنظمات أخرى غير معروفة عند الكثير وهي التي تنسق على المستوى العالمي بين المحافل الماسونية .....أما  الثيوصوفية فهي الرأس المدبر للتوجهات  الكبرى للملاعين وهي لا تؤمن بأي دين معين وهذفها الأسمى خل.ق الفوضى في الديانات لبناء دين موحد وهو الدين الذي يتبناه الدجال ....لكن الله عز وجل تعهذ بهزيمتهم لقوله تعالى يريدون ليطفؤوا نور الله بافواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون والله

أخي / أبو عبدالرحمن

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيراً

قال تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمهم الله يعلمهم ..) الآية

ويقول صلى الله عليه وسلم : (ألا إن القوة الرمي) الحديث.

تقل وجه ذيب الله يستر عليه ويصلحه
فيديوهات أشخاص غير معلومين هذا المذكور أعلاه وآخر الحربي ،، بس اعجبتني (العم) :)

ربما المسيح الدجال له علوم وأدوات ولكن هو شخص طبيعي وليس اعتباري حسب ما ورد بالدليل الصحيح الصريح ،، والله أعلم

شكرا على الطرح المنوع  .

الدجال شخص حقيقي سيظهر وفتنته لم تبدأ لأن ظهوره يعني علامة الساعة الكبرى وتتوالى بعدها العلامات الكبرى مثل العقد لو انفك عنها فص تتناثر سائر العقد الباقية ، ولأن الذي يفتن الناس الفتنة الكبيرة هو الدجال ،وظهوره يكون بعلامات تسبق قبله، ومنها ظهور المهدي ،وفي السنوات الأخيرة من ظهور المهدي تظهر علامات في ثلاث سنوات ثم يظهر الدجال في السنة الثالثة

عن أبي أمامة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال "إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد، يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها، ويأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها، ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها، ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله، فلا تقطر قطرة، ويأمر الأرض فتحبس نباتها كله، فلا تنبت خضراء، فلا يبقى ذات ظلف إلا هلكت؛ إلا ما شاء الله ، قيل: فما يعيش الناس في ذلك الزمان؟ قال: التهليل والتكبير، والتحميد، ويجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام" وصححه الألباني في صحيح الجامع.

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال "يخرج في أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويُعطى المال صحاحاً، وتكثر الماشية، وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أو ثمانياً- يعني حججاً" وهذا الحديث صححه الحاكم ووافقه على ذلك الذهبي

وكل ما يحصل في العالم وفي بلادنا وفي بيتنا مع أنفسنا من فتن العلم والدين والسلطة والمال إنما هو تهيئة للفتنة الأكبر عند ظهور الدجال ، فيفتنهم بالعلم وفي الدين وفي السلطة وفتنة المال

قَالَ حُذَيْفَةُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا ، فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ ، حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا ، فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَالآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ مُجَخِّيًا ، لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا ، وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا ، إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ "

لذلك أوصنا عليه الصلاة والسلام  بقراءة سورة الكهف كل جمعة ( قراءة تدبر )

ولكم هذا الجدول أروع ما رأيت :